بدايه موفقه وابداع دائم

مساء الخير عزيزتي

جزء جميل يمهّد لصراعات كثيرة

ذياب: حبّه لفريدة من ناحية ورغبته الدّفينة بالأبوّة أجبراه على الانصياع لرغبة فريدة، مع ضوء أخضر نفسي خفي بأن الأمر تمّ بموافقتها وبناء على رغبتها، إلّا أن أي عاقل يدرك أنّ الموضوع أبدًا لن يكون بهذه السّهولة.

فريدة: أنانيّة من الدّرجة الأولى وحمقاء بامتياز....
أتفهّم رغبتها الحارقة بالأمومة وصعوبة وضعها، لكن ابن ورد أبدًا لن يكون ابنها، حتّى لو لم يكن بينهما أيّة مشاكل وعاشتا كأختين، لأنّ إحساس كلّ منهما بالطّفل وأحساسه الفطريّ بهما مختلف....
غيرة فريدة جد طبيعيّة، لكنّ بأسها عند إصرارها على الزواج، ومن ثم حضورها للحدث مخيف وينبي بمشاكل قادمة....

ورد الصّغيرة الحبيبة....
وضعها للأسف كما يُقال في الأمثلة الشّعبية: "من تحت الدلفة لتحت المزراب" أي من سيّء لأسوء....
عنيدة، طيبة، بريئة، استقلاليّة، ومحاربة....
قد تتعرّض لكثير من الظّلم في البداية ولكنّها ستواجه...
نظرتها لذياب بأنّه صار عائلتها تشي بتعلّق لن يستطيع ذياب السّيطرة عليه، لكن هل سيقابله بما يستحقّ أم .... وفي الوقت المناسب أم بعد فوات الأوان؟؟؟

مبدعة كالعادة ، سلمت يداك

صباح الخير
سورى ما لحقت اقرا الاو الكهربا قطعت
والحمد لله خلصتها
ورد بجد صعبانة على
عانت كثيرا واصبحت يتيمة
والسنة الناس ما رحمتها
واضطرت الى الزواج من ذياب المتزوج
فريدة زوجته الاولى اقنعته بالزواج عليها
وشكلها حتندم بعدين
ذياب اعتبر ورد طفلة لكن الى متى ؟
الله يعينه ذياب على زوجتيه التنتين
يعطيكى العافية يا بيرووووووووو على الجزء الاكثر من رائع
وبانتظار الجزء القادم
ودى