مرحبا ايمي هلا و غلا بك يا غاليه
انا اسفه جدا على التأخير اكتشفت ان الفصول موجوده الان بالصدفه .. وضعت روابطهم بالمقدمة ليسهل العثور عليهم

يا روحي ايمان اصبحت في الثامنة و اصبح لهامشاكل تؤرقها هههههههههههه امممم صحيح كيف لفتي ان يضرب فتاة ؟
وااااو احسنا وضع الخطة الانتقامية التي شابتها بعض الحماسة الزائدة من ايمان خخخخخخخخخخخ

مرت سنتان و اصبحت ايمي بالعاشرة .. وددت لو اضرب هذا المدير ..ما ذنبها الطفلة بمقال والدها ؟ مع ان كل كلمة جاءت به صحيحة تماما
كانت سوسن ندا قويا اعجبني ردها القوي الواثق .. كما اعجبني قدرة مقالات عبد العزيز على التغيير و تأثيرها الايجابي على المجتمع
هكذا هو عزيز دوما ليثا مدافعا عن الحق

مسكينه سوسن مرض صديقتها المفضلة اعاد لها ذكريات غير مرغوب فيها

هههههههههههههه احببت ثورة ايمان على والدها و طريقة سوسن في تحريضها .. احسنتي ايمي في وصف المشهد .. تلك الفتاة تشبه والدها الى حد كبير
سرعان ما نسيت خصامها المزعوم و اندمجت مع والدها بالحديث المستفز كليا لسوسن خخخخخخخخ

لا تخلو الحياة من المشكلات الاهم هو طريقة التعامل مع هذه المشكلات .. عبد العزيز و سوسن بينهما هذا التوافق
ههههههههههههههههه ايمان اصبحت فتاة كبيرة و تجيد الرد على والدها حقا .. كم احبها هذه الفتاة

لقد توفت فريده بوقت غاية في الصعوبة على سوسن .. ان الهواجس تنمو داخلها و هي تحاول التغلب عليها لكن خبر الوفاة زادها بؤسا

يااااه يا ايمي رسالة ايمان عن صديقتها كانت موجعة و غاية بالعذوبة و الرقة .. احسنتي يا مبدعة
وصفك بمشاعر الفقد عند سوسن كانت رائعة

لقد شعرت الام الحنونه بهم ابنها .. انه قلب الام
يا الله حصل ما كنت اخشي منه .. موقف زيااد كان رائع لقد اثبت انه وعى الدرس و تشرب من اخلاق والده و اخوه الاكبر
لا لا لا معقوووول يا ايمي .. لماذا هذا التفكير الاجرامي يا فتاة لا يمكن ان نيأس من رحمة الله
ان شاء الله تشفى سوسن و تعود لاسرتها سالمة

يبدو ان لدينا قفزة زومنية جديدة .. كل هذه اعمال عبد العزيز ما شاء الله واضح انه شق طريقه الادبي و صار قلمه لا يشق له غبار

الحمل ثقيل على اخلاص وحدها .. انها مرعوبه على اطفالها و عندها حق و لجوءها للعنف يوضح كم هي خائفة و يائسة

فعلا مرض سوسن انضج ايمان قبل الاوان لقد تعبت هذه الاسرة المتحابه من الالم
يااااه صعب على الكبار تحمل كل هذا الالم فما بالنا بطفلة غضة العود .. تري والدتها لهذا الموقف الصعب ثم يليه الرسالة التي تشبه رسائل الوداع .. مشهد مبهر عابق بالمشاعر المؤلمة
مشهد أخر اعجز عن وصفه من فرط حساسيته و جماله .. ايمان بالصف وسط زملائهامع معلمها المميز بمعاملته و تفهمه

انا ادعم موقف خالد و حزبه و اقر الرسالة الانسانيةالرائعة التي يرسلها لهم .. برافو ايمي

الحمدلله عادت سوسن بحالة افضل .. لقد خفت عليها حقا بالفصل السابق حالتها كانت سيئة جدا لكن رحمة الله واسعة

معقول بلغ حب سوسن لعزيز هذا القدر .. تتحمل امراة اخري بحياته لتراه سعيدا ؟ يا لها من امرأة استثنائية و كذلك هو فكلاهما يستحق الآخر

هههههههههههه مت ضحك حين تخيلت هذا المشهد المرح لعزيز و سيارته و بوقها المنفصل خخخخخخخخخخ

مشهد زياد في زيارته لمنزل اخيه كان بالغ الدفء و المودة
احيه على تفكيره الذي جلب السخرية لعزيز
ما شاء الله الم اقل ان ايمان تشبه والدها الى حد كبير .. تمتلك نفس روحه الثورية التي ترفض الاستسلام
احب روحها العذبة المؤمنة و طريقتها في دعم والدتها

تسلمي يا مبدعه على هذه الجرعة الادبية الرائعة المشبعة بالمشاعر الايمانية
احسنتي تصوير المشاهد العبقة بمختلف المشاعر الانسانية

انتظرك دوما يا صديقتي

دمتِ بكل الحب و الود