لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-07-15, 09:30 AM   المشاركة رقم: 1931
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
اميرة القلم


البيانات
التسجيل: Aug 2014
العضوية: 273354
المشاركات: 4,068
الجنس أنثى
معدل التقييم: برد المشاعر عضو ماسيبرد المشاعر عضو ماسيبرد المشاعر عضو ماسيبرد المشاعر عضو ماسيبرد المشاعر عضو ماسيبرد المشاعر عضو ماسيبرد المشاعر عضو ماسيبرد المشاعر عضو ماسيبرد المشاعر عضو ماسيبرد المشاعر عضو ماسيبرد المشاعر عضو ماسي
نقاط التقييم: 4345

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
برد المشاعر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : برد المشاعر المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

[QUOTE=لأن القمر في شرفتها;3545017].


[FONT="Arial"][SIZE="6"][RIGHT]اخذت ارجوحتي تطير بي نحو الفضاء الفسيح حيث يمكنني معانقة الغيوم الفضية ، ثم تعيدوني الى الوراء حيث الذكرى التي ترسم ابتسامتي ، وتجعلني ارى الدرب الذي اسلكه ، خصلات شعري الذهبية تتغنى طربا في الافق ، وتحلق كطائر العنقاء المنسي ، القابع في جزيرة خرافية في عرض البحر الفاني ، اناملي الصغيرة تتشبث بالحبل القديم تتسلق عليه ازهار الياسمين والجوري ، وقدماي القصيرتان ، تتدلى في الهواء في محاولة يائسة لملامسة الارض المعشوشبة من تحتي ، كانت الشمس تطل برأسها بحياء خلف الجبل الصامت الكبير ، والرياح تتسابق ، والنسيم العليل للصباح الخيالي أنبتَ على ظهري جناحين صغيرين ، براقين كأجنحة الحورية ، تعثرت بالغبار السحري المنبعث من جناحي الشفافين ، لكنني حلقت بألفة وسط السماء لأذهب للبعيد ، حيث ارى احبتي بعد غياب ، بعد ان اصبحت جنية لتحقق الامنيات ، ركضت مع اسراب الطيور الراقصة بين السحب البيضاء حتى وصلت لمزرعة كبيرة مخضرة ، تعالت دقات قلبي لأرى احبتي ، منذ زمن لم اراهم ! كانت تستند على اطار نافذتها شاردة الذهن ، عينيها باردتان كما الجليد تعكس اعصار جوفها المتفجر ، هبت الرياح لتتطاير شعيراتها في محاولة للهروب من الواقع المرير ، رق قلبي لحالها ما بها صغيرتي ، ومهجة قلبي بائسة ! وقفت بجناحي الصغيرين قبالتها ، " مفاجَأة ..!"
صعقت وصعد قلبها لحنجرتها ، وكادت تفقد عقلها ، وهمت بالصراخ ، لولا انني اغلقت فمها بيدي امنعها يكفينا مشاكل " حاذري يا وسن .. "
ابتلعت ريقها بصعوبة ، وقد استدرك عقلها انني أنا ، ربما جناحاي ارعباها لوهلة .
قالت لي وعلى وجهها طيف ابتسامة ميتة " هذه انت .. ارعبتني "
اجبتها بفرح حزين لحالتها " ومن غيري سيأتيك ينغص لياليك "
