كاتب الموضوع :
كَيــدْ
المنتدى :
الروايات المغلقة
أسعد الله أوقاتك أختي كيد وجميع القارئات ..
يعجز اللسان على الرد أمام روعة حروفك ..
ونشعر بالضآلة أمام فخامة كتابتك ...
لكن قد يفي قليلا دعاؤنا لكِ بالتوفيق والسداد يا مبدعة .
جزئية اليوم أصابني بخيبة أمل كبيييرة من الغزل !!
توهمت للحظة أن الغزل قد تكون عوناً لغيداء في مواجهة شر
(ساره) وتساعدها في أخذ الحيطة والحذر من هكذا زميلات
لكونها تعرضت فيما يبدو لغدر وخداع من أحدهن ..
لكن صُدمت بتشجيعها لغيداء للذهاب للحفلة رغم علمها
برفض والدتها وأخيها لذلك !
وكذلك ربطها للسعادة في الحرية التامة في الخروج من
البيت وكأنها لم تلدغ هي من تلك الحرية المزعومة !!!
يوسف ..إنسان راقي إلى حد الوجع وحليم لدرجة العجب ..-
فلا أعجب من زوج علم بخيانة زوجته ثم ستر عليها
واستمر يعيش معها في ذات البيت - !!
فكظمه إذاً لغيظه أمام سوء أدب بدر ووقاحته يُعدُّ شيئاً يسيراً.
بالنسبة إليه ..!
إلين .. إلى الآن الماضي غامض بالنسبة لنا .كيف وصل أدهم
إليها في الميتم وأين تحرش بها داخل الميتم أم خارجه ؟؟
ولمَ بعد هذا التحرش المتكرر منه وسوء أخلاقه
أصرت أن تعيش معه ؟ ألا يعتبر أمراً مستغرباً ؟
تساؤلات كثيرة حول الواقعة بإذن الله نجد إجاباتها عند مبدعتنا كيد.
سليمان .. (وش جابك عند مسجد سلطان ؟ )
الله يستر منك ..
أدهم ... كان يرى عيني متعب من خلال عيني شاهين
ولذلك كان يشعر بالإنجذاب نحوه ..
خلال هذه الجلسات المتكررة سيكتشف شاهين حقيقة
أدهم وهل هو من أوقع أخاه في حفرة المخدرات أم لا ؟؟؟
ديما ... لا يكون سيف كسر اصبعك ؟؟؟؟ 😄
كل الشكر والتقدير للمبدعة كيد .
وأسأل الله العلي القدير أن يفتح عليك
فتوح العارفين ..🍃🌸🍃
|