لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (2) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-11-14, 10:49 PM   المشاركة رقم: 256
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Dec 2012
العضوية: 248410
المشاركات: 428
الجنس أنثى
معدل التقييم: ترانيم الصبا عضو متالقترانيم الصبا عضو متالقترانيم الصبا عضو متالقترانيم الصبا عضو متالقترانيم الصبا عضو متالقترانيم الصبا عضو متالقترانيم الصبا عضو متالقترانيم الصبا عضو متالقترانيم الصبا عضو متالقترانيم الصبا عضو متالقترانيم الصبا عضو متالق
نقاط التقييم: 2549

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ترانيم الصبا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: هن لباس لكم

 

بلومي الله يسعدك ياعسل شكراً شكراً اخجلتيني

حبيبتي ميشو تبدع وأنا تطلع تعليقاتي من روعه اسلوبها

بس مادري ليش البنات ماتتفاعل معها
ها بنات ميشو تستحق و إلا لا ردو


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 29 ( الأعضاء 12 والزوار 17)
‏ترانيم الصبا, ‏بدور الغلاوي, ‏حكايه}.., ‏أسووووم44, ‏samam, ‏سحايب, ‏ريم السعودية, ‏&*لحن المفارق*&, ‏dont tray, ‏زهرةالكون, ‏صمت الهجير, ‏نوارا2



ميشو شوفي اشكالنا صافين عند الباب تقول صافين عند راعي الفول برمضان خخخخخخخخ <<< مايعرفها الا أهل مكة

 
 

 

عرض البوم صور ترانيم الصبا   رد مع اقتباس
قديم 08-11-14, 11:14 PM   المشاركة رقم: 257
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2006
العضوية: 5803
المشاركات: 118
الجنس أنثى
معدل التقييم: lyly عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 78

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
lyly غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: هن لباس لكم

 

يعطيك العافيه مشاعل على البارت

مضاوي اعقلي بليز لا تضيعين فرحة ذيب وتحرقين قلبه

ماريا ايو عدلي كل مايل

 
 

 

عرض البوم صور lyly   رد مع اقتباس
قديم 09-11-14, 12:26 AM   المشاركة رقم: 258
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Sep 2009
العضوية: 150155
المشاركات: 1,002
الجنس أنثى
معدل التقييم: sunsat عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 45

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
sunsat غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: هن لباس لكم

 

رواية رائعة
واسلوب راقى بعيد عن الملل
شكرا على كل حرف من ابداعاتك

 
 

 

عرض البوم صور sunsat   رد مع اقتباس
قديم 09-11-14, 12:34 AM   المشاركة رقم: 259
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2012
العضوية: 241651
المشاركات: 158
الجنس أنثى
معدل التقييم: ؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1903

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: هن لباس لكم

 

الجزء الواحد و الثلاثون...
:
:
عطني المحبة ..
كل المحبة .. عطني الحياه..
عطني وجودي ..
ابغى وجودي .. أعرف مداه
املا شعوري .. بالحب مره
ابغى هواكم.. حلوه ومره
وأغلى الأماني .. عاشت في غربه
ياعمر ثاني .. عطني المحبه
عطني في ليل الياس شمعه ..
وبسمة نهار..
عطني في ضياع العمر دمعه..
وسكة ودار ..
واعطيك أمل في الحب غالي ..
يصعب على غدر الليالي ..
وأغلى الأماني .. عاشت في غربه
ياعمر ثاني .. عطني المحبه