اكتفت بابتسامة صادقة ، فأخذت اتلمس وجهها الحزين " عزيزتي ، اهناك مشكلة ما ؟"
زفرت تفضي ما اعتمر بقلبها " لا ابدا ولكني عند الحزن اعشق الوحدة "
قلت بعطف احتوي حزنها " عزيزتي وسن ، ما بك ؟ ألا زال الألم يعتمر في قلبك الصغير ؟"
اجابتني بحسرة " وسيظل "
قلت لها " اخبريني عزيزتي ، فأنا الان جنية ستحقق امنياتك ، وستدخل السعادة على محياك "
ضحكت وقالت " بنيت حلما فحطمه الزمن فقهقهت من شدة الحزن "
سكت احثها لتكمل ، قالت " كبرت وفي صدري حبٌ يخفق لشخص ربما لم اراه ، أحببته كثيرا من سيرته العطرة ، عاد حبيبي الخيالي الى ارضنا لننغمس مع بعضنا في حب نقي ، لنذوب كلينا كالسكر في الشاي المر ، ليجعل من شاي ايامنا حلوة وتزداد حلاوة ... ثم هبت عاصفة زلزلت كيانينا ، قطعت الاوصال التي وصلت ما بيننا ، والأربطة التي انشأناها مع بعضنا ، ورمت كلينا في اودية الغدر والخيانة ما بين الذئاب المتوحشة والأرض المقفرة ، وكانت هذه البداية ، لتتوالى علي رياح العاصفة الباردة تصفعني على الخد نفسه مرتين ، جرحي الاول لم يبرأ بعد لأجرح بأخر ، زواجه بأخرى كان كالسكين في حلقي تقتطع انفاسي رويدا رويدا ، وتسلب روحي شيئا فشيئا ..وموت خالتي درعي الحامي وسوري الحصين ، واللحاف الدافئ لصقيع ليلي ، ارداني طريحة الارض اتلوى من القهر والوجع ، لتظلل ساحبة العاصفة السوداء ايامي بلياليها ، فتصبح حياتي قاتمة ، لا شيء فيها ولا بصيص لنور الشمس "
أخذت تطلع للسحب السماء الرمادية منذرة بعاصفة على وشك الهبوب ، لم اجد في فمي كلاما ليواسي وجعها كل هذا حصل لك عزيزتي ولم تخبريني سحقا لصمتك يا وسن سيجلب لك الموت !
" اتدرين ما يهون علي سجني في هذه المزرعة ، وساجني الذي يعيش فيها "
قالت ذلك وأردفت بابتسامة " صديقة تعرفت عليها ، لتصبح ملاذي الاخير من هموم اليوم الطويل ، لتصبح منبع اسراري وبئر الامي .. انها الوسن "
ان وجدت من تشكين له يا وسن وتصبري نفسك به ، فقد ضمنت سلامتك يا صديقتي الغالية " وسن .. سألقي عليك تعويذة سحرية تنتشلك من ايامك الموحشة ، اتعلمين ما هي !؟ "
نظرت الي بتعجب فقلت لها " لكنها لن تعمل دون الامل .. فلتتشبثِ به جيدا وإياك ان يضيع من بين يديك ، تزيني به ، ولا تخلعيه ابدا ، لان فجرك شارف على الانبلاج ، فكوني مؤمنة بأنك ستجدين ما يسعدك عندها ستتحقق امنيتك ."
مسدت شعرها الفتان وانا ابث به دفعات من الامل الذي لا ينتهي ، حتى شعرت بحلها بدأ ينصلح ، قبلت جبينها العريض وودعتها ، وغادرت شرفتها وانا اراقب ابتسامتها الخفيفة ترتسم على وجهها المتعب والهزيل .
