حبيبة قلبي لولوة .. و نور المنتدي بلومي
و الله مدري ليش سويت الموقف عن حصه و فلاح .. ذي الايام وايراتي كلها مختربة ..
و صرت اشوف الحب في كل تصرف يتصرفه بطل من ابطال الرواية ..

بالنسبة لبارت اليوم .. عندي هذرة وااااجدة واااجدة بس اول شي
لولوة حبيبتي .. بالنسبة لبارت العيد .. ادري ما اعطيته حقه .. لا في التعليق و لا التحليل و لا التوقعات .. بس ابي اقول لك شي .. تراكي انتي السبب
يعني اخر بارت كان السبت اللي قبل رمضان .. و فيه انصدمنا بالقفلة الشريرة ..
و عقبها 33 يوم و حنا في حالة جدب .. يعني كنا بصحراء لاهوب .ز درجة الحرارة فيها 70
و عقب ما نشف ريقنا و صرنا متشفقين علي قطرة ماي .. قصدي حرف جديد في الرواية .. نزلتي بارت العيد .. عطيتينا اعذب و ابرد ماي في الكون و بكمية كبييييرة كبييييرة .. وش صار ؟؟
انصدمنا .. طوفان مشاعر و احداث و اعترافات و مصالحات و فرح و حزن ووجع ..وووووووووو
لاجل كذا .. انا اول اللي ما قدروا يعبروا عن احساسهم بالبارت .. يعني كان عندي احساس ان كل كلمات العربية ما تكفي
تمنيت يتلبسني شيطان الشعر ليلة واحدة .. صدقيني كنت كتبت معلقة ..
بس و لا يهمك .. اببشري بالهذرة الواجدة و الردود و التعليقات .. ان شاء الله تعالي ..
طمنينا عنك ..

له له له اللولو عتبانه علينا ... شوفو يابنات من كثر ماهي زعلانه علينا خربت علينا فرحتنا بميره وحمد .. يالله نتلاحق انفسنا بسرعه عشان نعدل اللي انكسر ..

سلطان وشما...يالله على فرحته بحملها فعلا كانت صدمه وفرحه مش معقوله..اعجبني انو فكر يسميه بطي .. اصلا مافكر ثانيتين على بعض على طول قرر يكون اسمه بطي .. وياقسوة قلب بطي لو عرف وماغفر لسلطان ذنبه..طبعا شما بيتواصل معها عذاب الضمير ويمكن يطول بعد لحد ماتجيب لسطان ظنا وتحس بفرحته الحقيقيه وانها عوضته عن السنوات اللي ضاعت منهم بسبب سوء الفهم ..

سيف والعنود...والله عجبتني وهي تعامله بالمثل..واصبر بعد ياسيف بتذوق من نفس الكاس اللي ذوقتها اياه .. بس ما اتوقع بتطول العنود وهي زعلانه.. باين قلبها رهيف وكم حركه من سيف بتطخ معه...ههههههههه تذكرت زعل بطي وآمنه وكيف تراضو والله شكل بطي بيقول لسيف عن طريقته ويريحه..

حمد وميره...حسبي الله عليك يامنووع الوصصخ ..حرام عليك خربت بين الرجال وزوجته...وقبل زواجه بعد يالنذل ...وتوه طالع متكشخ ومتجهز حراام علييك ...اتوقع هو تعب ايه ويمكن انصدم من الصور اللي شافها بس الاكيد انه ماراح يصدق...هو يعرفها من قبل ويعرف برائتها واتوقع لو شرح لنهيان الموضوع ممكن نهيان يحلها بطريقته...بس لا يشك بميره..ولا يخرب فرحتها .. حراام هي اساسا خايفه وحالتها حاله من غير شيء وشلون اللحين لو شك فيها بتخرب الدنيا كلها ..

لا تكفين لولوه الا هالاثنين لا توجعين قلوبنا عليهم .. حطي حرتك بفلاح وحصه هذول قلوبهم قاسيه ويتحملون..لكن حمد وميره مانرضى عليهم ابدددد...

احترت ابي اكتب عن شخصيتين بس ماعرفت مين..كلهم سوالفهم معقده بس بحاول اكتب طبعا اللي بنكتبه بيكون نقططه عند كتابات اللولو الاصليه ..

يالله متى البارت الجااي ! مافيني صبر ابي اعرف حمد وش بيصير معه لا يكون ناوي يكنسل الزواج .. والا صاير فيه شيء..

