لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


مشاهدة نتائج الإستطلاع: رأيك في روايتي يا جميلة ؟!
أعجبتني 12 80.00%
لدي بعض الملاحظات ! 3 20.00%
المصوتون: 15. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-05-15, 12:29 PM   المشاركة رقم: 16
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Dec 2014
العضوية: 285890
المشاركات: 149
الجنس أنثى
معدل التقييم: طالبة هندسة عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 65

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
طالبة هندسة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عـذاري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: روايتي البوليسية \ لماذا أرى ملاكًا وسط جحيمي

 

السلام عليكم
كيف الحال
عنوان مشوق ورائع مع اني ما قريتش الرواية لان عندي امتحانات نكمل وحنقراها
اعتبريني من المتابعين
سلام

 
 

 

عرض البوم صور طالبة هندسة   رد مع اقتباس
قديم 18-05-15, 12:52 PM   المشاركة رقم: 17
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2014
العضوية: 271387
المشاركات: 11,112
الجنس أنثى
معدل التقييم: bluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 13814

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
bluemay غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عـذاري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: روايتي البوليسية \ لماذا أرى ملاكًا وسط جحيمي

 
دعوه لزيارة موضوعي

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

بداية قوية ومشوقة ... بصراحة لست من عشاق القصص البوليسية ولكني وجدت نفسي أندمج مع اﻷحداث ولم أشعر إلا والفصل يعلن نهايته.

احببت ان اهنئك على اسلوبك الرائع وحبكتك الرائعة للأحداث

اتمنى لك التوفيق وان تصلي إلى بر النهاية بسلام


تقبلي مروري وخالص ودي

MaYa



°•○اللهم أغفر لي هزلي وجدي، وخطئي وعمدي، وكل ذلك عندي○•°

 
 

 

عرض البوم صور bluemay   رد مع اقتباس
قديم 19-05-15, 02:44 PM   المشاركة رقم: 18
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2014
العضوية: 276583
المشاركات: 65
الجنس أنثى
معدل التقييم: عـذاري عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 63

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عـذاري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عـذاري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: روايتي البوليسية \ لماذا أرى ملاكًا وسط جحيمي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالبة هندسة مشاهدة المشاركة
   السلام عليكم
كيف الحال
عنوان مشوق ورائع مع اني ما قريتش الرواية لان عندي امتحانات نكمل وحنقراها
اعتبريني من المتابعين
سلام

و عليكم السلام حبيبتي .. ممتنة لمرورك يا حلوة .. و اتشرف بمتابعتك لي ..
انتظر قراءتك لها و تقييمك ..
دمتي بحفظ الرحمن يارب ..

 
 

 

عرض البوم صور عـذاري   رد مع اقتباس
قديم 19-05-15, 02:47 PM   المشاركة رقم: 19
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2014
العضوية: 276583
المشاركات: 65
الجنس أنثى
معدل التقييم: عـذاري عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 63

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عـذاري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عـذاري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: روايتي البوليسية \ لماذا أرى ملاكًا وسط جحيمي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bluemay مشاهدة المشاركة
   السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

بداية قوية ومشوقة ... بصراحة لست من عشاق القصص البوليسية ولكني وجدت نفسي أندمج مع اﻷحداث ولم أشعر إلا والفصل يعلن نهايته.

احببت ان اهنئك على اسلوبك الرائع وحبكتك الرائعة للأحداث

اتمنى لك التوفيق وان تصلي إلى بر النهاية بسلام


تقبلي مروري وخالص ودي

MaYa



°•○اللهم أغفر لي هزلي وجدي، وخطئي وعمدي، وكل ذلك عندي○•°


أهلًا أهلًا بمشرفتنا الجميلة ..
سعيدة جدًا ان الرواية نالت على اعجابك .. و أتشرف بمتابعتك يا قمر ..
ممتنة لمرورك و ردك ..
و ان شاءالله تكتمل الرواية على خير و توصل لبر النهاية بنجاح ..

 
 

 

عرض البوم صور عـذاري   رد مع اقتباس
قديم 22-05-15, 02:56 PM   المشاركة رقم: 20
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2014
العضوية: 276583
المشاركات: 65
الجنس أنثى
معدل التقييم: عـذاري عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 63

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عـذاري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عـذاري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: روايتي البوليسية \ لماذا أرى ملاكًا وسط جحيمي

 

السلام عليكم ورحمة الله ..

مساء الخير ع الجميع .. جمعة مباركة ..

بارتات اليوم ( 10 + 11 ) ..

قراءة ممتعة ..




.
.
.


الفصل العاشر 10 :




" جسدي بدأ بالارتجاف , عيناي بدأتا بالانغلاق ..

لابد من أنه معدل السكر في دمي , لقد بدأ بالانخفاض .. و لكن هذا آخر ما سأُفكر فيه في وضعي الراهن , يا له من وضع !!

