كاتب الموضوع :
برد المشاعر
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى سعد |
ما بعرف ليه حاسه انها وسن رح اتقابل شخص جديد يغير حياتها ممكن زميل دراسه او عمل او استاذ ما بعرف يمكن توقع بحبه ونواس عن جد رح يحب مي لانها انسانه بتنحب بكل تفاصيلها ووليد هو الخسران لما اتخلى عنها لو مكانه كنت بحارب الدنيا عشانها ومش بس عائلتها وكلام الناس
توشوش لي اليالي ان قمري هجر سمائي
وانكي يا حبيبتي وقدت حبي حيا بصدركي
توشوش لي الايام ان لاشمس ستنير حياتي في بعدكي
وانا اخر خيوط الذكريات بيننا احرقته
واني في يوم ساصحو اجدكي اغلقتي اخر الابواب بيننا وانكي حملتي كل متعلقاتك من قلبي ورحلتي
وانني وقتها سافضل الموت على حياة بلاكي
نزار فاز بثقت سما بحنانه واهتمامه بها ولهيك اتاكدت انه ما ممكن يعرضها لاي سوء ولهيك وافقت على انه يدخل جابر ورجاله القبو بس ما بعرف ليه حاسه انه القبو ما رح يوصل جابر لاي جديد بقضيته
لان والدها الى صمم ها المكان مخفي الاوراق بمكان لا يمكن يصله احد غيره او انسان يتمتع بذكاء خارق متل نزار المهندس المجتهد الى اكيد بعد ما يدخلو القبو وما يلاقو شي رح يقعد ويمخمخ المكان ويجد المخبى
حلوه العلاقه بين بتول وسما والاحلى ريحان المجوعه هههه اكيد سما رح اتحوش مصروفها وتشتري لنزار تزكار ليتذكرها فيه خاصه لما تنهي القضبه وترجع لاعمامها
اه منه ها الجابر مش عاتقها لارجوان كنت بدي اصيح فيه لك اتركها للمسكينه اتنام ولا كمان بده اياها تلبسله قميص نوم وبده ياكل نقرشه ريته غص بشي حبة فستق ههههههههههه
زهور وافقت على رضا بس اكيد رح تخلص حق السنين منه وبدتها معاه بشريط الفيديو يمكن فاكره انه رضا اتخلى عنها لما خلى امهاتجبرها سابقا على الزواج بعد ما كانت اتخبي رسال رضى عنها وخلتها تفكر انه تركها وهو فكر انها وافقت برضاها على الزواج وكله من الصون الى مربيها
اخ بس لو اعرف كيف رح تتقبل بتول زواجها من معتصم مع اني حاسه انها بتحبه اكتر من ما هو بحبها بس تصرفاته معها بتخليها تعتقد انه ما بحبها وعشان هيك بتخبي مشاعرها وكان بدها يحس بلغيره من نزار لما طلبت من سما ايصالها
مشو فصل بجننن يسلمو
|
يا مية أهلين بمنون حبيبة عيوني
تعتقدي كل واحد منهم بياخذ طريق مخالف
ويزهر حبه في غير أرض امممم يمكن
جابر يمكن تصعب عليه القضية أكثر وما يكون القبوا حل
جابر ما بيتركها في حالها دام إنها
مطنشته لكن أرجوان ما بتسير دايما
على نفس الطريق
زهور كانت توصلها رسائل رضا وسبق
واتكلمت معاه عن الأمر في الحديقة لما تقابلوا
بتول يا ويلها وويلهم بس تعرف
شكرا منون الله لا يحرمني منك حبيبة عيوني
|