كاتب الموضوع :
حسن الخلق
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
رد: رواية .. همس الحواس .. بقلم حسن الخلق .. الهمسة الثامنة و العشرون
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى سعد  |
اه ما تقولي انك موتي يحيى عشان ترجع لايهم ماتخليني قول عنك شريره وانت حبابه كل الروايه يحيى اكتر واحد حبيته بروايه ومابتصور حالت كنزي لو فقدته منتظره الهمسه القادمه لاعرف مصيره
هلا و غلا و الف مرحبا
صدقيني انا ما قلت شيء عن يحيى
دا الراجل الي قال ، انا مالي بقه !
كان موقف سالم الذكي انقذ ايهاب من مخالب انجي الحقيره بس تفاجئة بكريمه وموقفها رغم انه ارجئته لهرمونات الحمل ولا رح يكون ل ايهاب اخ صغنون كيف الله اكرم كريمه وهي فقدت الامل بانها تصبح ام ولا تقنطو من رحمة الله
بالضبط هذا هو المطلوب ، عدم اليأس و انقطاع الامل لان الله قادر على كل شيء 
وروفان اخيرا استقر قلبها وانفتح ل ياسين الى عرف طريق الصلاح والايمان عن جد من يتلى القران وبتدبر كلماته تغسل روحه من كل اثم مبروك روفانا عجبنني موقفه من يزن واعجبني اكتر وقوف دانه بوجه الاب وتمسكها بحب يزن ويزن اثبت اديش انه رجال بطلبها من والدها ولقيت انه الاب رغم اعتراضه على الزواج بس اعجب بيزن
يزن جرب الامر من قبل مع رفيف و انجرح عندما نحته ، لهذا لن يفعل مع والد دانه حتى مع معرفته بانه يرفضه
ياسين تصرف كرجل حقيقي يتحمل المسؤولية كما ينبغي و تفهم اخته
واخيرا رجع النور لعبد الرحمن الله لايحرم حدا من نور الحياه
امييييييييييييييييييييييييييييييييين يا رب
اخدت اقهقه على ثريا ووالدت تميم وخاصه لما اعترضت انه عليا تناديها ماما تميم اثبت رغم كل خفت دمه بس وقت الجد بكون رجال يحتمى به ويعتمد عليه
هههههههههههههههههههههههههه سميحه اتعلمت الادب على يد ثريا فهي لا تعرف التهاون
رفيف بعدها قويه ومصممه ما ترجع لاياد الا بعد ما تجني ثمار مشروعها مع انه اياد بحاجتها بعد ما عرف اي حيه رقطاء كان ينيم بحضنه ولسه لو عرف غلى مخططها للولد الى كانت بدها تسرقه وتحرق قلب امه عليه
همسيتين من اجمل ما قراءت الف شكر لكي رهومه
|
بالضبط رفيف ترغب في ذلك و لا تعلم عن حقيقة مشاعره لانهم لم يتصارحا حتى هذه اللحظة
كل الشكر و التحايا العطره لك على التواجد العذب و الرد الجميل
ما انحرم منك ابدا
تحياتي و خالص ودي
الله يزيدك من فضله و ييسر كل امورك
|
09-05-15, 05:23 AM
ديه بس المقدمه 
جديد مواضيع قسم سلاسل روائع عبق الرومانسية
العرض العادي
