يا ميمي فصل جديد !!...
مصدومة حقاً ,, ظننت أني أتخيل خخخخ
سأعود بعد القراءة ... سأرى ماذا فعل زيزو المجنون هذه الحلقة

صحيتي يا سوسن ,,, زيزو مجنون احذري منه خخخخخ
فصل راااااااااااااااااااااااائع جداً عزيزتي ومبدعتي ومبهرتي وأختي الكبرى ايمان ...
يا الهي , لن تتوقعي كيف توقف قلبي اثر ذاك اللقاء في منزلهما , العادات في اليمن تشبه عاداتنا في ليبيا كثيراً ... لكن يبدو أن زيزو لا يفهم في العادات ...
والذكرياااااات وما ادراك ما الذكرياااات , يبدو أن جنون عبد العزيز صفة وراثية لذا هو مجنون من صغره , لكن فكرته مقنعه قليلاً سأصب البنزين على رأسي واشعل فيه النار ,, لاعرف ان كان سيشتعل او لا هههه ((تحشيش
لا ادري ماذا اقول فصل طويل قصير , او ربما انا لم احس به لانني عشت معهم احداثه ..
ذهبت معهم في رحلتهم وقطفت من اشجار المانجو وجلست معهم على النهر وتطفلت على احاديثهم , لكنني هربت عند بداية شجارهم خخخخ لا اريد ان اكون اداة للضرب...
ماشاء الله عليك يا ميمي كاتبة موهوبة بجد , وانشاء الله انشوفو كتبك موزعة على المكتبات , وسأتي لتوقعي لي على نسختي في حفل توزيع الكتب ... وارجو ان تتذكريني ذاك الوقت حتى تعطيني الكتاب مجاناً ((بخيلة
تحياتي لك...
وفي انتظار الجزء القادم بفااااااااااااااارغ الصبر...

لـــــــــــــــــقـــــاء ...

وأي لقاء هو هذا اللي أسرني وجعلني هائمة ...فعلا فعلا لم أقرأ إلى الآن لقاء بين حبيبين لأول مرة مثل لقاء عزيزنا وسوننا الحبيبة ..رباه ..كم هي رائعة تلك الخاطرة التي كللت هذا اللقاء الذي أتى من حيث لاتعلم بطلتنا العزيزة ..قمة الروعة والحب ..ايمي بتلعبي في عقلي يا ايمي ..صرت أتمنى مثل هالحب ..حرااام عليكي < فيس بيمسح دموعه اهئ اهئ ..
نرجع للجد ..احم احم
فعلا كان لقاء وكأني مت وصعدت إلى الجنة ..لم أشعر بنفسي وأنا ألتهم تلك الأسطر ..قرأت الفصل مرتين ولم أمل منه وأفكر بقراءته للمرة الثالثة ..آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه طويييييييييلة ممزوجة بتنهيدة حالمة ..
قد يمر على ذلك اليوم زمن طويل
ولكنه اليوم الذي ختم ودهك داخل قلبي

أصفق لك وبقوة على هذا المقطع الذي جلب الدموع إلى عيني ..يالله يا ايمي ..بجد مو قادرة أسيطر على الدموع اللي تجمعت في عيوني ..فعلا فعلا روووووووووووووعة ..
وكانت لحظات
لكنني لن أستطيع أن أنساها أبدا ..
وكما قلت تماما كانت لحظات لكنني مثل عزيز لن أنساها أبدا ..منذ أن بدأ الفصل وأنا أضع يدي على قلبي مترقبة لذلك اللقاء الذي أحسست أنه أتى بسرعة ههههه ربما لأني التهمت الأسطر حتى وقعت عيني سوسن على ذلك الشاب الذي يجلس بين عائلة حبيبها ..ذلك الشاب الذي تعرف عليه قلبها ..رباه ماأجمل هذا الحب ..
وقفة <انا حاسة ان ايمان كانت عارفة ان عزيز جاي او عندها حاسة سادسة هههههههههههه
أتعرفين أن ابتسامة حمقاء هائمة لازمت وجهي طوال ذلك اللقاء ..أحببته جدا جدا ولو أن هناك كلمة أبلغ من الحب لقلتها ..أصفق لك بحرارة يا ايمي ..انت مذهلة ...
عدت يوم أن رأيت عينيك < يامكاااااااااااااااااااااار ياعزيز شوي شوي على البنت ههههههههههه مو شايفها مو قادرة تناظر فيك من الخجل هههههههههه
لكن حبيت جملتك يا عزيز لما قلت ..شكرا لأنك طردت شعور الغربة في ..كانت جملة رائعة فعلا
ورافقتهم في تلك الرحلة إلى المزرعة لقد أضحكني حقا ذلك المشهد المشاكس لأخواته وهن يردن الايقاع به في مشاكساتهن ..لكنني وقعت في حب عزيز أكثر وهو مغمور بالاحراج ..هههههه أحد بالله عليك يجرب إذا كان شعره قابل للاشتعال ههههههههههههه والله اني فطست ضحك عليه هههههههههههه
لديك قدرة بارعة ايمي انك تسافري بي مرافقة لمشاعر سوسن ..طوال الفصل وأنا أشعر بنفسي وكأنني سوسن ..خصوصا عند النقطة التي شرح فيها قصته القصيرة ..انا مثلها لاأفهم الرموز المبطنة ..وكم اتسعت ابتسامتي فخرا بهذا الرجل ...رائع فعلا ..هنيئا لك به سوسن ..فعلا هنيئا لك به ^_^
وانتهى الفصل بتلك الجملة الصاروخية التي قذفتها بوجهه لكن برافو يا سوسن أيوه كذا خليه يعرف أنك لس ككل النساء ..خليه يعرف إنك حورية لم يخلق الله مثلها فيس هذا العالم ..

ايمي ايش أقول بعد القراءة الثانية ..ترى هذا الكلام لسه كتبته الحين بعد القراءة الثانية ومثل أول مرة حسيتا ني سارحة بخيالات وعوالم وردية تماما ..
أشكرك جزيل الشكر على هذا الفصل الاستثنائي ..أشكرك فعلا ^_^