كاتب الموضوع :
عجااايب
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
رد: رواية نبي رد الثنا الفصل الثامن والاربعون
ان شاء الله تستمتعون بالقراءه..
..البارت الخمسون والاخير..
قالها بنبرة صوت خاليه من اي معنى وكانه يبغى يتخلص مني وينام والفراغ الي تركه لي بسيط وغمض عيونه كأنه ماقال شي طالعت بالشباك مافي صوت والخوف الي كان بنفسي راح لان رماح راح ورجع لو في شي كان مارجع وهو لسى معاه النوم بس احساسي داخلي قلي خليه يندم ع كلمته خليك تعكسين تواقعاته ليش يقولها في برود خليه ماينام الليل وبعدين هي اخر مره تكونين بهذا القرب ابغى استغل الفرصه وبنفس الوقت عذر حلو خايفه بس الاقوى بكل شي اني ابغى يحس بالكلمه الي قالها مشيت بخطوات وكانها متردد وجلست ع طرف السرير وانا معطيته ظهري لما جلست حسيت ان حتى انا بندم ع الفكره المجنونه هذي بس لما لف للجهه الثانيه زاد اصرار ارجع ثقتي بنفسي والله مااخليه ينام انسدحت وانا بعد معطيته ظهري مثله بس ماغمضت عيوني نفسي اقوم واطفي النور بس كذا يعني اني مو خايفه انشدت اعصابي وحسيت بقهر لما سمعت انفاسه منظمه قلت بسرعه""رماح تسمع الصوت روح شوف""
مافي ولا صوت بس ماراح ينام يبغى ينام يروح غرفته مو هنا قال بصوت مو واضح فيه النوم""مافي تتوهمين""
استغربت ان صوته مو واضح فيه النوم او النعاس او الكسل حتى حسيت بانتصار يعني يمثل انه نايم حلو مره حلو قلت وانا الف عليه وارفع راسي علشان اشوف وجهه ويدي ع كتفه""طيب تأكد مااقدر انام كذا""
حرك كتفه الي تحت يدي بمعني ابعديها وهو يقول""غمضي عيونك وتنامين""
قلت ابغى اجربه""مااقدر(وبتفكير مصطنع)قفلت باب الصاله ولا اروح اتأكد""
قال بختصار""مقفل""
حسيت بطفش منه منجده مااثر فيه اساسا من متى ورماح يهتم رجعت انسدحت واعطيته ظهري راح احاول اخر محاوله ان مانفع راح اقوم وانسدح ع سريري اساسا من متى ااثر فيه حسيت ثقتي بنفسي اهتزت كيف جات الفكره براسي اساسا اش كان فيه عقلي اكيد الصداع اثر علي جلست بحده جلس بعد رماح وقال""اش فيك قلت لك مسكر الباب""
طالعت فيه ثواني ورجعت طالعت قدام وقلت بشك مصطنع""مافي اصوات""
كان عذري بعد عذري التافه الاول الي خلاني انسدح عنده قال بعد صمت وكأنه يركز سمعه""يمكن سمعو اصواتنا علشان كذا سكتو""
طالعت في بطرف عيوني وبعدها ثبتت عيوني ع الباب وقلت""يمكن راحو""
قال""يمكن""
كانت اخر محاوله اذا يبغاني اكون جنبه او لا وكان رده واضح نزلت رجولي ع الارض وقلت من بين اسناني""الحين اقدر انام""
قال""اذا تقدرين تنامين انسدحي ليش تقومين""
اللتفت عليه بسرعه بعفويه كان واضح عليه انه يبغاني اقوم ليش الحين يقولي نامي حركت راسي بطريقة لا وانا اقوم ع الاقل حسست نفسي او بمعنى اصح لعبت ع نفسي اني انا الي قمت مو هو ماقدرت انسدح ع سريري حاسه بضغط كبير ع قلبي حاسه ان موقف اليوم ماعبرت عن شعوري كثير بس بكيت الحين حاسه بسخط من كلامه الاول ومن تصرفه الحين شكل منجده مقرر انه ينهي علاقته فيني ولا جاء الا علشان انا اتصلت ع بيتهم لو ماتكلمت كان مو موجود الحين ومواساه لنفسي جلست ع الارض من الجهه الثانيه لسريري واحسس نفسي ان محد موجود بالغرفه وهذا كان تعزيز لنفسي ولكرامتي هو مايبغاني ع سريره انا ماابغاه بالغرفه كلها بعد ثواني اللتفت لما حسيت برماح جلس جنبي بدون مايقول حرف وانا بعد ماتكلمت كانت لحظة صمت مشتركه كنت مثبته عيوني قدام ماطالعت فيه ابدا بعد وقت قال""لدرجه هذي خايفه""
حركت راسي بطريقة ايوه خايفه من بعدين خايفه لما ينهي العلاقه منجد لما افكر فيه واتمناه وهو بيوم كان جنبي بدون مااحس بوجوده خايفه من نفسي من شعوري الحين تأثرت وهو ماقال بصريح العباره كيف لو طلق راح تكون ايام قاسيه انا عارفه خايفه اني احاول وهو حرام علي وخايفه حتى الغرفه هذي تكون فيها ذكريات لنا او بالاصح لرماح اذا ماابغى افكر فيه اروح وين ماخلى لي مكان قال رماح بصوت حنون وهو ياخذ يدي""لا تخافين انا عندك""
لين متى طيب عضيت ع شفايفي بقوه مو فاهمني حركت راسي بطريقة طيب هو يقول مسؤل عني حتى يرجع اخوي بس مو مسؤل عن تفهمي ومعذور سحبت يدي من يده رجعت شعري ورا اذني كعذر لسحب يدي وحطيتها بحضني وحاولت اقول باكثر صوت عادي""خلاص نام""
احنى ظهره شوي علشان يكون وجهه قدام وجهي وقال""وانتي""
طالعت فيه انا مااقدر انام حتى تطلع من هنا قلت بهدوء""بنام بعد شوي""
حط يده وراي ع السرير وارتفع وسحب مخدتين من سريري وحطها ع الارض وقال""يلله نامي""
كانت الارض مفروشه بسجاده يعني مو ع الارض وسحب الغطا بعد بانسياغ لكلامه انسدحت ع المخده الاقرب مني وهي الي عند السرير وهو انسدح ع المخده الي جنب الجدار كان الفراغ بين السرير والجدار كبير بس مو مره بس اكبر من سرير نجود تغطيت وطالعت بالسقف وانا اتكتف بنوصل لايش كذا مليت قال رماح بصوت حسيته بعيد""زمان يوم كنت طفل كنت انسدح ع سريري حتى تقفل امي الغرفه وانسدح ع الارض كنت مااحب السرير""
طالعت فيه كان هو بعد يطالع بالسقف وكانه يشوف نفسه زمان قلت بستغراب واهتمام""ليش ماتحبه""
طبعا اهتمام بالكلام فكرت انه طاح منه وهو صغير ع شي وجرحه وبعده تعقد ضحك ضحكه قصيره وقال""كنت احسه للبنات بس والرجال ينامون بالارض""
ضحكت بخفه لاني تفاجاءة وقلت""من وين جبت هذي المعلومه الفريده""
ركى ع مخدته وصار مطل علي وقال بنبرة صوت مستمتعه""من عقلي مثل الحذياه بس للبنات""
ياهذي الافكار ضحكت من قلبي متخيلته وهو صغير والله خشن بزياده يبغى يثبت من هو صغير انه رجال فديته والله انه رجال من طلع من بطن امه في احد بيكون مثله سكتت عن الضحك وانا اطالع فيه وحتى وهو متبهذل كذا ينبض رجوله قلت""يعني عيالك بتعلمهم هذي المعلومات""