لقد تحول كل شيء من الأفضل إلى الأسوأ في غضون يوم واحد فقط , كنت في طريقي إلى أقرب الناس إلي – عبدالرحمن - , والان أنا أجهل حتى لون الأرضية التي أنا عليها ..

بدر .. كل ما أستطيع التفكير به حاليًا هو بدر ..

إن حصل له أدنى ضرر فلن أسامح نفسي حتى تنقطع أنفاسي , على الرغم أنه لا علاقة لي بما يحصل – أو هذا ما أظن – إلا ان دخول بدر في وسط هذه الحرب القديمة لن يجلب له سوى الألم .. "

حاول عادل رفع رأسه قليلًا و لكن الألم في مفاصله كان موجعًا بِحق ..

جانبًا إلى الغثيان الذي سرعان ما جعله يحاول التقيؤ ..

و لكن لا شيء ..

جوفه فارغ , و فمه مغلق بشريطٍ لاصق , و رأسه بدأ يثقُل ..

أغمض عينيه بنفَس عميق , ثم عاد إلى الظلام مرة أخرى ...




******



واقفًا بجانب الباب , يستمع إلى تأوهات عادل المكتومة , و التي بدأت بالانخفاض تدريجيًا ..

دخل إليه , أشعل النور ثم اتجه إلى النافذة القديمة ذات الزجاج المعتق .. و ما أن فتحها حتى بدأت أصوات الآذان تصدح في أرجاء الحي و العاصمة كاملة ..

عاد أدراجه و وقف أمام عادل بهدوء , صَفَعَهُ بِخفة , ففتح ذاك عيناه ببطء , و كان الارهاق قد تمكن منه كليًا ..

نظر عادل إلى ذاك الجسد الذي انحنى أمامه و نز ع الشريط اللاصق عنه فمه ...

يا لهذا الــ ( فيصل ) .. غير متوقع .. غير متوقع أبدًا , هذا أقل ما يُقال عنه ..

سَأَل فيصل بصوته الخشن الأجش :" جائع ؟! "

" ماذا .. مــ ــاذا تريد ؟ " قال عادل و قد تصبب عرقًا ..

" لقد سألت سؤالا واضحًا .. أأنت جائع ؟ " ..

" لا تتلاعب معي , ماذا تريد ؟! "..

وقف فيصل مجددًا و هو يهز كتفيه بلامبالاة .. " حسنًا ,كنت أريد صنع معروف فحسب " .. استدار و ذهب للوقوف بجانب النافذة , مع نسمات الصيف الساخنة , و هدوء المغيب المعتاد ..

" لم كل هذا يا فيصل .. ماذا حصل ؟ " .. قال عادل بأنفاس متعبة ..

" لم تكن هذه الطريقة التي أردت أن ألتقيك من خلالها , لقد تمنيت لو كانت أقسى بقليل ".. قال فيصل بهدوء ..

" أنــ ــ ـا , أنا مديون لك , أنا أعلم " قال عادل بتعب و هو يتنفس بصعوبة , ثم أكمل :" و لكنها غلطتك أنت , لم يجدر بــك أن تظهر مجددًا بها الشكل " ..

" صَدَقت , أنت مديونٌ لي , أما بخصوص ظهوري الآن , فعليك أن تعلم بأنه أنسب وقت للظهور .. السنين التي قضيتها تحت مسمى ( ميت ) جعلتني أراك كما لم أرك من قبل , عرفتك و عرفت نواياك .. و عرفت كل من حولك .. لذلك اسمح لي بأن أُريحَك من الديّن الذي تعلق بعنقك , سآخذ حقي بنفسي .. أما أنت فسأجعلك ترتاح هنا , أليس هذا جميلا ؟ ".. قال فيصل و هو ينحي إلى عادل بشكل مثير للغرابة ..

" لقد خدعت الكل , و أولهم نفسك .. و الذي لم تستطع أخذه أمام الكل , لن تستطيع استرداده في الخفاء .. لن أسمح لك بتخريب كل شيء الان , لن اسمح بذلك أبدًا .. " قال عادل و قد ازدادت قوته مع استفزاز فيصل له ..

صمت الاثنان و هم يحدقان إلى بعض , ما أسوأ شعور الغدر الذي يرمي بك إلى المجهول .. حينما تخلى الكل عن فيصل , لم يستطع عادل التحدث و الدفاع .. التزامه الصمت كان قد قتل فيصل .. قتله جزئيًا فقط .. و أفاق من الموت ليجعله يدفع ثمن صمته ..

و ها هو الان يعيد إغلاق فم عادل مع مقاومة عادل الشديدة و صراخه الذي ألجمه فيصل بقسوة .. تاركًا ضحيته في مكانها , و خرج متوجها إلى مساحة جلوسه التي لم يتشاركها طوال تلك السنين سوى مع اثنان ..

يا لهذه الحياة المريرة , و لكني سأتركها قبل أن تتخلى هي عني ..

لن تفيدني تهديدات عادل في شيء ..

و عندما أرحل لن أترك شيء خلفي .. لأنني و ببساطة لا أملك شيء ..

