كاتب الموضوع :
حسن الخلق
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
رد: رواية .. همس الحواس .. بقلم حسن الخلق .. الهمسة الثانية و العشرون
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباح راقى مع همسات مشبعة بعبيرك هومى
واخيرااااااااا جوووووووون عالمى للهداف تميم ..زواج مع سبق الاصرار ..هالتني طريقة زواجهم واستغلال تميم الموقف لصالحه ..استغلالا بارعا من قبل لاعب يجيد تسديد الاهداف فى الوقت المناسب ..وها قد واتته الفرصة على طبق من ذهب ..حفيد اللورد القناص لم يدع لعليا منفذ الا وقد احكمه عليها حتى انه ربح اول جولاته المباشرة معها ..رغم عنادها الشهير وبالطبع هذا يصب فى توقيق خطط السيدة ثريا واستثمارها بنجاح
يعنى انا مش خايف على عليا بقدر ما انا خايفة على تيمو منها ههههههههههههههههه ..خطة ذكية هومتى
اعجبنى دهائه وحسن تصرفه معها ومع عائلتها بعد انفجار قنبلة زواجهما الموقوتة ..من ناحية كسب ودهم وناحية اخرى استطاع مجارتها واعطائها حقها كذلك ..وهو ما يفعله لايريد ان يبدو وكأنه استغلها كى يضعها تحت الامر الواقع ..بل كى تتقرب منه بالشكل الذى يريد ان تراه فيه ..وايضا حتى يكون هو بقربها كما اراد والان اصبح بامكانه الذهاب لمطبخها والاكل بالمجان هههههه
ايضا ارفع القبعات احتراما للسيد محمود والد كارما ..فهو نموذج مثالى لصورة الاب المتفهم الحنون ..سريع الادراك ..اعجبنى كثيرا موقفه مع كارما وافشال خطط الشمطاء مرفت ..لقد راع ابنته ولم يبخل عليها او يستخف مشاعرها بل على العكس احترمها واهداها سعادتها واحتواها جيدا . رائع ان نجد مثالا لهذا الاب .
كذلك عبدالرحمن اعجبنى موقفه الدفاعى عن كارما ..واحساسه بالمسئولية تحمل كفاية النتائج فى سبيل حماية احبائه .
ومع احداث الفصلين 17-18, وبداية رائعة مفعمة بالرومانسية والمرح ..والثنائى المستقر حتى الان تيمو وعليا ..ومفاجأة مذهلة واجواء فى غاية السحر يخيم عليها مناظر الطبيعة الخلابة مع همسات الموجات التى تشهد على مظاهر حب تميم وعليا ..اثبت تميم انه الوحيد القادر على مغالبة عناد عليا ويجيد التصرف معها ..وعليا تعلم ذلك وتهيم به الا انها شأنها شأن الانثى تريد ان تشعر بالحب مع من تحب لا ان يبغتها فى امر فرض عليها ومع هذا عليه تقبله ..وهذا ما ينجح تميم باثباته ..من خلال اشياء بسيطة يعلم انها ستصل لقلبها بسهولة لفرط حبه واهتمامه بها ..وهديته توشى به وتعكس فخره بما حاولت عليا المحاربة من اجل تحقيقه ..الطبخ
ياسين الان يقف امام المرأة الصحيحة ..لا يرى خارجه فقط كما عكست دوما مراياه بل بات يرى دواخله وما يعوزها ..هو بحاجة لتلك السفرة ليتعرف على نفسه ويضع قدمه على الدرب الذى سيختار ..روفان لم تكن سوى قدر وضع بطريقه ليعرف ان ثمة دروب اخرى لم تطأها قدامه وعليه المواصلة والبحث عن هويته من جديد .
مقابلة علياء ورفيف ..كانت ناجحة وملحة فى هذا التوقيت خاصة لرفيف ..لانها بحاجة لمن يشعرها بما الت اليه وانها مخطئة للتفريط بحقها ..كذلك لتتلمس مظاهر الحب المعلنة بجلاء بين تميم وعليا وقد وشت بها رقصتهما المذهلة سويا على انغام العشق غافلين عما حولهما . حتى وجود التيت هيثم مدروس ومحسوب يا هومتى يعجبنى توفيقك للعناصر وطريقة ربطها .
