الله أكبر عليكي مبدعة في كل كلمه في الفصل أي نعم انتي قفلتيه بعواصف من الغضب بس مش مهم مش قادره اقولك انا صعبان عليا اد إيه ريدا في كتب الكتاب أصعب حاجة على أي بنت أن تكون في أهم فرحه في عمرها وحيده ودا سبب قوى علشان يحنن قلبك عليها وعلينا وتكون حياتها مع زوجها سعيده ومديده اوكشن بس من الاخر فصل قاتل يا رب تفضلي في أحسن صحة وحال وتبدعي كمان وكمان في انتظار الصلح وحفل الزفاف لكي مني كل الشكر والتقدير على مجهودك الرائع ولكي مني كل الشكر

عزيزتى مها حقا لا اعرف كيف اصف روعة هذا الفصل الذي يعبر عن الكثير من المشاعر اولا رغبه ريداء ففي وجود رجل بجانبها هى لم تفكر بنفسها فى المقام الاول بل فكرت باخيها ثانيا وصفك لمشاعر سيف لذى لم يصدق بعد ان ريدا اصبحت له
فى منتصف الفصل بدات تظهر بوادر الحب على ريداء 😀 ( ايوة بقى ندخل فى الكلام الجد هههههههههههههه ) الحقيقه بالنسبه لعمة ريداء وسيف فكرها ضيق جدا انتظروها او لا كانت تبارك خطبتهم وخلاص
ااااااه اول شجار بين سيف وريداء معلش يا عم سيف قلب ريداء الحنون لا يستطيع مفارقه اخيها الصغير
فى النهايه اتمنى انك تغذرى ردى المتاخر على الفضالفصل واتمنى لك التوفيق ودوام العافيه 😇

حبيبتي انتي مهااااوي بصراحه ابدعتي في وصف مشاعر وأحاسيس ريداءفهي عاشقه ومحبه لسيف الذي يذوب فيها عشقاً ...ووصفك لعاطفة وحنان ريداء لأخيها الصغير بدون مبالغه...للأسف القفلة مزعجه طبعاً ولكن سيف قلبك كبيييير وريداء قلبها حنون سوف يتجاوزان محنة كسر الخواطر هذا...موفقه عزيزتي مها في وصف المشاعرالجميله للفصول الجايه...لازلتُ أفكر في طبيعة مرض سيف...

مهاوي هاي ريداء ليش بومه ههههههههههه تبا لها خلي تصلح موفقها بفصل الجاي لا بعدين اشحطها ع السجن

فصل راااائع يا مها
سيف كان مختلفا فى الفصل هاد وما كان رومانسي
كان المفروض يشترى لها خاتم زواج
ويشترى لها جهاز عرس
لينتهى الفصل بتلك القفلة الحزينة
ريداء معها حق
يعطيكى العافية مها
وبانتظار الجزء القادم
اقصد حفل الزفاف
تحياتى