لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


موضوع مغلق
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-02-14, 11:44 PM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2014
العضوية: 264814
المشاركات: 20
الجنس أنثى
معدل التقييم: ميلي تشان عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 24

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ميلي تشان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ميلي تشان المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟

 

Hi im here again (
( ^ω^ )


فقالت ميكا بهدوء : انتم جدد لهذا لا تعلمون شيئا فقال ريد مبتسما بحماس: اجل بعض الحماس قد اتى لهذا راقبوا جيدا لنا وتعلموا فكانوا صامتين ينظرون بجدية فقال توماس وهو يمسك الهاتف وتخرج من يده كهرباء زرقاء محيطة بالهاتف وعينيه تلمعان بالكهرباء مندمجه مع الخطوط الهاتفيه و المعلومات تاتي له حتى في منطقة مهجورة داخل مصنع قديم خرجت كهرباء زرقاء صغيرة من هاتف سايو عند المختطفين ثم بعدها قال وعينيه ما زالتا تشعان : لقد حددت مكانها انها .... فقال هيروكي يضحك : هاهاها من يحتاج لجهاز كاشف مواقع ان كان لدينا بشريا كاشف للمواقع مثلك فقال توماس منحنيا : شكرا لك فقالوا ( اهذا مدح لقد كان استخفافا !!!) فقال هيروكي مبتسما : حسنا ميكا ريد احضرا لي المختطفيين على قيد الحياة والحرس الجدد اذهبوا معهم لتتعلموا فقالوا منحنين : امرك فقال ريد في الخارج عند السيارة : استعدوا فقالت ميكا : لا تتصرف بحماقة فقالت ماو : الن يدخل معنا ؟! فقالت ميكا : هو اسرع من السيارة لهذا سيسبقنا هناك فانطلق ريد متحولة عينيه للون الاصفر كعيني ذئب وبدء يقفز بين المباني فقالت هيلين ومعها روك : وااه لقد اختفى فبدأت ميكا تقود قائلة : حسنا تمسكوا فتفاجؤا من قيادتها الجنونية : اوااا وقعوا فوق بعض
في المنزل كان هيروكي جالسا بصمت يحتسي شاي الذي يعده توماس فقال توماس له بوجه خائف مع هذا هاديء : سيادتك لا تقلق سيعيدونها سالمة فقال هيروكي مبتسما : اعلم لكن ان تختطف الماستي امر لا استطيع غفرانه فكان توماس صامتا برعب ( هالة هيروكي ساما انها خطيرة )
فلنعد الى المصنع المهجور
عند الباب كنت واقفة استمع له يتحدث ( تبا استطعت تحرير قدمي ويدي لكن ..) قلت وانا اصرخ : اريد الذهاب للحمام انها حالة طارئة حمام فقال ذو الندبة وهو يفتح الباب بعصبية : اصمتي ايت .. فقطع كلامه بسبب ضربي له بحديده ضخمة وجدتها وسقط متألما : اووا فخرجت هاربة لكن قبلها رأيت هاتفي على الطاولة فاخذته وبدأت اركض :تبا اين اهرب ؟! ان المكان كبير فاختبئت خلف هدام من الحجارة في الطابق الاعلى ( جيد علي الهدوء الان كل شيء سيكون