السلام عليكم ..
سلمت يمناكِ الغالية " ذات "
ولا يزال الإبداع مستمراً .. تبارك الله
أعتذر عن التأخير ، طيلة أسبوع وأنا أقرأ
الرواية من بدايتها إلى أن وصلت الجزء الأخير
لعل الصورة تتضح ، أو التقط إشارة من هنا وهناك
تفك بعض الألغاز التي تكتنف القصة .
ما شاءالله تبارك الله الأخوات المتابعات ذكيات كثير من توقعاتهم
أصابت في بعض الأجزاء ،
يمكن الملاحظة التي لاحظتها أن وعد عندما رآها
آستور في الكراج لأنها هي من كانت تبحث عنه في برلين
فصورتها محفورة في ذهنه .لأنه سبق وأن التقى بها هناك
التي ولدت في الغربة كنت اعتقد أنها جنان ولكن بعد
أن نفيتِ ذلك انضح لي أنها فاتن أو وعد بدليل وجود أمل ووالدتها
معها في الغربة ، ومشهد وداع حنان لفاتن عندما كانت طفلة
كانت تقول لها مصبّرة إياها ستكون معك أمل
فاتن فقدت ثلاث كما فهمت من ثصويرك انها فقدت ثلاث
حجرات من قلبها ..اولهم بالطبع ابنها وقد يكون والدها من ضمن
من فقدت .والثالث ممم زوجها ؟؟؟ مادري 😊
أغلب أبطالنا فقدهم يتصل ببرلين . رائد أيضا !
أبو حور .. فعلا بدأت أشك به كما خمنت الأخوات
بل تيقنت من جزء اليوم والسبب هو الخادمة المريبة
كنتِ قد وضعت مشهدا لرجل ينظر إلى فلته الفخمة
ثم جاءت امرأة شقراء وقالت للرجل بالانجليزية : البداية تمت بنجاح
لا شك أنها الخادمة .. كما أن أول يوم تشتغل به
قد تعرفت على ملاك دون أن تعرّف على نفسها .
توجد لقطة في الجزء التاسع والعشرون احترت في
تفسيرها ، كانت لأبي يوسف يتكلم وكأنه ميت
و مشاهدته لجثث ثم رؤيته لأم يوسف وابنيه
وإضاءة حمراء ، ومعمله .
.( تخيلته طاير فوق ويطل عليهم من فوق مثل الأفلام الخيالية😄
يا ليت تفكين لنا الرموز .😉
طبعا جزئية اليوم أكثر من رائعة..
ومما آلمني ( وعوّر قلبي )رد جنى الصغيرة ؛ ديفورس ؟؟
هؤلاء الأطفال هم ضحايا للطلاق .😢
حنين وبسام.. في لقطة سابقة كانت حور تسأل
حنين ما إذا كان بسام قد علم بشىء ؟
فردت حنين لا كان يدرس حزتها الماستر في الخارج .
وقتها ما فهمنا ما هو الشيء المقصود والآن اتضح وهو ملكتها
السابقة ..
بسام كان مستعداً لمسامحتها على أي شيء كان في الماضي
وهذا ما قاله لها أثناء سفرهما .. فهل يلتزم بما وعدها به ؟
ملاك وسمية .. تهانينا لكما ..نجحتِ يا ملاك بجدارة 👍🏼
مممم كأن في بالي أسئلة واستفسارات عن الأجزاء الماضية
ولكن طارت .. باذن الله اذا تذكرت رجعت ..
كل الشكر والتقدير للمبدعة simpleness
🍃🌸🍃