كاتب الموضوع :
لولوھ بنت عبدالله،
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
رد: بات من يهواه من فرط الجوى، خفق الاحشاء موهون القوى
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bluemay |
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
بارت رائع سلمت يداك
موزة أخذها الحنين عندما لمحت صورة شقيقها ودخلت حيزا محظور ولكنها كانت تحت أسر البسمة الحانية التي ذكرتها بالفقد اﻷليم .
ذياب فوجئ بوجود موزة في غرفته ولكنه عذرها كيف لا وقد كانت نظراتها تنضح ألم الفقد الصريح .
أرتبك ولم يعرف كيف يتصرف بعد ان فقدت وعيها امامه .
هو عازم عى خطبتها بعد معرفته بحرج حالتها ومتأكد من أنه من سيداويها.
موزة لا تعرف حقيقة مشاعرها التي انتابتها لحظة رؤيته ولكن تحت وطأة الحزن لا تجد متنفسا لها.
حارب لم تنسيه لهفته وخوفه الشديد على أخته الحضور الطاغي لنجلائه .
لم يفوت الفرصة وأعاد لها الخاتم بأسلوب أميري راقي .
ناعمة لم تستوعب الكم الهائل للمشاعر التي داهمتها عند حضوره وزاد حدتها طلبه منها ان تأتي إليه ولم تحلم انها قد ترى هدية أمها مرة أخرى.
نظرتها للندبة ذكرت حارب على ما يبدو بالقسم أو تذكير بواجب اﻷنتقام ممن تسبب بقتل وهدم سعادته وشقيقته.
سلطان ما زال ملزم بالبقاء مع ابراهيم الذي يتعافى ببطء بعد اصابته البليغة .
رؤيته لعقد اللؤلؤ ذكره بالغائبة الحاضرة في قلبه .
حنان قلبها الطيب لم يطاوعها على تعذيب أحمد رغم انه يستحق ولكنها لم تقوى على ذلك وقد تأكد لها جرحه العميق من شقيقتها رغم عدم افصاحه.
أحمد مد جسورا للود بينهما بعد ان فرضت عليه نفسها بطيبتها وأنها لا تشبه تلك رغم تقاسمهما للدم الواحد.
ما زال يقاوم مشاعر الكراهية العاتية واعتقد ان حنان ستعينه بلا شك وتمسح عنه الحقد وتنسيه آلامه ولو بعد حين.
أطمأنت حنان على ابناء شقيقتها ولكن بالها مشغول على والدتها التي استشفت ان بها خطبا ما من رد والدها.
روضة متعلقة ب عبيد و نهيان لا يمنحها فرصة دون أن يشاكسها ويشعل الخجل فيها .
تلقت خبرا صاعقا واتمنى ان يكون خطأ في التشخيص.
ولو اني اتوقع ان يصحو والدها في هذا الوقت بالذات .
العنود لم تحتمل هذا الضغط كيف وهي كادت ان تفقد حبيب قلبها القاسي .
لكنها أخطأت ولو انها معذورة بتخويف والده واخشى ان يصدم من حديثها .
سلمت يداك على هذا الأبداع
متشووووقة للقادم
لك خالص ودي
°•○اللهم أغفر لي هزلي وجدي، وخطئي وعمدي، وكل ذلك عندي○•°
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هلا وغلا ميميتي
طيحة موزة اشعل النار في قلب ذياب وزاد ألمه عليها ولجلها
حارب وناعمة كان لقائهم عاصف رغم هدوءه ورقة تفاصيله
السلطان متوله على شمائه وان شاء الله يرجع لها سالم غانم عما قريب
احمد صار تعامله مع حنان اقل قسوة واكثر رقة .. الله يدون الحال بينهم بهالهدوء والروقان رغم ان احمد ما زال يحمل مشاعر متناقضة والم وقهر من اختها
والبقية المتبقية .. بنعرف اكثر عنهم وخصوصا العنود وام فاطمة في البارت القادم ان شاء الله
خلج مترقبة حبي :)
صافي محبتي/ودي
|