السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


يعني نجوى طلعت بتتوهم وما في حدا اجا عليها.

موقف رنيم حرج ، وينها اختها وينها حياتها وزواجها .


فادي للآن ما عجبتني سلبيته ورضاه بموقف نجوى ، بفضل لو حاول يتدخل لينسيها اياه.


ماجد اتغيرت نظرتي اله ، بصراحة بحترمه ﻷخلاصه لزوجته ولكونه ما بحب الوضع المعوج .



يسلمو ايديك يا قمر

تقبلي مروري وخالص ودي


○° الله أغفر لي ذنبي كله ، دقه وجله ، وأوله وآخره ، وعلانتيته وسره .°○

السلام عليكم عاشقة

الجزء مضحك ههههههههه فادي نهفة من الآخر

رنيم بين نارين زوجها أو نجوى والحل الأفضل انه تتزوج نجوى قبلها او يمكن رح تتنازل نجوى كرمال اختها بس رح تعيش أيام صعبة

بتقهرني نجوى ما زالت متعلقة بماجد وهو دايما بهينها ><

ماجد رح يطق لما يعرف انو نجوى اختها لرنيم ههع

فادي هي ثاني مرة يدافع عن نجوى حتى وهو ما بيعرف انها نفسها اخت رنيم اللي دافع عنها " يا عمي ع القلوب اللي بتحس " :)

لا تتركي الرواية عااااشقة رجاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااءاً

عااااااااشقة

عااااااااااااااااشقة

عااااااااااااااااااشقة

يلااااااااااااااااااااااااااااا بدنا الجزء التااالي يلاااااا

سلام لكل متابعي روايتي شرق وغربا جنوبا وشمالاخخخهههه
سأنزل الفصل الخامس
أتمنى قرأة ممتعة.....شيقة .....رائعة....حماسية...للجميع




الفصل الخامس:



وصل ماجد إلى المدرسة وبالطبع وصل قبل نجوى وعندما لم يجدها ارتاح كثيرا

****************

وصلت نجوى وعندما رأت سيارة ماجد انزعجت:لا لقد وصــل بعــــد
: من وصل بعد؟
التفتت لتجد صديقتها رفيف ابتسمت لها محاولة أن تخفي انزعاجها لأنه قد وصل بعد: لقد أتيت مبكرة اليوم
رفيف ابتسمت فهي تكن مشاعر خاصة لنجوى وتخلص لها بشدة: لقد استيقظت مبكرة لذلك جئت مبكرة
نجوى: جيد ليتك تستيقظين مبكرا كل يوم
ابتسمت رفيف: ياليت!

************

في ذلك القسم الذي يعلوه الحماس والطلاب منفعلين ومنسجمين مع أستاذهم وهو يسألوهم وهم يجيبون بكل قوة ونشاط هناك في ذلك المقعد الذي تقعد قيه نجوى شاردة تفكر بماجد كالعادة. لا هذه المرة تفكر بحياتها وكيف ستعيش في ذلك البيت الموحش بالنسبة لها بعد زواج أختها ورحيلها عنها كانت تفكر وتفكر ولم تلاحظ تلك العيون التي تراقبها منذ بداية الحصة بحنان بالغ"تفكرين بماجد كالعادة أرجوك دعك من هذا فهذا سيضيع لك دروسك" قطع تفكيرها يد تلوح على وجهها
فادي: هييييي نحن هنا أين أنت؟
التفت إليه انحرجت لما رأته يبتسم لها أنزلت رأسها وهي مغمضة العينين: آسفة أستاذ
انزل رأسه وأطل على وجهها : بما كنت تفكرين
تفاجئت نجوى وهي تشعر بأنفسه القريبة التي تحرق وجهها شعرت بأن القسم كله انعدم من الأكسجين فتحت عينيها وتعلقت بعيونه العسلية ورموشه الطويلة أنفة الحاد فمه المتوسط وشفتيه الوردتين الغامق وبعض خصلات شعره الأسود الفاحم تنزل على جبينه لقد كان وســــــيـــما بمعنى الكلمة لم تدري لما ولكن شعرت بوجنتيها تتوردان خجلا
ابتسم لما رأى تورد خديها علامة الخجل وسرح في معالم وجهها حاجبها المقوسان عيونها الرماديتين ورموشها الكثيفة أنفها الصغير الجميل شفتيها
الصغيرتان وشعرها البني الفاتح ينساب على كتفيها لقد كانت جــــــــمــــــيـــــلــــــــة ظلوا للحظات قصيرة هكذا ولكن بالنسبة لههما طووووووووووويـــــلـــــــة
شعر بنفسه وابتعد بسرعة وأخذا يسأل سؤال آخر للطلاب لكي يخفي إحراجه