و لن يشتاق لي أحد , و لن يُحدث رحيلي أي تأثير ..

سأجر مأساتي و أسفي على نفسي معي ..

سبعة و أربعون سنة على وجه هذه الأرض و لم أشهد منها أيام سعيدة , سوى تلك التي عشتها في صغري .. و تركتها خلفي عندما قال الجميع بأنني قد جَنَيت على نفسي ..

لن يحدث كلامي أي تغيير الآن , بل أفعالي هي التي ستغير الكثير ...

كل من هم في عمري يملكون كل شيء , و قد حققوا كل شيء ..

و أنا لازلت أمشي في ممرات هذه الغرف التي قد حفظت تشققات جدرانها عن ظهر غيب ..

لن أموت قبل أن أرى كبش الفداء يحترق أمامي , لن أموت قبل أن يعلم الجميع لماذا كنت ( ميتًا ) في الماضي .. لن تذهب هذه السنين هباءً ..

لقد خططت لكل شيء .. و استغليت كل شيء .. و حُرمت من كل شيء ..

كل هذا بسبب لحظة طيش عابرة .. أودت بحياتي إلى ما لم أحسب حسابه أبدًا .. كم هي كثيرة تلك الأيام التي كنت أُجبر نفسي على العيش بالرغم من أن كل شيء حولي كان يدفعني إلى الموت أكثر من الحياة ..

- أيقظ فيصل نفسه من هواجسه .. لقد كانت الساعة تشير إلى السادسة إلا ثلث ..

اتصل سريعًا على سلطان , و هو يقف على قدميه و يطرق الأرض بخفة انتظارا للرد ..

رد سلطان على الاتصال بينما كان يوقف سيارته عند أول موقع لوضع المغلفات ..

" سلطان ؟ أتسمعني ؟! " سأل فيصل بسرعة ..

" نعم ما الأمر ؟ "..

" ماذا بشأن المغلف الأول , أوجدت بعض المرتزقة لفعل ما أريده ؟؟ " .. سأل فيصل بتروي ..

" لا , لم أفعل , سأضعهم بنفسي يا فيصل لا تقلق .. فقط أريد أن أعرف لمَ هذا التشكيك في قدرتي ؟ "..

" يا إلهي .. سلطان استمع إلي .. إنه ليس تشكيكًا , بل إنه سبيل لعدم تعريض حياتك و خطتنا للخطر .. كم مرة علي أن أعيد هذا الكلام ؟!! ".. قال فيصل بغضب و قد بدأت عيناه بالاحمرار ..

" قلت لك لا تقلق .. كل شيء سيكون على ما يرام .. ثق بي , لن يشك أحد فيما سأفعله .. لقد توقفت للتو عند أول موقع .. سأضع المغلف و لن يلاحظ أحدًا ذلك , بجانب أن الشارع فارغ تقريبًا , الجميع يغلقون متاجرهم لصلاة المغرب .. " قال سلطان بهدوء و حيلة ..

" حسنًا , أفعلها بحذر .. و إن حصل أدنى مقدار من الخطأ , فيجب أن تعلم بأني سأقلب عالي حياتك سافلها " رد فيصل بغضب و هو يغلق الهاتف ..

ابتسم سلطان في داخله من قدرته على فعل ما يريد , التفت حوله ثم أعاد نظره إلى المغلف بجانبه ..

مغلف أبيض صغير .. من يراه سيقول بأنه لا يستحق كل ما يحصل من أجله ..

و لكن ما بداخل المغلف يستحق أن يخسر المرء حياته لعدم تعريض المغلف للخطر ...

نزل بهدوء من سيارته , و متوجها إلى المكان المقصود .. أخذ بالنظر حوله و لمح ( برج المملكة ) الذي قد تزين باللون الأخضر احتفالا بهذا اليوم , و قد و توهج البرج مع مغيب الشمس ..

كان يقترب بهدوء من الموقع الأول , مرتديا نظارته الطبية للتمويه , و مستغلا هندامه المرتب لإبعاد أدنى الشكوك , و ضع المغلف في المكان المحدد , و هو متأكد أن لم يره أحد ..

عاد مرة أخرى لسيارته , و اتصل على فيصل و هو يقود سيارته مبتعدا عن المكان , رد فيصل و أخبره سلطان عن إنجاز المهمة الأولى ..

" حسنا سلطان , ابتعد الآن عن الموقع , و كن قريبا من الموقع التالي .. في تمام السابعة " ..

أغلق فيصل الهاتف النقال – هاتف عادل – ثم بدأ بتنسيق العبارات التي على وشك أن تجعل اللعبة تبدأ ..


و في تمام الساعة السادسة مساءً , أضاء هاتف بدر .. مشيرا إلى وجود تغريدة جديدة نشرها حساب والده ...




... نهاية الفصل 10 ...

يتبع ...

 
 

 

عرض البوم صور عـذاري   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الرياض, اختطاف, بوليسية, جرائم, روايات, رواية, عذاري, قتل
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:03 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية