شكرا هومي لكي ولعبير الى رغم ظروفها استطاعت ان تبعث لنا الفصل الله يحفظها وجميع اخواننا ب اليمن ويبعد عنهم الشر ويوحد صفوفهم يا الله
ورد حامل خبر انتظره ذياب لسنوات وحلم تمناه من حبه الاول فريده الى شاء الله ان يخلقها عقيم وهي لكي تسعده ارادت ان تهبه احساس الابوه ولو من غيرها ولكنها لم تعمل حساب مشاعره الى يمكن ان تتغير ولا حساب النار الى اشتعلت بقلبها والغيره التى امتلكتها وهي ترى ذياب مع امراءه اخرى تتساوى معها بلمكانه والان بستحوازها على قلبه الى امتلكته بحب لم يعشه بحياته وامراءه متل فريده امراءه يهاب غدرها والله يستر بما تنتوه
بانتظار القادم الف شكر لكي عبير وهومي

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الف حمد الله علي سلامتك دكتورتنا الغاليه بيرو الله يحفظ كل اهلك واصدقائك واحبائك وكل اهل اليمن الشرفاء وجعل اليمن بلدا سعيدا ابد الدهر وحماها من الفتن والتفرقه
تلمست الروايه اماكن حساسه جدا بكل شفافيه وجمال فالزوجه الثانيه لازالت في مجتمعاتنا هي الشريره ولكنك قلبت الادوار مع اني لازلت اتعاطف مع فريده (فقط لانها الزوجه الاولي وهي من حاولت اسعاد زوجها علي حسابها ) مع التحفظ طبعا لكل اساليبها الملتويه ولكنها زوجه في النهايه والغيره من تحركها ولك طبعا اميرتنا بيرو لازم تغير الواقع وتاتي بافكار تقلب الموازين وتجعلنا نتعاطف مع كل شي حتي مع الضره برااااااااااافووووووووووووووو

فصل رائع لكاتبة مبدعة شكرا لك ولا تتأخري علينا فنحن في شوق الي متابعة بقية الفصول

رووووووووعة فوق الوصف
يسلمو رهومتي ع التنزيل ربي يجزيك الجنة ....

عبير ... ربي يريح بالك وينعم عليكم بالامن الامان ....
ابدعتي حقا ...


مبارك الحمل يا ورد ...
لا تظني بان الطريق امامك سهل .... السعادة لا تنال بسهوله ابدا ...
لابد من العذاب والالم والحزن وبعض الحرمان ... لنشعر بطعم السعادة الخالصة ....

ذياب فرح وامل ملئ قلبه ... ما اجمل هذا الخبر بعد طووووول انتظار ... الله ينوله للجميع ...
صراع داخلي بين الحب الجديد الجارف كاعصار صيفي احيا روحه الراكده ..
وبين اخلاص لحب خريفي عاش معه اياااام طووويلة ...
يستطيع الرجل ان يحب اكثر من امرأة ... هذه فطرة .. لكن تتفاوت الدرجات ... وستكون ورد في القمة
لانه على قدر الحب تكون الغيرة .. يكون الشوق ... يكون الخوف ... وتكون الرغبة ...

فريدة ... اجني مازرعت يداك ...
اردت طفل ليس لك ... ولعبت بارواح ليس ملك يديك ...
ظننتي بان قلبه لن يتحرك ... لن ينبض ... لن يشعر بها
لم تعلمي انهاملكت قلبه بين يديها ...
ماهو مصيرك اين ستذهب بك الغيرة .. الى اي مستنقع ستغرق روحك ..
انتقام ... حقد .. ام استسلام للواقع ...


بانتظار القادم على احر من الجمر ...

اللهم احفظ بلاد المسلمين ... اللهم اهل علينا هلال رمضان ... وبلاد المسلمين بخير وسلام وامان ..

رررروعة فصل جدا رائع وقصة الرواية كلهها غيرة ومشاعر عنيفة مني عارفة إِيش ممكن تصير احداث أتمنى ماتكون مأساوية جدا مشكورة وبصراحة انت من أفضل الكاتبات في نظري والجميع دمت بحفظ الله