وين ميمي اليوم غريبة كانت من الفجر

تعلق على الرواية يارب تكون بخير ‏

يسعدلي أوقاتكم جميعا صبايا ‏

هههههههه مريم يا أم الحيل والخطط النارية ..



فصل رااااائع



بدأته قمر المستسلمة لماضيها المرعب ... عانت اﻷمرين سابقا وها هي تعيد الكرة وتتجرع المرارة مضاعفة.

رائد يرقب عن بعد ويتدخل في اﻷوقات الحرجة .. موقف السطح ورؤيتها لها قرب بينهما كثيرا

ولكن كالعادة لا بد ان يفسد الأمر .


حضور البلسم أقصد مريم ودخولها العاصف أضفى نكهة لذيذة ومحببة على النفس.

قمر بحاجة لبعض الدروس في حيل النساء وعلى الخبيرة وقعت ..

أحببت تخطيطهما ضد رائد .. والمسكين يتلظى بالنار ولا يدري ما يدور حوله.

أحببت حديث مريم عن حقوق الزوج فبارك الله فيك كاتبتنا الحبيبة على هذه اللفتة الطيبة

وأسأل الله ان يوفقنا لمرضاته جميعا.

الخطة آتت أكلها مبدئيا ولكن بقي أن تواصل مريم طرق الحديد وهو حامي .. حتى لا يعودا للبرود مرة أخرى

ما يحيرني هو صمت رائد ولكن أعذره فقمر لديها بطئ فهم ولم تفهم تلميح مريم بحديثها عن حبه للغرة بسبب قمر الصغيرة .

أقول ان نوران عقدت اﻷمور بينهما بتلك القصاصة التي عرف بها أنها ضوء القمر .. لكانا اﻵن يتمرغان في العسل <<<< تعبير مجازي طبعا فلا حياة كاملة.

ما سر اﻹتصال يا ترى وما هي مفاجأة رائد؟!!

بصراحة لا توقع لدي منطقي .. فهل هي نوران او عمتها او عينا التنين ؟!!

سلمت يداك كالعادة ابدعتي في الوصف والتعبير عن المشاعر ..

متشوقة كثيرا لمعرفة الآتي ..

تقبلي مروري وخالص ودي

°•○اللهم أغفر لي هزلي وجدي، وخطئي وعمدي، وكل ذلك عندي○•°د