طرت عاليا عاليا حتى كدت اخترق الفضاء ، ثم هبط بسرعة لباب ذلك المنزل البسيط ، طرقت مرة واخرى لكن لم يفتح لي احد ، طرقت مجددا ، فتحت لي الباب وعندما رأتني صرخت بصوت عالي ، فوضعت يدي على فمها استحلفها ان تتوقف ، جاء صوت لعجوز يتشبع بالحنية " سما يا صغيرتي ما بك لما تصرخين من الطارق ؟"
استجديتها ان لا تخبرها فقالت " لا احد ، انهم اولاد الجيران يلعبون ، وانما صرخت لأنني رأيت صرصورا يمشي على الارض "
ضحكت العجوز وطفقت تدعو لسما ، ما اجمل العجائز ! ينفخن على روحك بأدعيتهن الرقيقة فيطهرنها ! نظرت لسما بلوم فقالت من فورها " اسفة ، لم اعتقد انني سأراك هنا .. لقد فاجأتني !"
اجبتها بمرح " لا عليك .. كيف حالك الان "
اكتفت بابتسامه حزينة ، و الم يعتصر قلبها تتدفق من خلال مقلتيها الزرقاوين الساهرة .
اجبتها بخوف " سما أهناك مشكلة ما ؟"
قالت وقد ارتسم الضيق خطوط متجعدة على جبينها " لا ابدا لكني عند الضيق اسامر السهر "
" ما بك صغيرتي اخبريني علي ازيح همك "
اجابتني بعدم اقتناع " كنت طفلة سعيدة ، في حضن والدي انعم بدفئهما ، لأفجع بمقتلهما لأظل في الدنيا وحيدة ، فيمتلئ قلبي بالخوف ، ويلبسني الليل الطويل عباءته المرعبة ، لأحضن جسدي النحيل بيداي المرتجفة ، وأوصالي المقشعرة ، واغرق في الظلام الدامس ترافقني دموعي صديقة وحدتي ، لينتشلني فارس مغوار ، من الغرق في اعماق الظلام ، ويحيطني بأسوار قلعته المنيعة ، يبث في نفسي راحة وطمأنينة عجيبة ، فيبدأ قلبي بالخفقان له ، وتشتعل جنباتي بقربه ، لأعلم مؤخرا اني وقعت في حبه ،اعلم اي ماضٍ قد قاسى وأي الهموم قد عانى ، لكن بعده يؤلمني ، وينغص راحتي ، ويتركني عرضة لرياح عاصفة هوجاء عاتية ، ستدمر ارصفتي وترهقها بالصقيع ، لما لا يفهمني ، لما لا يقرأ مشاعري المكتوبة في صفحات عيني ، لما لا يسمع النبضات الهاربة تصيح باسمه بقوة ، ارتجي قربه وان امرغ وجهي في حضنه الحنون لكن فليهنأ القدر الذي يعاندني ويرميني في وديانه السحيقة ، فقد تعبت ، وها انا استسلمت لم اعد استطيع احتمال المزيد من صدمات الحياة القاسية . "
طبطبت على كتفها بحنان ، اخفف من حرارة آلامها ، قلت لها وأنا احاول رص ما تزعزع منها " اهدئي صغيرتي سما لا عليك ، هو الخاسر فلا مزيد من طبخك "
ضحكت رغما عنها وقالت بوهن " هذا الشيء الوحيد الذي يروح عن همومي وينسيني بضع الامي "
اعدت ما تناثر من غرتها خلف اذنها " ما هذا منذ متى قصصت شعرك ؟"
اجابت بعفوية "" منذ مدة .. جميلة اليس كذلك "
اجبتها بسحر " اجل جدا .."
وسرعان ما خبت ابتسامتها خلف حزنها ، قلت لها " اتعلمين انني الان جنية ، وسأعطيك تعويذه سحرية "
اجابت بفضول " وما هي "