***********

كانت مشغولة بعملها وسمعت هاتفها بنغمته الخاصة لخطيبها أخدت نفسا طويلا ثم ردت
رنيم : آلووو
كمال ابتسم من سماع صوتها: أجمل آلو سمعتها بحياتي
رنيم انحرجت: مرحبا كيف حالك
كمال: طبعا بخير وأنا أسمع صوتك
رنيم : مشكور حبيبي
كمال: أوه أظن سأذوب في مكاني ما أجمل كلمة حبيبي من فمك
رنيم ذابت مكانها من الاحراج ولم ترد
كمال: حياتي أين أنت
رنيم: أنا معك
كمال بمزح: معك! لكني لا أراك بجانبي
رنيم: ههههههه
كمال: أحلى ضحكة سمعتها بحياتي أتمنى أن تكوني بجانبي فعلا .......
حسنا أريد مقابلتك اليوم في أحد المطاعم
رنيم: حسنا طبعا
كمال: ما رأيك أن أدعوك إلى العشاء
رنيم كانت ستقبل لولا: لا لا يمككننني تــــ.......
قاطعها كمال بعد أن تنهد: أعرف أعرف لا أيمكنني ترك أختي تتعشى وحدها في البيت" متى تتركنا نجوى براحتنا كلما طلبت منها الخروج معي للعشاء قالت ذلك الكلام"
رنيم شعرت أن كمال تضايق من نجوى فلم ترد أن يحمل كمال حقدا على نجوى: لا تتضايق يا كمال أنا آسفة فهو ليس ذنبها
كمال: لكن إلى متى يا رنيم
رنيم: لا أدري حبيبي
كمال ابتسم : أوه حبيبتي أنني أتمنى إلى ذلك اليوم الذي نكون فيها وحدنا ولا يضايقنا أحد لأعمل بك ماأشاء
ابتسمت رنيم بخجل لما فهمت قصده
وأكملوا كلامهم على هذا النحو

*********

وكالعادة بعدها عادت نجوى من ملاحقة ماجد وهي تفكر كيف أن ماجد كان يبتسم ولكن ما إن رأها اختفت ابتسامته وتضايق وانزعج" ماذا فعلت ليكرهني ماجد يجب أن أفكر ماذا فعلت" فرأت ذلك الشاب الذي أنقدها ذلك اليوم في الحمام عندما انقفل عليها الباب من الخارج ولم يكن فيه أحد ولما سمعها تصرخ وجاء وفتح لها الباب ابتسمت فقد أنقدها حقا لأنه كان من الممكن أن تبقى منحبسة فيه خاصة وأنه كان نهاية الدوام وخرج الجميع ولكن " آه صحيح كان الأستاذ ماجد لم يذهب بعد هل من الممكن أنه رأنا وفهمنا خطأ... لا لا يمكن لا أظنه رأنا لأني عندما خرجت وجدته ذهب بعد لذا لا أظن أنه رأني" انقطعت أفكارها عندما شعرت أنها تصتدم بشخص ما كان شارد الأفكار مثلها سقطت على الأرض وهو بقي ثابتا في مكانه
نجوى: تبا أنت أعمى!؟
فادي ابتسم لما عرفها من شعرها البني الفاتح : لا آنسة نجوى أنا أراك جالسة على الأرض لذا فأنا متأكدة أني لست أعمى
نجوى قامت ورفعت رأسه فانصدمت
أ......أست.......أستاذ فادي
فادي: لا خياله
نجوى انحرجت: بما كنت سارحا لدرجة أنك اصتدمت بي ولم تنتبه
فادي" ماذا أفكر فيه.أفكر فيك طبعا": لا كنت أفكر في الدراسة والرياضيات
نجوى: اها
فادي عرف بمن كانت تفكر: وأنت بما كنت تفكرين؟
نجوى ارتبكت: لا لا ولاشيء
تضايق فادي من ارتباكها" أوف تظن أن لا أحد يعرف بحبها لماجد.... حبها لماجد .. نعم أنا متأكد أنها تحب ماجد جدا أوه يا نجوى ماذا أفعل بك" أمسك يدها وسحبها معه بقوة
نجوى خافت: إلى أين تأخذني أستاذ فادي؟
فادي: لا تقلقي لن أأذيك
وظل هو يسحبها من يدها بقوة وهي كانت تتعبه وهي طائعة له



نهاية البارت تواقعتكم إلى أين فادي يأخد نجوى؟ وماذا سيقول لها؟

اهلا بكِ بيننا عزيزتي عاشقة ^^

قرأت فصولك الخمسة بكل ما أمكنني من تأني وعلى القول بأنها أعجبتني بتفاصيل مختلفة وأزعجتني بتفاصيل أخرى ..

