مساء الأنوار
أولا بقدم خالص شكري و امتناني لكل من ترك رد لو حتى عبارة واحدة فهي تعني لي الكثير ، بالنهاية تكون تلك الكلمات هي الدافع وراء تقديم الأفضل و المزيد من البذل

ثانيا لن أقول انه خاب أملي لان التعليقات هذه المرة كانت الأقل منذ بدأت الرواية و قد بذلت جهدي ليخرج الفصلين بأجمل صوره شكلا و موضوعا لكن لا بأس لقد وصل رأيكم مع أني كنت آمل بمعرفة أوجه القصور تحديدا ، لقد اتفقنا أني أتقبل النقد بكل صوره و انتظر كافة الآراء و احترمها

دعونا نكمل المغامرة فهي لا زالت مستمرة
أمامنا المزيد من التقلبات على كافة الأصعدة أرجو أن تتحملوني لو كنت أثقلت عليكم فلم يعد باقي الكثير ، هذه محطتنا قبل الأخيرة و قد شارفنا على الوصول لهذا وجب التنويه انه لم يتبقى سوى فصل واحد مع الخاتمة سيتم تنزيلهم يون الاثنين القادم بمشيئة الله ليتسنى للجميع القراءة قبل زحمة تحضيرات أول أيام شهر رمضان كل عام و انتم بخير تنعاد عليكم الأيام باليمن و البركات

بسم الله نبدأ