:
كانت تجلس على الكنب وافنان تجلس مقابلها على الارض ..كانت على الوشك من انهاء تسريح شعرها ..
:
:
دخل ذاك مرتديا سكراب العمل باللون الازرق الفاتح وبيده معطفه الابيض ..
:
:
ألتفتت أليه بحاجبين مرفوعه وهي تأمره ..."أفطر ....."
:
:
أبتسم لها ...."ما احب افطر ...قهوه في طريقي وخلاص...."
:
أوقفت أفنان ..و عدلت لها حزام المريول الرمادي ..
أشارت لها على كنزتها ..."لاتنسين تلبسينها اليوم برد ..."
:
:
ألتفتت اليه تصطنع الابتسامه ..."وليه قهوه من الطريق ...والفطور اللي انا حاطته ..."
:
:
أبتسم لها فهو يستجدي رضاها منذ يومان ....لم تعاتبه فقط بادلته الصمت والبرود ...ياربي انها صارمه للغايه عندما تنتهي من صمتها لدي شعور يقول لي بأنها ستنهال علي بالعبارات الموجعه ...أعتقد بأن هذا طبعها من النساء ...
أكل قليلا على مضض فقط من اجلها ..ألتفت اليها هامسا ..."ماريا وبعدين قلنا لك معليش ماتتكرر..."
:
:
وكأنه لايوجه الحديث لها ...ألتفتت أليه ...مدعيه المفاجأه ...."ماشاء الله اليوم عندك لبس ..."
:
:
ألتفتت الى ابناءه المشغولين ...رباه كيف السبيل الى هذه المتسلطه ...
همس لها ..."ماريا ...أسلوب حياه ومتعودين عليه ...لاتسوين كذا ..."
:
:
تحدثت له بين أسنانها وهي تصطنع الابتسام ...."أسلوب حياتك غلط ...معليش ماتدخن قبالة اولادك ..."
:
:
سكتت وهي تنظر اليهم حول المائده ...وقفت تأخذ نفسا عميقا ...أستأذنت للخروج من المكان ...
:
:
لحقها مسرعا ...ألتفتت اليه لتكمل عتابها .."كيف تقابل اولادك اللي انت قدوتهم بسيجاره في يدك ...لاحظ اني الى الان ماتكلمت عن موضوع التدخين اللي مزعجني للغايه ...هذا يعني العتاب مو عشان نفسي عشانك ...كيف انت عارف انه في خلق غيرك بالبيت ونازلي الصاله ...الصاله بهذاك الشكل ....مابينك وبين اولادك أي لغة حوار ...أكتشفت انك ماتهمهم ...ليه ..؟؟الواحد يتمنى الضنا واللي ربي يرزقه يهمله ..."
:
:
رفع حاجبيه بشيء من غضب يدافع عن نفسه ..."انا ما اهملتهم كل شيء محتاجينه موفر لهم ...أنا بس ما اعرف كيف اتواصل معاهم ...كلهم انولدو وانا مو موجود كبروا وانا مو موجود يوم رجعت اللحين ...مو عارف كيف اتواصل معاهم ..."
:
:
تأففت محاوله تهدئة نفسها ..."ثابت ...مايصير كذا ...أنا لاني غريبه ودخلت بينكم ...أنتبهت لأشياء غلط كثير ...والله عيالك متربين احسن تربيه بس برضك في اشياء بديهيه ..ومن عاداتنا وتقالدينا ...لقيتهم جاهلين فيها ...أبدا مايبادرون بأي فعل ألا بطلب ..هذولي امانتك ياثابت ...امانتك انت وحدك ربي مو سائل احد عنهم غيرك ..."
:
:
أخذت نفسا عميقا ...ثم أكملت ..."أما انت سوي اللي تبي بعمرك بس الا عيالك ..."
:
:
قالتها وهي تهم بالخروج من المكان ....
أستوقفها بيده ..
هذه البدويه القاسيه محقه ...لقد قالت كل ماكان يجول في رأسي لسنوات ...
أنا أرى تقصيرهم ولا اعرف كيف انتقدهم واقومهم ..أنهم ليسوا معتادين علي أبدا ..
أنهم حتى لا يعرفوني ..
بل انا لا اعرفهم ولا اعرف ميولهم ولا اتجاهاتهم ولا من يجالسون ولا كيف يفكرون ..
ماذا يحتاجون ...؟؟مالذي ينقصهم ؟؟
أنا لا اعرف بالكاد اتقرب منهم من تلبيتي طلابتهم الماديه لاغير ...
:
:
همس لها ...بشئ من ندم ..."ماريا انا غلطان ...وانتي صادقه..بس روقي شوي..."
:
:
تنهدت وهي تتأمله ...حاوطت ساعديه بكفيها ..."ثابت انا ما ابي احسسك انك غلطان وانا صح وانا اوجهك واحسن منك...لاء انا وانت نكمل بعض ...انا أبيك تكون احسن ..انا انقهرت انه انت مو هامك وشفت اللي صار عادي انا ما ابيك تتعود وتعود اطفالك على تساهلات تافهه تودي لشيء اكبر ....فهمتني ياروحي..."
:
:
أخذ نفسا عميقا وهو يقبل رأسها ..
أنا اكثر انسان احمق واناني ..
أرتبطت بها فقط لأجل صوره فتنتني ..بينما هي تفني كلها لتنجح علاقتنا ...ولاتبخل علي بأي حق أبدا ..
أنا بالكاد استطيع النظر الى نفسي في المرآه ...هذه الانثى عظيمه ..وانا احمق ضاعت حياته بلا أي مبادئ ...
:
:
:
كانت مستلقيه على سريرها الوثير وابناءها يفردون كتبهم حولها ...
