كاتب الموضوع :
برد المشاعر
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bluemay |
فصل رااااائع
رائد الذي عانى مرارة الفقد وتلظى بنار انتظار ، حظي أخيرا بفرجة أمل عندما تلقى اتصال حيدر الذي يخبره بضرورة لقائهما في المزرعة.
وصل يحدوه امل الخفي بمعرفة شيء من أخبارها فإذا به يكحل عينيه بمرآها المحبب إلى نفسه.
اللقاء كان صعبا على كليهم فأحدهما مجروح وما زالت جروحه تنزف واخر يكاد ان يحترق شوقا كظمآن وجد الماء بعد طول غياب فينصح بأن يرتشف منه قليلا .
قمر ردة فعلها طبيعية فهي بنظرها قد كفرت عن خطأها . ولا حاجة لبقائها معه.
الجدة حازمة ولن يستطيع رائد ان يتخطاها بسهولة . وكأنه لا يكفيه صد قمر له حتى تكمل عليه الجدة الحصار.
مروان وجد ضالته في رائد ليتندر ويلهو به .. أحببت تناوشهم في اسطبل و في الحراثة .
مجيء مريم وأنوار سيزيد من التضييق على رائد ولكنه لن يعدم وسيلة للتقرب من قمر ولو اضطر لتسلق الشرفة لكي يصل لها . ولكنه لا يريد ان يضغط عليها ويرغب بمنحها الوقت لتسامحه.
موقفه تحت الشرفة كان مؤثر حتى لقمر ولكن هي بحاجة لمزيد من الوقت لمداواة الجراح.
النهاية مرعبة ماذا عساه يكون أصاب قمر او الجدة يا ترى ؟!!!
أخشى ان تكون قمر قد ساءت حالتها بسبب رؤيتها لرائد وازدادت الضغوط عليها.
كلمات كيد فعلا رائعة وناسبت وضعهما .
متشوقة للقادم
تقبلي مروري وخالص الود
°•اللهم أغفر لي هزلي وجدي، وخطئي وعمدي، وكل ذلك عندي•°
|
شكرا لك ميمي أبهجتني بتعليقك
بالفعل اللقاء كان صعبا على كليهما
فهل سيستسلم رائد وهل مريم ستكون
ضده بالفعل
مروان يعرف نقطة ضعن رائد وهي
غيرته الزائدة على قمر واستغلها لإغاضته
الجدة حازمة وتشعر بالمسؤلية حيال
الأمانة التي تركها والد قمر لديها
من كان يصرخ مناديا لرائد ولما
هذا ماسيكون المحور الأول في فصلنا
القادم إن شاء الله
خالص شكري لك ميمي
|