تمنياتنا بقراءة ممتعة (:

شكرا هومي على التّنزيل

عبير أبدعت حقًا في نقل مشاعر كلٍّ من ورد وذياب وفريدة...

ورد صغيرة تعلّق قلبها بزوجها كمسار طبيعي للعلاقة الزّوجية...

ذياب مشاعره أكثر تعقيدًا، فهو عرف الحبّ سابقا ومتزوّج كذلك. ومع ذلك استجابته لبراءة ورد كان أمرًا حتميًّا....

لكن المؤلم حقًّا هو وضع فريدة، امرأة ظنت أنها ستسعد زوجها بتزويجه، لكن الأمر انقلب عليها.
وبين ألمها من عدم قدرتها على الإنجاب وألم معاينة ميل زوجها لأخرى، جاءت تصرفاتها أنانيّة متسلطة حقودة...
ربما كان عليها الرضا بما قسمه الله لها، وعدم افتعال المشاكل، لتحمي علاقتها مع زوجها...
لكن يبقى الأمر صعبًا جدًّا...

عبير بانتظار الباقي بشوق

دمت بخيرـ ودام اليمن وأهلنا الأشقاء فيه بحفظ الله ورعايته
فرّج الله عنكم وعن إخواننا المظلومين في كل مكان

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته




هي حامل ...

حطمت واحدة وأسعدت اﻵخر ...

ذياب وجد نفسه مقطعا بين فريدة وبين فرحته بوردته.

فريدة اعمتها الغيرة وقطعت حبل ودها من ذياب بسبب غبائها وتمكن غيرتها العمياء من ورد.

ورد تحس بالسعادة ناقصة وهي تنتظر دخول ذياب ليبارك لها . ولم تعلم بأن الله حقق امنيتها وسيكون خالصا لها .

تصرفات فريدة ازدادت رعونة وأخرها محاولتها البائسة لزعزعة ثقة زوجها في ورد ولكنه سدد لها ضرية موجعة عندما اعترف بأنه يحب ورد ويغار عليها.


لن تهدأ الحرب بينهما و فريدة اﻵن كوحش جريح في أخطر حالاتها اخشى على ورد منها..


سلمت يداك بيرو ابدعتي كعادتك يا رائعة .. اسأل الله ان يفرجها عليكم ويحفظ دمائكم ويؤمنكم من كل سوء

وسلمت يداك رهومتي


مع خالص ودي

°•○اللهم أغفر لي هزلي وجدي، وخطئي وعمدي، وكل ذلك عندي○•°

فصل رائع بيرو حبيبتي بجد ابدعتي وبانتظار المزيد منك حبيبتي و الف الحمد الله على سلامتك

الف شكر وتقدير للكاتبه المبدعه عبير