و هاذي بين شما و سلطان ...


أما فؤادي فكاتم المه********************** لولم يبح ناظري بما كتمه

- ما أوضح السقم في ملاحظ من********************** يهوى، وأن كان كاتما سقمه!

- ظللت أبكي، وظل يعذلني***************************** من لم يقاس الهوى ولا علمه

- إليك من عاشق بكى أسفا**************************** حبيبه في الهوى وان ظلمه

- ظلت جيوش الأسى تقاتله****************************مذ نذرت اعين الملاح دمه

و ناعمة ارسلت لحارب


- يا أحسن الناس في عيني مبتسما***************** وأعذب الخلق عندي منطقآ وفما

- حلت بقلبي من عينيك نازلة ******************** من الهوى صيرتني في الورى علما

- لم تبق جارحة مني أقلبها ********************* إلا بعثت عليها بالهوى سقما

- فارحم مقام محب ماشكاوبكى******************تبرما بالذي يلقى ولاندما

و هاذي مني لكل عشاق بات من يهواه ...


أضْحَى التّنائي بَديلاً عنْ تَدانِينَا،-- وَنَابَ عَنْ طيبِ لُقْيانَا تجافينَا
ألاّ وَقَد حانَ صُبحُ البَينِ،صَبّحَنا-- حَيْنٌ، فَقَامَ بِنَا للحَيْنِ نَاعيِنَا
مَنْ مبلغُ الملبسِينا، بانتزاحِهمُ، --حُزْناً، معَ الدهرِ لا يبلى ويُبْلينَا
أَنَّ الزَمانَ الَّذي مازالَ يُضحِكُنا-- أُنساً بِقُربِهِمُ قَد عادَ يُبكينا
غِيظَ العِدا مِنْ تَساقِينا الهوَى-- فدعَوْا بِأنْ نَغَصَّ، فَقالَ الدهر آمينَا
فَانحَلّ ما كانَ مَعقُوداً بأَنْفُسِنَا؛-- وَانْبَتّ ما كانَ مَوْصُولاً بأيْدِينَا
وَقَدْ نَكُونُ، وَمَا يُخشَى تَفَرّقُنا،-- فاليومَ نحنُ، ومَا يُرْجى تَلاقينَا
يا ليتَ شعرِي، ولم نُعتِبْ أعاديَكم،-- هَلْ نَالَ حَظّاً منَ العُتبَى أعادينَا
لم نعتقدْ بعدكمْ إلاّ الوفاء لكُمْ رَأياً،-- ولَمْ نَتَقلّدْ غَيرَهُ دِينَا
ما حقّنا أن تُقِرّوا عينَ ذي حَسَدٍ-- بِنا، ولا أن تَسُرّوا كاشِحاً فِينَا

ما بين احمد و حنان


أنتِ دائي وفي يديكِ دوائي-- يا شفائي منَ الجوى وبلائي
إنَّ قلبي يُحِبُّ مَنْ لا أُسَمِّي-- في عناءٍ ، أعظِم بهِ منْ عناءِ !
كيفَ لا ، كيفَ أنْ ألذَّ بعيشِ ؟ --ماتَ صبري بهِ وماتَ عزائي !
أَيُّها اللاَّئِمونَ ماذا عَلَيْكمْ-- أنْ تعيشوا وأنْ أموتَ بدائي ؟
« ليسَ منْ ماتَ فاستراحَ بمَيتٍ-- إنما الميتُ ميتُ الأحياءِ »

صباح الخير..


موزة.. تواسي فطيم وهي الأولى بالمواساه..

،
"صورة جعلت خفقاتها ترتعد ذهولاً ....... ولهفةً تبكي الحجر/الوجع نفسه .....


اقتربت بعقل مسلوب الى باب الغرفة ..... وفتحته غير مستوعبةً البتة انها في غرفة غريبة داخل منزل ليس بمنزلها ..!!


كانت فقط تريد رؤية الصورة بوضوح ..... وتروي زهور روحها الميتة بالماء .... حتى لو كان ماءاً قليلاً لا يروي بما فيه الكفاية .....

فتحت الباب بكف يرتعش ..... وعيناها لا تحيدان عما امامها ....."

الصورة نسّتها هي وين.. او نقول الحنين للغايبين نسّاها هي وين..؟

..
"يالغايبين

شابت حناجرنا: تعالوا
ذابت محاجرنا: دموع
مروا بنا
مثل السنين اللي تعدتنا
مروا وهاتوا الذكريات

لـ آدم دليم"

.
.

ذياب.. "يرتعد لحضورها الصامت الاثيري .... للجو الذي يحوم حولها والذي كان معطراً بروائح كلاسيكية عتيقة وكأنها قادمة من زمن آخر .. زمن بعيد ..... زمن زنوبيا .. وشجر الدر .... زمن زيب النساء .... وناريمان .....

زمن كن فيه الملكات الحسناوات هن الصفوة ....