مر وهو يعدل من غترته ..نبه ابنيها ...."لا احد يطلع على السرير عند امه ..ولا تتضاربون حولها ...فاهمين ..."
:
:
هزو رؤسهم بأنصياع ..تأملته مبتسمه ...مدت يدها اليه ...أتى من الجهه الاخرى من السرير ...قبلت خده بحنان ....همست له بأهتمام.."الله يحفظك ...لا تتأخر ولاتتعب حالك ...وانتبه لنفسك ياعمري "
:
:
بادلها لابتسام وهو يقبل رأسها ...راقبت خروجه...تنهدت ..بت اعشقه لحد انني لا اطيق فراقه لساعه ...
يا الله ....لقد حرمت نفسي من هذا الشعور لسنوات طويله ...شعور النصف الاخر ..القلب النابض بنبضك في جسد أخر ::
:
:
:
راقبت دخول عمتها غرفتها النادر ...فهي لاتستطيع صعود السلم بسهوله ...
:
:
أعتدلت جالسه وهي تعاتبها بخجل ..."ليه ياعمه تعبتي نفسك ....؟؟"
:
:
أبتسمت تلك لها بحنان ...."ياوليدي انا روحي معلقه بتس ...يوم ماشوفتس فيه يوم أقشر ...."
:
:
أبتسمت لها وهي تتناول يدها لتقبلها ..
:
:
تذكرت ماحكاه لها ذيب عن ردة فعل امه عند علمها بالخبر ...لقد بكيت هذه العجوز الرحيمه ...بكاء الاطفال ..وقامت ليلها كله شكرا لله أنه وهبها اليوم الذي تعيش فيه حتى تسمع هذا الخبر ...
:
:
بينما كانت ردة فعل عمها زايد بأنه تصدق بمبالغ ضخمه شكرا لله على مارزقه أبنه وتعويضه ..
:
:
وذيب يالرقة ذيب .. لقد زاد من عدد الايتام الذين يكفلهم منذ سنوات طويله ..
لم يكن يوما ليفصح لأحدهم بأنه يكفل ايتاما بأسمه وأسم أخيه المرحوم ...
لقد علمت عرضيا من اوراق كان قد تركها على الطاوله بدون قصد ..
يالرقته ...لا يمكن ان نحكم على أحدهم ..دام اننا نجهل علاقته بربه كيف تكون ..
:
:
:
:::::::
::::::::::::::::::::::
تنهد وهو يتمدد على سريره بتعب ...همس "الحمد لله ..."
:
:
أبتسمت له وهي تجلس بجانبه ..."الحمد لله على كل حال ....."
:
:
باغتته ذكرى حزينه ......."الله يازيد الله يرحمه وش كان بيسوي لو درى ان ذيب بتكون خلفته يوم من مضاوي ....أذكره يوم زوجها عدي الله يرحمه ......كان يقول ليتك الذيب ..ليتك الذيب .......سبحان الله ما مات الا وهو موصي مضاوي لالذيب مضاوي لالذيب ...هو سماه وهو رباه ...كان يقول ذيب موناقصه شيء لكن ربي ماكتب له الخلفه اللحين ....الله يرحمه ...الشيء اللي مايرضى عليه ....خلاص ..لا يمكن يوم يقتع فيه ...كان مسير كل أمور البيت ...يده طويله الله يرحمه ...أش سوى في بنات محمد ومضاوي وامها قبلها ........."تنهد بحزن اقوى للذكرى ...."صبرت أم محمد الله يرحمها ....ومحمد وزوجته أش سوى فيهم .....طرد محمد ..غلط عليه ..محمد يوم تزوج كان عمره عشرين سنه بس ...عشرين ...لكنه كان اعند من ابوه ...زوجته تعبت كثير الجو تغير عليها والعادات وكل شيء وكانت صغيره عمرها 17 سنه يوم تزوجها ..يوم خلفت أواز يأ زيد عاير محمد معايره بها ...بنت ولامها ماجاك ولد ...وخلفت مدين ..وزادت العياره ...من يوم ماخلفت مدين وهي تعبانه ماتت وعمر مدين ست سنين ..ولحقها محمد بعد سنتين ....محمد كان تعبان من يوم تعبت هي ...وبعد ماتوفت خلاااص الولد ماعاد منه أمل ...وساعتها بس جرى الذيب فيه على كل الدول ماخلى مستشفى ودكتور شاطر ما وداه بس سبحان الله خلاص ...عيب خلقي في القلب من يوم انولد والكل كان يقول الحمد لله انه عاش للحين ومات وعمر أواز 9 سنين و مدين 8 سنين ...وسابهم امانة ذيب ..أمنهم ذيب الا ابوه ولا انا ...والحق لله أواز خبلت ذيب ...مدين هاديه من يومها ....أواز كانت عناديه وكانت كبيره وفهمت كل اللي صار لأمها وابوها ,,,يوم اشوفها اللحين بيننا ما اصدقها انها هي ذيك العناديه ....يوم صار ماصار واختفت أواز ...ذيب جلس في مكانه يبكي ...يبكي بقهر أنا عمري ماشفت ولدي منقهر لذيك الدرجه ...وبعدها بأسبوع بس زوجها زيد ممدوح ولد صاحب عمره ...ذيب رضخ لطلب عمه الا شاهر اتذكر عصب وعاندنا ...ليه حرام البنت صغيره ..من يومه شاهركان يهتم بأواز لأنه حنين وشايف حالها بيننا زي الغريبه ...وسبحان الله كتبها الله له ...اللي كلنا مانعرفه أن زيد قبل يموت وصى شاهر على اواز رغم انها كانت على ذمة ممدوح ..لكن هو كذا من يومه يعرف مين يوصي ...