على ما يرام ) ثم فجأة سمعت صوت السمين يصرخ: ايها الاحمق لقد خرجت لدقائق واضعتها اين هيا الان فقال الاخر : اخرس انها حقا مثيرة للمشاكل حينما اجدها ساريها الجحيم فشعرت بالخوف يدب بجسدي من كلماته وبدء جسدي يرتجف ( ععلي ان اتصل بالشرطة < بادم> ) ا: انا خائفة فحينما اردت الاتصال بالشرطة رأيت رقم هيروكي ( ساحميك من الان فصاعدا يا الماستي ) لسبب ما لا اعلمه ضغطت عليه بلا وعي في الجهة الاخرى كان هيروكي جالسا فرن هاتفه ( ان يتصلوا مجددا لم تمر ساعة حتى ) فاخذ الهاتف وقال : المخت. الا انه لم يكمل فلقد علم انها سايو في تلك اللحظة حينما سمعت صوته قلت في نفسي بفرح ( لقد رد ) وله :...( لا استطيع التحدث انا خائفة ان يجدوني ) فقال لها بجدية : سايو اين انت ؟! فقلت بتفاجأ وبصوت منخفض قليلا : اه يا غريب الاطوار لا تقلق لقد حللت الامر معهم انا الان متجهة لمنزلي ( لا استطيع جعله يتأذى لا استطيع ازعاجه اكثر انا لا اريد ازعاجه اكثر) فقال لي بهدوء: لا تخافي انت لا تزعجيني وايضا انت تكذبين انت ما زلت بين يديهم ومختبأة صحيح فتفاجأت منما قال وقلت : ع عما تتحدث انا حللت المشكلة فقال لي : كيف هذا انا اعلم انك لا تريدين ازعاجي لكن انت الماستي لهذا يحق لك ان تصرخي طالبة المساعدة نادي باسم فان لم تفعلي فسوف اعاقبك بجعلك وسادتي ؟! فقلت له ارتجف خوفا وحزنا؛ لكنهما قويان لا اريدك ان تاتي فقال بنبرة حادة : نادي باسمي اطلبي مني انقاذك وسأتي فقلت له ابكي : ا علي هذا الايمكنك الحضور من دون مناداتي لك انت غريب اطوار فقال لي : لن اتي لك ان لم تناديني ارغب بسماعك هيا انا الان زوجك وحاميك كيف ساعلم انك بحاجتي ان لم تخبريني بهذا فقلت ابكي بعصبية ؛ وغد حقير انا خائفة هنا وانت تتامر فقال بصوته الحاد المخيف : الى الان لم اسمعك تناديني؟! فصدمت فقلت ( ا يمكنني ان اتكل عليه بعد والدي لم استطع الاتكال علو اي احد لم ارغب بازعاج احد لكن هو يامرني بهذا ) فقلت له بخوف وابكي: هيروكي انا خائفة تعال وانقذني ! فقال بصوت دافيء مبتسما: انا اتٍ فشعرت بقلبي يشعر بالامان للحظة ثم فجأة شعرت بظهور احدهم امامي فنظرت لذلك الشخص وقلت بصدمة والدموع بعيني: كيااا فتفاجأ هيروكي : !!! ( سايو!!) ثم فجأة قال السمين وهو ممسك برقبتي ورافعني : الى اين تظنين نفسك ذاهبة ؟! هاه فكنت اختنق :( انه قوي لا استطيع التنفس ) فقلت وانا اغمى علي: هير..وكي فاغلقت عيني فاقدة الوعي فجأة التقط السمين الهاتف وقال : اوه الزوج الغني كيف الحال ؟! فكان هيروكي صامتا :.. ثم قال السمين بخبث : هل تعلم ان امرأتك الان فاقدة الوعي انها بين يدي وهيا نائمة قال بشر : اراها مثيرة جدا لا اعلم ان كنت استطيع ايقاف يدي عن لم... فقال هيروكي كلمات له :......