امسكت يديها اشد عليهما ، مع انهما اكبر مني حجما " ان تعويذتي ستحقق امنياتك لكنها تحتاج الى الصبر .. تحلي بالصبر دائما فهو المفتاح للوصول لما تصبين ، هو من سيفتح صندوق كنزك الثمين ، فلا تبعديه عن ناظريك ، وكوني دائما صابرة ، وستعمل عندها تعويذتي وستتحقق امنياتك يا سما .. فقط تحلي بالصبر ."
شدت على يدي حتى كادت تعتصرهما ، فصرخت حتى ادمعت عيناي ، فقالت على عجل " آسفة آسفة للغاية ، لم اكن اقصد ، لكن حجمك تقلص كثيرا "
قلت لها " لا عليك ، حتى انا لم اعتد على ذلك "
اتانا صوت العجوز " سما اين انتي ؟"
قبلت خدها المتورد ، وودعتها وقد تركت في حوزتها ما سيصلح آلامها ، وعاودت التحليق ، كم انا مشتاقة لأحبتي ! ضربت بأجنحتي بسرعة حتى وصلت لذلك القصر الفخم الخارج من حكاية سندريلا ، بحثت عنها في كل مكان لكنني لم اجدها ، اين هي يا ترى ! ضربت بأجنحتي لارتفع للأعلى ، فالرؤيا من الاعلى مفيدة اكثر ، وإذا بها مع الاطفال لثلاثة تجلس تحت شجرة وارفة الظلال ، بين الاشجار الكثيفة ، الملاصقة لأسوار القصر ، توجهت نحوها بسرعة عالية ، ووقفت في وجهها انتظر ان تهلع كما الاخريات ، وعندما رأتني صرخت بصوت حاد ، وتراجعت للوراء لتلتصق بجذع الشجرة ، ما بهن كلهن هل ابدو مرعبة لها الحد !
" هل انتهيت يا ارجوان "
نظرت الي فعرفتني ، فقالت بصوت متقطع " اخفتني "
قلت لها بملل " اعلم .. كلكن خفتن مني "
نظرت الي وهي تشير علي بإصبعها الطويل ، فقلت لها وأنا احرك جناحاي " انهما رائعان اليس كذلك ؟ .. ولكي لا تساءلي ، كنت افكر في احوالكن ، والرغبة الملحة في رؤيتكن وشفاء سقم قلوبكن ، وفي لحظة من اللحظات العجيبة والثواني التي لا تخضع لقوانين الزمن تقلص حجمي ونبتت لي اجنحة سحرية جعلتني اتخطى حدود الزمان والمكان ، واعبر الفضاءات المتعددة لرؤيتكن ، واحقق لكل واحدة منكن امنية ، بواسطة السحر الذي امتلكته "
ظلت صامته ، لم تجب ، اكانت القصة غريبة عليها ، شعرت بيد قبضت علي وسحبتني للأسفل ، " ماما .. ماما ، هل هذه حقاً جنية "
ان هذه الطفلة تعصرني بيديها ، سأصبح عصيرا جنيات بعد قليل ،
اخذت الطفلة تهزني يمينا ويسارا وأحاطها اخويها ، شعرت بالغثيان فطلبت النجدة " ارجوان اطفالك سيقتلونني "
فاستدركت انني في خطر فقالت بحزم " ترف اتركيها ، ستموت اذا بقيت هكذا "
تركتني ترف اتحرر من قبضتها وهي تقول " لا تموت ماما ، لا اريدها ان تموت "
مسحت ارجوان على شعرها وزفرت بأسى " ارجوان ابك خطب ما ؟"
قالت وقد تمردت الدموع من عينيها " لا ابدا ولكن عند الألم دموع الصمت تقرضني الانين "
مسحت دمعتها المالحة من على وجنتها وقلت لها " احكي .. فهناك من سيسمعك "
ضمت الاطفال لصدرها الواسع ، وقالت بعبرات توالت من بحار عينيها العميقة " طُرق باب منزلي في احد الايام ، ****************

