إذا الجروح أتعادلت فأوجاعها ماهي سوى=تحليلها في مختبر هاجس قصيدي بابتديه
جرح الخيانة من حبيب القلب في بحر الهوى=يهون وألقى له دواء من شخص حبه لي نزيه
إلا الخيانه للوطن ماشي لطعنتها دواء=ومن يخون الموطن الغالي يجب تقطع يديه
اللي يخون أرضه وعرضه عاش منهار القوى=يبحث ولا يلقا وطن بالحب قلبه يحتويه
لاعاش من خان الوطن ولا أرتفع له مستوى=ويظل سلعه بايره في السوق ماحد يشتريه
هذا جزاء الخاين بنار أهل المروات اكتوى=وإن مات له تابوت يلهب في جهنم يصطليه

انا مانع .... اكرهوني كما تريدون و لكنني ماض في طريقي
طوال عمري و انا اريد اكثر ... سيارة احدث .. نقود اكثر .. سطوة و نفوذ ... لا احس بانتماء لمكان و لا احد .... داري المال .. و اهلي السطوة و النفوذ .. و ابنائي ممتلكاتي الثمينة ... و ما ارغب به اكثر من اي شي الان هو .. الانتقام ... اريد ان انتقم من سلطان و حارب .. اريدهما مذلولين يستجدون الرحمة و هما ملقيان عند اقدامي .. اريد ان اكسر انفيهما و امرغ وجهيهما في التراب ...ساتحالف مع الشيطان نفسه لاصل لما اريد ... و سافعل ما اريد .. و ليكرهني من يريد .. فانا لا احب نفسي ليحبني الاخرون ..

حبيبي حلت الفرقـا وبعثـرت بجفـاك أوراق
عزاي بغيبتك صوره علـى بعـدك تواسينـي
أنا غصب علي أرضى ببعدك وأكتم الأشـواق
وأكـــابر رغم حرماني وأداري دمعتـي بعينـي
انا الذيب ... تغيرت حياتي عندما فارقت عضيدي .. صديقي و رفيق روحي الذي فجعت بفقده .. لو كنت اعلم انها اخر مرة اراه فيها .. لا ادري ما الذي كنت سافعله .. فهذا قضاء رب العالمين .. فقدت والدتي و لذا احسست به عندما فقد والدته .. جمعتنا الصداقة و الاخاء و ايضا الفراق .. كنت طائشا لاهيا و لكنني تغيرت الان .. تغيرت لاصبح ما اتخيل انه سيكون اذا كان معنا ... لا يمر موقف الا و اتذكر كلماته لي .. و لولا بقية جلد و كبرياء لكنت حتي الان ابكي فقده ... و الان وجدت قطعة من روحه .. حستاء ذات عينين اغرقتاني في بحيرة عسل صافي ... قلبي يرفرف بين اضلاعي كلما تذكرتها او تذكرته .. و لانني لا انساه ابدا فقلبي يعمل بسرعة مضاعفة الان .. شقيقتي تزوجت من شقيقها و انا ادعو الان ان يجمعني الله بها ... ناعمه تطلب مني الصبر .. و لكن انا لي افكار اخري ...
بعد رمضان ان شاء الله ستعرفون ماذا سافعل ... ادعوا لعبيد بالرحمه و لي بان اجتمع بعسلي المصفي ..

أبشروا أهلَ الشهيدِ*** فابنكم مازال حيا

واشكروا لله فضلاً ***فهو في الفردوس يحيا

واسعَدوا بابنٍ تقيٍ*** راضياً نفساً أبيا

كلما نادى المنادي***تاركاً بيتَ الثُّريا

ما تهاوى من جوادٍ ***بل علا فوق الثريا


قبرُهُ قد فاح عطراً*** ليس سِرّاً أو خَفِيّا َ

هنِّؤوهُ باركوه *** عن زواجٍ بالحُرَيَّا

لا تقولوا قد توفَّى*** فَهْوَ في عِزٍّ رَضِيَّا
انا عبيد ... شقيق حارب و موزة .. انا من قتل غدرا في لحظة مرة من لحظات بات من يهواه ... انا الشهيد الذي روي بدمائه ارض بلادي الطاهر .. هل من فخر اعظم من هذا ؟؟ .. قد اكون استشهدت في مقتبل حياتي ... قبل ان اتخرج من الجامعه و ابدا حياتي العملية ... قبل ان اقف جوار اخي في ملكته .. و اشرف بنفسي علي كل ترتيبات زواجه ...قبل ان اداعب اختي حين يتقدم لها احدهم زوجا .. قبل ان اقبل راس امي حتي اشبع من رائحتها ... قبل ان اهنا برؤية والدي يتعافي من هذا السم الذي اخبرني حارب انه ادمنه بالحيلة .. و قبل ان اكمل دربي مع رفيق روحي ذياب ... لم افعل كل هذا .. و لم يدق قلبي بسرعة و انا بانتظار الموافقة علي خطبتي لفتاة ما ... لم افعل كل هذا و لكن استشهادي غير حياة العديد من ابطال بات من يهواه من فرط الجوي ...
انا الغائب الحاضر .. المفقود الموجود .. رائحة دمائي المسكية تغطي الرواية .. و ظلي موجود في كل مشاهد عائلتي ... انا عبيد
ساراكم باذن الله تعالي بعد رمضان .. ادعوا لي و لابي و امي و اخي و اختي و صديق عمري ....

احبك جدا
واعرف ان الطريق الى المستحيل طويل
واعرف انك ست النساء
وليس لدي بديل
واعرف أن زمان الحبيب انتهى
ومات الكلام الجميل
لست النساء ماذا نقول..
احبك جدا..
احبك جدا وأعرف اني أعيش بمنفى
وأنت بمنفى..وبيني وبينك
ريح وبرق وغيم ورعد وثلج ونار.
واعرف أن الوصول اليك..اليك انتحار
ويسعدني..
أن امزق نفسي لأجلك أيتها الغالية
ولو..ولو خيروني لكررت حبك للمرة الثانية
انا سلطان ...انا الذي نذرت حياتي لهذا الوطن .... و حياتي قليلة ... نذرت بالا تمس ترابه ريح سواد ... نذرت بان احمي رمله و نخيله و شواطئه و لالئه ... نذرت بان ينام كل من يسكن فيه امنا اخر الليل ... عشت حياتي صلبا شامخا قويا لا اهتز لشي .. و هزمتني لولوة ... و ليست اي لولوة ... لولوتي ...
انا سلطان الذي اعلنتها حربا شعواء علي الخونة و المارقين و ابناء الليل .. و سلمت رايتي البيضاء للولوة
انا سلطان الذي استبدلت سيفي بزهرة .. و سلاحي بقبلة .. انا سلطان الذي عشت 10 سنوات يائسا من وصل حبي .. انا سلطان الذي ساعيش تلك السنوات الف مرة ما دامت ستوصلني اليها ... انا سلطان .. احببتها فتاة و عشقتها امراة ... انا سلطان الذي عشقت لولوة .... حين اعود اليها "ان شاء الله " .. سابثها شوقي و عشقي ... سافتح لها صدري و اعري روحي .. ساخبرها بانني احببتها حبا تكتب فيه الاشعار .. و ان كل نظرة من عينيها كانت سوطا يجلد فؤادي .. ساقول لها كل هذا و اكثر ... حين اعود
ساراكم بعد رمضان ... ادعوا لابراهيم بالشفاء .. و للولوة بان يحفظها الله لي حتي اعود ... و اوصلوا لها اشواقي .. فزفرات انفاسي قد اذابت ثلوج الاناضول ..

• أنـا زعـلان منـّك حيـل وشايـل لـك بقلـبـي عـتـاب
وأتـمـنّـى تحمـلـنـي مـثــل مـــا أتـحـمّـل عـتـابــك
ترى بعض الصّراحة جرح وثقل ونرفزة وأعصاب
أبـي تسمـع كلامـي زيـن وتـمســك زيـن اعصـابـك
تعاهـدنـا أنــا وانـت عـلـى إنـّــا نـكــون أحـبــاب
وأحبـابـك هــم أحبـابـي وأحبـابـي هـــم أحـبـابـك
وش الــي غـيـرك فجـأة تكـلّـم واذكــر الأسـبــاب
أنـا بسمـع كـلامـك زيــن وبسـمـع زيــن أسبـابـك
رغـم كـل الأخطـاء منـك فوجهـك مـا قفـلـت الـبـاب
ويـوم أخطيـت فـي حقـّك قفـلـت فوجـهـي أبـوابـك
رخّصـت الغالـي لعيونـك حنّيـت لخـاطـرك ارقــاب
رضـيــت احنـيـهـا ارقـابــي ولا تحنـيـهـا ارقـابــك
كفايـة تمتحنّـي هــم وخــلّ مــن ذم فيـنـي وعــاب
ترى من عاب في غيـرك ولـو طـال الزّمـن عابـك
ولا تفكر في يـوم أنسـاك أو يشغلنـي عنّـك غيـاب
أنــا أتنفـسّـك أهــواك وفـيــك أمـــوت وأحـيـا بـك
أنـا مـا شـوف أحـد غيـرك جمـيـل بفـتـنـتـه جــذاب
أنـا إعجـابـي فيـك أعمـى يفـوق إعجـاب إعجـابـك
أنـا مهـمـا قـسـى قلـبـي بكلـمـة مـنّـك أحـسّـه ذاب
أنا من زود عشقـي لـك عشقـت العطـر فـي ثيابـك
أنـا يا ليـت مـغـرم فـيـك أنــا كـلّـي فغـرامـك شــاب
أحـسّـك جــزء مــن روحــي ولا أتـحـمّـل غـيـابـك
ولا قد طـاب لـي جرحـك ولـو جرحـي لذاتـك طـاب
عجـزت أقـدر أشـوف الدّمـع بـل أطـراف أهـدابـك
ولـكـن كـــل شـــي إلّا جـــزاة الـصــدّ بالـتّـرحـاب
إذا صـدّيــت تـرحـابـي تـــرى بــاصــد تـرحـابــك

انا العنود ... انا بنت سعيد ... ابي الذي مات و ترك داخلي جرحا لا يبرا .. لم يبرا جرحي من فقد والدي .. و لكن رؤية سيف ابراته .. انا التي كنت اري روح ابي في سيف زوجي .. و لمعة عيني ابي في عيني حبيبي .. لم يهمني اصابته بمرض التصلب اللويحي .. و لا حالته النفسية الحساسة .. فهو حبي و عشقي .. من تهتف باسمه كل نبضة من نبضات قلبي ... من اتنفس حبه مع كل نفس من انفاسي ...
انا العنود .. التي تذوب شوقا لرائحة سيف و هو يحتضنها .. من يرتجف قلبي لسماع صوته و هو يحدثني .. انا من عشقت و عشقت و حين وصلت منتهي العشق صدمت .. صدمت ببروده و قسوته و هو الذي كان يرتعش اذا لمع الدمع في عيني .. صار يبكيني سيولا و انهارا .. و حين وصلت نهاية احتمالي صفعني .. لم يصفعني بيده و يا ليته فعلها .. ليته صفعني الف صفعة قبل ان يخبرني ان قطعة جهنم التي عشتها كانت بدون سبب .. لنا العنود التي عشقت سيف حد اللا نهايه .. و جرحها سيف حد اللانهايه ...
في رمضان ادعوا لسيف . ليحفظه الله و يتم عليه الصحة و العافيه .. له و لابنائه و اهله ............................................................ ............................................ و لي ..