ثم فجأة توقف السمين عن التحدث وبدء يمشي بصمت مغلقا الهاتف وسايو بين يديه في تلك اللحظة في منزل هيروكي دخل توماس الغرفة وقال : سيادتك ؟! اين ذهبت؟! يبدوا انه مل من الانتظار فلم يكن هيروكي موجودا
امام المصنع المهجور خرجت ميكا واشبان كانوا يقولون بدوار: ارغب بالتقيؤ ( انها سائقة مجنونة) ثم فجأة حينما دخلوا رأوا قطع جليد حادة في كل مكان فقال ريد وهو ينظر لهم : اوه لقد اتيتم متأخرين .. لقد فاتكم التشويق فقالت ميكا له ؛ اين هو فقال ريد :مشيرا لفوق باصبعه : هناك فنظر لفوق فقالت ميكا بعصبية ؛ الم اقل لك الا تتصرف بحماقة لما علقته فوق وهو فاقد الوعي فقال لها معتذرا : اوه اسف لقد تحمست حينما علمت انه محارب نسيت كل شيء هاها فقالت متنهده : ااه وسايو - ساما اين هيا ؟! فقال لها : بشأن هذا لا اعلم فقامت بضربه مع قدمها فطار مصطدما الجدار وقالت: مهمتنا ارجاع السيدة أمنة وانت ماذا تفعل تقاتله حتى فقد الوعي لا فائدة ترجى منه وهو فاقد الوعي وايضا لما لم تبحث عنها فقال لها : اوتش هلا هدأت من روعك لقد حاولت اشتمام رائحتها لكن لا فائدة هذا المصنع ملئ بالغازات وروائح اخرى تخفي رائحتها فقالت متنهدة : ااه وايضا يبدوا ان الشخص الاخر محارب ايضا وقواه مزعجة فقال روك وكيف علمت هذا ؟! فقالت ميكا وهيا تغلق عينيها : قدرتي تساعدني على معرفة المحارب اين و ماهيا قواه على مدار 40 قطرا في منطقتي فبدات عينيها تبحثان في كل مكان هنا فقالت ( لقد وجدته ومعه السيدة وايضا همم هناك شخص اخر حينما رأت الشخص ) قالت فاتحة عينيها بصدمة : مستحيل لما هو هنا ؟! فقال ريد : ما الامر ؟. هل وجدتها ؟! فقالت بصدمة : اجل لكن اريد ان اعرف لما هو هنا؟! فقال ريد بصدمة : لا تقولي ..انه هنا فنظرت له برعب : اجل فقال ممسكا رأسه بخوف؛ تبا انها نهايتنا لما تأخرت في الحضور فقالت له : لا تلقي اللوم علي لما لم تنقذها اولا ثم بعدها قاتلت اما الحرس الجدد كانوا واقفين باستغراب فقالت ماو : اليس علينا الذهاب لانقاذ السيدة فقال روك : اجل ما زال هناك رجل اخر فقالا بشان هذا فجأة سمعوا صوت احدهم يقول مبتسما ولطف؛ بشان هذا لقد اهتممت بالامر فالتفتوا بصدمة : السيد فنظروا له حاملا سايوا فقالوا بذهول : لكن كيف ؟! ( متى اين كيف حقا من اين ظهر ) فقال لهم مبتسما : الامر عجيب انا انهيت هذا كله بدقيقتين فقط وانتم مازلتم لم تجدوها فقالت ميكا بصوت مرتعب وهيا تنحني ومعها ريد فانحنى الاخرون حينما رأوهما : سيادتك نحن اسفون على التقصير وايضا لقد اتينا هنا باقصى سرعة( انت مختلف عنا) فقال لهم مبتسما: مع هذا انا حقا غير راضي لفعلكم لهذا سيعاقب الجميع لدى عودتنا فصدمو والطلبة الجدد بخوف وقلق ( عقاب!!! ) وكان الكل يفكر ( ماو بجدية < تبا انه غاضب - هيلين بخوف< ما هيا نوعية العقاب؟! -روك< ااه هذ غير عادل - ري بجدية وهدوء< عقاب انه من النوع المتأمر ) ثم فجأة استيقظت سايو
حينما استيقظت رايت وجه هيروكي ( هيروكي ) فنظر لي وقال : اذا استيقظتي فنظرت من حولي وقلت : ماذا جرى ؟! فقال لي مبتسما بوجهه المغطى بشعره : لقد انتهى الامر فقلت بقلق : حقا ؟
! فقال لي : اجل وايضا ريد ميكا لاتنسيان جمع القمامة فقالا برعب : حسنا والفتية الجدد : اتبعوني سنعود للمنزل فقال ريد ؛ لكن من سيعيدك سيادتك؟! فقال له : توماس طبعا فهو قد لاحظ غيابي وسياتي بسرعة البرق فهو يكره البقاء وحده هاهاها فنظرت له وقلت ( لقد انتهى الامر حقا ) فتذكرت ما جرى لي ثم بعدها احطت ذراعي حول رقبته بصمت ( انا فرحه لرؤيته ) فتفاجأ من معانقتي له وقال: ايه ؟! فنظروا لي جميعا فكانت ميكا تقول ( ظريف جدا ) فقال وبدء يسير مبتعدا : يا الهي الهذه الدرجة اشتقت لي فكنت صامتة فتبعنا الفتية فاكمل قائلا : اتذكر قول احدهم انا اكرهك هذا الصباح وقام بركلي فكنت صامتة فكان يقول : انك حقا تريدين مني تدليلك حتى بعد معاملتك السيئة لي فقلت بعصبية اصرخ: حسنا فهمت انزلني افضل المشي على تعذيبك لي فقال لي بحزن / انك فضيعة بعد تعبي بالمجيء وانقاذك تعاميليني هكذا فقلت بندم ( تبا انا حقا اشعر بالذنب الان ) ثم في الخارج رأينا توماس موجودا وسيارة في الخارج فقال كل من روك و هيلين( لقد حضر بسرعة هل هو لهذه الدرجة يكره البقاء وحيدا !!!) فقال توماس بهدوء مع هذا بحزم: سيادتك لا تفعل هذا مجددا ان ترحل من دون اخباري و من دوني امر يغضبني فقال هيروكي كطفل يتم توبيخه : حسنا فهمت فقال توماس متنهدا : ااه اتمنى حقا انك فهمت وليس مجرد كلام وايضا من الجيد انك بخير فنظر لي فقلت بخجل : اسفة على ازعاجكم فقال هيروكي مبتسما بسرعة لي : حسنا يكفي حديثا مع توماس اين هو تأسفك لي ؟! فصمت توماس( انه حقا يغار) فنظرت له ( انه حقا مزعج مع هذا ) له بتأسف وخجل : انا اسفه وشكرا على انقاذي لقد فرحت برؤيتي بحضنك .. فنظر لي بصمت وجدية بعينيه التي ظهرتا فقلت بتفاجا : ايه ماذا بك تغيرت لشخصي... الا اني صمت فلقد قام فجأة بتقبيلي فكنت هكذا :!!!!!! فصدم الشبان الصغار فقال توماس لهم بسرعة: استديروا فاستداروا فقالت ماو : اول مره ارى قبلة حقيقية فقالت هيلين : ان هذا الحب واااه فقال روك : ان السيد شيء اخر اما ري فكان خجلا ايضا الا انه صامت : ...
فكنت اقول محاولة ابعاده ( احمق مغفل ماذا يفكر سبب غضبي منه ذاك اليوم وايضا الى متى سيضل يقبلني ) بعد وقت طويل قال الشبان ( لقد كانت قبلة طويلة ) كنت حينها صامتة مصدومة ( هذا الاحمق قبلني و امام الشبان الصغار ..) فقال هيروكي مبتسما : جيد لقد اخذت ما اريد انا الان لست غاضبا احسنت يا الماستي لانك قبلتني انت مراعية فانزلني حينما سمعت هذا قلت وانا انزع حذائي < ذو كعب > وارميه عليه : من قبل من ؟! يا غريب الاطوار فالتصق الحذاء برأسه فارتعب الشبان بل تفاجأو لرؤيتي افعل شيئا كهذا فقلت ابكي : اوااااا لقد قام غريب الاطوار مجددا بتقبيلي انا ارغب بالطلاااااااق فاصيب الجميع بالصمم في السيارة كانت ليموزين فكنت جالسة عند النافذة اليمنى بعصبية وغضب وهيروكي باليسرى يقول بحزن لتوماس الذي يسوق و الفتيان بالجهة اليسرى جالسين والفتاتان باليمنى : توماس اترى كم هيا شريرة لقد قامت بارغام على تقبيلها مع هذا ضربتني انت فضيعه فقلت له بعصبية : متى حدث هذا !! فقال لي ببراءة؛ حينما تاسفت لي بنظراتك تلك لقد دفعتني بتقبيلك ايتها المشاكسه فقلت بعصبيةوغضب رافعة يدي: ا انت مجنون تلك النظرات كانت نظرات اسف وليس ما تعتقده ؟! فقال لي : مع هذا انت ظريفة يا الماستي لم استطع تحمل رغبتي فقلت بصدمة ( هذا المنحرف ) فقلت وانا اعود لمكان ومعاي حذائي بعصبية : اياك ان تقترب مني ؟! حتى اصل للمنزل ممنوع عليك الاقتراب مني فقال لي مبتسما : هاها انت ظريفة اليوم ستبقين معي في المنزل فقلت بصدمة : ايه لحظة واحدة انا لا اريد انا اريد العودة للمنزل فقال لي مبتسما متحولا لشخصيته الشريرة : ما هذا ؟! فقلت برعب : لقد ظهر .. فصدم الشبان ( السيد انه مختلف !!! ) فقال لي : انت الماستي النادرة ويحق لي فعل ما اريد بك وايضا انا لم احضى بعشائي معك وانقذتك بنفسي اين ردك لمعروفي فقلت له مرتعبه : كما تعلم ليس من الصائب ان تأسل مقابلا مقابل عملك الجيد فقال لي مبتسما بشخصيته الشريرة : انا اريد مقابلا اليوم ستكونين معي في السرير كوسادة لهذا اتمنى ان تشعريني بالراحة فصدمت مرعبة ( وسادة !!! ) اما الشبان الصغار كانوا صامتين بخجل : ....< فهموا الامر بطريقة اخرى > فقلت برعب : اخرجوني من هنا فاردت فتح الباب للهرب الا ان هيلين وماو امسكتاني قائلتان بصدمة : لا ان هذا خطير فكنت اقول : لا بقائي هنا هو الخطر الحقيقي فقال هيروكي : الهذه الدرجة انت متحمسة للعودة للمنزل فقلت له بغضب وعصبية؛ هل ابدوا كشخص متحمس بالذهاب اوه يا الهي ايتها الفتاتان دعاني افضل ان اقتل على البقاء معه اواااء فكان صامتا مبتسما عائدا لشخصيته الغريبة : توماس اسرع فكنت اقول مرتعبه ( انا في خطر حقا علي ان اهرب لقد قام بتقبيلي مرتين اي انه قد يفعل لي شيئا وانا نائمة كياااا ان هذا مخيف انه منحرف اكرهه اوااء انا خائفة وغد حقير يتمتع بتعذيبي ساقتله ان لزم الامر لاحمي نفسي ) فكان هيروكي مبتسما ويقول بتمتع (لو انها تعلم ان كل ما تفكر به اعلمه ماذا ستكون ردت فعلها ) : ههه < مستمتع انه مخيف جدا >
في منتصف الطريق توقفت السيارة بسبب الاشارة فقلت بسرعة افتح الباب( فرصتي ) فخرجت هاربه فتفاجا الجميع فقلت وانا اركض ضاحكة ضحكة نصر : بواهاهاها احمق لقد قلت لك ساهرب هاها فقالت هيلين بصدمة: لقد هربت حقا ؟! ماو ( ا هيا حقا جادة ؟! لكن انها زوجة السيد ان تتصرف هكذا لم اتوقع هذا منها ) فقال ري وهو جالس بصمت ينظر للباب المنفتح( يا الا السخرية اهذه زوجة السيد ؟!) فقال روك بصدمة: ا تريد مني اعادتها فقال له مبتسما :لا عليك ستعود هنا واغلقي الباب فاغلقت هيلين الباب( انه واثق) فقال هيروكي مبتسما: توماس اقفل الباب بعد ربع ساعه
كان الشبان يقولون ( لقد مرت 17 دقيقة وهيا لم تعد) فكان هيروكي جالسا بصمت مبتسما ثم فجأة قال بحماس : اوه لقد عادت فلقد تم طرق النافذة فقام بالاتجاه نحو النافذه اليمنى وقال : مرحبا بعودتك فتفاجؤ لرؤيتي