الغالية قمر شرفتنا كم تمنيت أن أحضى بفرصة صغيرة لقراءة ما تخطه أناملك وتحققت أمنيتي أخيرا وآخر ما توقعت أن تكون شيء يخص روايتي ‏


رائعة رائعة رائعة ‏رائعة ‏رائعة بكل ما تعني الكلمة وأدهشتني بهذه الفكرة الرائعة وكانت وكأنها ملخص لروايتي وأحببت كل شيء فيها وكانت وكأنها حقيقة فكم أبدعتي في تصويرها لنا بأرجوحتها وحتى شخصيات بطالات ‏ الرواية أبدعت فيها وكأنها أنا بل فقتني بكثير ‏
الأمل ما تحتاجه وسن والصبر ما تحتاجه سما والقناعة ما تحتاجها أرجوان كانت أقوى الكلمات منك وأصبتها ‏
شكرا غاليتي فكم تمنيت أن لا توقفت عن قراءة تعليقك ولم ينتهي لأنه عين الإبداع فحماك الله وحرسك بعينه التي لا تنام ‏
كنت متعطشة لكلماتك فلم تغيبي عن بالي أبدا ‏

 
 

 

عرض البوم صور برد المشاعر   رد مع اقتباس
قديم 20-07-15, 09:45 AM   المشاركة رقم: 1932
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Aug 2014
العضوية: 273510
المشاركات: 1,332
الجنس أنثى
معدل التقييم: طُعُوْن عضو جوهرة التقييمطُعُوْن عضو جوهرة التقييمطُعُوْن عضو جوهرة التقييمطُعُوْن عضو جوهرة التقييمطُعُوْن عضو جوهرة التقييمطُعُوْن عضو جوهرة التقييمطُعُوْن عضو جوهرة التقييمطُعُوْن عضو جوهرة التقييمطُعُوْن عضو جوهرة التقييمطُعُوْن عضو جوهرة التقييمطُعُوْن عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 2492

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
طُعُوْن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : برد المشاعر المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: أوجاع ما بعد العاصفة (الفصل الرابع والعشرون)

 
دعوه لزيارة موضوعي

صباح الخير.. الفصل كان رائع ميشو.. استمتعت وانا
اقراه.. حتى حسيته قصير-> انتو مثلي والا بس انا حسيته
خلص بسرعة😁😁



نواس.. يختي الرجال ذا ودي امردغه.. يرفع ضغطي بشككل..! بس عسى الجاي يرفع ضغطه اكثر.. اتخيل شكل وسن وهي تشوفه طالع وداخل من الغرفه وتحسبههم ينامون مع بعض.. كل واحد بحض الثاني.. يختي حرقة قلب قسم.. ادعي انها توجع نواس لحد ما يشوف خطبتها وهي مجبوره اهون ويفكنا من الكبرياء اللي ماله داعي..

..
الحين خالد الصقار.. مو هو اللي تكلمت عنه عفراء وعطتهم اسمه؟؟ وهو نفسه اللي قتلوه وهو يهرب من السجن.. وهو نفسه خطيب وسن اللي من سنتين..! والا هو شبه اسماء ومابينهم اي صلة؟؟

..

ملاك.. شدي حيلك.. عالأقل اذا ما نجحت وسن تنجحين انتِ.. وجنني معاذ ما اوصيك👌🏻😁

..

سما.. يمكن يكون الدليل هو الفلوس نفسها.. او هم يبون الفلوس لأن الدليل مخبى بينها.. او ممكن تكون الفلوس من غسيل اموال وهم خايفين ينفضحون..

..

الحين نزار جات له العدوى اللي بنواس و جابر.. قد هو يشتغل عندهم ليش استغرب.. هذي عدوى قابلة للنشر عن طريق التنفس.. مجرد ما يتنفسون نفس الهوا تتنقل العدوى.. الحين ليش تجرحهها.. كان خميت ورحت غرفتك اصرف.. قال عشان ماتعرف اني اعرف بحبها وتنجرح.. مو هي مجروحه مجروحه فرقت يعني..!

..

جابر.. واضح انه مفتقد دلال ارجوان له.. واحلى شيء انه ما يقدر يتكلم لأنه بيناقض نفسه.. ويطلع صدق صدق فار.. يعني هو من اول فار بس ممكن لا تكلم واعترض يصير جربوع😝😏

..

أرجوان.. استمري يختي.. خليك قوية مثل ما عرفناك.. خلي حبك قوة مُش ضعف.. وعندي احساس انها قريب رح تشرف بيتها.. هاجة من جابر وتصرفاته.. جعل الحرق بقلب جابر ..


..

زهور الهولامية.. صدق احمدي ربك عالنعمة اللي عندك .. بس وش نقول.. عايلة غريبه عجيبه .. المشكلة انهم يتكاثرون.. كل شوي واعدوا لنا واحد.. حتى نزار اللي كان حباب يبي يتخلى عن سما عشان ماهو قد مشاعره ولا قد انه يضبطها ويخفيها عنها.. واهم شيء انه عرف انو الهروب ماهو حل ..

..

معتصم وبتول.. انا اتوقع انو بدأ يأثر عليها مهما كابرت..