البارت ... رووووعة رووووعة رووووعة ..
ابداااع لولوة ...بس قصييييييييير
سلطان و شما ...
كمية المشاعر و الاحاسيس المتدفقة بين شما و سلطان .... تعوض عن عذاب 10 سنوات و اهم بعاد عن بعض ..
سلطان .. و اخيرا شفنا ردة فعله بالبيبي الصغنون ... بس عندي توقع صغنون .. ان بطي بيطلب منهم يسمونه سعيد ..
ذا السلطان ... رووووعة رووووعة ... كتلة شهامة و اخلاق و رجولة و حب تمشي علي رجلين ... تكفين لولوة .. خليهم فرحانين .. يستاهلون الفرح .. لا تسوين فيهم شي ثاني
شما ... يا ان فرحتها بسلطانها .. و التصافي اللي صار .. مع اني احس انها بتظل فترة مهيب صغيرة و اهي تحس بتانيب الضمير ..
بس انا ابي اقول لهم .. كل امر المومن خير .. يمكن اذا كانوا ارتبطوا ببعضهم من 10 سنين .. ما كانوا الحين شما و سلطان و سلطان و شما ...
10 سنوات انضجتهم و خلت عشقهم ينساب عسل مصفي ...

مانع .. جررررررررررر ... يا من يمسكني رقبته بس .. حتي الضرب اللي خذاه ما برد حرتي .. مع اني اتوقع ان اللي انضرب مهوب مانع .. هذاك الخمام اللي دوم معه .. لان اذا كان اهو .. كان مسكوه سيدة و علي السجن .. روحة بلا ردة ان شاء الله... يعني خرب علي البنية احلي ليلة في عمرها .. و اهي اصلا متوترة ..
يا ويل حالي ويلاه .. يعني الحين وين اروح ليلة العرس ؟؟ .. عند حصه و لا عند ميرة ؟؟ .. شكلنا بنقسم حزب السلاحف قسمين ... و الله يستر ما نحتاج نقسمه علي 3 ...

شمسه ... كفوووو اخوي كفووو .. عساها روحة بلا ردة .. اجل مدرسة و بلا اخلاق ؟؟ .. وين استوت هاذي ؟؟ ...كان يبيلها طراق يبرد حرتي فيها .. بس معليه ... المهم انها انقلعت باللي ما يردها يا رب

حمد ... الصراحة .. صدمة ..ز خصوصا و ان حمد انسان حساس و شفاف و نقي .. و انسان بذي المواصفات لما ينجرح بيصير قاسي ... اتمني انه يفكر بعقله و قلبه .. و ليته يشور نهيان .. بس ما اعتقد .. اعتقد بيجي العرس .. بس بيدفن حبه لميرة و يعاملها بجمود ... موقف صعب صعب صعب ....لولوة .. خلك حنونة ما نروم علي عوار القلب حبيبتي

فلاح ... الحين احسه ملك الدنيا في يده .. مبارك يالغثيث ...

ناعمه .. اي بيكون الحربي مثل سلطان اكيد ... يعني احس اكثر انسان يشبه سلطان اهو حارب .. لولوة .. نبي نفرح .. متي العرس ؟؟؟الصراحه عقب اللي صار مع حمد ما قدرت البس الفستان و لا احضر العرس .. فابي اعوضها في عرس حارب

نهيان ... وش صار في الناس اللي يراقبونه ؟؟ ...
اتمني يقدر يخفف شةي من براكين المر اللي تنفجر في صدر حمد

حصه و ميره ..ز مع انهم ما كان لهم ظهور في البارت بس طيفهم كان يرفرف .. واحده زعلانة و مفوله من عريسها و متحلفه له بايام سوداء .. و الثانية خائفة و مرعوبة من سالفة الصور اولا و العرس بكبره ثانيا

احمد .. يا ريال سمي بالرحمن .. ما صدقنا ان امورك زانت و في لحظة شانت .. متي بتدخل في راسك ان مهوب كل الحريم عوشة .. و ان سلطان ما له ذنب ..ز احس بوجعك و قهرك و المك .. بس نبيك تصطلب و تتشافي من داء عوشة و تعيش احلي ايام مع حنان ..
حنان .. الصبر حبيبتي .. بس ما شاء الله عليكي قوية و تعرفين اشلون تتصرفين بالظبط ..
البارت روووعة روووعة روووعة .. و لي عودة بتعليق ان شاء الله "اجل وش ذا؟؟"

اخطات .. اعلم هذا ... اخطات و تماديت في الخطا .. و لكن ... الم تدرك اني عندما قسوت عليها قسوت علي نفسي ايضا ؟؟
و عندما حرمتها مني حرمت نفسي من رؤية التماعة عينيها ..
اعشقها ... كنت و في ايام غبائي المستحكم .. استيقظ قبلها لاحظي بلمحة من سكينة وجهها ... و حين تعتني بصغيرتي و تناغيها .. كنت اراقبها لالمح لمعة عينيها و استرخاء وجهها عندما تضحك .. عشقتها بكل تفاصيلها ..
بحيائها الفطري الذي لم يفارقها حتي بعد كل هذه السنوات ... برائتها التي ترفرف حولها .. رقتها التي تلفها ...
اشتقت لها .. اشتقت لبسمتها الموجهة لي .. لاحمرار خديها حين افاجئها و ارتشف من عسل شفتيها ....
اعلم انها ستسامحني .. فعنودتي لا تحقد .. و حينها .. مهمتي لمداواة جرحها ستبدا .. فهي روحي التي فارقتني ...