مرت السنين وتوفى زيد ..و عشنا ...الحمد لله عشنا بعده عمرنا مافكرنا بيوم اننا نقدر نعيش طبيعين من قسوته وتسلطه ...بس عشنا الله يرحمه ويكتب له الاجر عنا ويسامحه في اللي سواه فينا ...مسامح أبو محمد ........."
:
:
:
أبتسمت له ...وقد تزاحم بوحه في عقلها ........"الحمد لله على كل حال يازايد ...السنين تمر ...والاوجاع تخف أسألني يابو ذيب ...واللي يصبر والله ربي بيعوضه لو مو في الدنيا في الأخره يازايد ..."
:
:
هز رأسه لها بالرضا ...." وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ"
:
:
أبتسمت لرده الجميل ..فهو وقور حتى بردوده .....قبلت ظاهر كفه ...حاولت تغيير الموضوع ....."باقي لي أسبوع و ادخل الرابع ...تبيني افحص عن جنس الجنين ولا بلاها ...."
:
:
مرر يده على ظهرها بحنان وقناعه ...."بلاها ....ربتس كريم و غلاها من غلا أمه أزود ....."
:
:
أخذت نفسا عميقا وهي تشعر بأمانه وهدوءه يحتويها حتى تغرق به ..
:
:
:
::::::::::::::::
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::
مر يومان منذ وصولهما وهذا عصر اليوم الثالث...لقد تحلت بالصمت بل أنه لا يلتقيها الا نادرا وقت نومه وخروجه للعمل من الساعه السابعه حتى العصر ..هي تكون مستيقضه ...وعند أوقات راحته ويقضته تكون هي نائمه ......
:
:
دخل الغرفه ..نزع ملابسه بضيق وهو يتجه الى دورة المياه ..فالجو حار ورطب وخانق صباحا ..وصقيعي اخر الليل والفجر ..
:
:
كانت خاليه منه كالعاده ..فهذا وقت نومها ..
أخذ حماما منعشا وسريعا ..
بحث عنها لم يجدها خرج للفناء الصغير المحلق بالشاليه ويوفير خصوصيه ومساحه من البحر لقاطنيه ..
:
:
كانت تقف ..وقد غطى الموج لما فوق ركبتيها ..
وقد ارتدت فستان قطني بنقوشات كبيره والوان زاهيه...بدون أكمام ويفضح حتى منتصف ظهرها ...
فتنت الريح بدقة خصرها فحملت خصلاتها السوداء الغجريه معها للتغزل بها....
جلس في مكانه يتأملها ...كانت كحوريه وقد التحمت حركتها مع الموج ..
تقدمت خطوات ..حتى غطت المياه حتى منتصف خصرها ...
ثم تركت التحكم بجسدها قليلا ..حتى تطفوا ...
خاف للحظه عليها ..كان يهم بالوقوف عندما أخفت رأسها تحت المياه ...
الا انها صعدت مجددا ..على سطح المياه ..
:
:
أنتبهت لوجوده ..أبتسمت له بطريقه لم يفسرها يبدوا بأنها سعيده لوجوده ...
قابلته وهي تدفع الماء لترفع ظهرها على سطح المياه فتحملها وتشعر للحظات بأنعدام الجاذبيه ..
:
:
جلس على طرف الشاطئ ..
حذرها .."لاتبعدين ....مو بارده المويا ..."
:
:
أبتسمت له وهي تخفي رأسها تحت المياه وثم تصعد لسطحها ولا يبقى سوى شعرها الطافي..
:
:
أبعدت الشعر عن وجهها ..."الا بارده ....بس حلو شعورها ..."
:
:
أبتسم لها وهو يتأمل شعرها حولها ..."بس والله سباحه يابنت ..."
:
:
همهمت وهي تدور حول نفسها ...."عمه ماريا علمتنا ..."
:
:
دعت الموج يتحكم بحركتها وهي تتأمله ...بشعره الرمادي وقميصه الابيض و بنطلونه القطني الرمادي ...
أنه مهيب و وقور للغايه ..
أطالت تأملها ...ثم تحدثت وهي تشير على الطاوله خلفه ..."طلبت قهوه عربي ...نومي تلخبط بدونها ومع المضادات ....عادي .."
:
:
هز رأسه لها بالايجاب .."أكيد عادي ..."
:
:
حذرها وهو يراقب المكان خلفها..."هيا اخرجي يامدين ..."
:
:
هزت رأسه بالنفي وهي تقترب نسبيا منه ...."ليه ...شعور حلو ...تعال ..."
:
:
هز رأسه لها بالنفي ........"لاء ما احب اسبح ...."
:
:
ضحكت بعذوبه قد سحرته ..."تعال لاتخاف اذا غرقت بأنقذك ...."
:
:
أبتسم لها .."تعرفين تسوين تنفس أصطناعي ...اذا تعرفين بطب ...."
:
:
خجلت لقوله ...وأبتعدت في الماء عنه معطيته ظهرها ..ألتفتت أليه مبتسمه وهي تحرك يدها وسط الماء ...انتقاما لقوله ..
شهق لبروده المياه ...وهو يبعد قميصه عن جسده ...
"لأ توني متحمم ..."
:
:
أبتسمت له .."عادي ترجع تتحمم مره ثانيه ...تعالي هيا ...المويه تجنن ...تعال ..."
:
:
أنه يستغربها ..أنها تبدي شعورا ايجابيا ناحيته لربما لأنها امنته ...وعرفته نسبيا ...
:
:
وقف وهو ينزع قميصه بطريقه كادت ان توقف نبض قلبها ..
نزع بنطاله بعدها فشتت نظراتها خجلا من منظره ..
:
:
دخل الى المياه بتردد ...كانت تراقبه بصمت ..
كان يسبح بعيدا عنها ..
ألتفت أليها وهي تتأمله سارحه به ..
أبتسم لها ..هامسا .."قربي لاتبعدين ..."
:
:
كانت عبارته لاتعني وضعه حاليا ابدا ..كان يعنيها مزاجيا لكل العقبات بينهم ..
لقد فهمته بطريقتها فهمت مقصده ..
أقتربت بصمت وهي تراقب الغروب ...
صمتت تأبينا لرحيل الشمس ..بينما صمت هو تأبينا لجمالها الكائن بجانبه ...
:
:
:
راقبها تخرج من المياه بخجل وقد التصق فستانها بجسدها ..
أخذت احد المناشف المصفوفه بطريقة الفندق المنمقه ..
وضعتها على كتفيها وهي تلتفت اليه كان كما توقعت يراقبها بصمت ..
:
:
أبتسمت له ..."ليه ماتطلع .......؟؟"
:
:
هز رأسه لها بالايجاب .."اللحين طالع ..."
:
:
شتت نظراتها عند خروجه خجله...جمع ملابسه من حيث تركها ...وأتى ليجلس بجانبها ..
ألتفتت اليه محاوله صنع حديث ...."كيف الشغل؟؟"
:
:
هز رأسه لها بعدم اهتمام ...."متعب نفسيا كالعاده ......"
:
:
سكتت لبرهه وهي تراقب الشمس تختفي نهائيا ...ألتفتت اليه .."شكرا راجح ......."
:
:
غضن جبينه بأستفهام ....أكلمت ..."لأنك اخترت تكون معاي ....شكرا ...."
:
:
مد كفيه محتضنا أناملها الرقيقه ...... ولاول مره يتواصل معها جسديا ..."مدين..انا لو يرجع بي الزمن اختارك واختارك واختارك يابنت محمد ..."
:
:
:
شددت بأناملها على قيضته وهي تقاوم دموعها .... "راجح انت تشوف فيني شيء ..تشوف فيني شيء انا مو فاهمته ولاعارفته ......."
:
:
أخرج نفسا عميقا ...وهو يبتسم لها ...تناول بكفه أنامل يدها الاخرى .."أنا اشوفك أجمل و أكمل مدين ...أشوف فيكي تربيه وعقل ومباديء ...أشوف فيكي بنت انظلمت من مجتمعها ..أشوف انك تستحقين افضل من هالحياه ..."
:
:
لم تكن لمساته تزعجها على العكس ...بل شعرت بهدوء داخلي غريب أستمدته منه ...
انه يحرجها بقوله ...انه بالتأكيد يرى فيها قيمتها التي يجب ان تقدر بها ...
وقف وهو يترك يديها ..."بروح أصلي ...تامرين شيء ...؟؟"
:
:
راقبته هامسه ..."سلامتك ..."
:
:
:::::::::::
::::::::::::::::::::::::::::::::::
كانت تضرب هاتفهها بتوتر في باطن كفها ..وقد وردتها لتوها رساله من ماضيها ..
من تلك ..كان فحوى الرساله ..."أرجوكي يا اواز بقابلك في اقرب وقت ...انا لمى "
:
:
ألتفتت الى دخوله ...
وكعادته الجديده يقبل خدها مره وبطنها مرتين ...
سعادتي انت ..ياجميلي البدوي ..بعدما نزع ثوبه جلس بجانبها مبتسما ..
:
:
و بولعه الجديد ...."ها تحركوا اليوم ....؟؟"
:
:
أبتسمت له وهي تمرر يدها على خده ..."شوي بس ..."
:
:
أخذ نفسا عميقا وهو يتنهد ......"تعب اليوم ..."
:
:
فرك عينيه بكسل ..."أبي أنام ...."
قالها وهو يدفن رأسه في حضنها ...
:
:
غللت أناملها في شعره..وكأنها تحدث نفسها ..
"تتذكر يوم قلت لك قابلت صاحبتي في الحرم واخذت رقمي ....تعرف مين ارسلتي رساله اليوم ........؟؟"
:
:
رفع رأسه اليها ......"مين ؟؟"
:
:
تنهدت ...."لمى ........تبي تقابلني ..."
:
:
هز كتفيه بقل حيله ...."و اش رديتي عليها ...؟؟....."
:
:
هزت رأسها غير مقرره ..."مارديت عليها ولا ابي اكلمها ولا ابي أي تواصل معاي ضيعت سنين عمري بتهورها كبرت بدون عيلتي ووحيده ولا احد يوجهني ولا احد يشاركني حياتي ..ويكفي نظرة عيلتي لي اللي زرعتها بتصرفها ...انا اش سويت لها متى غلطت عليها ...وبعدين الكل يلومني انا وهي تتزوج وتشوف حياتها وتخلف وتعيش طبيبعي وانا بعيش بقهري لين اموت ...."
:
:
جلس امامه وهو يحتضن كفيها....أبتسم لها ...."أول شيء انتي تعرفين اني احبك..."
:
:
ابتسمت له فلقد امتص غضبها بكلمته ..."داريه ياروحي .."
:
:
أكمل بعقلانيه ....."طيب بدال ماتعيشين بقهرك ..وتساؤلك ..عن هي ليش سويت كذا اش مبررها ...مو تقابلينها وتعرفين وجهة نظرها وتسامحينها والاهم من ذا كله تسامحين نفسك..."