وقبل أن أبدا بإيضاح النقاط ، فأنا شاكرة فعلا لمجهودك في تفصيل الاسباب وتعدد الشخصيات رغم حبكة القصة المعتمدة على الحب كليا منذ بدايتها تمنيت وجود جوانب انسانية مختلفة واعذري تعليقي إن كان سيسبب لك ضيقا أو كان مهينا بشكل أو بآخر ولكن رغبتي بأن تبرز كتاباتك بشكل أفضل يجعلني أُقيم ما يوضع أمامي جيدا ، فأسلوبك جميل يجُذب القراء لذا فأنا متأكدة .. بأن قصصك ستكون رائعه بقليل من التعديل والحوارات المثيرة ..

....

نجوى شخصيتها طفولية بعض الشيء كيف لها أن تقع بحب مدرسها رغم معرفتها اليقينة بخلفية ؟
وفوق ذلك فإنها بالنسبة لي كالشوكة بالبلعوم الذي يأبي النزول أو الخروج بتعلقها الشديد بشقيقتها رنيم ، ستخسر رجلا عظيما بأفعالها الأنانية !!
حسنا أقدر كونها قد عايشت تجربة سيئة ولكنها لم تحاول أن تعتاد تلك المشاعر وتتغلب عليها ..

رنيم شخصيتها المسؤولة والشغوفة رائعه يُعجبني خجلها ، تواضعها ، ومحاولتها في تنظيم حياتها التي افسداها والديها .. ولنكن واقعيين قليلا من الذي يتخلى عن أبناءه ليسافر في رحلة استجمام تمتد لسنين !!!
سمعت عن الهجران عن النبذ وعن الممانعه في الصرف ولكن هذه تعتبر الأولى من نوعها السفر وعيش رغد الحياة ..

كمال حسنا لنعترف قليلا من وجدوا على شاكلية هذا الرجل قلة بل معدومون ، فمن سيتحمل شقيقة زوجة متزمته كطفل رضيع لم يُتقن السير بعد ، إنه متعلق فعليا برنيم ، كيف كان لقائهم ؟ بل هل يعلم بتخلى والديها عنهما وسفرهم العاجل ؟

صدمتي هو كون ماجد وفادي شقيقان لكمال !!
المصيبة الفعلية فماجد قد اتخذ فكرة مغلوطة عن نجوى الحمقاء ، وفادي غارق بإعجابه نحوها دون وجود مرسأه لتُعلقه بالشاطئ ..

ماجد لا أعلم لما كرهه نجوى منذ البداية لربما لم يُعجب بطريقة ملاحقتها له كمترصده ولا بنظراتها الشغوفة به ، تعجبي من معرفة نجوى بحياته الشخصية والتي قلما يُخبر الأساتذه الطلاب بها !

فادي لا أعلم ما أقول عنه مرح ، لطيف جدا ، ولكنه أحمق يشابه نجوى ببلاهتها
حسنا أعترف بمقدار الذكاء الذي يمتلكه ولكن محاولاته في اسعادها تتجاوز الحدود >< إنه كمن يسكب الزيت فوق نار مُستعرة ..
وفوق ذلك يرغب بامتلاك قلبها !

- نأتي للجانب الآخر ، لاحظت وجود بعض الكلمات العامية والتي تُخل قليلا بالجمل حاولي التقليل منها ..
- ذكر الشخصيات ( مساؤى ، حسنات ، مشاعر ) أن يكون ضمن الأحداث أن يستخلص القارئ ذلك أن توضح بالأفعال ، لا أن تُكتب بجوار الشخصية كتعريف محدد ، يفقد متعة محاولة فهم الشخصية !
- الأحداث الماضية ( كحادث نجوى ) يفضل ذكره كذكرى ، أو بحديث جانبي ..
- محور القصه ( حب الطالبة لأستاذها ) أجد نفسي ممانعه لمثل هذه العلاقات
فضلت لو أنها كانت ضمن العائلة أو بغريب يتدخل بحياتها .. ولكن لربما هنالك مفاجأت أخرى .. إذ أنه سيصبح فعلا من العائلة ..!

بانتظار الفصل السادس ^^