من سيف للعنود

تقف بجانب رفيقتها وابتسامتها تزين ثغرها...
تتأمل العروستان الجميلتان أمامها وتقول بغمزة لرفيقتها وضحكة مشاغبة : روضه عقبالي انا وانتي جالسين مكانهم ...

غضنت جبينها للحظات ومن ثم ابتسمت وهي تشد ذراع ناعمه بخفه :ضاع الحيا يانعوم ..

ضحكت ناعمه واخفت ثغرها باناملها لتعاود الهمس لرفيقتها التي تلون وجهها بالاحمرار عند سماعها ماقالته : يعني انتي ماتبين تجلسين مكان وحده فيهم ويمك الحب ...

أحمر وجهها بخجل فطري وهي تتخيل الموقف..ولكن شيء آخر جعلها تهرب من رفيقتها قائله : لا نعووم انتي صاير فيك شيء اكيد ..

هربت بعيدا لتجلس على احد الطاولات في الخلف .. تمتد يدها المرتجفه لتحمل كوب العصير البارد من الطاولة وتشربه دفعة واحدة ..
وما ان وضعت الكوب على الطاولة حتى دارت برأسها في المكان لتتأكد ان كان هناك من رآها بهذا المنظر قبل قليل او لاء .. وما ان اطمئنت ورتبت من شكلها وجلوسها حتى أتتها احد العاملات وطلبت منها الخروج معها نحو قسم العرسان بالاعلى فهي تحتاج الى مساعده وقد طلبت منها أخت العريسان ان تلجئ لها ...

تحركت معها وهي تبعد شعرها عن عنقها..وفي بالها تتكرر الصورة التي تخيلتها منذ لحظات ..

زواج أسطوري .. زفة ملكية .. وفستان أبيض ..
أمنية كل فتاة وغايتها .. حلم المراهقات الصغار الذي كبر معهن..
زوجها يمسك بيدها يقبل جبينها...
لاء...ليس أي زوج !
نهيان...
ذلك العابث الذي الهب قلبها بنظرة واحدة وكلمة واحدة وموقف واحد..
نهيان ... مستقبلها الغامض..
والذي رغم غموضه تتوق للحظة تجمعها به للابد ..
نهيان من شعرت في موقف واحد فقط انه العوض عن الاب والاخ وعم لا يرحم ..
نهيان من ستستطيع ان ترمي عليه بحملها غير مبالية بحاضرها..
ذلك الحاضر المتشابك..بين نهيان الحبيب..ونهيان الزوج..
تستطيع ان تتعايش مع نهيان كحبيب تحب حسناته وتتغاضى عن سيئاته.. ولكن تخشى ان تتعايش معه كزوج..
فهي لن تحتمل غموضه كزوجه وهو لن يحتمل فضولها كزوج..!

حياتها صعبة بالتأكيد..ولكن رسالة قدرية في قلبها تخبرها ألا خوف مع نهيان.. فقط عليها ان تصبر وسترى النتيجة ...
فعينا حبيبها لا تكذب .. وعيناه الامان الذي تبحث عنه ..
.
.
فتحت الباب المرافق لغرفة العروستان لتجده هناك...يقف الى جوار الباب وعيناه العاشقه تنتظر اطلالتها...



(( محدش احسن من حد ))) مو بس اللولو تحط قفلات تشلع القلب حتى انا .. خخخخخخ

لولو هذا طلب مني مع اني ادري مستحيل...ابي نهيان يشوف روضه بكشختها هذا لو حضرت العرس ومستبعده هالشيء لان انها مريضه...او ان نهيان يطلع من العرس وتشوفه روضه بكشخته في عرس اخوانه .. يالله اختاري واحد من الاثنين ..

بالنسبة للي كتبته هي محاولة بسيطه ماتجي نقطه في بحر .. عشان كذا وقفت..لاني ما اقدر اتخيل واصيغ المواقف الحواريه ...ولا اقدر اتصور وش بتكون ردت فعل الطرفين عشان كذا خليتها لخيالاتكم تكملها او ان اللولو ترحمنا وتكتب هي الموقف وتترك لنا الاستمتاع..

لولوه احذرك للمره المليون الا ميره وحمد تكفين خليهم يتهنون بحياتهم وابعدي عنهم هالمانع الخايس ...
وتوقع بسيط لو حصل وصرح حمد لميره باللي صار هي بتلجأ لام العنود وام العنود بتضبطها من عندها ان شاء الله ..