محاولة انجى تبوء بالفشل مرحى ..فمن شدة غيرتها نست ان دانة رفيقة لينار وهى من جاءت بصحبتها للاشتراك بالبرنامج ..دانة نفسها لا تشعر بغيرة تشوبها تجاه لى لى رغم انها متواجدة باستمرار بساحة ايهاب ..وهذا يصح من القول انها لا تشعر تجاه ايهاب بمشاعر المحبين انما مشاعر اخوة توطدت اكثر لانه كان دائم الوجود حولهم لطيف ودمث مها .
يزن حتى الان لا يستطيع ان يغفر لرفيف ما فعلته به ..سبق ان قلت ان معه كل الحق ..لكن الامر حدث وانتهى لما يصير على العناد بدلا من احتواء اخته وهى فى امس الحاجة للشعور بالحنان والتعاطف ..حزنت كثيرا لاجلها فالمصائب لا تأتى فرادا ..حتى عندما ارادت الاحتواء بزوجها يظهر علاء بوجهها ..ويراهما اياد سويا وهو دائما حامل الكثير من التوجس خلال علاقتها به ..يكفى ما تركته به تلك الشمطاء زوجته وجعلته لا يأمن لشئ ..صحيح كانت تنتابه الغيرة وتطفو على السطح ولكنه تغالظ فى اسلوبه مع رفيف وهى فى امس احتياجه له
وكل منهما يترجم مشاعر الاخر بعكس ما يخبئ كلاهما ..الغموض وعدم الصراحة والصدق بين الزوجين هو دمار للعلاقة بأكملها ..الكتمان لا يأتى بأى نفع ..كذلك الكبرياء الزائف ..يجب على الزوجين ايضاح كل شئ يدور داخلهما كى لا تتفاقم المشكلات وتتزايد فيستصعب علاجها ..او يظلم احدهما الاخر .
لكن بامانة ارفع القبعات ..على ذوق اياد الرفيع فى انتقاء هداياه ..رغم ان رفيف تكتفى بأن تلتمس حبه بصدق فقط .
على جانب الاخر ..تشكل فريق الشر يتزعمه الارملة الطروب انجى ..ويخططه البغيض هيثم ..بمعاونة الدمية التافهة ريلام ..تلك الزوجة السطحية والتافهة التى تعتمد على الاخرين فى كل شئ حتى فى الشر مجرد اداة تديرها الافعى انجى ..ومحاولتها لاستدراج زوجها بطريقة رخيصة لفراشها خالفت ما ظنت ..لانها لا تفهم ان الرجل بات لا يطيق العطور والدمى المصطنعة بعد ان عاد للحياة مجددا . اخاف مما يضمرونه هؤلاء ..خاصة ان هيثم يريد ان يطيح بالشباب وبسمعتهم النظيفة فى مجال عملهم وهناك منافسين لاياد قد يساعدوه على ذلك .
حفل راقى يليق بعبد الرحمن وكارما وقد اجتمع جميع احبتهم فى نفس المكان ليشاركهم سعادتهم ..رغم تحفظ عبدالرحمن ..وكذلك لاحباط مخططات مرفت الشمطاء ..مسكينة كرملا طوال الحفل وهى تفكر فى سعادة السفير المشاكس سالم باشا ..وقد نال منها الحب كما يفعل مع باقى الفتيات ..بينما ايهاب فى تزايد لارتفاع الضغط بسب اثواب لينار ..ذوقها عالى اوووى لى لى ..لكن مؤكد احساسها بغيرة ايهاب شئ محبب الى نفسها ..لانه يعكس اهتمامه بها وحرصه عليها .
اعععععععع يزن ..انت مافيش عندك فرامل ..نازل فى الكل طحن من غير ما تعطيهم فرصة الدفاع عن انفسهم ..كل مقابلته مع دانة الى الان تنتج بالشجار الذى يعقبه الذنب وشئ خفى يولد مع كل محادثة رغم نفور كلاهما من الاخر ..حتى رفيف لم يتركها بحالها ..ولم تثمر معه محاولات عليا كذلك ..اللهم فى انه كان سببا فى غيرة تميم لبعض الوقت قبل ان يتسنى له التعرف عليه .
يحيى اى رجل رائع انت ..يعطى بلا مقابل ..صبور وحليم الى اقصى حد ..ومتفهم بشكل كبير ..لكن على كنزى ان تبدأ بنفسها هذه المرحلة ..هى من عليها التقدم واعطاء الفرصة ليحيى ..والاقدام على هذه العلاقة واعطها قدر ما تستحق ..دون عقدة الشعور بالذنب التى عليها التخلص منها وازاحتها من عقلها وافكارها . فشتان بين عطاء يحيى وانانية ايهم .
وااااااااااااااااااو على خطط وتكتيك السيدة ثريا ..امراءة متفهمة وذكية باقتدار ..تحفظ طباع عبدالرحمن وما سيقدم عليه لذا جاءت نصائحها فى مكانها الصحيح ..لفتة رائعة هومى ان نجد كبيرا للعائلة حنون ومتفهم بشكل واعى لابنائه وإسداء النصائح المهم للبدء فى حياتهم ..وكارما اثبتت انها طالبة ممتازة ..اسطاعت التعامل مع جمود وتحفظ عبدالرحمن واخراجه من قوقعته التى يحمى بها نفسه منها ..ههههههههههههههههههههههههههه اضحكتنى كثيرا تصرفاتها وكأنها طفلة بريئة تجيد لعب كل موقف بعفوية تجعلنى انطلق معها بالضحك والاستمتاع بمشاكستها الصغيرة .كذلك احببت كثيرا مشهدهما فى المطبخ وهى تجعل منه رجلها الاوحد وكأنها هى دائما من بحاجة للمساعدة وليس هو ..فتزيد من احساسه برجولته كما هى .
واخيرا يزن باشا بيفكر فى دانة بطريقة مختلفة ..ويعيد اليه الوشاح رائحتها بدلا عن تذكر تلك الحادثة وما الت اليه الامور بعدها .,.مرحى يزن . انا قولت الوشاح له فوائد برضه
اعععععععععععععععععع خلاص قوى بقى ..صحيح انا بحبك يا اياد لكن مش كده يعنى ..كيف يتسنى له نسيان يزن شقيقها ومشكلتها الازلية التى تؤرقها معه ..حسيت هنا بأنانية من اياد وانه لم يضع فى حسبانه مشاعرها او يشغل باله بالامها ..بل بالامه ومتاعبه فقط ..لاتحاولى الدفاع عنه هومى ..فهذه اللحظة هى غباء صرف من قبل اياد ...حتى انه لم يتحمل وبعد شبح علاء عن ناظريه .
مع احداث الفصلين 19- 20 يلا بينا
مع الثنائى المحبب الى نفسى ايهاب ولينار ..التى تحاول مسعاها لم الشمل بين كريمة وسالم بالمقابل يتخوف ايهاب من تلك العلاقة خوفا من تقلبات والده العاطفية ., فيما تتفهم لينار بعقلها الذى لا يكف عن الاشتغال والفكر حالة السيد سالم وعمتها بطريقة صحيحة .
وليد الان هو هدف انجى القادم بعد فشل مخططها السابق ..وهو بديلا ومنافسا قويا خاصة انه يميل بقوة الى لينار وها هى تحاول زجه بطريق لينار لعله يزيحها عن مرماها لكن هيهات ..وليد بدا شخصا محبب ..مغرور وواثق من حاله بطريقة جذابة نوعا ما لا تثير النفور ..كما اننا قد ننسى احيانا ان النجوم هم بشر مثلنا يحاولون العيش كما يعيش اى انسان بعيدا عن الاضواء وان يكون لديه حياته الخاصة كما ينشدها ..وتصرفات وليد عكست ذلك حتى مع الاطفال .
احببت طريقة استعاب لينار لمحاولاته وتطرقاته ..كم احب لينار وطريقة تفكيرها واختيارتها.. بنظرى هى ممميزة فى كثير من الاشياء . لذا وضعت حد لوليد قبل ان يتطرق معها اكثر وافهمته ان قلبها معلق بايهاب لا غير لذا عليه ان يوفر محاولاته مع غيرها ..وانها على علم بما يدور داخل خبايا انجى الطروب .
ريلام فى محاولة جديدة كى تعيد مكانتها فهى بحاجة لحلفاء داخل منزل المرشدى ولن تجد افضل من السيدة سميحة لتكون نصيرتها..خاصة انها مازالت لا تتقبل بكون رفيف زوجة لولدها الاكبر وطريقته فى الزواج منها
مازال يحيى يمارس اقصى درجات التحمل والصبر بشكل رجولى قلما نجده برجل ..حتى انه يفكر بكنزه الغالى دائما ويشكل احلامه معها ..حتى اطفاله يتمنى ان يحملوا ملامحها ..فيما جاءت محادثة ووالدة كنزى بشكل متفهم لطبيعة ابنتها ولشخص يحيى ..وهى تحاول اسداء النصائح والارشادات علها توقظ كنزى مما هى فيه وتغلقه على نفسها
اغاظنى بشدة موقف ايهم حين فرض نفسه على كنزى داخل المطعم وقطع تلك اللحظات نادرة الانسجام بين كنزى ويحيى ..انه ليس انانى وحسب بل يحتكر الانانية ذاتها ..محاصرته له تجعلها تشعر بالذنب الذى يتعاظم كل يوم داخلها فلا تفرق بين ما تشعر به وما تخفيه ..يحيى تصرف بشهامة ولباقة اظهرت الفرق بينه وبين ايهم فشتان بين رجل يحمل داخله عقل ناضج واعى ..وبين اخر يتصرف كطفل صغير يريد استعادة مافقد لارضاء نفسه ..وعدم مصارحة كنزى وتواصلها مع يحيى ..سيلقى بها داخل مشكلات وسوء فهم ستكون هى سببها .
اكثر ما يعجبنى بتميم ..ناهيك عن اعجابى به كليا ( لا تخبرى عليا بذلك هومتى ..حتى لا تنل منى هههههههه) هو شجاعته وابداء اراءه بعد تفهم وادراك كامل بما يدور حوله ..احب الرجل الذى يتعامل مع الامور بذكاء ويوصلها بطريقة مرحة ومبسطة كما يفعل تميم ..احببت نظرته التى اوضحها لوالدته بشأن عليا وبشأن تلك الجمعيات التى تتباهى بفعل الاحسان دون الشعور بمن يقدمون لهم العون ..لطالما كان رأيى موافقا مع نظرة تميم ويبدو واضحا انه اكتسبها من عقلية السيد ابراهيم الذى اثقلته السنون المزيد من الخبرات كى يعى بمعادن الناس من حوله وعليها يقدر الاشخاص .
اعععععععععع مخطط قذر من قبل منير وصفوان اللذان يخططان للاطاحة بعائلة المرشدى ..بالفعل لو تم مخططهم سوف يسبب الكثير من الاضرار على اسم العائلة وسمعتها ..لكن مؤكد ان اولاد المرشدى سيجدون حلا لذلك ...رغم الصعوبات هم يد واحدة وعرق واحد لن ينجح اوغاد فى فصلهم او التندر بهم
مواقف تميم تعكس شهامته وتعزز مكانته عند عليا ..كم اتوق لمواقفهما المشاكسة معنا لديهما روحا ونكهة مختلفة ..الا ان تلك النكهة كانت حارقة لتميم ..تشيلى ياعليا ياجبارة ..هههههههههههههههههههههههه فصلتنى ضحك وانا اتخيل مشهد العاشق التائق لقبلة معشوقته فتهديه بدلا منها نيران حارقة ..صحيح هى ذودتها معاه لكن لا يمنع طالما هو يعرف ايضا كيف يرد عليها ..فقد اتقن دور المستاء لدرجة انى صدقته ..ومع هذا فقد لعب التشيلى دورا فى تأجج نيران الحب داخلهما وهذا لا يجب انكاره )
رغم كل ما تفعله اياد ..يروقنى دور الحامى الذى تمارسه ..والملم بشئون اسرته ..لكن رغم هذا هناك شعور رفيف التى لم تشأ ان تشاركه خبر مرض والدتها ..لانها دائما ترى كونه تزوجها لكى تنجب منه لا كزوجة يحبها
ومع هذا سرعان ما ارتمت داخل صدره لكى تنعم بالامان الذى تنشدوه فى حضرته .
اياد تصرف بطريقة رائعة مع رفيف وعائلتها ..شأنه شأن الزوج الداعم والساند لزوجته ..كذلك مع يزن تفهم عصبيته وموقفه فلم يبالغ ..بينما لجأ لطريقة تريحه وفى نفس الوقت لا تجرح كرامة وكبرياء يزن ..بالتالى حقق منفعتين انقاذ والدتهم ..والابقاء على مزرعة يزن بل وازدهارها كذلك . وكويس انه علم بشأن يزن ..لانه الى الان لم اغفر له نسيانه اسم اخيها ..وانزاعجها لفراقه .
وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااو ..مفاجأة من العيار الثقيل ..وتحية حارة مولعة للباشا باسل ابو اليزيد ..وريناده الحلوة ..او عناده كما كان يحلو ان يلقبها ..بالمناسبة هل تهتم بمظهرها وتتبع ملاحظات كادى ؟ ام انها تتفرغ لاغنامها وزجها بغرفة باسل اذا ضايقها كما سبق وفعلتها ؟
وسلامى ايضا لامجد واسراء ..وكادى ويوسف ...والثنائى الرائع زينب وطارق ..كم اشتقنا ؟؟
وبالمناسبة ايضا ..اعجبنى هذا الرابط الصغير هومتى ..يلا براعتك عزيزتى
وليد تفهم موقف لينار واستطاع ان يظفر بعلاقة جيدة معها وهى كذلك ..فيما حاولت الشمطاء الايقاع بينها وبين ايهاب واستغلال الفرصة ..لكنها لا تعرف ان ايهاب يثق كليا بلينار هو فقط يغار ومؤكد الخبر اثار ضيقه وانهض رجولته ليدافع عن حبيبته ..وحسم الموقف بتدخل لينار صاحبة الفهم والاستعاب الصحيح للامور ..كما انها استطاع ان تخلق جوا مرحا بين جمعتهم .
عين وليد لم تكف عن الاقتناص ..فها هو يضع عينه على زهرة اخرى بقدر رقتها بقدر صلابتها ..مؤكد انها حازت على اعجابه ..مسكين وليد لاعلم لما حظه عاثر مع هذه العائلة فقد سبقه اليها الكثيرون ..ورفان كثر هم معجبوها ..لقد رفضت استاذها ..كذلك ياسين والان وليد ..مؤكد ان قلبها معلق لو بجزء مع ياسين الا انها لا تدريه لم استمر كما هو عليه وما ضياقها حين قرأت الصحيفة واكد لها انهما غير مناسبين لبعضهما .
اشيد بطريقة روفان المبسطة كذلك فى شرح معنى الحديث لدانة ..طريقة سلسلة واسلوب فكرى والتزام دينى راقى ..دون تعصب او تطرف جزاك الله خيرا هومتى الله يفتح عليك
يووووووووووووووبى لقد فعلتها كارما الشقية ..احستنى يافتاة ..اخرجتى عبدالرحمن من تلك القوقعة وجعلتيه يشعر بكيانه كرجل حقيقى لا ينقصه او يعيبه شئ ..تلك الارادة والعزيمة نتجت عن جلد كارما وتحملها كل شئ حتى تصل لهذه اللحظة التى استحقتها ..فقد صبرت والان نالت جزاء صبرها ..كذلك عبدالرحمن ..كانت لحظات رومانسية كللتها كارما باناقتها ومرحهها المحبب ..مبارك للعروسين
اععععععععععععععع عليا يلا المأزق ..مؤكد انها خطة الفاسق هيثم حين اتفق مع فيكى تلك ..وبعث برجل يعبث مع عليا لكنها احسنت التصرف ..واجادت اكثر حين لجأت لتميم فهو خير داعم لهذه الامور ..ووحده القادر على التعامل مع الموقف كذلك عليا
طبعا ده مجرد تعليق حاولت الجمع بين كل ما فاتنى ..وابعدنى عن القراءة ..شكرا هومتى على هذا القدر الكبير من التميز والابداع ..ربنا يزيدك اكثر ..لى عودة مع الاحداث الجديدة علشان نفسى احبسك )
|