..

مي.. كيف يعني ما لمسوها..! اذا ما سووا لها شيء وش هدفهم اجل؟؟ يمكن عشان يشوهون سمعة وليد بما انها بنت خاله او خالته.. او عشان وليد ما يتزوجها..

..

وليد.. يللا شقلب من المزرعة واطلع ببيت لحالك.. يلاااا-> تدفه برا🚶🏼

..

ميشو.. اعتذر على قصر ردي.. بس اعوضك في الجايات بإذن الله..


احبكم💔

 
 

 

عرض البوم صور طُعُوْن   رد مع اقتباس
قديم 20-07-15, 12:54 PM   المشاركة رقم: 1933
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Sep 2014
العضوية: 277449
المشاركات: 12,423
الجنس أنثى
معدل التقييم: همس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 17240

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
همس الريح غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : برد المشاعر المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: أوجاع ما بعد العاصفة (الفصل الرابع والعشرون)

 
دعوه لزيارة موضوعي

حبيبة قلبي المبدعة طعون .
يختي خفي علي نواس شوي .. و الله اني من اللي صار فيه هذاك البارت اللي للحين ما اجي جنبه و لا رديت اقراه و انا راحمة حاله .. يحبها يحبها يحبها .. بس وش نسوي في مخه للي وايراته كلها مركبة عكس ...
خالد الصقار .. اي اهو نفسه .. سبب فرقة نواس ووسن .. و اهو نفسه اللي جابر ربط بينه و بين الجرائم .. اهو نفسه
نزار ..غبي غبي غبي غبي .. تهقينها عدوي ؟؟ .. احسها في الماي
وليد .. ليش زعلانه منه .. وش سوي ؟؟ .. يعني انا بعد ابي اعرف وش صار بس الفكرة اللي فكرتها ذي اليومين ان اللي خطفوها كانوا يبون يضغطون علي وليد و ابوها .. ما لمسوها لانهم كانوا يبون بس يضغطون عليهم .. و سووا السالفة كانها هربت مهوب انخطفت "ميشو تكفين قوليلي كذا صح او لا؟؟"
جابر .. ما ظنتي بيسكت كثير .. بس احسه وصل ارجوان نقطة اللا عودة .. يعني ارجوان عقب ما بترد ارجوان زمان حتي و ان ردت لبيتها .. تهقين بيخليها ؟؟ اعتقد اذا هجت بيخلي رجاله يخطفونها و يردونها ..

 
 

 

عرض البوم صور همس الريح   رد مع اقتباس
قديم 20-07-15, 12:56 PM   المشاركة رقم: 1934
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2014
العضوية: 271387
المشاركات: 11,112
الجنس أنثى
معدل التقييم: bluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 13814

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
bluemay غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : برد المشاعر المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

طبعا اﻵن فقط انهيت قراءة ما فاتني من فصول


أبداع مش طبيعي ما شاء الله

الله يبارك لك في موهبتك ... بصراحة وبدون مجاملة اسلوبك قفز مش انتقل نقلة ابداعية لا توصف .

يعني زمان كنت اتوه بمنازل القمر وانسى حالي وانا بقرأ فيها . ولكن اﻵن فإنتي بتعيشيني أجواء مختلفة ومتنوعة من حزن لضحك لفرح لهم وبدون ما احس بقصور او اي شي بالعكس حتى بحس بعفوية الحوارات ومصداقيتها كمان.

كل زوج من اﻷبطال اتطورت علاقاتهم منها للأسوأ ومنها للأحسن وطبعا في انتكاسات وانخفاسات لووول


وسن ونواس

موقف صعب على تنينهم ولكن وسن موقفها صعب ﻷنها الحلقة اﻷضعف بكل هالقصة .
لكن عندي احساس انها لخير وانه ممكن يصير شي يزيل سوء التفاهم بينهم وما بستبعد تدخل من مي يوضح اللبس اللي صاير .