فكنت صامتة انظر له ( تبا اكره هذا ) فقال لي بلعب : لما عدت؟! فكنت صامتة :..( تبا انا حقا في موقف مزعج) فقال لي مبتسما : الم تقولي لي فقلدني ايها الامير الرائع انتظرني ساعود لك لهذا عدت صحيح فقلت له اصرخ بعصبية : لا تحرف الحقيقية ( انه يجنني ) فقال لي ببراءة وتسائل : اذا لما؟! فقلت بخجل وعصبية : انا لا اعلم اين هيا حقيبتي ؟! فقال لي : اذا ؟! فقلت بعصبية وخجل ( تبا انا مثيرة للشفقة ) فقلت له : لهذا .. فممدت يدي < بلا مال ولا بطاقة هوية ولاجوال اي اعطني مالا > فنظر لي ثم ابتسم لي قائلا : اوه لقد فهمت انتظري لحظة فكان الشبان صامتين فنظرت له يخرج يده من جيبه فقلت بصدمة و فرح( اوه لا يصدق لقد تفهم الامر ربما اخطات برأيه فهو ليس شخصا سيئا ) فكنت مبتسمة فجأة قام بصفق يده بيدي فكنت اقول بابتسامه : ايه ؟! ماذا كان ذلك ؟! فقال لي مبتسما : اليس هذا ما اردته فصمت مبتسمه:.... فقال لي : الا تكفي واحده اتريدين ثانيه فقلت بعصبية( اسحب ما قلته ) وحينما مد يده امسكتها وقمت بعضها فقال بذهول خفيف: اوتشي فكان الجميع مصدوما في السيارة التي تسير قال توماس بهدوء: سايو ساما اتركي السيد فلقد كنت مازلت عاضة يده فقال لي يتصرف بخجل : اه انت حقا شريرة الهذه الدرجة انا لذيذ فكنت مصدومة والشبان كذلك بعدها انتفش شعري غضبا وانقضضت عليه : اررره لا اهتم لدخولي السجن ساقتلك يا غريب الاطوار فصرخ كالفتيات :كيااhelp فكانت السيارة تهتز بسبب قتالنا فكان الشبان يحاولون ايقافنا فكنت اصرخ قائله: ساقتله ابتعدوا فكانت هيلين تقول بقلق وخوف: ارجوك سيدتي هدئي من روعك فقال هيروكي : كياا اهذا ما يسمى بالاعتداء الجنسي ؟! انت شريرة فقلت اصرخ : لا اهتم ساقتلك وادفنك فكان الجميع يصرخ في الخلف عدا توماس فهو محمي من الاشياء التي تطير بيننا
اتمنى القى ردود حلوه منكم

 
 

 

عرض البوم صور ميلي تشان  
قديم 01-03-14, 01:20 PM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2014
العضوية: 264814
المشاركات: 20
الجنس أنثى
معدل التقييم: ميلي تشان عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 24

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ميلي تشان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ميلي تشان المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ابحط لكم بارت جديد بس لمدة اسبوعين ماراح اقدر ادخل تقريبا بسبب امتحاناتي الله يعين TT
اتمنى ماتنسوني اوك


في المنزل قال ريد ينظر لباب المنزل ينفتح ليرى توماس و هيروكي عائدان فقال منحنيا : اوه لقد عدتم متأخرين ثم فجأة تفاجأ ليرى الفتية كانوا منهكين وملابسهم مبهذله فقال بصدمة ( ماذا جرى ) فقال توماس بهدوء: لقد كانت سايو ساما فقال ( لسببب ما هذا يبدوا حدثا مر بي صحيح حينما احضرناها كانت حالتنا هكذا ) فنظر لهم بحزن والم ثم بعدها دخلت قائله : اريييييييييييد الطلااااااااق فصدم الشبان ( اوه انها تبدوا جاده ) فقال لي هيروكي : الطلاق ؟! فقلت له بجدية وغضب: اجل لا اريد زوجا غريب اطوار فقال هيروكي متحولا : اذا انت تفضلين هذه الشخصية فكنت مرتعبه وقلت : انت الان مخيف كم مره علي قولها وهذا يزيد رغبتي بالانفصال فنظر الشبان لهيروكي بجدية لهذه الشخصية :....
فقلت له متعبه : استسلم لا طاقه لي لاشاجر فقال عائدا لشخصيته الغريبه باحباط: اوه اردت ان اشاجرك اكثر انك ممله فامسكت بالمزهريه القريبه ورميتها عليه قائله: اهكذا تعامل شخصا لم يمر على اختطافه شي

فامسك توماس المزهريه قائلا بجديه : سايو - ساما فنظرت له بجدية ماذا ؟! فقال لي : ارجوك ارمي اي شيء عدا حاجات قابله للكسر فقلت له بجدية : فهمت اي السكاكين والاشواك ليست ممنوعه فصمت توماس مصدوما ( انها تفكر بقتل سيادته) فقال هيروكي يضحك بلعب : هاهاها ان حياتي في خطر بسبب زوجتي الحبيبه هاهاها فنظرت له بعصبيه وقلت بتهديد ونظرات قاتله: احذر ففي اية لحظة قد اقتلك هوهوهو ورحلت اسير بضحكتي القاتله : هوهوهو فقال ريد ( مسكينه جنت ام انها اصلا مجنونه من البدايه لا اعلم فالكل هنا غريب اطوار )
في غرفة النوم < ليست غرفة هيروكي > رميت نفسي على السرير : اووف متعبه ثم نظرت ليدي واثار الحبال وتذكرت ما جرى خنق السمين لي ( اشعر بالخوف ...) ثم فجأة تذكرت رؤيتي بين ذراعي هيروكي فاختفى الخوف واستبدل الشعور بشعور دافيءفاكملت: اااه علي ان انام فاغمضت عيني مستسلمه للنوم
في غرفة من الغرف التي في منطقة التدريب كان ميكا وريد و الشبان واقفين ينظرون للمختطفين بصمت فلقد كانا في حاجز كهربائي صنعه توماس
ذو الندبة يصرخ قائلا : هي انتم لما نحن هنا ؟! ومن انتم ايها الاوغاد تحدثوا ؟! الا ان الشبان كانوا صامتين ثم قال ريد بعصبيه : اوه يا الهي منذ ان استيقظت وانت تصرخ فقط اخرس فقال السمين في نفسه( هيه انهم لا يعلمون ما هيا قواي لحسن حضي ساجد فرصة جيده لاهرب مع هذا الى الان لا اذكر ما جرى لي وكيف انتهى بي الحال هنا ) في ذلك اللحين دخل هيروكي ومعه توماس فانحنوا لهيروكي قائلين : مرحبا بك سيادتك فجلس هيروكي في الكرسي الذي في الامام وقال بجانبه توماس واقفا بتسائل: اذا هما ؟! فجأة اختفى نصف جسد السمين بخبث( اجل ساخذ سيدهم كرهي...) الا انه صرخ متألما اوااااا وعاد للداخل ومازال يصعق : اوااا فنظر له رفيقه : ماذا جرى لك؟ فقال السمين بعصبيه والم : ايها الاوغاد اواا ما هذه الكهرباء فقال توماس : هذا ما توقتعه من حثاله حمقاء اتظن ان شخصا مثلي سيغلط غلطه كهذه بالطبع انا لن اسمح لسيادته بالدخول قبل معرفة كل شي عنكما من انتما ومن اين انتما وكيف ومتى وكل شي عنكما كما قلت فحياة سيادته اهم من حثاله مثلكم فارتعب الجميع من نظراته البارده الحاده المخيفة فقال هيروكي يضحك: ههه انك حقا كالام لي فكان توماس صامتا ( ام.. افضل شيئا احسن من هذا) ثم بعدها قال ذو الندبه بعصبيه وهو يصرخ : اخرسا ايها الوغدان انتما ايضا حثاله مثل تلك الساقطه الحقيره فجأة اختفت ابتسامة هيروكي فقال بصوت مخيف شرير : الكلاب القذرة مثلك عليها الصمت فارتعب كل من المختطفين و الشبان فنظر لهما هيروكي بعينيه باستعلاء : من انتما لتحددا قيمة الماستي النادره ايتها الكلاب لا بل لا تساويان سوى براز الكلاب فصمتا مرتعبين ( انه قوي - لقد تغيرت قواه لسبب ما نشعر كاننا صغيرين امامه !!!) فكان هذا يشبه ما يشعر به الشبان ايضا بالخوف الرعب