مافي رجال بيكون غيره رجع شعري ورا اذني وسحب يده لرقبتي ورسم عليها خطوط وهميه مثل السلسال حتى بداية صدري وقال بنبرة صوت حالمه""اذا كنتي انتي امهم""
نسيت كل شي كل شي حسيت الجو توتر من قلت عيالك وندمت عليها ليش قلتها وحركت يده خلتني اشد اعصابي بس بلذه بس كلامه كان احلى غزل سمعته بحياتي حسيت باحساس ثقيل ملى قلبي وكأن تفجر حبه بروحي كانت دقات قلبي سريعه لدرجة واضح النبض بصدري وعيونه كانت ع يده يعني اكيد يشوف ويحس فيها ماعرفت اش اقول له احس كل الحروف مالها معنى الحين رفع عيونه بشويش حتى وصلت عيوني والتقت عيوننا كانت نظراته عميقه وطلب خلت قلبي يرفرف بصدري وكانه يبغى يطلع قرب وجهه اكثر من وجهي وسحب يده من بداية صدري لذقني برقه وبطئ شديد ومرر اصبعه ع حدود ذقني ووصل لقلبي وروحي كل حركه منه كانت عيونه لسى بعيوني كنت مسترخيه بمكاني ماسويت ولا حركه حتى كنت بلحظات اكتم انفاسي من غير مااحس كان مصر انه يسمع جوابي كان واضح بنظره انه ينتظر جوابي بس كنت احس لساني ثقيل مو عارفه اش اقول مو موعارفه اش اقرر كنت مقرره ومخلصه بس ماني عارفه كيف اقولها او كيف ابينها قال بنبرة صوت منخفظه خاصه جدا""من اول ماشغلتي النور وشفتك""
كان واضح باقي الكلام بعيونه وبنفسه العميق الي اخذه بسرعه حاولت اتذكر اش لابسه وش مسويه بشعري وحاطه مكياج او لا كنت لابسه لبس قديم بنسبه لي مافي اي شي يلفت النظر وشعري غسلته وجف وحده ومافي اي مكياج بوجهي هذا الشي زادني حب له وزادني تفاني من غير مااسوي شي او اهتم بنفسي شافني كذا حلوه بعيونه ابتسمت بعشق له وانا اميل راسي بتجاه يده ولان يده كانت اليسار فميلت وجهي بالاتجاه يده يعني بالتجاه المعاكس له فلف وجهي باصابع يده برشاقه وصار مقابل لوجهه الي قريب مني وقال وهو فهم حركتي انها موافقه له وعيونه كانت تلمع قالها وكأنها وعد""ماراح انسى هذا اليوم رؤيا""
غمضت عيوني من الخجل الي حاسه فيه بس قلت بوعد مثله""ولا انا""
راح اتذكر هذا اليوم راح يكون شي مميز بحياتنا قال وهو يمرر اصبعه ع رموشي بخفه ورشاقه""انتي ولا ايش""
حسيت بحميميه وانا احس بانفاسه ع وجهي كانت نبرة صوته تدل ع انه يبغى يسمعها مني قلت بتلعثم بدون ماافتح عيوني وانا احس ان نظره ع كل شي في وجهي""ماانسى""حسيت اجابتي ماتفيد شي وغبيه بعد فزاد كمية الخجل لدرجة غطيت بيديني وجهي وانا اعض شفايفي بقوه قال وهو يبعد يديني ع وجهي برقه""طالعي فيني رؤيا""
حركت راسي بطريقة لا وانا اضغط يدي ع وجهي علشان مايحركها قال بنبرة صوت حانيه ومطمنه""ماراح يصير شي الا برضاك رؤيا طالعي فيني""
بعدت يدي شوي عن عيوني بس ماشلتها كلها وطالعت فيه بنظره جانبيه كنت مع احساسي العميق بوجوده وبسلطته علي الا اني حاسه بعد انه حاس بوجودي وقربي وهذا اعطاني الشجاعه ابعد يدي عن وجهي كليا بس مارفعت عيوني بعيونه كان يحتاج طاقه ثانيه قال وواضح بصوته الابتسامه""رؤيا طالعي فيني""
كان اصراره مع نبرة صوته اعطتني دافع ارفع عيوني بعيونه لما التقت نظراتنا حسيت برجفه بكامل جسمي بكل خليه من جسمي بكل مساحه من روحي كانت نظراته نظرات حب وحنان وتفهم واحتواء حسيت قلبي توقف لثواني ورجع بسرعه كبيره انسدح ع مخدته ولفني له بشوية خشونه حسستني بعمق رجولته وذكرتني بانوثتي طالع في كل جزء في وجهي وكأنه يبغى يحفظه ويثبته بذاكرته مد ذراعه وحطه ع ظهري وضغط ع يده وقربني منه حسيت بقشعريره بعمودي الفقري وهو يطالع بعيوني وينتقل من عيون لعيون بتركيز وكانه يبغى يدخل جواتي ويعرف كل شي قرب وجهه مني وباس جبهتي برقه وببطئ غمضت عيوني وانا حالمه مو مصدقه ان هذا رماح حاسه انه عاشق لما بعد راسه فتحت عيوني واتوقع كل الاحاسيس الي حاسه فيه الحين موجوده بعيوني ماقدرت اخبيها اساسا ماحاولت اخبيها خليه يشوف ويعرف ايش مكانته عندي قال ببحه وهو يرسم حواجبي الثنتين""انتي جميله""
وسحبني لحضنه سجني بين ذراعيه كان شادني ع صدره بس عقلي اشتغل فجاءه وكانه كان منوم وفجاءه رجع للواقع لما قال جميله تذكرت جميله زوجة حامد وسفرهم ومن سفرهم وردة فعلي ولما جاء هنا كل شي جاني دفعه وحده وعرفة اش يقصد بالمعنى الحقيقي لوعده انه ماينسى اليوم هذا ايش بالتحديد نفضت نفسي منه بقوه وقمت واقفه وقلت وانا اخذ انفاسي من الصدمه""اطلع""
كان واضح عليه انه مو فاهم شي اساسا مو مستوعب كلامي فجاءه كذا قلت بصراخ وانا ااشر ع الباب""اطلع برا""
جلس بشويش ونظره مثبت علي وكانه مو مصدق قلت بصوت واضحه فيه رجفة الغضب""اطلع اطلع""
علشان يصدق قام ووقف قدامي توقعت يسأل ليش وكنت مستعده لتهم والسب الي موجهتها له بس هو طالع فيني ثواني بنظرات غريبه بس الي فهمت من حركته الاستصغار مشى ومر من جنبي بدون مايرف لي جفن اللتفت عليه فتح باب الغرفه وقبل مايطلع منها مسكت الباب واول ماطلع سكرت الغرفه بقوتي كلها لدرجة اهتز الباب وقفلته بالمفتاح لين اخره وانا ارتجف من الغضب ومن البكى رميت نفسي ع سريري واطلقت العنان لنفسي كل ماحسيت اني هديت ارجع حاسه بخيانه كبيره منه ماكان بيغير رايه وهذي الليله ماكانت راح تعني له شي مجرد تجاذب قالها من اول ماشفتك يعني مو احساس وروح مجرد تجاذب من تزوجنا وهو ماسك نفسه للحين بس لما تأكد اني بنتهي من حياته فكر انه ماراح يخسر شي وطبعا قالها ماراح يصير شي الي بموافقتك يعني كيفك وانتي تحملي النتايج دخلت الحمام اغسل وجهي علشان اهدى بس لما شفت وجهي بالمرايه زاد بكاي كان يلعب علي والله يلعب ع الاقل كان قال تعالي البيت مو هنا في بيتنا رميت المويه ع المرايه وطلعت من الحمام كنت بغلط مع انه تعبير غلط كيف اغلط مع زوجي بس هو تعبير مجازي كنت راح اغلط اخذت نفس عميق وطلعت الهواء من صدري دفعه وحده وحطيت يدي ع وجهي غبيه وطول عمري راح اكون غبيه هو عنده وحده يحبها مهما كانت علاقته فيك ليش كذا انا ليش لفيت ودفنت وجهي بالمخده بس بالاخير وقفته