حاولت اني امخمخ موقف يربط حمد بميرة .. عيا


تقديراً لما قالته .. انزل رأسه وقبّل اصابعها بـ دفء شديد .. وصمت محدقاً بها بنظرة سوداء تلمع حناناً ..

اكملت بدورها بوجه رغماً عنه تورد بالخجل من قبلته الرقيقة:..............


احساسي للحين يقول احمد و حنان

خلاص ابطلع و لما ارد باسدح الموقف بين شيخه و ناصر
و بحاول اضيطه بين حمد و ميرة
و اذا نسيت احد ذكروني

طلب رؤيتها بعد الملكة مباشرة ...تجاهل نغزة شقيقته عن قلة صبره ..و هاهو يجلس بانتظار ان يدخلوعه الي المنزل ليراها .. يشد قبضته حتي لا يلكم نهيان الذي رفع ضغطه و هو يتندر عليه ... انقذه حضور زوج شقيقة زوجته و زوجة الجالس الي جواره ليدخله الي داخل البيت ... قاده غانم الي المجلس الداخلي ليجلس علي احد مقاعده .. ليفتح الباب بعد لحظات و تدخل منه .. وقف تلقائيا لدخولها .. شيخة .. شيخة التي سرقت قلبه منذ ان رءاها للمرة الاولي .. انتزع نفسه من نظره اليها و شئ من بقايا عقل يقول له انها تذوب حياء .. تنحنح ليهمس " شحالك شيخه؟؟" .. لتجيبه بنفس الهمس " الحمد لله " .. اراد ان يسمعها وجيب قلبه .. يدفنها بين اضلاعه .. و لكنه اشار لها بيده ط ليش واقفه .. اجلسي" .. لتتجه نحو اقرب مقعد للباب و تجلس عليه .. ووجهها يتحول الي احد درجات اللون الاحمر .. جلس علي المقعد المقابل لها و هو يهمس " شيخه .. اظن ان اختي قالت لك كل شي عني .. و اني كنت متزوج و عندي عيال بعد .. و اكيد انتي لك مخاوفك " .. لترفع عينيها من الارض للحظة قبل ان تعود لاخفاضهما و هي تهمس " الزواج و الطلاق بمشيئة رب العالمين .. و عيالك ان شاء الله ما عليهم شر و هم معي "


تقديراً لما قالته .. انزل رأسه وقبّل اصابعها بـ دفء شديد .. وصمت محدقاً بها بنظرة سوداء تلمع حناناً ..

اكملت بدورها بوجه رغماً عنه تورد بالخجل من قبلته الرقيقة:..............

وينكم يا بنات .... اليوم الاربعاء ....
هذا و للحين ما وقفنا لرمضان "فيس حزين"
وش توقعاتكم لبارت اليوم ؟؟؟؟

حارب و ناعمه ... و حمد و ميرة ... عيا يظبط معي ..