لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > مغامرات ليلاسية من وحي خيال الأعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

مغامرات ليلاسية من وحي خيال الأعضاء روايات اثارة و أكشن و مغامرات على نمط روايات مصرية للجيب


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-05-14, 04:43 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Apr 2014
العضوية: 266625
المشاركات: 9
الجنس ذكر
معدل التقييم: وائل حمد عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدYemen
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
وائل حمد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : وائل حمد المنتدى : مغامرات ليلاسية من وحي خيال الأعضاء
افتراضي رد: الطريق الى المملكه

 

الفصل الخامس معركه طاحنه بين المدرس رعد وهزام

وصل العمده في تلك اللحضه وراى سعيد مصاب وينزف دما فطلب من احد الحراس ان يستدعي طبيبا وما ان راى هزام حتى ارتعدت فرائسه

نظر اليه هزام وضحك هه هه هه

بدا جنود العمده يغضبون وقال قائدهم حاصروه

في تلك اللحضه انتفض هزام غاضبا واستل سيفه وهجم على قائد الحرس في المدينه وضربه ضربه حطم بها درعه الى نصفين وقذفه في الهواء ثلاثه امتار

صدم كل الحراس ولم يعودوا يقوو على الحراك اما قائد الحرس فقد اصيب بكسور بليغه في مختلف انحا جسده ولم يعد يقوى على الحراك

تقدم هزام من قائد الحرس ببطاء وهو يقول ثكلتك امك لقد حانت نهايتك

استل المدرس رعد سيفه وبدا ينتفض غضبا ونزع سترته ورفع كم قميصه وتقدم من هزام بسرعه ورفع السيف في وجهه
وخاطبه بنبره حاده قائلا هل تريد الموت هنا

ابتسم هزام بسخريه شديده وقال ابتعد عن طريقي ايها الاحمق وضربه ضربه شديده بسيفه ولكن المدرس رعد رده بسيفه بدون ان يتراجع الى الخلف

وبدات مبارزه شديده بين الاثنين

حمل العمده سعيد ونادا سيف وعمار قائلا اهربو ياولاد فالمكان خطر هنا وبدا العمده يهرب وهرب سعيد وعمار باتجاه منزل العمده
في تلك اللحضه حمل الجنود قائدهم وفروا واتجهوا الى منزل الطبيب

كانت المعركه شديده جدا فقد كانت قوتهم كبيره وقد كان الناس يرون سحابه غبار من بعيد تاتي من مكان اشتباكهم

تدمر عدد من المحلات في السوق وتعرضت البيوت في تلك المنطقه لاضرار مختلفه وبدا السكان يهربون من تلك المنطقه

كان سيف وعمار وسعيد يشاهدون المعركه من سطح بيت العمده حيث ان المنزل كان يتكون من خمسه ادوار

والعمده يشاهد معهم وكان العمده قد احضر طبيب لتضميد جراح سعيد

في تلك الاثنا بدا سيف وعمار وسعيد خائفين جدا اما ابن العمده وسام فقد كان يبكي ويقول هذا السفاح سيقتل المدرس رعد ثم يقتلنا

بدا العمده يهدا الاطفال ويقول مدرسكم شخص عظيم فقد تمكن قبل عشر سنوات وهو في السابعه عشر من عمره من القتال بكفائه ضد قائد مملكه العمالقه جلال واستمرت معركتهم ساعات وكان احد اهم اسباب انتصارنا وانسحاب الغزاه من ارضنا

قاطعه سيف وهو غاضب قائلا بحبوح توقف عن الكذب كيف لمدرس ان يهزم زعيم عصابه

ضحك العمده ورد عليه لا ادري سبب مجيئه الى هذه البلده للتدريس ولكن مدرسكم رعد هو قائد مقدمه الجيش وهو واحد من اركان الجيش الثلاثه

اصابه الدهشه سيف واصدقائه ان مدرسهم شخص عظيم وارتفعت معنوياتهم وبداوا ينادوا من السطح هيا يامدرس رعد اقتله بسرعه

حل المساء
في تلك اللحضه بدا كل من هزام ورعد منهكين واطلق هزام صافره فجاء حصانه مسرعا فركب عليه وغادر وهو يقول سننهي معركتنا في يوم اخر هه هه هه هه

لم يستطع رعد اللحاق به فقد نال منه الانهاك ونام في الطريق من شده التعب

عندما حل المساء ولم يعد الاطفال الى القريه توجه والد سيف الى المدينه لاحضارهم ولكن عندما وصل الى المدينه وجد عدد من المباني قد انهارت اما بشكل كلي او جزئي من شده المعركه

عرف والد سيف ان هناك معركه عنيفه جدا قد دارت في المدينه وبينما هو يسير في المدينه راى جثث افراد العصابه الثلاثه الذين قتلهم سعيد وهزام

تملكت الحيره والقلق والد سيف وبدا يتسائل في نفسه هل الاولاد بخير

بدا العمده قلق فقد توقفت المعركه لكن الاستاذ رعد لم يعد خرج بعض الحراس ليتفقدوا الامر فوجدوا والد سيف فنادوه هي انت ماذا تعمل عندك

تقدم والد سيف منهم وقال ابني يدرس في البلده ولكنه تاخر اليوم فجئت لاصطحبه
وجه الحارس الضوء الى وجهه وقال هل انت والد الاطفال الذين في منزل العمده

والد سيف اطمئن وتنفس الصعداوقال نعم وذهب الى منزل العمده

عندما وصل والد سيف الى منزل العمده اخبره العمده بكل شى وان افراد العصابه لابد ان يستهدفوا قريتهم وينتقموا منهم

بدات علامات الحيره والقلق تضهر على وجهه سعيد

اقترب منه والد سيف وقال له انت بطل لقد وقفت مع المظلوم انت فخر لقريتنا ساخبرك بسر قبل عشر سنوات قاتلت انا ووالد عمار ووالدك في جيش مملكتنا ودافعنا عليها من غزو مملكه العمالقه وحلفائها

وبدا العمده يمدح سعيد وبدا الحراس يمتدحونه ولكنه كان شاحب الوجه فهذه هي اول مره يقتل فيها انسان

استدار والد سيف الى والده سيف وعمار وقال لهم وانتم ماذا عملتم

بدا سيف كعادته يخترع الكذب انا يابي قتلت خمسه

وعمار قال وانا قتلت خمسين

فضحك والد سيف وقال اذن انتم جبنا ولم تقاتلوا

شعر سيف وعمار باحراج شديد

وناموا جميعا في منزل العمده في الصباح الباكر خرج العمده ووالد سيف والاولاد ليروا ماذا حدث في المدينه

ماان وصلوا الى المنطقه التي دار فيها القتال حتى اصيبو بالدهشه فارض المعركه توحي بان القتال كان بين جيشين

ولم يكن بين رجلين

عشرات المنزل وجميع المحال في السوق دمرت

وبينما هم مندهشين قام رجل من بين انقاض احد المنازل فشعرو بالخوف الشديد ما ان حدقوا به حتى راوا الاستاذ رعد

لقد كان في صحه جيده تنتشر في مختلف جسده اصابات طفيفه ملابسه ممزقه ولكنه كان يبتسم

قال العمده هل قتلت هزام

نظر رعد الى العمده قال وهل تعتقد ان هزام يموت بسهوله لقد انتهت معركتنا بالتعادل وغادر القرريه بالمساء

ضحك العمده هه هه وقال اذن لقد فر منك

في تلك اللحضه لمح المدرس رعد سعيد وهو شاحب الوجه

فعرف انه تعرض لصدمه نفسيه ............................................................ ..........

ياترا هل سيتجاوز سعيد ازمته النفسيه وماذا سيقرر اهل القريه

تابع الفصل القادم

 
 

 

عرض البوم صور وائل حمد   رد مع اقتباس
قديم 13-05-14, 10:31 PM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Apr 2014
العضوية: 266625
المشاركات: 9
الجنس ذكر
معدل التقييم: وائل حمد عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدYemen
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
وائل حمد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : وائل حمد المنتدى : مغامرات ليلاسية من وحي خيال الأعضاء
افتراضي رد: الطريق الى المملكه

 

الفصل السادس مغادره القريه ومعركه طاحنه مع العصابه وقطاع الطرق

عاد والد سيف مع الاولاد الى القريه واخبر الجميع بماحصل وان سعيد قتل احد المجرمين ولا بد ان ينتقموا من سعيد ومن
سكان القريه

وضعتوالدة سعيد يدها على راس سعيد وقالت لاتخف يابني لن يصلوا اليك

كان سعيد خارقا في حزنه وخوفه ولا يتكلم

عندما سمعت وداد اخت سعيد ما حصل بكت وقالت لابد انهم الان يبحثون عن سعيد

اقترح والد عمار على جيرانه ان يغادروا القريه جميعا ويذهبوا الى المدينه لانها اكثر امان