عند حده حتى مافكر يسأل ليش غيرتي رايك يحاول اي كلمه كان عارف اني فهمت واختصر ع نفسه وطلع مهما تضايق اليوم ماراح يوصل لمقدار الالم الي حسيت فيه بس الشي الوحيد الي متسأله عنه وودي اعرف الاجابه شلون لو ماوقفته شلون بتكون ردة فعله بعدين بس الافضل اني مااعرف لاني ابدا مو ناقصه مسحت خدي وانا عارفه انها مو اخر مره امسح فيها خدي اليوم سمعت اذان الفجر كررت وراه حتى ابعد تفكيري بس بنصه فكرت ان رماح اكيد الحين رايح المسجد اش احساسه عن تصرفي بنسبه لي مفتخره وحتى لو متأخر اني بعدته عني لنا كم من تزوجنا قلت ماابغى الا باحساي ولا لا ماراح يكررها اساسا اذا سمعتي باسمه هذا الاسبوع فهذا انجاز حتى يجي اخوي وينهي السالفه قمت دخلت الحمام وضيت وطلعت وقفت عند باب الحمام وعيوني ع المخاد الي بالارض مهما ادعي اني مفتخره واني تجاوزتها احساس بداخلي يموت وهو يتألم واحساس يقول لي مو لازم نفكر ببكره نعيش حياتنا بعفويه الي يصير يصير دامه مو حرام كان تغير شي مو معقوله بتنتهي كذا مهما كان نذل كيف رماح رجعت الدموع تنزل بغزاره حاسه بندم ع اسلوبي القاسي معاه مع ان هذا اقل من جزاء وهو ماقصر علي احساس متناقض يعيش جواتي حاولت اتماسك وقدرت صليت الفجر ورجعت انسدحت ع السرير وانا حاسه بجوع بس مانفسي بشي ولا ابغى اطلع من الغرفه ابغى انام وبس غمضت عيوني وشفت صورة رماح قدامي فتحت عيوني وانا اتنهد بكل مكان خوفي الاول تحقق وفي كل شي كان موجود واذا مو موجود بالمكان نفسه كان عقلي مشغول فيه بالمكان هذا الشي الوحيد الي جديد علي هو الدار قمت واخذت قرآن نجود براجع الي حافظته انا عارفه ان مافي يشغلني عنه من غير مااحس ارجع له بس الشي الي يبغى له تركيز مثل المراجعه مااتوقع يجي في بالي بعد ماخلصت طلعت من الغرفه مااتوقع يجلس ومااتوقع انه فكر حتى ومنجد ماكن احد موجود بالمكان وتذكرت صوت امس وتذكرت ان في اغراض بالمجلس وبابه مايتقفل فتحت باب الصاله بالمفتاح الي تحت عند الباب يعني سكره ودخله من تحت الباب طلعت ودخلت المجلس مافي شي ناقص ولا واضح اثار لاحد دخل رحت ورا غرفتي مكان الشباك ولقيت كور كثير صغيره نزلت واخذت وحده من الكور هذي الاثار الي قال عنها رماح انها مو لشخص واحد يعني كان يخوفني بس ولا مايشوفها بليل اقنعتني الاولى كيف مايشوف ولانوار شغاله يعني لما ناداني انام معاه ع السرير ماكان يبغى يفتك مني كان قال انها لاطفال بس ماراح اصدقه فاختار الطريقه الاسهل وخوفني رميت الكوره بالارض ودخلت الصاله وانا فكري مشغول ليش اش بيستفيد من ترعيبي يبغى احسسه دايما اني محتاجه له وضروري وجوده جنبي هذا يشبع غروره دخلت المطبخ وتفاجأة بالكيس الموجود واسم مطعم عليه فطور جابه رماح متى اللتفت ادور عليه بالمطبخ بس مو موجود رجعت دقات قلبي منتظمه حطه وراح بس لما طلعت من المطبخ والكيس بيدي شفت رماح طالع من حمام الضيوف
|