وهي ..... ويالما يشعر به من رجفة في الخافق .... كانت في الصفوة .....

بـ كل ما فيها من سطوة/سحر خلاب ....... كانت في الصفوة التامة التي لا تقبل النقاش/المعارضة ....!!!!"

بقولك كلمتك اللي دايم تقولينها لي " يخرب بيت احساسج يا بنت.. ماشاء الله.. الوصف جمييييل.. حسيت اني اعيشه بدال ذياب😉

..
بس المسكين يلوم نفسه.. ويبيها زوجة له.. شعوره موجع.. انك تبين شيء لحد انك تتنازلين عن كثير اشياء او بمعنى ادق تتجاهلينها.. بس ايش اللي يصير.. انو اللي تبينه كل ماقربتي منه يبعد.. زي السراب.. تكوني عطشانه وكل ما قربتي يختفي.. هذا ذياب.. عطشان.. وكل ما قرب خطوة تغرق موزه وتختفي ببحر وجعها.. تغرق ولا تقدر تستنجد.. كل اللي حولها وجع.. تستنشق وتزفر وجع.. قلبها موسوم .. صدرها مذبوح.. المحاني غارقة بصرخاتها الصامته.. تعرفين وش يعني صرخات صامته..! يعني اللي حولها ماعاد يستدعيها للكلام.. الوجع متشعب بعروقها مثل مجرى الدم.. حتى لو حاول صوتها يطلع.. رح ينحبس بأنين مُنهك.. رح تختنق وتغص بعبراتها.. لك الله.. لك الله..

.
.

حارب.. محد يلومه على خوفه.. هي اللي بقت له من عايلته.. لو يصير لها شيء هو ايش يسوي..

،

ناعمة.. من بعد الشرط ماعاد استسغتها😒
مدري ما حسيت انو يليق فيها تجلس وهو بيدخل.. حتى لو شخصيتها كذا.. الأولى انها كانت تطلع و موزه عندها عمتها..
عالعموم لقاءهم كان هادئ.. يمكن الهدوء ما قبل العاصفة😁 عاد انتي عودتينا عالعواصف و الرعود والبروق.. بس سؤال بالله.. الحين مين اولى بحارب انا والا ناعمة😒 انا ما تشرطت ولاشي.. بس قالوا البس ما يحب الا خناقه😏 يعني حارب البس وناعمة الخناق😂😂✋

..

الله الله يا حويرب كراها ولبستها الخاتم كمان.. وانا وين خاتمي👊

،

"اخ ............ يا لـ لذة حظك يا ابنة امي ......!!"

كذا يا حويرب عيني عينك تقولها.. جرحك وصل💔💔

..

"ثم رفع يدها المرتعشة ممسكاً بأصابعها بقوة "رقيقة حانية" ..... وطبع قبلة دافئة عليهم وعيناه لا تحيدان عن وجهها الذي اصطبغ وتلون بكل ألوان الكون ......

ثم همس بأجش رجولي "قاتل" وهو يُبعد ثغره عن اصابعها الناعمة كـ "صاحبتها": مبروك علينا بعض ...."

وشووو😳😳😳😳 عيد عيد وش سويت..!
يا الخاين يا الأشهب يا الهندي<< ترميه بالكعب👠

..

"رفع ذقنها حتى سجن عيناها بعيناه .... وقال متأملاً ببطء كل انش من وجهها المتورد: ما سويت شي .... بغيت اسعد خاطريه بـ شوفة بسمتج وانا ألبسج الخاتم ....

ثم دنى منها بخفة وقبّل ما بين حاجبيها تحت نظرتها الثملة وجسدها المتخدر تماماً ..... "

اغماءة 💆

..

"رفعت عيناها الغائمتان بالعاطفة إليه وجسدها يرتعش تأثراً من أنفاسه الساخنة التي تلفح وجهها .... وحدّقت بـ ندبته مطولاً/من غير وعي ..."

هيه انتي ياللي اسمك ناعمة.. مو عشان مغمى علي تاخذين راحتك😾

يا ويلي.. قوزي تقوز عليا👰 والحنا لسى بيديا🙀😿

،


"انعكس لهيب النار على مقلتاه شاعراً ان اللهيب نفسه ما هو الا انعكاس "اللافا المستعرة في كيانه بأكمله" ...!!!


شد من قبضته على الحديدة الحامية والتي ظلت في النار مدة طويلة .....

وببطء شديد ..... وبنظرة مات فيها "الحياة/النبض" ........ رفع الحديدة ...... ووسم ما بين عيناه بها ......!!!!!!



: حااااااااااارب لااااااااااااااااااااااااا ........."


اخخخ حسيت كأنو انا اللي عشت الموقف..
يا الله..! وسم نفسه..! صراحة.. لا تعليق.. حاولت اطلع بكم كلمه بس ما قدرت.. الموقف اقوى من كل كلام..

.
.


حنان.. "غم هذا تكرهه .. تكرهه يالله لانه وبكل بساطة ... يجر روحها إليه ويلف حبال رجولته المهيمنة عليها اكثر من ذي قبل ..

تكرهه لأنه يا رحمن لا يتوانى لحظة عن جعل قلبها يضعف أمامه ..... وان يميل بصورة منحرفة نحو أنفاسه/دقات قلبه ...."

الحين ما فهمنا لك تحبينه والا تكرهينه😝
.. حنان تكرهه عشان شعورها اللي تحس فيه معه.. ماتبي تحس بالمشاعر هذي وعلاقتهم متنيله..

..

"اخفضت وجهها الشاحب "المتورد رغماً عنه" وهي تفكر كـ طفلة تائهة ..... كيف ستجري علاقتهما بعد ما حدث ..!!

كيف ستؤول الأمور بينهما الآن ...؟!

أسيتوقف عن معاملتها باحتقاره المستفز ..؟!

أسيكف عن قذف قسوته عليها وتصرفاته الغريبة المهينة بحقها ..!!!

أسيترك عنه بسمته المخيفة/العصبية والتي اكتفت من رؤيتها على ثغره طيلة الأيام الفائتة ...!!!"

ما الومها اذا تساءلت .. لأنو أحمد الحالي ما يتنبؤ بتصرفاته..

،

"اعتقدت حنان ان ما خرج من فاهه كان مقصده الغزل البحت الا انها لم تعلم ان ما قصده هو "التقيؤ" ... تقيؤ كل امر ولو كان تافهاً يذكره بتلك الحرباء .....!!!"

علاقتهم توجع يختي.. بالذات الكلام اللي زي كذا.. له مفهومين.. هي تفهمه غير وتتعلق فيه اكثر.. وهو يكون قصده غير وينفر من الشيء اللي يذكره بعوشه..

..

أحمد.. حاليًا يمر بفترة انو ابي اوثق فيها.. ابي احس فيها غير.. ابي ارجع احمد الأول.. بس بتغيرات كثيره عليه.. احمد الحين ببساطة جالس يمد يده للنور بس انه بعيد.. ما يقدر يوصله.. واذا رفع جسمه شوي عشان يوصل للنور رح يوصله ضلال يده فقط.. واللي هي حنان.. بس يخاف يوقف على اطراف اصابعه ويثق بالنور ويخذله النور لما يكون قريب منه ويطيحه وينكسر.. الحين هو يتعامل بلطف مع حنان.. يحاول يشوفها بمنظور ثاني.. بس رح يبقى الحذر في تصرفاته.. لأنه عند اتفه موقف رح يقول هذي اخت عوشه.. والدم واحد.. بس كلما اثبتت له حنان العكس حارب نفسه لأجل يثبت لنفسه انها تستحق تثق من جديد.. وان الشك اصبح ضعيف.. هو تقريبًا يستمد قوته من حنان.. قصدي قوة روحه وثقته.. حنان بتصرفاتها العفوية رح تثبت له انه مو كل اثنين اخوان انهم نفس الشيء.. انو مو كل المويه لها نفس الطعم.. مو كل هواء له نفس الرائحة.. و نتمنى انو هذي بداية اتحاد طرقهم.. يكفيهم تشعبات للحين..

.
.

سلطان.. نقول ان شاء الله قريب يرجع.. بالذات انو جسم ابراهيم يستجيب للعلاج..

،

" وأني أحبك، أنتِ بداية روحي و أنتِ الختام"

محمود درويش

.
.

"انخرس لسانها فجأة تحت سيطرة نظرته التي اشتعلت بريقاً مباغتاً ..... وقالت مبررةً:
ا ا ا اقصد مـ منو ما يحب اسم احمد وهو اسم من أسماء الرسول عليه الصلاة والسلام ..."

هههههههههههههههههههههههههه شو هااا.. حلووة الترقيعة😂😂


.
.

الحين ام حنان ودوها المستشفى والا وش سووا؟؟

.
.

نهيان

"
واللي بعث فيني الحياه اني انا مجنونها
وان العمر ماهو عمر ان عشته يوم بدونها"

لـ فوزيّة

.
.

ام روضة.. ان شاء الله ما يكون المرض خبيث.. يمكن لسى حميد.. ما بسبق الأحداث.. بس الله يعينهم😢😢

..

العنود.. انا كمان ما فهمت.. يعني جسم سيف ما تقبل المخدر وكنسلوا العمليه.. او انهم تداركوا الموضوع وبعدها سووا العملية؟؟

..
بس العنود رح تفجع ابو سيف.. اصلًا غلط تكون لحالها هناك.. مهما كانت قوية تبقى انثى.. لازم رجال معها..


.
.

واخيرًا.. لسان حال شما يقول
"يا حبيب البُعد دمعي لك هَما
و الحروف المُتعبَة تنسااق لك ،

" أسعد الله احتياجك كلّما .. ؛
جابك لقلبي و انا مشتاق لك !"

لـ سِين صَاد!