:
:
:
تنهدت وهي تراقبه بأقتناع .."انا بدونك اش اسوي قول لي ..."
:
:
:::::::
:::::::::::::::::::::
::::
:
:
تنهدت براحه وهي تستلقي بجانبه على السرير ...
ألتفت اليها متعجبا ......"الله يعطيك العافيه ...ماري ..حبيبتي في خدامتين في البيت..."
:
:
ألتفتت اليه ....وبقناعتها ......."انا مو عاجزه ولا رفله عشان اولي خدامه بأبسط اموري ..."
:
:
هز كتفيه بقل حيله وهو يقترب منها ..."قناعتك و انتي حره ..."
:
:
دفن رأسه في شعرها ...رفع رأسه مبتسما ..."ياناس حتى ريحة شعرها فتنه ......."
:
:
أبتسمت له ...سرحت قليلا...والجمته بكلمه لم يكن يتوقعها منها ........"أنت تدري ان عندي خال أسمه لفى وكان عايش في ستوكولهم.........قلت ممكن تعرفه....."
:
:
غضن جبينه ممثلا الاستغراب..."أكملت الله يرحمه توفى في رمضان العام ....."
:
:
حسنا انا لا استطيع كتم الكثير ...........تنهد وهو يعتدل جالسا ..."أدري ...أعرفه ...كان صديق قديم لي .."

:
:
أتسعت حدقتيها وهي تستقيم جالسه ...أبتسمت ..."بالله تعرف خالي لفى ....؟؟"
:
هز رأسه على مضض ....أكملت بأبتسامه حزينه ..."روحي هو قلبي كل دنيتي ..ياعمري هو الله يرحمه ..والله ياثابت من يوم فقدته وانا مكسوره ووحيده ...لكن يوم جيت أنت عوضتني ياعمري ..."
:
:
:
كان يراقبها بتشكيك غريب ...تنهد ...تردد ...."كيف كانت علاقتكم ببعض......"
:
:
أبتسمت له ...وبذكريات قديمه ....."كان ريحة امي ..وخالي ..واخوي ...الله يرحمه مات وانا مافرحت فيه وزوجته ..الله يرحمه ..."
:
:
همهم ..."أمم الله يرحمه ...كان ونعم الصديق ..."
:
:
مر اقل من اسبوعان على ارتباطنا وها أنا كدت ان أفضح نفسي ...أنه تغليه كخال وقريب فقط لاغير ...سامحك الله يا لفى أخذتني بالشك في هذه الانسانه الطاهره ..
انا لا استحقها ابدا ..انها كامله ومتفضله علي بأرتباطها بي ...
:
:
:
:
:::::::::::::
::::::::::::::::::::::::
:::::
:::::::
:
لقد مر أسبوع ونصف منذ وصولهم لجده ...هنالك الكثير من الاحاديث والذكريات بينهما ....لكن ما ان يقترب وقت النوم حتى تتحول تلك الى كائن شكاك مرتجف ..
:
:
:
وقد كبح جموحه طيلة مراهقته وشبابه ..لن يكون هذا صعبا في كهولته ..
كانت تجلس بجانبه وقد غرقت بكل حواسها في فيلم ..
مفعما بالالوان والموسيقى والغناء والمشاعر الايجابيه ..كانت تضحك متناسيه نفسها على بعض لقطاته ..
:
:
بينما هو قد فرد اوراقا ..يعبيها بتقرير عن دورته التي يراقبها ..
رفع رأسه فأنشغل بها ...
:
:
ربتت على كتفه بعفويه ..."راجح شوف هالمشهد..."
:
:
قالتها وهي لازالت تراقب الشاشه ..رفع رأسه احتراما لها ..ضحك لضحكتها ..
يالها من بسيطه ترى السعاده في مشهد فيلم ..يراه غيرها تافها وغير مجدي..
:
:
راقبها بحزن ..تمنى لو يحتضنها ..تسائل لو انه دفنها في صدره الان ماذا ستكون ردة فعلها ..
:
:
وكأنها تقرأ مايفكر به ...ألتفتت اليه متأمله نظراته ..
:
:
أخذ نفسا عميقا وهو يردع نفسه واقفا ..."أنا بروح انام ...تصبحين على خير ...."
:
:
أبتسمت له .."وأنت بخير ..."راقبت اختفاءه عنها بحزن ..
وجوده جميل للغايه ..
بدون ان تشعر جعلها تعتاد على وجوده وتفضله ..
أغلقت التلفاز بعد انتهاء الفيلم ..
أتجهت لغرفة النوم ..
كانت تغرق في الظلام ..
:
:
خلدت الى السرير بهدوء ..
بدون نظام التكييف وبأصوات الامواج الخفيفه تتسرب من النافذه الواسعه..
:
:
أقتربت من ظهره ...أغمضت عينيها منصته الى تنفسه الهادئ ..
:
:
كهلي الوقور ..ثقتك تعززني ..قوتك تطمئني ...هدوءك يريح قلبي ..طريقة حديثك تسحرني وصمتك السارح يأججني غيره منك عليك..
انت مكتمل للغايه ..انت مكتمل بطريق تجعلني أضن بأنني مخطئه في تصرفاتي بوجودك ..
:
:
انت شهم ..وكريم ..و وحيد ..ملئ بالاسرار الحزينه والقديمه ..
بت اتسأل مؤخرا بكثره لماذا اختار الوحده ...بعد كل سنوات رهبانيته ...جمعته قسوة الاقدار بي ..
أكان سيكمل حياته وحيدا ..بكل هذا الجمال سواء في خلقته او اخلاقه ...
:
:
لقد بت تأسرني يا كهلي الوقور ..
:
:
:
:
:::::
::::::::::::::::::
أبتسمت لها أم ذيب وهي تحتضنها بحنانها المعتاد ....."ياهلا ببنت رحيمنا ...يازينها ..الله يحفظها ..."
:
:
مرادي مقلده ماريا ....حركت حاجبيها بدراميه .."ياويلي يالعشق جايبه بنته معاها ...ياويلي .."
:
:
:
أكملت مضاوي ..."ياويلي يالعشق من يوم زواجها ماشفناها خاينة العشره ..."
:
:
جلست مدعيه العقل ..."لولا كروشكم كان لي تصرف أخر معاكم .."
:
:
عدلت تلك شعرها بدراميه ..."أيوه ياعمه وكيف حال ثاااابت ..."
قالتها وهي تغمز ..."
:
:
نظرت اليها بقل صبر ..."اختفيت عن اسبوعين زدتي عشرين كيلو أش هالخدود .."
:
:
أشارت لأفنان بأبتسامه .."فنو حبيبتي روح اجلسي مع ماريا هي تستناكي فوق ..."
أمتثلت الصغيره لأمرها بحبور ...
راقبت خروجها ..ومن ثم مثلت فقد الوعي بدراميه ..
ضحكن على ردة فعلها ...
رفعت رأسها تمثل الحسره...
عاتبتهم بطريقتها المضحكه .."والله ما ألوم غيركم .....يوم أني طول هالسنين اقول لكم ما ابغى اتزوج ومطاوعيني ...."
:
:
غطت عمتها وجهها بخجل ......."ياناس البنت ذي فاصخة للحيا .."
:
:
أكملت بأسلوبها الغير محتشم ......"والله محد فالها الا مدين ...أسبوعييين أسبوعين في شاليه في جده مع راجح ...اذا التؤام الصغير كذا الكبير كيف ..."
:
:
جرتها عمتها مع أذنها بعتاب .."قلنا زوجناها بتعقل ....البينت طيبه الحمد له على الاقل كل يوم تتصل وتسأل ...مو مثلتس يا ام زوج "
:
:
:
ضحكن على لقبها الجديد ..
أكملت مرادي ..."خراب بيوت.. أم زوج ...أصبري سنه وشوفي اش بتترقين أنتي بس شدي حيلتس .."
:
:
:::::::
:::::::::::::::::
::
::
كان يعدل كعادته بذلته العسكريه على المرآه ..
في أسبوعها الثالث معه ..تشعر بندم كبير على عجزها في تقبله ..
مع انه لا يبدي أي ضيقه بالعكس فهو يخجلها بحنانه وعفويته ..
أنه يقدرها للغايه فيخجلها بأدبه أتجاها في أي تصرف يتخذه ...
بتصرفات بسيطه يتخذها ..كأن لا يشد الغطاء عند نومه ..عندما لا يبدأ الاكل الا بها ..عندما يحترمها في ادق خصوصياتها ..
:
:
شكرا للطريقة التي ربى بها نفسه ..
لكنها حقا عاجزه ..فهي حتى و ان اعتادته في حياتها الا ان الذكرى الموجعه لاتفارقها ابدا ..
ذكرى عذاب أعتداء ذاك ..
لمساته المحرمه النكراء ..والفاظه القذره يرتجف منها قلبها قبل جسدها اشمئزازاً...
:
:
أنا حاقده عليه اليوم اكثير من حقدي عليه وقتها اضعافا فهو يمنعني من هذا الحنون الكريم ..
:
:
:
قل شيئا ..بادر بفعل ..
جراءتي تعتمد عليك ..
قل شيئا ..
سأتعثر ..
و أسقط ..
لكن سأتبعك أنا متأكده بأني سأتبعك فقط قل لي ..
:
:
:
جزء اصغر من اللي اصغر منه ..تعويض عن الجزء الثلاثين ..
كرهت انه انقطع عنكم وبجد نزل الجزء الثلاثين في ظروف صعبه بالنسبه ليا ..
وأشكر اللي قدروني ..
:
:
أحبكم ولي لقاء قريب بكم أن شاء الله ..

 
 

 

عرض البوم صور ؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛   رد مع اقتباس
قديم 09-11-14, 02:04 AM   المشاركة رقم: 260
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2014
العضوية: 267356
المشاركات: 12
الجنس أنثى
معدل التقييم: شوشو الهنديه عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 43

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شوشو الهنديه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: هن لباس لكم

 

ووووش هالحماس بالروايه~>فتحت المنتدى اشيك عليها لقيت إبداااااااااع مشاعل لاتقطعين اتوقع روايتك القادمه اذا كتب رربي قوويه ورااااااح تكسررر الدنياااا وحابه اهنئيك ع عنوان روايتك جميل وملفت

 
 

 

عرض البوم صور شوشو الهنديه   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لباس
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t197336.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 19-12-17 12:48 AM
Untitled document This thread Refback 23-10-15 11:41 AM


الساعة الآن 06:14 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية