كاتب الموضوع :
كَيــدْ
المنتدى :
الروايات المغلقة
رد: قيودٌ بلا أغلال عانقت القدر
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبها |
سلمت يمناكِ كيد ،، وكانت قراءة ممتعة .🍃
غزل .. فعلاً أعظم الله أجرك في
فقد حنان وسعادة وأمان لم تحسني الحفاظ عليهم .
سلطان واحساسه بالغدر جعله يختار العقاب الخاطيء
ديمة ،، والله قاهرتني ..( ما تنعطى وجهه )
جنان .. اتضحت الصورة أمامها ..وعلمت سر جفاء أمجد نحوها
هي ضحية زواج المسيار لكنها في الأخير ابنة شرعية
ولا ذنب لها فيما يحيكه الكِبار . وظلم لها معاملتها بجفاء
جيهان ..( هي شريّة من غير شي ، واليوم زودها حبيتين )
قفلة مخيفة ومرعبة .. الله يستر .
كل الشكر والتقدير مبدعتنا كيد
بانتظارك .🍃🌸🍃
|
ربي يسلمك ويخليك ، الحمدلله وهو أمتعكم ()
سلطان ما كــان عنده اختيار ثاني! طبيعة أي انسان إنه ما يتجاوز الخداع ببساطة من شخص يبغضه فكيف من غنسانة تعتبر " زوجته " ويعطف عليها! ردّة فعله تعتبر ألطف من أي رد ثاني! كان ممكن تلاقي منّه وجه أقسى بس زين وقف عنده على كذا وأكيد غزل كان بيكون لها رأي ثاني لو إنّ مالها ماضي تخاف منه ، خوفها حاليًا من الزواج نفسه ماهو من سلطان :/
هههههههههههههههه قليلة عليه سيف تراها ثلاث سنين متحملته ماهي قليلة عشان تقط نفسها بحضنه أول ما يعبر عن مشاعره لها!
جنـان مالها ذنب، وأمجد أكيد بعقله مقتنع بهالشيء بس هو واضح إنه مقهور على أخته - مثل ما يقول - وعاجز يتقبلها
العفو يا ستّي يسلملي هالانتظار يارب ()
|