كاتب الموضوع :
عبير قائد
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الخلق |
تصبيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييره ( 2 )
كانت بين ذراعيه تلتقط الأنفاس التي بعثرتها قوة غرامهما المشتعل, تسللت كفه لتلامس أسفل بطنها بحميمية جعلتها تذوب واحساسها يتضاعف بلمسته وهو يهمس في أذنها بصوت أجش:
-كيف تشعرين به مزروعاً بداخلك؟
-ماذا تعني؟
همست بضياع لينقلب على جنبه ويواجهها, كفه تستريح على بطنها والأخر يداعب شفتيها المنتفختين بأثر قبلاته العنيفة ليجيب متسائلاً برقة:
-هل يؤلمك؟ أتشعرين به كشيء ما بالداخل لاأعلم..
ضحكت بمرح واقتربت تحيط وجنته الخشنة بكفيها وهي تقهقه:
-كم أنت أحمق؟ ماذا تظنه بالضبط؟! اراهن أن حجمه لايتعدى حبة الفول الصغيرة.
اتسعت عيناه الزرقاوتان بشقاوة وهو يحيطها بذراعيه كلياً ويقربها ليضغط جسدها الى جسده بإحكام:
-وما أدراني أنا ياسلطانة؟ لم أكن أباً, ولم تكن لي هذه الزوجة الفاتنة أبداً من قبل.
-امم أنت تحاول الايقاع بي..
دمدمت بدلال.. وهي تلامس شعيرات صدره الشقراء المجعدة بأناملها, بينما تتنقل شفتيها برقة ونعومة على خط ترقوته مبتسمة لصوت انفاسه المتسارعة, وذراعيه اللتين اشتدتا حولها بينما ينادي اسمها بخشونة ويعاود امتلاكها برعونة متجاهلاً اعتراضها الضاحك ..
#ترنيمة_عذاب
عبير قائد
|
اوووووووووولي على طولي<<فيس سوري
واويلاتاه واويلاتاه السلطانه رجعت لركان
الله يكون بعونك ياشاهر باشا
حُسن الخلق وهمس..انتو من وين گاعدين تجيبون التصبيرات؟؟
|