كاتب الموضوع :
كَيــدْ
المنتدى :
الروايات المغلقة
رد: قيودٌ بلا أغلال عانقت القدر
مساء/ صباح الخير..
غزل.. معقولة هذا ابو..! والله للحين ماني مستوعبة.. وين ابوّته ذا..!
صراحة احس بعطف عليها.. صحيح انها
ضيعت شرفها لو ايش ماكان عذرها ما تنعذر..
بس واضح وضوح الشمس تعطشها لحنان
من ايٍّ كان.. حتى لو ماكان سلطان كانت
رح تتعلق بأي خيط حتى لو كان هش..
بس اللي مو فاهمته.. هي ضيعت شرفها قبل
يملك عليها سلطان والا بعد؟؟ اذكر انك قد
جبتي تلميحه بس ما اذكر بأي بارت😁
.
.
أحمد .. شاللي يدور عليه عند سلطان..! اصلًا
سلطان ايش شغله.. يعني مؤسس له شركة والا
كان يشتغل عند عمه؟؟
بس غزل ضعفها ينرفزنييي ابي اعطيها كم بوكس
عشان تتعدل وتعدل حالها.. حاجتها لسلطان
واضحة.. ومع كذا تناقض نفسها.. عالطاري..
كم قد لهم متزوجين؟؟
،
أدهم "وقتها في القدومِ كان خطأً! خطأً بدرجةٍ تجعله لا يُدرك ما الذي عليْه فعله. إنها لا تعلم شيئًا، لا تدركُ شيئًا ولا تفقهُ معنى ما تقومُ به، لو أنها فقط تعلم، لكانت قدماها لم تتقدما نحو بيتِه خطوة، ولكان صوتها لم ينبعث إلى أذناه عبر الهاتفِ ليلة، لكان رجاؤها في الإلتجاء إليْه مات قبل أن يصعد مع موجاتِ صوتها، لكنها لا تدرك، واللهِ لم تُدرِك شيئًا وإلا لكانت تخلّت عن اسمهِ من أول بادرةِ ألمْ. "
شو ها.. وش اللي ما تعرفه إلين..! معقولة
أدهم مو اخوها؟؟ بس لو ماكان اخوها وش
اللي يخلي امها تجي وتقولها كذا..!
معقولة عشان تنتقم من ادهم واهله استخدمت إلين كـ وسيلة لإنتقامها..! بس
تحليل الـ DNA ..!
صراحة سالفتهم كل مالها تتعقد..! اول
شيء وش السبب اللي خلا عبدالله يرد إلين
للدار وهي عمرها 15 .. وكيف عرفها ادهم..
وش اللي وصله لها.. يمكن كان هو كمان
في الدار نفسها..! او احد دلّه عليها.. او
شافها صدفة وعجبته قال اتحرش فيها؟
وبعدها جات امها لعندها وقالت انتي
بنتي واسمك نجلاء وعطتها صورة من
بطاقة العائلة بعد ما سوو التحليل.. بس
اذا كانت سوت مع امها التحليل.. فهذا يثبت انو هي امها الحقيقة.. بس ابوها مين..! اذا كان ابوها هو نفسه ابو ادهم.. فـ ليش خايفين.. ويقولوا انها بتجيب لهم
مصايب.. وانها ماتعرف عن شيء..!
،
"نظرت سُهى إليها ببرودٍ وهي تعتصر قلبها وتُخرج صوتها حادًا قاسيًا، لتُردف : أو أقول ، الأفضل ما ترجعين ... فكري مرة ومرتين لأنك ما تدرين بالضبط وش عواقب اللي تسوينه، أنتِ ترمين بنفسك يا بنت "
..
"حضُورها اليومَ لا تُنكر أنّه هزّها وأرآها لوحةً من الخذلانِ الذي لا ينشطرُ لاثنين ولا يوازيهِ خُذلان. عاتبةٌ أنا عليكَ يا أدهم لأنكَ لم تكُن تقصد تكدّس الخيبات في مقلتيها ؛ لكنّك فعلت. عاتبةٌ أنا على طيشِك الذي آوَى بهَا كل تلك السنين في قوقعةِ الرضا دون أن يكُون فيها حقيقةً، هي لم تمتلك القناعةَ أبدًا، ولو امتلكته مرةً ما كانت لتجيء اليوم. "
..
"جلوسها الآن أمامها يجعلها تُدرك أنها لا تعلم شيئًا، علِمت النصف واعتمدت على هذا النصف وصدّقت محاسن الحياةِ به. "
*علامة استفهام كبر راسك*
حاولت افهم بس ماش..!
..
"كاد ينسى ملامحَ الطفلةِ التي كانت ترمقهُ بخوفٍ ونفور . . والآن ؛ لم يستطِع منع نفسهِ من النظر إليْها ما إن جاء، لم يستطِع منع نفسها من سرِقةِ جزءٍ من ملامحها حتى يُجدد بها الصورةَ السابقة،"
،
"بلل أدهم شفتيهِ وهو يرفعُ رأسه قليلًا للأعلى، آخر الحلولِ الكيْ، وإلين لا تُدرك أنّ وباءً أصابها، وباءُ الثقةِ بهِ والرغبةِ في العيشِ معه. لم يرَها منذ فترةٍ طويلةٍ بطولِ الليالي التي كان ينامُ فيها وحيدًا يُشاركه الفراغُ معيشته، لم يرَها منذ سنواتٍ يتحجّر المُضيُّ فيها وتطُول بعثرتها، كاد ينسى ملامحها التي رسخت في دماغهِ طفولية لم تكتمل معالمُ الأنوثةِ فيها، كاد ينسى ملامحَ الطفلةِ التي كانت ترمقهُ بخوفٍ ونفور . . والآن ؛ لم يستطِع منع نفسهِ من النظر إليْها ما إن جاء، لم يستطِع منع نفسها من سرِقةِ جزءٍ من ملامحها حتى يُجدد بها الصورةَ السابقة، رمقَها ما إن وقف أمام الباب دون أن تنتبه هي وسهى إليْه، رمقَها لدقيقةٍ لا يظهر منها سوَى وجهها والطرحةُ تلتف حولَ رأسها لتظهرَ لهُ بشرتها وملامحها التي ما تغيرَت سوَى أنها ازدادت حلاوةً وجمالًا، ملامحها التي تغطّت بطبقةٍ رقيقةٍ من المكياجِ لم يفقدها هويتها، ملامحها التي نضجَت بعيدًا عن كلّ صعوباتِ الحياةِ لتجيئها محملةً بكلّ الخذلانِ خلالَ وقتٍ قصيرٍ جعلها تنسى كلّ السنواتِ الماضِياتِ الجارياتِ على صفيحةِ عينيها التي تنطفِئُ أمامها الهويّة وتنسى الأوطانُ مُسمّاها والبلدان تغرق في موجِها.
أغمَض عينيه وهو يُعزّي غُربتها وغُربته، إن كان سيكُون في عينيها منحلّ الأخلاقِ فليكُن، يكفيه جلالًا أنه - سيكُون في عينيها -. "
الحين هذا كلام واحد عن أخته..! بس ارجع
واغير كلامي و اقول انها اخته.. لأني بصراحة احترت..
اذا ما كانت اخته فـ ليش يوم مات ابوه دق
عليها وكان يبيها تجي عنده ..اذا هو رافضها هالقد ليش دق عليها..!
،
"كيف لصوتكِ أن يتمدد حُزنهُ بهذا الشكل وتتقلّص فيهِ الحياةُ ولا يُخْشِع عينًا في بُكائها عليْه؟ كيفَ لقلبٍ تعبرهُ آهاتُ أنثى ولا يتحشرج به؟ . ."
* هنا علامة استفهام كبر راسي*
..
"أدهم بكلّ القسوةِ التي يمتلكها، هتف : أنتِ اللي تعطين مجال لغيرك عشان يعتبرِك لعبة ، بالرغم من كل اللي كان قبل سنوات بعدك تفكرين فيني؟ كأخ؟ . . ترخصين نفسك بهالطريقة؟ "
تفكرين فيني ؟كأخ؟ يعني لو انك كتبتيها
متواصله كنت بقول انو مستنكر .. بس
حطيتي علامتين استفهام.. بس كلمة " كأخ" كأنه يبي ينبهها انو لو كان اخوها ماكان تحرش فيها.. ولا رفضها بالقسوة
ذي..
؛
"صوتُكِ لا يصل عقلي عن طريقِ أذناي، صوتكِ يتسلل عبر مساماتي ويختلط مع دمي، يصلُ قلبي ويُشارك في دورتي الدموية. "
هنو.. بالله عليك فكينا من حركات النص كم هذي حقتكم يالكاتبات.. احس راسي انشق نصين.. نص يقول أدهم اخوها ونص يقول من حديث نفسه ماهو اخوها.. وبعديييييييييين< تصارخ عليك👊
.
.
سلمان.. اول ما قرأت الموقف قلت اكيد له
يد باللي صار.. بس بعد ما قريته مره ثانية
مدري ليش استبعدته.. يعني يمكن ماله
يد بالموضوع.. بس برضوا يمكن كان يعرف باللي ناويه احمد بس ما منعه.. او يمكن
خطتهم كذا يعني كـ تهديد لسلطان..
اول شيء الرسايل وبعدها الحادث.. بس
احس الجملة ذي "تنهد وهو يرميه على سطح المكتب دون مبالاةٍ وهو يهتف بصوتٍ أجوف اصتدم بجدران الغرفةِ ليرتدّ إليه : بسلامة!!! وش كثر أنت غبي يا أحمد" تقولي انه له يد بالموضوع..
..
"ردّ عليْه وكأنّه يحتاج الآن لمجابهةٍ في الكلام! لكنّه بالفعل يريد أن يجابهه، لا بأس في ذلك مع الذي لم يصدق فيه ما سمع ورأى حتى الآن. "
هنا سلمان مدري سليمان يعترف باللي
سواه ويسويه حاليًا👌
..
"عناد يتجاهل سؤالهُ ويُلقي عليه سؤالًا آخر : مين هو تميم؟ "
وهنا بدأت اول خيوط تمييم توضح.. واللي هي عرفنا انه له صلة بسليمان واحمد..
بس احس باقي ابطال لساتهم بقراطيسهم للحين.. يعني رئيسهم و من اي دولة وكيف يتلقون الأوامر منه و اذا بينهم وسيط او
لا.. لأنو ما صارت الأشياء ذي الا بعد ما
اكتشف سلطان انو سلمان هو اللي قتل ابوه.. ويمكن تكون خطة من سلمان وقتها وسوى نفسه يكلم وقال الكلام هذاك عشان يحمي سلطان من القاتل الحقيقي ويحميه من متاهات كثيرة.. سلمان مايقدر يأذي عناد وسلطان.. لأنو حتى لو كره اخوه بس
يبقى هو اللي رباهم.. شوفي مدري وش
طرى على بالي.. بس صراحة حسيته توقع
خطير<< الثقه😎 المهم.. التوقع هو انو سلمان يشتغل عميل سري في السلك العسكري عشان يكتشف قاتل اخوه👌
بس يختي وين ودا ليلى..! لالا هذا
مجرم حقيقي<< ارسي لك على راي
بس وش عنده سلمان يقول لعناد غبي..
وشو له يسب😒
.
.
شيهان.. الحين ذي النتفة الكئيبة جابت
راسك😏 خلف الله عليك بس✋
أسيل.. "رغم إهاناتي نحوك إلا أنّك تجعلني في كل مرةٍ أستشعر مدى كوني حقيرة بدرجةٍ لا تسمح لك بالمغفرة،"
هماك عارفة انك حقيرة..!
بس مو هي كانت تنفر من لمساته.. الحين
اشوف شياطينها هجدت شكلها اسلمت والله اعلم.. لأني توقعت معركة داحس والغبرا تنعاد في ليلة زواجهم..
.
.
غزل.. حلو انها اقتنعت بأنها تثق بسلطان.. ويمكن تتعلق فيه مثل ما قال😁
.
.
ديما.. ياعزتي لش.. اتمنى انو ما يكتشف سيف حملها الحين وانو ما يصير للبيبي شيء.. توها ما فرحت فيه.. بس لو اكتشفه ردة فعله رح تكون عنيفة.. بس رح تهزه فعلتها ويمكن يصحى على نفسه ويدرك انو اذا ما لان معها شوي وترك استعباده لها انو رح يخسرها.. لأنو طاقتها بالصبر بدأت تنفد..
،
،
المقتطفات..
"ارتفع صدرها بذعرٍ في شكلِ شهيقٍ متعرقلٍ ليهبطَ بانفعالِ زفيرٍ تائـه، بحثت عن صوتها وعن الأبجديات تحاول الرد بشيء، وما إن وجدت صوتها حتى همست : يدي "
غزل، إلين
،
"بالرغمِ من سكُونِ صوتِها، حركتها، بالرغم من سكونِ أنينها، إلا أنه يدرك أنّها تبكي بصمتٍ تحت مفرشها، تبكي كما كلّ يوم. "
جيهان او جنان..
وسلامتش.. هذرت واجد ادري..🌚
|