لكن والد سعيد تردد لانهم لايملكون شيا في المدينه

فشجعه والد سيف واخبره ان في المدينه الكثير من فرص العمل

قال رامي جارهم (لا يملك اولاد وعنده بنت تسمى سيده) حسنا لنجهز اغراضنا اليوم ولنغادر القريه في الغد

في منزل والد سيف

بدا سيف يجمع اغراضه وهو يغني غدا ساعيش في المدينه يافرحتي

وبعد ان انتهى نادى امه امي ساذهب الى منزل عمار لمساعدته

ركض سيف باتجاه منزل عمار وعندما وصل طرق الباب فاجابته اخت عمار سوسن ماذا تريد

سيف اريد مساعده صديقي عمار

ناده سوسن عمار صديقك سيف عند الباب

عمار انا قادم

سيف لقد جئت لمساعدتك

عمار لقد انتهيت

سيف هيا لنذهب ونساعد سعيد

عندما وصلوا الى منزل سعيد وجدوه امام المنزل واقف مسند ضهره الى الجدار وينضر الى قدميه

نادى سيف سعيد قائلا هل انتهيت

سعيد اوما براسه لا دون ان ينظر الى سيف

عمار مابك ياسعيد هل انت خائف هل نسيت انا عصابه واحده لن نتركهم يصلوا اليك

في تلك اللحضه خرجت وداد اخت سعيد وقالت اخي العزيز لقد حزمت امتعتك واغراضك الان ساذهب لاحزم امتعتي

ونضرت الى سيف وعمار وقالت يالهم من اصدقا جبنا ليتك لاتصاحبهم

سيف ماذا تقولين ايتها البنت الغبيه

وداد جبنا وعادت الى المنزل

في تلك اللحضه ذهب سيف واصدقائه الى الحقل المجاور وبداوا يلقون النضره الاخيره على قريتهم
ويتاملون الاشجار والسماء

وكان سيف يغني ساترك القريه واعيش في المدينه
وكان عمار يردد خلفه

اما سعيد فلم يتكلم

وصلت في تلك اللحضه اربع عربات وثلاثين جندي على الاحصنه وناداوا اهل القريه اسرعوا احزموا امتعتكم

والد سيف لماذا

قائد الجنود اللصوص في طريقهم الى قريتكم

بسرعه اخرجوا ما استطاعوا من الاخراض وحملوها على العربات وغادروا

عندما بداوا يغادروا بدات النساء والبنات يبكين على قريتهن وهن ينضرن اليها للمره الاخيره

اما سيف فكان سعيد وبدا يسال والده

ابي اين سنسكن جواور بحبوح صديقي

والد سيف صفعه تادب ياوالد انه العمده

سيف لماذا صفعتني بحبوح صديقي

مان وصلوا الى خارج القريه حتى راوا النيران تشنعل في القريه وراوا قرابه مئه من اقراد العصابه يتبعونهم على الخيول

قائد الحرس بسرعه تحركوا انهم خلفنا

بدات والده سعيد تمسك به وتصرخ سيقتلوا والدي

ووداد اخته كانت تبكي وتغطيه من الخلف

اما سيف فقد كان يرتجف ويقول دعوا امرهم لي وختبى خلف والده

وعمار اخذ احدى البطانيات وتغطى بها وقال انا منعس والا كنت ادبتهم لكني ساريهم عندما استيقظ

وسعيد كان يرتجف من شده الخوف

كان افراد العصابه يقتربون شيئا فشيئا

وبدا صراخ النساء يملا العربات

عندما وصلوا الى قرب تبه عن يمين الطريق ومنحدر عالي عن شماله

قالت سيده ابنه جارهم رامي لوالدها ليتسلق الجنود التبه ويدفعوا تلك الاحجار الكبيره يسدوا بها الطريق وينتضروا افراد

العصابه حتى يصلو ويرموهم بالسهام

طرح والدها الفكره على قائد الحرس فتعجب لذكاء هذه الطفله وامر الحرس ان ينفذوا الخطه

ونزل معهم الابا الاربعه

وقال والد سيف لولده اريدك ان تثبت لي بانك رجل

نزل سيف من العربه ومسح دموعه وقال حسنن ساقاتل معكم

فقال والد سيف لا تقاتل اريدك ان تقود العربه باقصى سرعه

سيف لن اترك يابي

والد عمار يالك من ولدا احمق اصعد وقد العربه بسرعه

سيف لن اترككم

والد عمار ينادي عمار ابنه عمار عمار

عندما سمعه عمار ضن بانه يريد منه ان يقاتل فتخطى جيدا بالبطانيه وبدا يشخر ليوهمهم بانه نائم

في تلك اللحضه نادى رامي ابنته سيده

فاجابته ماذا تريد يابي

رامي قودي العربه باقصى سرعه حتى تصلي الى البلده

كانت سيده خائفه ولكنها تحركت الى مقعد السائق وبدات تقود العربه

والد سيف انتضري وحمل سيف والقاه الى العربه وامسكت به والدته وقد كان سيف يصرخ ويبكي ابي لاتمت

بدات سيده تقود العربه بسرعه كبيره جدا فكل ثانيه تعني الحياه اوالموت

سعد الجنود والابا الى اعلى التبه ودحرجوا الاحجار الكبيره الى جانب بقيه العربات التي كانت تحمل الامتعه وبذلك سدوا الطريق تماما

ماان وصل افراد العصابه الى الطريق حتى فوجوا بوابل من النبال من اعلى التبه ووجدا الطريق مقطوعه وستمرت معركه التراشق بالنبال

واصيب بعض الحراس فيما قتل اربعين من العصابه فتراجعوا قليلا وضل الجنود والابا مسيطرين على التبه

في ذلك الوقت كانت سيده تقود العربه باسرع ما يمكن وكانت الطريق وعره وكل من في العربه بدا يتشبث بقوه

حل الليل وهم لايزالون في الطريق ورات سيده اضواء من بعيد فعرفت بانهم قطاع الطرق وقد كان عددهم ثلاثين فهدات السرعه

حتى وصلت الى مقربه منهم فوقف خمسه امام العربه وقالوا توقفي ماذا تحملي مان اقتربو من العربه حتى صاحت تمسكوا وضربه الاحصنه بشده وصدمت العربه اربعه منهم وتحركت باقصى سرعه

ركب قطاع الطرق احصنتهم وبدات مطارده جديده

راما قطاع الطرق العربه بسهام فوقع واحد منها جوار سيف وعمار
فصاح سيف ايتها البنت الغبيه لماذا لم تتوقفو ا هناك ربما انهم طيبون وليسوا اشرار لماذا دستهم بالعربه

اما عمار فقد نهض من تحت البطانيه وبدا يصرخ ماذا فعلتي ايتها الحمقى سيقتلونا بسببك ياويلي

في تلك اللحضه راوا مجموعه اخرى من قطاع الطرق امامهم وقد قطعوا الطريق بعدد من جذوع الاشجار

فاوقفت سيده العربه ووصل قطاع الطرق الذين كانوا يطاردونهم واصبح يحيط بالعربه قرابه المئه من قطاع الطرق

قال زعيم قطاع الطرق انا ساخذ لي هذه البت (كان يعني سيده)فقد اذهل لشجاعتها وحسن تصرفها

وبينما قطاع الطرق يتفاوضون على الغنائم نزل رجلا من اعلى الجبل وكان متوسط الطول طويل الشعر عضلاته بارزه
وفي ضهره فاس عظيمه يمتطي حصان ابيض في راسه خط احمر حتى نهايه انفه

زعيم قطاع الطرق ماذا تريد ايها الرجل الاخرق هل تريد مقاسمتنا الغنائم

استل الرجل سيفه دون ايه كلمه

صاح زعيم قطاع الطرق برجاله احيطوا به

فاحاط به قطاع الطرق وبدا اخرون يربطون النساء والاولاد

ضرب الرجل كل من حاصره واطاح برؤوسهم الى الارض واقترب من الزعيم مان ان راى الزعيم الحصان الابيض ذو
الخط الاحمر والفاس الكبيره على ضهره حتى بدا يرتجف

افراد العصابه مابك يازعيم

الزعيم يرتعد ويرتجف ويقول انه شداد رجل سخر سيفه

بدا افراد العصابه يرمون شداد بالنبال فهجم عليهم وماهي الالحضات حتى قتلهم جميعا ولم يبقى الا زعيمهم

اخذ الزعيم قوسه وبدا يضرب السهام ولكنه كان خائف جدا فكانت سهامه بعيده عن شداد بل احدها اصاب سعيد

بدات والده سعيد تصرخ اصاب ةالدي وبدات اخته تبكي

ما ان راى شداد الدم ينزل من سعيد حتى اسرع واجتز راس زعيم العصابه وعلقه بالشجره

اقترب شداد من سعيد وكان السهم في ضهره وفك الرباط عن الجميع قال لوالدته لا تنزعي السهم

وكانت والدته تنادي سعيد هل انت بخير وتبكي

اما شداد فقد حمل جذوع الاشجار التي كانت تسد الطريق والقاها الى جانب الطريق

قال سيف ياله من رجل شديد القوه كيف اصتطاع حمل تلك الاشجار الكبيره وحده في

عمار لعله عفريت من الجن نعم ان متاكد انه عفريت

سوسن اخت عمار ضربته بعصى براسه اسكت ايها الاحمق سيسمعنا

عندما انها شداد من جذوع الاشجار اخذ سعيد من امه وقال لها اصابته خطير لابد ان اسعفه بسرعه الى طبيب ممتاز
واقرب طبيب بعد هذه الغابه في مملكت الانهار ساسعفه الى هناكوساعيده اليكم الى البلده بعد هذه الطريق

والده سعيد دع ابني لا تاخذه

سيف وقد كان يرتجف ساتي معكم لكي اعيده

بدات حراره سعيد ترتفع

في تلك اللحضه سعدت سيده على العربه ونادت امها والبقيه بسرعه اركبوا قبل ان يصل افراد العصابه

شداد ابتسم ونضر الى سيده وقال مااسمك ايتها الطفله الذكيه

اجابته انا سيده

شداد اخبريهماني سعيد هذا الطفل بعد ان يتماثل للشفاء اضافه الى السهم انا ارى انه تعرض لصدمه نفسيه

سيده حاضر ياعم لكن عليك ان تنقذ حياته

اخذ شداد سعيد وكانت والدته تصرخ وتقول دع ابني ولكن والده عمار امسكت بها

بدا شداد يخترق الغابه وينزل من منحدر خطر جدا ليس بامكان الحصان العادي عبوره ووالده سعيد تصرخ والدي والدي

سيده تصرخ اصعدوا بسرعه ليس عندنا وقت سعد الجميع العربه وبدات سيده تقود بسرعه باتجاه البلده

عندما اقتربت العربه من البلده خرج احد الاسود من الغابه وبدا يطارد العربه

سيف بسرعه ايتها البنت سياكلنا لا محاله

عمار ماذا تريد منا ايها الكلب الكبير ابتعد من هنا فلحمي لم ينضج بعد لا ازال صغيرا

سيده انزعوا السهام من العربه واربطوه بالعصا الطويله واضربو الاسد بها

سيف بدا ينزع السهام من العربه

وعمار ربط احدها بالعصا

اخذ سيف العصا ما ان اقترب الاسد حتى بدى يطعونه بالسهم والاسد يزمجر زمجره عاليه وكل من في العربه يرتعد من الخوف

سمع اهل البلده زمجرت الاسد وخرج الاستاذ رعد بسرعه فرا العربه والاسد يتبعها

كاد الاسد ان يدخل الى العربه لولا ان كل من في العربه القوا عليه كل السهام فاصابه احدها في عينه فوقع على الارض وتحركه العربه بسرعه الى داخل البلده

سيف هل رايتم قوتي لقد هزمت الاسد

عمار انت قوي جدا ياصديقي

وبداوا يتبجحو

فالتفتوا فاذا الاسد قد عاود مطاردتهم ولم يعودوا يمتلكوا اي سهم

فبد سيف يصرخ بحبوح انقذنا

وعمار بدا يبكي انا اسف لم اكن اقصد ايها الكلب الكبير

في ذالك الوقت ركض المرس رعد باتجاه الاسد وبدات معركه بينهما حيث ان المدرس رعد لم يحضر سيفه

تمكن الاسد من خدش المدر س رعد في ذراعه لكن المرس رعد تمكن من اصابه عينيه وخنقه حتى مات

اما سيده فلم تتوقف الا عندما رات عدد كبير من الناس

تابع الفصل القادم

لنتعرف ماذا صيحصل لسعيد مع ذالك الرجل الغامض شداد ؟؟

وماهو مصير اهل القريه؟؟

 
 

 

عرض البوم صور وائل حمد   رد مع اقتباس
قديم 19-05-14, 12:59 PM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 243238
المشاركات: 283
الجنس أنثى
معدل التقييم: ماما ميري عضو ذو تقييم عاليماما ميري عضو ذو تقييم عاليماما ميري عضو ذو تقييم عاليماما ميري عضو ذو تقييم عاليماما ميري عضو ذو تقييم عاليماما ميري عضو ذو تقييم عاليماما ميري عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 705

االدولة
البلدIraq
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ماما ميري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : وائل حمد المنتدى : مغامرات ليلاسية من وحي خيال الأعضاء
افتراضي رد: الطريق الى المملكه

 

اتمنالك التقدم الدائم

 
 

 

عرض البوم صور ماما ميري   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الملك الصغير, الطريق الى المملكه
facebook




جديد مواضيع قسم مغامرات ليلاسية من وحي خيال الأعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:45 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية