لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


موضوع مغلق
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (8) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-03-15, 09:08 AM   المشاركة رقم: 21
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 195114
المشاركات: 106
الجنس أنثى
معدل التقييم: ريم السعودية عضو له عدد لاباس به من النقاطريم السعودية عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 147

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ريم السعودية غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيرزان المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: ما يلتقي برد و دفا

 

بارت جميل بانتظار القادم

 
 

 

عرض البوم صور ريم السعودية  
قديم 22-03-15, 01:12 PM   المشاركة رقم: 22
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2015
العضوية: 290357
المشاركات: 67
الجنس أنثى
معدل التقييم: خيرزان عضو له عدد لاباس به من النقاطخيرزان عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 132

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خيرزان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيرزان المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: ما يلتقي برد و دفا

 

-
اعتذر عن التأخير " البارت كل اثنين وخميس " كذا مناسب؟
طبعا نزلت البارت اليوم مع ان الاحد والبارت الثاني الخميس
لكن من الاسبوع الجاي نبدى ب اذن الله من الاثنين
شكرا لكم

-
قراءة ممتعة

*
" كان في صوتي بكى ، بس لو انتبهت! "
-

تحمد المولى مرارا وتكرارا كونها على السرير الان ، تكاد لاتصدق حينما لفظت ام سياف " وجهتس وجه التعبان روحي ارتاحي يايمه ومن اصبح افلح" تشعر بالبرد يغزوا اطرافها قامت تعبث بحقائبها تبحث لها عن بجامه شتويه تدفيها لكن المجزع انها لا تملك رداء ثقيل مريح يناسب المنزل! لا حل لها سوى انها بدئت بترقيع البجامات لنفسها وشجعها فعلها ان سياف لا وجود له هنا ، هي بالاساس تمقت ذكره تشعر ان الشياطين تتحضر المكان بحضوره يخيل لها ان تندفع عليه لتغرس نابها به امنيه تتولد داخلها منذ 6 سنين وهي ان ترى دماء سياف بين يديها ، الخيال بهذا جعلها تبتسم فكيف لو كان حقيقه .اخذت اقرب بنطال قطني طويل امامها ذو لون رمادي بينما بيدها الاخرى بلوزه قطنيه حفر تصل الى مافوق السرة فقط ! تكاد تبكي لاول مره تشعر ان ماتملكة اغلبه عري
بدأت بقلب حقائبها رأسا على عقب لتبحث لها عن بلوڤر شتوي رياضي تتذكر انها تملك العديد من البلوفرات الرياضيه لطالما كانت " نايك" الماركة المحببه لوالدها بالرياضه لكن لم ترا واحدا منها بالحقيبه حتى الان تركت حقيبتها هذي لتنتقل للحقائب الاخرى لتقلبها رأسا على عقب كما فعلت مع الاولى ، تعالى صوت ضحكتها الهستيري حينما وجدت بلوفو بلون فاقع ذو قبعه تابعا لنايك المحببه لمقرن، بدأت بلبس البنطال القطني لتتبعه بالبلوزه القطنية القصيرة وتلبس فوقها بلوفرها لتغلق سحابه ختمت لبسها بجوارب بيضاء داعية ان تتدفى ، دفنت نفسها بالسرير تاركة الارض تشكوا فوضتها .

-
فتح احد ادراج المكتب ليضع الملفات الملقاه على الرف لتسقط عينه على صوره قديمه تعود لما قبل 16 سنه دفنها بين الاوراق بعد ان قلبها بيده
لفتره
خرج من مكتبه ليرا المنزل ب انوار خافته ، يبدو انه خالي والاغلب في سبات ، توجه ناظريه الى باب الجناح المقابل لغرفه ابنه وهو يصعد عتبات الدرج ليتجاهله ذاهبا لجناح الجوهره .

-

على سريرها تمسج جسمها بلوشن ماقبل النوم وهي تمرره على ساقاها العاريه وذراعيها لتتوارا عينيها ضوء هاتفها امامهت تنبيه " واتس اب" من حاتم " متوجه لدبي كم يوم وراجع بلغي الاهل "
لترمي هاتفها على الكمدينا بشتمه دون اهتمام
عافته كما عافت حبه ، بقي القليل ياحاتم واخمد نيران عشقك بدفنها ، قيل لي ان النار تطفئ بالتراب سبق وان دفنت توأمي، المتبقي انت ياحاتم انت ، لتتمتم واضعه راسها على المخده اللهم يامقلب القلوب اقلب عشقي لكرهه .

-

واضعا ساق على ساق فوق مكتبه وزيجاره بيده ليشير بها لمن امامه مجيبا بخبث : حلو حلو الى حد الان شغلنا خارج نطاق الاهل الا اذا حب نلعب فهذا شي راجع له ، نتغدا به قبل يتعشى
لتتعالى صوت ضحكة القابع امامه بقذاره ، قاطعهم دخول الحارس بالخارج: طال عمرك اللي طلبته جاهز
ليفز قصاف واقفا وهو يطفي زيجارته موجه حديثه لمن امامه دون النظر اليه: كذا حديثنا انتها لليوم ، ليردف بلكاعه اضن تدل الدرب ولا ؟ ليمشي تاركا خلفه القابع بمكتبه دون ان يسمع جوابه
ليخبره خادمه وهما يمشيان بالممرات: ماهي برضاها طال عمرك
قصاف: مافي مشكله نغير المود
ليدخل الغرفه مشيرا لخادمه بيده ان يقف خارجا

بينما خرج فارس من مكتب قصاف وهو يبغضه على اسلوبه المستحقر للتو، ممسكا هاتفه ليرسل" تم اتفاقنا مع الراسي حسب اللي تم تخطيطه "

-

فتحت عينيها وهي تبحث عن هاتفها اسفل مخدتها لترى وقت الساعه نظرت لساعه وهي تشير للسادسه والنصف صباحا ، ضنت انها ستغرق بالنوم اكثر بعد تعبها البارح ، شعرت بالنشاط وهي ترا الغيم مكثف من خلال النافذة الكبيره معلنا عن نزول مطر ان الرب اراد
ما ان نهضت ظهرها واضعه قدمها على الارض الا وقد صرخت من الم هاجم بطنها تشعر وكأن النار تتأكل داخلها رفعت رأسها للأعلى تمنع عينها ان تبكي : آآه ياالله
عاونت نفسها على الوقوف للتتجاهل المها لتصرخ مرة اخرى وهي ترفع قدمها وانتم بكرامه لترا انها وطت قدمها على احد اغراضها المبعثره ، دفعت ما امامها برجلها الاخرى وهي تدخل دورة المياه تستحم
خرجت بعد وقت طويل ورائحة القهوه العربيه والهيل ب انفها ، طلت من خلال النافذه الكبيره لتجد ام سياف واضعه دلتها على المنقل تنشطت وهي تخرج لها فستان صباحي واسع ذو تكسيرات بسيطه من اسفل الصدر ب الوان السماوي الفاتح والنقط البيضاء ميدي يغطي اغلب ساقها ب اكمام طويلة لتستبدل خلخالها ب اخر اخرجت " الة سراميك الشعر" لتبدا بشعرها على السريع .
نزلت للاسفل دون جلال فعلى حسب كلام اسيل ان لاوجود لحاتم
ام سياف: ياهلا بهالوجه الصبوح
لتبادلها رمد الابتسامه وهي تجلس مقابلها : ياصباح النور والسرور
ام سياف : هو هذا نور الشمس ولا نورك؟
رمد وهي تأخذ الدلة من المنقل وتقهوي ام سياف: لاحشى نورك
كان يسمع قهقهات والدته مع احدهم وهو يضع سلاحه الاخر بطرف ساقه ، نازلا من عتبات الدرج متوجه لجلسة والدته بالحوش
لم يرا سوا ظهرها وشعرها المنسدل عليه بنعومه تنحنح ضانا انها اسيل
ام سياف: مابه احد غير اهلك تعال
جلس لتشد انتباهه بشكلها بدت له طفله بشعرها هذا سقطت عينه على اظافرها بطلاء فاتح وهي تقدم له فنجاله بينما هي سقطت عينها على الفرد " السلاح" الموجود بساقه نظر الى ماكانت تنظر اليه : ودك فيه؟
لتجيبه بحقد مخفظه صوتها ليسمعه هو فقط: عشان افرغه فيك ، زاد قهرها وهي ترا شبه ابتسامه على ثغره
بينما هو تجاهلها موجه سؤاله لوالدته: الا يمه حاتم ماقال متى رجعته
ام سياف: والله يايمه على حسب كلامه يقول اسبوع
لتردف ام سياف: الا انت قللي عيالك وينهم؟
سياف وهو يمد الفنجال لرمد ، الكبير هاليومين جاي والثاني نايم اليوم عطله مدارس
ام سياف بصدق رافعه يديها: عسى الله يرزقني واشوف عيالك من رمد مالين لي بيتي ياسياف
همس ب الله كريم وعينه ترا انعقاد حاجبي رمد ووجهها كاره هذا الحديث وهي تتلفت للجهه الاخرى ليلتقط همسها " الله لا يقوله"!
ليجيب والدته كاضم غضبه من قول رمد ليزيد قهرها بالمقابل : بيجون اللي يملون البيت يالغاليه ولا شرايك يارمد ؟
لتجيب بعكس ماتوقع وهي ترفع له حاجبها: اي يبيلك عزوه وسند لك ولعيالك عشان مايصيرون مثل ابوي وعمي قصاف لا مات الاول ضاع الثاني
ليرمي فنجاله بغضب وهو يصتدم زاوية شفتيها لتشهق ام سياف من فعل ابنها
اردف سياف بصراخ: يكرمون عيالي عن تشبيهك ويخسون من شبهتيهم به عسى عمرهم اطول من عمرك ان كانت فوالتك عليهم الموت
لتصعق من كلامه متجاهلة الم فمها وصراخ ام سياف ب " سياف" ايُكرّم ابنائه عن اهلي وكأنهم حيوان او ماشابه لتردف بتهكم وعينها تنطق شرار له : ماتجوز على الميت الا الرحمه يابو راجح ، صدت وهي ترا قدوم الجوهره لهم
استغربت جوهم المشحون وملامح خالتها وسياف حتى انها ترا تعمد رمد بصدودها وهي تتعبث بشي اخر : صبحكم الله بالخير
لم تجيبها سوى ام سياف : صبحتس الله بالنور يايمه
ليردف بعدها سياف وعينه على الفنجال المكسور طرفه امام رمد : صبحك الله بالنور يام راجح
تناست الم فمها الى ان رأت بقعٍ حمراء على ثوبها ناتج من فمها فزت واقفه وهي تسحب لها منديل كان بجانبها وهي تحافظ على نبرة صوتها : عن اذنكم
ام سياف وعينها على ذات الفنجال المخدوش واثر دم عليه لتأخذه تخبئه اسفل ثوبها دون ان تراه الجوهره به :اذنتس معتس ياعيني اذنتس معتس

-

كانت ترا غزارة جرحها ممتد من زاوية شفتيها حتى نصف ذقنها : الله ياخذك جعل ايدك بالكسر ياحقير
زاد بكائهت وهي تحاول مسحه : حسبي الله
التصق المنديل بجرحها لتصرخ ببكائها ازاحته بحذر دون ان تضع شيئا اخر عليه

-

دخل المبنا ليلقي اوامره على سلمان بحده : اجمع لي المتدربين بالساحه بسرعه
سلمان : بس طال عمرك مطر وتم التنبيىء عن عواصف
قاطعه سياف : 5 دقايق ماالقاهم بالساحه محد يتحمل العواقب غيرك
سلمان بطاعه : حاظر طال عمرك
دخل لمكتبه ليلبس الوقايه والرصاص بينما سلمان ذهب راكضا يبلغهم ما امر به فا اذا غضب سياف هذي يعني ب ان الكوارث تقام نزل ليرا الجميع بالساحه تأملهم بشكل سريع وصوت قطرات المطر كانت تتضارب بالارض بسرعه : باقي واحد وينه؟
لا احد يجيب
بينما تركي كان يسرع بخطواته ليصل للساحه وهو يدعي ان يصل قبل سياف فعلى حسب كلام سلمان انه غاضب جدا، لم يكمل دعوته وهو يرى سياف يترأس المتدربين
التفت سياف لصوت الخطوات خلفه ليضرب تركي له التحيه وهو يتحدث برتباك : طال عمرك اعذرني على التأخير لكن
ليقاطعه سياف وهو يشير بيده : برى طول ما انت مو مسؤل عن عملك ووقتك انا ماحتاجك لما بلدك يحتاجك بوقت حرج وانت ماتتوفر لهم اكيد ماراح ترفع يدك وتقول عذرا عن التأخير كان ينظر اليه منصور من نافذة مكتبه وهو يزيد من معيار التدريب عليهم : لايكون درا عن قصاف
سلمان : لا ماضنتي يابو عبدالله مايدري بهالموضوع غيري انا وانت
تخالطت عليهم صوت طلقات نار التدريب وصوت المطر
كان يطلق على الهدف وحديثه لرمد ينعاد برأسه بالحرف الواحد ليهمس لنفسه وهو يرا ان سلاحه قد نفذ : اقتل ولدي بيدي ولا انه يصير خاين يارمد ، ليرفع صوته عليهم ب امر : انتهى التدريب
القو التحية له وهم يخلون المكان بخروجهم ليأمر سلمان بعد ان اتصل به : ارسلي تركي تحت
دقائق ليرى ضلال شخص بجانبه
سياف وهو يرمي احد الاسلحه لتركي دون ان ينظر اليه : كمل التدريب معي
بينما التقط تركي السلاح بسرعه دون ان يجيب بشيىء سوا انه ركز بمكان الهدف جيدا فلا نور هنا سوا كشافات الساحه فالليل قد حل بعد صلاة المغرب

-

وضع قدمه على مطار المانيا بعد ان تعدا دبي ، ليأخذ له سيارة اجره وهو يأمر سائقها : الى مشفى ......

_

عاد لمنزله ليرا ابنه الصغير يلعب بالمطر والجوهره تراقبه بينما اسيل قد دخلت للداخل مجرد وصوله ليقبل ابنه حينما تشبث بساقه : ادخل يابطل لاتمرض
ليوجه حديثه للجوهره: امي وينها
الجوهره: نامت من دون ماتتعشى لتسكت قليلا ثم تردف لاهي ولا رمد
اجاب برأسه : طيب يلا ادخلو عن البرد
صعد للاعلى وهو يتوجه لباب رمد فتح الباب لتستقبله كومة ملابس منتشره على الارض شعر بالصداع من منظر الكركبه بالغرفه حتى انه لايدري اين يضع قدمه بدأ ب ابعاد الملابس عن طريقه حتى وصل الى الكمدينا عند رأسها لم يبين منها سوى عينيها الرمادية وهي تنظر اليه ، ظن انها نائمة من سكونها حينما دخل
مد يده ليضع حقيبه بحجم الكف على الكمدينا: فزي جالسه جرحك يبي له خياط
اعطته ظهره دون اهتمام وهي تتجاهل الألم لتهمس له : يقتل القتيل ويمشي بجنازته

تبدو له عنيده وهو يشعر بالتعب الان لاطاقه له لمراوغتها سيختصر الطرق، وضع يده على خصرها بخفه ليقلبها على اتجاهه كانت ستصرخ لولا انه لجمها بمسحه طبيه اخرستها وهو يعقم جرحها ، تجمع الدمع بعينيها دون ان تنطق بشيئ ليسألها : يعورك
حركت رأسها بمعنى لا وهي تكابر
كادت روحها ان تخرج وهي تشعر بوخز الابرة سالت دموعها دون صوت او شكوى منها لتستقر على كفه وهو يخيط
ليردف من باب التهدئه : دقيقه ونخلص مابقى شي
لتجيب بكذب وهي تحرك شفتها بصعوبه : مايعور بس اخلص علي بنام
سياف وهو يشارف على الانتهاء : كذابه مثل ابوك ماهو شي جديد
رمد وهي تشعر بالنيران تفور برأسها من ذكره لوالدها بالبشاعه طيلة اليوم لتهمس بفحيح: حقير
شد على الخيط وعينه على ثغرها قاصدا ان يألمها كتأديب على كلمتها
لتتأوه هي بالمقابل : آه حى
بتر شتيمتها وهو يلجمها بقبله المتها بعنفه شعر بها وهي تحاول ابعاد نفسها ليضع يده خلف رأسها ويجذبها اكثر ، اطال بقبلته الى ان وضع رأسها على المخده جاعلا ظهرها مستلقي براحه ويهمس لها: نوم العافية لينهض ظهره عنها وهو يأخذ حقيبة الخياطه ويخرج بينما هي غطت وجهها واعطته ظهرها دون ان تتفوه بكلمة .




-

انتهى

 
 

 

عرض البوم صور خيرزان  
قديم 22-03-15, 09:57 PM   المشاركة رقم: 23
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
متدفقة العطاء


البيانات
التسجيل: Jun 2008
العضوية: 80576
المشاركات: 3,194
الجنس أنثى
معدل التقييم: فيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسي
نقاط التقييم: 7195

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
فيتامين سي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيرزان المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: ما يلتقي برد و دفا

 


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أول وحده ترد وهذا نادر مايحصل سجلوها عندكم

رواية مميزه جدا تسلم يمينك خيرزان

ام سياف
واضح إن لها شخصيه قويه ولا ترضى بالظلم
وهي المصبره والمخففه لقسوة أولادها على زوجاتهم

سياف
صاحب شخصية قويه ومسيطره عمله مأثر على شخصيته
حتى في المنزل لكن مع هذا رجل يخاف الله وليس ظالم
ويظهر هذا في تصرفاته ومحاولته العدل بين زوجاته وتطييب خاطر
زوجته الأولى
زواجه من رمد هل قبل اكتشاف أمر والدها ام بعده
هل سبب زواجه من رمد وفاء لوعد وإذا كان لمن الوعد هل هو لوالد رمد وتصرف بشهامه لحمايتها لكنه بالغ في ردت فعله الأخيره على كلامها عن أولاده

زوجته الأولى تقبلت أمر زواجه وأحضارها معه مرغمه لانها تعرف أن سياف ماراح يغير رأيه

رمد
هل تستطيع تنفيذا مخططها للإنتقام
هل يستغل عمها حقدها ورغبتها في الإنتقام لأذية سياف
أعتقد صعب ثم هل تتغير مشاعرها ناحية سياف ام تظل كماهي
لوضل سياف على تعامله معها صعب تتغيرمشاعرها نحوه

حاتم
نسخه أخرى لسياف ماهوسر الخلاف بينه وبين زوجته الذي جعله يهجرها
أسيل
واضح حبها لحاتم ولسبب كرهت حبها له وتحاول تنتزعه من قلبها وأظن هويدرك حبها له
قصاف
أعتقد طول غيابه الفتره السابقه يعد العده للعوده والإنتقام حتى لوتعرض لأهل سياف لو إحتاج الامر للضغط عليه والإنتقام منه

منتظرين بقية الأحداث بفارغ الصبر

 
 

 

عرض البوم صور فيتامين سي  
قديم 22-03-15, 11:07 PM   المشاركة رقم: 24
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 195114
المشاركات: 106
الجنس أنثى
معدل التقييم: ريم السعودية عضو له عدد لاباس به من النقاطريم السعودية عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 147

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ريم السعودية غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيرزان المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: ما يلتقي برد و دفا

 

ياجمال البارت جميل جدا يسلمو خيزران بانتظارك دوما ودائما

 
 

 

عرض البوم صور ريم السعودية  
قديم 24-03-15, 01:53 AM   المشاركة رقم: 25
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2009
العضوية: 148012
المشاركات: 33
الجنس أنثى
معدل التقييم: سيدة سن توب عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 13

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سيدة سن توب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيرزان المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: ما يلتقي برد و دفا

 

انا مستغربه وش السبب اللي يخلي سياف يقبل يتزوج رمد ممكن تكون وصية !! ثاني شي مدري ليه احس مشاعر سياف ناحية الجوهره مشاعر احترام فقط ممكن لانها اكبر منه بسنه ؟؟ حتى جواهر احس مشاعرها بارده ناحية زواجه برمد لو كانت تعشقه بتصير ردت الفعل اقوى من كذا .. وبس ننتظر يوم الخميس بفارغ الصبر

 
 

 

عرض البوم صور سيدة سن توب  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
يلتقي
facebook




جديد مواضيع قسم ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t198942.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 12-01-16 05:39 AM
Untitled document This thread Refback 06-10-15 10:28 AM
Untitled document This thread Refback 24-08-15 03:29 AM
Untitled document This thread Refback 24-08-15 01:21 AM
Untitled document This thread Refback 23-08-15 11:08 PM
Untitled document This thread Refback 23-08-15 03:29 PM
Untitled document This thread Refback 23-08-15 01:35 PM
Untitled document This thread Refback 03-06-15 01:26 PM


الساعة الآن 08:37 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية