25-12-15, 04:10 PM
|
المشاركة رقم: 1215
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
قارئة مميزة |
|
مدونتي |
|
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛
المنتدى :
الروايات المغلقة
رد: أسمتني أمي قربى
عمران ابن أم متعب >> أفظ حق الكبير أناا هع
المهم
عمران وقربى تلاقي الأشباه ذا المرة مش الأضداد
كل منهما يتمتع بعنفوان وكبرياء مش طبيعي بالمرررة
الأكيد إن بعد ذا البارت نظرة كل واحد فيهم للثاني لازم تتغير لأن بغض النظر عن تساؤلات كل طرف عن الثاني بما فيه حيرة قربى بين رد فعل جسدها ورأي عقلها المختلفين تماماً وبين وأيضاً شكوك احتفظ بها عمران لنفسه حول الموقف الذي وجد فيه قربى وتطرقه لصاحب الرقم الغريب الذي لو عرفه لحلت القضية بشكل ما وأيضاً تخميناته حول شخصية قربى
ثلاث عوامل أرى أنها تمثل منحني في الأحداث القادمة
الأول استكانة قربى خلال نومها بالقرب من عمرانها تنبيء بشعور بالأمان لم يغادرها تجاهه بل على العكس تعمق رغماً عنها في الظروف الأخيرة ... وعن تجربة الشعور بالأمان أكثر من كاف كبداية سليمة ..
الثاني هو القفلة .. هنده عسى ما به هنده وردة فعلها اللي أكيد مش هتكون هادية على زواج عمران وقربى والأكثر من الأكيد كمان مكائد منتظرة تجاه قربى للأسف ممكن تلاقي صدى عند عمران اللي بعده ما قدر يفكر في براءة قربى من الموقف السابق ولو كمجرد احتمال للأسف ..
الثالث هو أميمة ورافد الركن الثالث ببيت عمران واللي هو من الأصل مابيهتم بمراقبة تصرفات قربى داخل البيت إلا خوف من تعاملها مع أولاده نظراً لعقدة قديمة من مرة أبوه
في النهاية طلعت بثلاث سيناريوهات ممكن تكون سبب اندلاع شرارة التفاهم بين القطبين الكبار بهذي الرواية
إما ملاحظة عمران المباشرة لتصرفات قربى سواء معه ، مع أولاده ، أو مع نفسها
أو مكيدة شبيهة بمكيدة ماجد تدبرها هنده بحقد وينتج عنها شي من اثنين ... إما خطأ يثبت افتراء كلا الطرفين على قربى ... أو بلاغ من طرف آخر بالبيت يسمع التدبير أو غيره
شيء أخير
تعليقاً على نقطتين بشخصية كل من قربى وعمران
عمران متأثر بالماضي بشكل يطغى على حاضره ويمنعه من التفكير العقلاني ببعض الأمور وقربى متخلية عن الماضي بشكل يمنعها من عيش الحاضر بطريقة صحيحة من الأصل .. وش رأيكم ؟؟
|
|
|