المنتدى :
القسم الرياضي
شريكات النجاح
شريكات الحياة، كن أيضاَ شريكات في التشجيع على المدرجات ومهنئات على أرض الملعب.
حَفَلَ مونديال البرازيل بالكثير من الصور المُشرقة، ليس فقط على صعيد المستوى الفني، أو غزارة الأهداف فحسب، بل في احتفالات اللاعبين بالأهداف، ودخول شريكات حياتهم من صديقات وزوجات في هذه الاحتفالات، حتى الأطفال الصغار ساهموا في الوقوف إلى جانب الآباء في مهماتهم الجسام.
نزلت زوجات وصديقات أغلب لاعبي منتخب ألمانيا ليشاركن رجالهن بإكليل المجد والغار.
سيلويا كلوزه وزوجها البطل يحتفلان مع ابنيهما بالكأس الذهبية.
* شورله مع صديقته مونتانا يورك.
* شفاينشتايغر بعد أن أنهى معركة الماراكانا بنجاح يتلقى التهاني من صديقته سارة براندير.
* لينا غيريك صديقة سامي خضيرة تتعرف على ميدالية المجد التي حصل عليها اللاعب الألماني.
* دانيلا لوف تهنئ زوجها على أعظم إنجاز مهني حققه في تاريخه.
سمح لويس فان غال مدرب منتخب هولندا للاعبيه بمقابلة زوجاتهم وصديقاتهم على هامش مباريات المونديال، ولم يكتفِ المدرب، الذي أحرز المركز الثالث، بذلك بل سمح للاعبين بإنزال أطفالهم في وقت محدد من بعض التمارين.
*ديريك كويت مع زوجته جيرترود وابنهما خلال إحدى حصص تدريب المنتخب الهولندي.
* نايل دي يونغ يحييّ ليلى ابنة زميله فان بيرسي.
* روبن وفان بيرسي يحتفلان مع أولادهما.
* لوكا روبن تواسي ابنها بيرندين إيليرت روبن بخروج والده من نصف نهائي كأس العالم.
* ليلى فان بيرسي حضرت تمارين والدها في أكثر من مناسبة.
* زوجات وصديقات بعض لاعبي منتخب فرنسا كن نجمات أيضاً لكن على المدرجات.
* أنطونيا روكوزا دأبت على حضور مباريات زوجها ميسي مع ابنهما تياغو.
* هذه المرة كان جيرار بيكيه على المدرجات وشاكيرا في الملعب.
|