مسا الورد يا هومى عليكى انتى والمتابعات
قبل ما اعلق على الهمسات احب احيكى على موهبتك الرائعة-ماشاء الله لا قوة الا بالله- بجد ياهومى والله مش مجاملة
عجبنى جدا طرحك للضدين عشان تبينى الفرق يعنى مثلا جبتى ميرفت كمثال لزوجة الاب الشريرة المتربصة بابنة زوجها و تعتبرها عقبة فى حياتها تتمنى لها الذلة لتزيحها من طريقها
وعلى الجانب الاخر ثريا زوجة الاب المحبه السعيدة بابن زوجها التى تتمنى له الخير ولا تراه الا ابن لها وتتعامل معه كأى ام فرحة بابنا وتخطط لزواجه وتترك منزلها الملئ بذكرياتها مع زوجها لاجل راحته مع زوجته

طبعا مش ده المثال الوحيد فيه مثلا ريلام ورفيف زوجتان لنفس الرجل يعنى التعامل هو نفسه ولكن فرق الشخصيات يتضح بقوة وهنا تظهر براعتك ككاتبة فى اظهار الفروق

نيجى بقى للهمسات الحلوة الطيبه الخالية من الشر

عبد الرحمن وحرمه شجرة الكرم

وكالمتوقع دايما من بودى حبيب الشعب تصرف برجوله وحاول حمايه كرما من غضب والدها بتحميل نفسه الخطأ فى عدم الاعلان عن حضوره ولكن الحاج محمود كان اكثر فطنه وادرك من اول وهله حقيقة الامر لكن تظاهر بالعكس وطبق مبدأ لا يسلم الشرف الرفيع من الاذى حتى نستدعى المأذون ونكتب ونعلى الجواب
وكم اسعدنى تصرفه الماكر بشده دايما يا هومى تصرقاتك غير متوقعة كلنا كنا متفقين ان بودى محتاج دفعة للتحرك ناحيه كرما لكن كعادة هومى تأتى وتخالف التوقعات فلم يخطر مطلقا على بالى ان يكون والد كرما هو المتسبب فى هذه الدفعة مع سبق الاصرار والترصداحسنتى هومى


ميرفت

ونالت جزاءها وواجهها محمود بما تستحق واوقفها عند حدها وانقلبت الامور عكس ما رتبت وكانت النتيجة قهرها-طب والله فرحت فيها- وتمنيت ان ناديه وثريا كانوا حبسوها فى اوضة الفيران او يدوها قلمين يفشوا غلنا فيها

رفيف

اثر فيها جدا رؤيتها لعصافيرها المحبة وذكرها بغياب زوجها وتمنت ان تصبح حياتها معه شبيه بحياة طيورها يسودها التفاهم والوئام

اياد

حياته الخاصة فى حالة من الفوضى بين زوجة لا يطيقها ولم ينسى فعلتها الشنيعة ويتحملها فقط حتى يتفرغ لها
وبين زوجة يحتاجها بشده ولا يريد الاعتراف لنفسه او لها بالحب الذى بدأ يتسلل الى قلبه


ياسين

يعيش الان فترة تخبط فبعد معرفته بمدى بشاعة صورته فى عين روفان اصابه اليأس وانغمس اكثر فى سوداويته ولكن الجميل انه بدأ ضميره يؤنبه ونفسه اللوامة استيقظت من سباتها العميق ليرى ان حياته السابقه كانت بلا فائدة
وبدأ ينفر من ما كان شئ اساسي وطبيعى فى السابق
الكرة الان فى ملعبه وعليه الاختيار اما ترك الماضى بكل اوحاله واثامه وبدء حياة جديده يربح نفسه فيها اولا قبل اى شئ
او ان يستمر فى نفس المستنقع

دانه ويزن

تفاجأ يزن مع اول حوار جدى بينهم باعتذار دانه الغير متوقع بالنسبة له وادى ذلك الى تغيير رأيه فيها وانها ليست مجرد تافهة مدلله

لى عودة مرة اخرى لتكملة التعليق




عدناااااااااااااااااااا ولله الحمد
مش عارفة الهمستين دول حظهم معايا فى التعليق كده ليه كل شويه حاجة تقاطعنى اجمل حاجة خاصية التعديل عشان التعليق يكون مرة واحدة

المهم نكمل

كنزى ويحى
بالرغم من خوفها من مصارحته بالماضى واحساسها الدائم بالذنب تجاهه الا انها فعلا بدأت تحبه -وان كانت لم تدرك بعد- وكبر دليل احساسها بالغيرة لما مدح كرما
اما عن يحى فهو احبها وانتهى الامر ويحاول كسب ثقتها وقلبها بتفهمه واحتوائه لها فبالرغم من معرفته بعلاقتها بأيهم -الزفت- الا انه ادى الجهل مجاراة لها لعدم احراجها واعتقد انه يتمنى انها هى اللى تصارحه لان ده معناه انه كسب ثقتها وقلبها واصبح بحق نصفها الاخر الذى لا تخجل من مصارحنه بأى امر حتى لو اخطأت
مساندته لها امام ايهم فأظهرت تمسكه بها واستعداده الكامل لحمايتها والدفاع عنها وعدم اعطاء الفرصة لايهم او غيره بالوقيعه بينهم لانه بيثق فيها ثقة كاملة
عندى احساس انه فاهم مشاعرها وتخبطها عشان كده بيعطيها الفرصة وراء الفرصة لتبوح بما يجعلها تنغلق على نفسها احيانا
الخلاصة يحى لغاية دلوقتى كفاءة ورجولة ومفيش منه-فكرينا نعمل منه نسخة احتياطى للزمن يا هومى-

لي لي

بدأت حربها الخاصة مع العنقاء الشمطاء واكتشفت خداعها والاعيبها بسهولة اكثر مواجهتها مع العنقاء كشفت عن صفات لى لى اكتر
فهى مع مرحها ذكيه ,تطلب النصحية اذا لزم الامر, خصم ليس سهل
تعرفى ذكرتنى بقول سيدنا عمر ( لست خبا ولكن لا يخدعنى الخب)
يبدو ان صولات وجولات لى لى مع العنقاء لن تنتهى المشكلة هنا ان اللزقة دى بلا اخلاق وقد تستخدم اكثر الاساليب حقارة ووضاعة للوصول لهدفهاوقد بدأت بالفعل بمحاولة تشويه صورة لى لى وانها صائدة مشاهير وخرجت مع الممثل
كمان العقبة امام لى لى ان ايهاب يثق فى اللزقة ولا يرى حقيقتها السوداء فالجهد عليها سيكون مضاعف لابد ان تكون حذرة وفى نفس الوقت تتركها لتكشف عن وجهها القبيح وتقع فى فخها الذى تحاول نصبه لشعلتنا الجميلة
عموما ننتظر ونرى الحرب بين الشعلة والعنقاء


عليا وتميم

فاكرة يا هومى اول الهمسات لما قلت لك ان عليا لازم تكون جوازتها ثورية على الطريقة التميمية
ده كان احساسي بس الصراحة مكنتش متوقعاها ثورية قوى كده وفى قسم الشرطة كمان
ههههههههه نفسي اعرف فكرتى فيها ازاى دى يا هومى
اجمل ما فى تميم ان فاهم نفسية عليا كويس وفاهم انها صاحبة كبرياء وكرامة شديدة وبيعتبر دى ميزة
بخلاف بعض الرجال قد يراها عيب او يراها لا تناسبه
اعتقد ان ده راجع لشخصية تميم المتفردة لان ليس لكل رجل القدرة على احتواء وارضاء مهرة اصيلة وجامحة كعليا انما تحتج لفارس يقدرها ويهتم بها ويحتويها يعطيها الحب فتسلم له قيادها راضية طائعة
وده ظهر جدا لما احتوى غضبها وثورتها ورفضها لطريقة زواجها وحولها من اعصار غضب مشتعل لنسمة صيفية عليلة


سالم وكريمة

اعتقد ان سالم تفوق على كل شباب الروايه ويسير بخطى ثابتة نحو هدفه ويفرض وجوده كأمر واقع
ويسعى بقوة لجعلها تتعود على وجوده فى حياتها واعتقد انه بدأ ينجح فى ذلك


ايهم
الغرور والغباء اهم ميزاته الى الان لم يفهم ان كنزى تجاوزته من زمن وان كانت تحمل له شعور فهو الاحساس بالذنب والخذلان لكنه لا يريد الفهم وبعد ان فشل فى مواجهتها لجأ لاخيها طلبا للمساعدة غافلا عن انه يغامر كثيرا فان كانت كنزى سكتت فأهلها وخاصة اخيها سيتصدوا له بقوة
اتمنى ان يلقنه عبد الرحمن درسا لا ينساه حتى يفيق من غروره ويتقبل ما جنته يداه


وكالعادة استمتعت جدا بهمساتك وابداعك يا هومى
لا حرمنا الله منك
دمتى فى امان الله

😱😱😱😱🙈🙉🙊😥😥😥حبيبتي حسن الخلق كتبت تعليق طويل جدا على الرواية ولكن كله انمسح للأسف وقلت اخبرك سبب تأخيري عليك في التعليق على الرواية فسأرجع اكتبه مرة أخرى فانتظريني غدا باْذن الله وشكراً 😘😘😘😘