معتصم وبتول

احسن معتصم بتحوله من السخرية ومحاولة اظهار اعجابه وحبه إلها واكيد بدو فت خبز كتيييير ليقدر يستميل جانبها ويكسب ودها.
بتول ما بلومها فصدمتها كبيرة وحست بالخيانة والخذلان من اقرب الناس الها .




رضا وزهور

حتى اﻵن ما فهمت حقيقة اللي صار بينهم ولكن هي بتتهمه بتدمير مستقبلها فهل هو اتسبب فعلا بحادث إلها او شو ؟!
ولكن طريقه شائك رضا واكيد رح تتعبه ﻷنه حاقدة عليه كتير وكارهته.



نزار وسما

حبيت التطور كتير بقصتهم ويا حلاوتها سما وهي بتفضفض لخالتها ام نزار باللي بتحس فيه وبتستفسر منها.
العلاقة بين سما وام نزار كتير حلوة وعن جد كتير شفافة سما وسهل قراءتها .
نزار انصدم بمعرفة حقيقة مشاعره تجاهها ومعرفة شعورها تجاهه وكرهت استهانته في مشاعرها ونظرته السلبية لنفسه .



قبل ما انسى (خلف اسوار المدينة)

فعلا بتحتاج تفرديلها رواية لحالها رغم انه وجودها هون روعة وكتير حبيت ردين ومشاكساتها للجميع ومتل ما اتوقعت رح تتزوج اللي كرهته اكتر واحد فراس ههههه




جواد وفرح

عن جد هالجواد الله يكتر من امثاله اي شو هاد ؟! غاية في التفهم والتعامل الحسن .
فرح تخنتها ومو مبرر ابدا انها تتطاول هيك ع زوجها بسبب خوفها على اختها .




معاذ وملاك

حزني وضع ملاك ولكن هل رح تنجح بلفت انتباه احزان سنينها ؟!
طبعا حبيت عفويتها ومرحها اعطت لوسن شوية فرح وقدرت ترسم البسمة بوجها .



وليد ومي

موقفه حرج واكيد رح ينتقل بدون ما ينتظر حدا يحكيله . ومي موقفها صعب فهي بنظره متزوجة ورح تكون خاينة لو بينت له اي نوع الأهتمام .



جابر وارجوان

كانوا اروع ثنائي بالرواية لحد ما خربها هال تيييييت بحكيه اللي ما له طعمه ..

ويستاهل شو رح يجيله منها .

حبيتك ارجوان اديلو بالبوكس فمنخيروا >_<


سلمت يداك يا رائعة

ومتشوقة للجاي كتير

ربي يعطيك الصحة حبيبتي وما ننحرم منك ..


يسلمو توتو عالتنزيل ويعطيك العافية حبيبتي .


مع خالص ودي


○° الله أغفر لي ذنبي كله ، دقه وجله ، وأوله وآخره ، وعلانتيته وسره .°○

 
 

 

عرض البوم صور bluemay   رد مع اقتباس
قديم 20-07-15, 05:00 PM   المشاركة رقم: 1935
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قاريء مميز


البيانات
التسجيل: Dec 2009
العضوية: 154132
المشاركات: 669
الجنس أنثى
معدل التقييم: كيلوبتراء عضو سيصبح مشهورا قريبا جداكيلوبتراء عضو سيصبح مشهورا قريبا جداكيلوبتراء عضو سيصبح مشهورا قريبا جداكيلوبتراء عضو سيصبح مشهورا قريبا جداكيلوبتراء عضو سيصبح مشهورا قريبا جداكيلوبتراء عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 601

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
كيلوبتراء غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : برد المشاعر المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: أوجاع ما بعد العاصفة (الفصل الرابع والعشرون)

 

فصل رووووووووووعة سامحيني على التعليق البسيط مشغولة بضيوف العيد 🌹🌹🌹🌹وعسى أيامكم كلها سعيدة. 🌹أختك كيلوبتراء🌹

 
 

 

عرض البوم صور كيلوبتراء   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أوجاع ما بعد العاصفة, رواية
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t199405.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 10-09-15 05:28 PM


الساعة الآن 10:28 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية