كاتب الموضوع :
خيرزان
المنتدى :
ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
رد: ما يلتقي برد و دفا
_
-
♡ كل عام وأنتم بخير ي أعضاء منتدى لليلاس 🐏
《 وكل عام وأنتي معنا خيزران 》❤😙
-
*صراحة اقرأ البارت وأنا متشوقة للرواية والأحداث ومن أول البارت لأخر البارت وانا بسمتي وش كبرها* مدري حمااس للأحداث* أو لأني من زمان عن الرواية* ؟؟
-
نجي للبارت الجميل صراحة بارت روعة ومثل إبداعك دوماً خيزران 😍 💛 لكن مقتصر على بعض الشخصيات ما شمل الجماعه كلها 😅 المهم نبي بارت في القريب العاجل 😉
-
(قصاف بهدوء : كنت اجيه اول كثير ، كنت اهرب من كل شي له
اكمل وهو ينظر لها : كنت اجيه كل ما اذنب !
سكتت قليلا وهي تراه لتغير اتجاه نظرها بعد ما اربكها بعينيه : وطبعا انا الحين ذنبك وجيت له !
قصاف وهو يرى طلباتهم تتوزع امامه : منتي ذنب ،
رفعت رأسها له تحثه على الإكمال لعله يريح بها شيئا
قدم صحن الكروسان لها بسبابته والوسطى : مقارنه بالماضي انتي نقطه عند بحر)
-
نقطة عند بحر ... وش كثر ذنوبك قصاف دام قدر ذنبها نقطة عند بحر ، أحسه شايل من هموم الدنيا وش كثرها ... قصاف فيه سيئاتٍ كثيرة أولها الشراب والشغل اللي من تحت لتحت وآخرها قدر لكن اتعاطف معه مدري ليش أحس محد يحس فيه احسه يعاني لكن م يظهر معاناته لحد لأن مو من النوع اللي يظهر حاجته لحد ... واتمنى يجي البارت اللي يكشف عن قدر متحمسسسسةة أعرف إسمها وكيف أخذها قصاف ؟
-
(ابتسم بمكر وهو يمسح المكان بعينيه يعرف مخارجه باباً باب ونافذة نافذه
ليس ب رماح ان اتى لشيءٍ يجهله)
-
هذا إنسان داهيه هو وأخوه يعرفون الصغير قبل الكبير عليهم مخ شغال ما شاء الله .
-
(اكملت بهدوء وهي ترا صمته الساخر : وكالعاده مثل ما انت رماح ، ماتغيرت !
رماح بشمئزاز من جرئتها الوقحه لكن رغم ذاك اردف ببتسامه : ماهي طبايعنا انتغير
اكمل بحده مهدده وابتسامته لازالت مرسوخه : مازلت بقوتي ان بغيتيها ، وان بغيتها ظلم وتغطرس انا لها قلبنا مارف ، زاد قوه
ابتسمت لثقته وبالمقابل تبصم بالعشره على صحته ، فهو ان ارادها حرب خاضها بقوة وخبثٍ غطى بها قوة مقرن وقصاف)
-
أول ظهور لأم رمد مع رماح ... وظهورها لرماح في الشكل هذا مدري إيش تفسيره ؟ م استحت من ظهورها ب الشكل هذا بدون شي يسترها انسانه ما بوجها حياء ! مدري كيف ردتت فعل رمد ب ظهور* أمها والاكيد أنها ما تبيها ... إنسانة ما تستاهل تكون أم أحسه فيها من الخبث الكثير* واحسها خااااااينة للمقرن وهذا سبب طلاق من مقرن وإحساسي يقول إن بينها وبين قصاف شيء من الماضي يمكن هي خانت مقرن مع قصاف وأتوقع كان قصاف مو بوعيه وهي استغلت الموقف وعلى كذا قصاف ي كره طاريها ؟
-
(امم ولازلت مثل مانت تضحي بنفسك عشان غواليك
ماتتغير
تهكم ببتسامه لمغزى ماترمي اليه ،
توقفت خلف كنبه مهمله كحال البقيه
لتحرك سبابتها بشكل دائري بطيئ وعيناها على سبابتها بشرود
: يعني على سبيل المثال ضحيت بمشاعرك لبنتي ضحيت برمد لولد عمك او خلينا نقول عدوك سياف !
اردفت وهي ترفع رأسها له : والحين بغينا قصاف وجيتنا انت ، لهذي الدرجة حبك لناسك يقودك !؟
اكملت : يعني تعرف بكمية الخطر بجيتك ومع هذا جيت ،
توقفت قليلا وهي تنظر له بنبره منخفظه : لهالدرجة قصاف غالي ؟
رماح بخبث ولازال بجلسة شموخه : اكثر من ماتغلينه !
علقت عيناها بملامحه والجمود يكسوها
بينما هو امعن النظر بها
تالله تشبهها للحد الامعقول تشبه محبوبتي
المحرومه
محبوبتي الصغرى ، محبوبتي القابعه بكف قريبي بكف " ولد عمي ")
-
أووووه ي رماح مدري كيف أكتب عنك ... رماح شخصية غامضه حيل ومدري إيش اللي في قلبه ... ي اختي حزينه عليه م أخذ اللي يحب وحتى رمد من متى يحبها واتوقع عرفها عن طريق سياف يمكن شافها معه وحبها ... نتظر كشف الحقائق على الأبطال ...(رماح بخبث ولازال بجلسة شموخه : اكثر من ماتغلينه !) من هنا استنتجت إن أم رمد تحب قصاف ؟!
-
(لطالما عرف بغيرة رماح الشديده على محارمه
وان حدث امرا له مع احدهن فهو بفعل فاعل
وتحت تأثير منكر ورغم هذا يحاول حتى وان كان بعقلٍ غائب ان لا يتعدى لغير محرمه
فكيف ينجذب ل امراة صديقه ل امرأه تضهر امامه بعبائه مرميه ب اهمال على كتفيها دون غطاء يغطي شعرها
بكامل زينتها وهو الذي ليس بمحرم لها)
_
فيك ذره أخلاق ي رماح نقول الحمدلله إن فيك شي زين ... وبعدين مين يقصد فيه امرأة صديقة يعني يقصد قصاف أو أحد ثاني ؟
_
*رماح بحده : وش رجعك ؟ كنتي الموت وش جابك ، وش فطنك هالحين ؟
-
وش رجعها ؟! وش هدفها من بعد السنين هذي كلها 6 سنوات مو لعب يعني لو اقول كانت مريضه أو متكسره يمديها تشافت من زمان ... هدفها الحين قصاف تبي ايش منه يمكن تبي من ثروة مقرن واتوقع راح انصدم في كشف الحقيقة مستعدين لصدمه .
-
(رمت نفسها على سريرها البارد لتمد يدها نحو هاتفها لتقرأ
مكالمه لم يرد عليها من " امينه " قبل نصف ساعه
اغلقت هاتفها وهي تضعه على " الكمدينه "
لاطاقه لها بالحديث الان
يكفي الحديث مع سياف يسلب كل طاقه
تشعر بالثقل بصدرها من سيرة الحادث
هي تقطع جذور الماضي وهم يسقونها ماء لتنبت)
_
يعني أمينه عندها خبر عن أم رمد أو مجرد مكالمة عاديه ...وجاك الماضي ي رمد يمشي على رجوله وشلون ردت فعلك واللي اتوقعه هو الكره .
-
(حاتم بجدية : ورماح مابيّن بشي ؟
اردف بعجل : تمام ولا يهمك اذنك معك بس تفضى كلمني نكمل حديثنا
وضع هاتف بجيبه ليوجه حديثه لها :،انتبهي لنفسك ولا تطلعين ، ،، لين اجيك انا)
_
تدرون جاني إحساس إن رماح يشتغل مع سياف من هذا الجزئية عاد م ندري عن احساسنا يخيب أو يصيب .
-
(اسيل بخفوت وابتسامه انجاز عبرت عن معرفتها : رماح !
وماكانت بسمتها سوى معنى الضياع لها لديه
تضنه " رماح " تضنه اليقين وماهوَ سوى الشك
فهم انها تضنه رماح اخيه ، رغم التشابه البسيط بينه وبين رماح
لكن ذلك لايجعل بكونهما يتشابهان مطلقا
هو لا يشبه رماح لكن هي تظنه رماح لأنها رأت هيئة رماح من بعيد على حسب كلام اخيه له بالبارح
اذا لاتعلم ب انه " فهد " وكيف تعلم وهي التي لم تراني
كانت عيناها مشغوله بحاتم شبابها وطفولتها وانا الذي لها بعاشق
عاشقٍ محبوبته تجهل ملامحه
وهو الذي ان طُلِبَ رسمها لاتفنن بها
ازدرق ريقه وهو يبتسم بثقه : عيّنتي خير ، رماح بلحمه وشحمه !
ابتسمت ب امتنانٍ لربها وهي تحرر ذراعه)
_
ما أقول إلا ربي يساعدك ي أسيل لأنك تحزنيني بقوه ع حالك اللي إنتي فيه حاتم من جهة واختك من جهة وظلمك من جهة والحين فهد مدري ايش راح يساعدها فيه م أتوقع منه خير .
-
(ما ان انفتحت الا وتسقط عيناها على نفس الصورة التي رأتها بمنزله
صورة مع كومة اوراق !
اخذت اول ورقه مدبوسه بعدة اوراق ويملئها الختم
بدا لها حبر الورقه يدل على مرور سنواتٍ عليها
فرجت شفاهها بذهول وهي تقرأ بخط اليد
" وصية مقرن الراسي "
اكملت بفضول اول سطران
السلام من الله والرحمه ، انا مقرن بن فاهد بن قصاف الراسي ، واقر بكامل ارادتي وقوتي العقلية
بصحة وتأكيد كل كلمه ستذكر الان )
_
الصورة لمين يمكن صوره لمقرن ...عاد الوصية إيش فيها وش موصي عليه يمكن ممتلكاته مقسمه بين قصاف ورمد واتوقع الوصية فيها شيء راح يصدمنا
-
(وصل للفندق ولازال غضبه يتمكن منه
قطع مسافات عدة مشياً وهو يحادث رماح
وعلى كل كلمه كان غضبه يزداد لا يقل
حاول التنفيس عن غضبه بالمشي
لعله لا يصلها الا وقد زاح عن غضبه القليل
الا ان محاولاته باتت فشلاً
مجرد التفكير بتلك الحرباء وعودتها تجعل منه بركاناً
كيف يهدأ وهو قصّاف !
كيف يهدأ وهو الذي ان غضب ثارت معه العواصف
عواصفٌ لاتهدأ الا ان شاء هو ، الا ان ثار ب احدهم قتلاً او ضرب
اواه لو يكون من يقتله تلك الحرباء
باتت فكرة موتها بين يديه تتضاعف ، موتها باليوم الذي عادت به)
_
وش مسويه أم رمد في قصاف أو مقرن ومخليه براكين قصاف ثايرة أتوقع راح انصدم من الحقيقة* .
-
(تكلم بحده اخترقت مسامعها : لو شخص ثاني عقابه رصاصه ، بس انتي اختصرتيها عقابك معروف)
-
وأتوقع عقابها يجبرها عليه والله يعينك على عقابك ... تحزنيني ي قدر م تدرين ايش وضعك مع قصاف هل هو زوجك أو إيش وهذا أبشع شعور ممكن تشوفه قدر في حياتها .
-
(بينما هو اخذ من الورقه لا اكثر
ليرا ما محتواها
رمى الورقه بجانبه بعدم اهتمام ليمد يده لها ب امرٍ منه لتأتي
لكن لم تتحرك خطوه)
-
وعندي توقع إن قصاف ما شاف الوصية عاد م ندري عن توقعي .
-
ونتظر إبداعك خيزران 😍 ❤ وتسلمي على البارت
|