كاتب الموضوع :
simpleness
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
رد: ذات مُقيّدة حوّل عُنُقِ امْرَأة / بقلمي
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبها |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مبدعة يا سمبلنيس تبارك الرحمن
أجدتِ وصف أبطالنا ومشاعرهم ،
جنان ، نور ، وانتهاء بفاتن ..
جزيئة اليوم يغلب عليها طابع الحزن .😔
طلال .. طحت من عيني 😡
إذا فقد حصل التحرش فعلا ،
نور كانت في حالة ما بين الوعي واللا وعي ، هي ترفض
في داخلها أن يكون من عدته جزء من جمال حياتها
قد تحرش بها فعلا ، لذا كانت تصر أنه لم يحدث شيئا
بينهما ،
عودة طلال إلى ربه شيء يثلج الصدر ، نرجو له الثبات .
في الجزء الماضي قال طلال لناصر : لا تدعي عليّ تبي زوج
بنتك يكون ردي ! . هل أخذ وعداً من أبيها أن يزوجها إياها؟
( كنت أرجو أن تعود لعصمة عبدالله )
فاتن . .. 😭😭😭😭😭
قطعت قلبي .
مقطع حزين ومؤلم .
فقدها لابنتها الصغيرة
وتخيلها في صورة كل صغيرة تمر عليها أظن
أنها تحتاج إلى استشارة نفسية وعلاج .
وجميل هو تفهم رائد لها واحتواؤه لحزنها .
بطلنا الجديد ..
ثلاث نساء !!!!! 😳
أمٌ لبدر ، وأمٌ لفرح ، وأم لجمانه ؟
ومحمد من تكون أمه ؟؟😅
ظننتُ أنه أرمل ..
ما قصتك يا عبدالعزيز ؟
ملاك .. 😢😢😢
( الله يهديچ يا سمبلنيس اليوم دموعنا بس تصبصب)
ليش هالقفلة اللي وقفت قلبنا ، إلا ملاك الحبيبة.
( الله يهديچ يا أم يوسف تطرشين البنت تمشي بالليل ؟
ترى من الذي هاجمها .. لابد أنه من طرف سلطان الشرير 😖
لا استبعد يا سمبلنيس أن تخالفي توقعاتنا ويكون المهاجم
محمد ليسألها : ما رديتي عليّ الخبر موافقة على الزواج
وللا لأ ؟ 😄
غيرت رايي .. لا سلطان ولا محمد ..لا أحد منهما يعلم
بخروج ملاك في تلك الساعة .. قد يكون أحد المتسكعين
في الشوارع ممن لا خلق له ولا دين .
في الختام . شكرا جزيلا لمبدعتنا "ذات"
ونسأل الله أن يفتح عليك فتوح العارفين
بانتظارك ..🍃🌸🍃
|
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
ربي يحيي هالطَّلة البَهِيَّة
والله تواجدكم و تعليقاتكم تعطيني طاقة هائلة عشان اضغط على نفسي و اكتب
"حالياً مخي تقفل من الدراسة فتركتها و بديت ارتب أفكار الفصل القادم كخطوة أولى *_^ "
يا عُمري أبها..أقدّر هالكلمات و شرف لي إن ما أقدّمه يُعجِب ذائقتك الأدبية و التي تبدو راقية..،
على الرُغم من الحزن المخيم على الفصل إلا إنّي حبيـــته و استمعت بكتابته
خصوصاً موقف فاتن و رائد..استشعرت كل كلمة فيه :"(
هذا اللي واضح إنَّ نُور كانت مو في كامل وعيها
و داخلها متشبث بفكرة إنَّ الأمر يكون كابوس..لأنه هذا أسلم لها و لمشاعرها
عَودة طلال لربه لم تأتِ من فراغ..و بالنسبة للجُملة اللي نطقها فالجواب مو اللحين ^_^
فاتن امْرأة تُخفي الكَثيـر..مُجَرّد أني عارفة بخباياها يتقطع قلبي عليها
فكيف اذا جيت بصَيّرها لكلمات و مشاعر :"""(
وَجعها عَميق و جروحها كل واحد يختلف عن الثاني من حيث ألمه ومن حيث كيفية وَسمه وسط قلبها..،
رائــد ياختي أنا مُعجبه بعلاقته فيها :)
على الرغم من الفوارق اللي بينهم الا إنه ما اهتم لها..،
ايـــه ثلاث نساء كانوا من ماضي عَزوز
سَبَق و ذكرت في السرد محمد توأم فَرح
لا والله مو أرْمَل..و قصته استعصت على ثلاث نساء *_^
عُمْري هالدموع =( لا تنزل اللحين باقي لنا أوجاع أُخرى :"(
هذي القفلة اقتطعتها الجزء السابق..و كان لازم تكون في هالفصل
والله اني و انا اكتب قلبي مَرعوب و كأني اعيش الموقف مع ملاك
المَسكينة امها اعتقدت كالعادة الوضع أمان..
هههههه فطست ضحك و انا اتخيل فعلا محمد و يقول لها هالجملة
والله لو اني مكانها ما ارتاح الا اذا دفنته في مكانه >_<
حبيبتي الشُكر لكِ يا غالية
فعلاً احترم حضورش الدائم و مقدرة اهتمامش
تيقني إن كل كلمة تكتبيها تنحفظ في قلبي قبل عقلي
ربي لا يحرمني من أرواحكم الطيَّبة
*قُبلات مع دُعاء
سلمتِ
،
|