فقال بصوته المخيف وهو يرفع اصبعه : سبب احضاري لكما هو من اجل تعذيبكما فجأة ارتفع ذو الندبه فقال برعب : ماذا ؟! واشتد جسده فارتعب رفيقه و الشبان كذلك ( ماهذا ) فجأة بدء جسده يخرج منه دم في كل مكان وبدء يصرخ بالم وعينيه تدمعان دما كلا اواااا ارجوك الرحمه فكان هيروكي صامتا :... وكان ذو الندبة يصرخ قائلا : اوووااااا ثم فجأة بدء عقله يؤلمه كأن الظلام بدء يحيط به فقال يصرخ : لااااا اواااا اين انا ؟! اوااا رأسي اوااا ارجوك فبدء يبكي الرحمة ارجوووك اوااا فبدء الدم يخرج ايضا من اذنيه انفه وعينيه وصرخ صرخة قوييه بعدها فقد الوعي فاسقطه هيروكي على الارض قائلا : ممل لم يتحمل لدقيقة حتى فكان السمين ساقطا ( ماهذا ماذا اقحمنا انفسنا فيه انه وحش انه حقا ليس بوحش عادي انه حقا وحش يقتل بلا اهتمام ان شعر بهذا ) فنظر له هيروكي وقال مبتسما بخبث: ماذا عنك ؟! .. فارتعب من نظراته وقال يصرخ مرتعبا : اواااا النجده اي احد النجده بعد دقيقه هيروكي بعينين قاتلتين باردتين بصوت مال : فيه .. مملان لم يحتملا فكان واقفا امام جسديهما والدماء الموجوده وقال بنظرات استعلاء: دماء الحثاله لا تمتعني ان هذا مقرف الجدد تدبروا امرهم لا اريد رؤيتهما وقبل خروجه قال بجدية وحده :توماس ايضا دمر شركتهم دمر تلك الجماعه ارهم ان من يتعدى على الماستي على ما امتلكه قد اقترف جرما حكمه الموت الدمار ارهم هذا هل فهمت ؟! الان ارحل مع ريد وميكا فقال توماس منحنيا : اوامرك مطاعه واختفى فجأة ومعه ريد وميكا فخرج هيروكي عائدا لشخصيته الغريبة
حينما خرج وقعت هيلين مرتجفه: هذا .. لقد كان مخيفا فكان روك يقول وهو يمسك الجدار ( قدماي انهما ترتجفان الى الان ) ري كان يقول بعصبيه ( تبا لقد شعرت بالخوف بعرقي يخرج من الخوف تبا انه حقا مخيف جدا ) فقالت ماو وهيا جاده برعب : كيف سنعاقب ؟! فصدموا مرتعبين :!!! الا انهم صمتوا وقاموا بما طلب منهم في طريقه للغرفة النائمة بها سايو كان يقول مبتسما ( لم اعتقد اني سأكتشف شيئا من عقليهما لكن ان تكون فردا من اسرة لنكولن ) وحينما فتح الباب ودخل وقف ينظر لسايو النائمة وقال بصوت هاديء: ال لنكولن اهذا ما عنته حينما قالت ان جدها دفع مبلغا كبيرا ماذا جرى لك ماقصتك حقا ؟! فنظر لها بصمت :... ثم امسك الغطاء و استلقى بجوارها قائلا وهو يرفع خصلة شعرها عن وجهها بصوت دافيء: من يهتم من اين انت لانك الان ملكي فقام بحضنها من الخلف واغلق عينيه نائما في احد الشوارع وامام احد المنازل الضخمه < اسرة سيرو> ولا يوجد احد بجوارها كان توماس يقول بهدوء : ريد ميكا ابدءا فقالا: امرك .. وانطلق كل واحد في جهة قال ريد وهو يدخل في المنطقة الغربية بحماس ساقطا امام حارسين معهما مسدس : show time فتحولت عينيه للون الاصفر كذئب فقاما باطلاق النار عليه الا انه بسرعه تفاداهن وقام بانهائهما فبدء الصراخ و الاضواء تشتعل اما في الجهة الشرقيه ظهرت ميكا ومعها عصاه طويله تخرج من لا مكان وبدأت تدورها صاده الطلقات بصمت :.. ( ااه لم ارى السيدة حينما عادت ارغب برؤية وجهها الظريف )
فقال توماس وهو يسير بهدوء من الباب الامامي بعد ان قام بفتحه بقواه فلقد كان بابا يفتح اليا : يا الهي اكره الازعاج فكان الجميع يتقاتل وهو يسير بهدوء وكل طلقه ناريه تأتي اليه تتوقف بسبب حاجز كهربائي حوله ويعيدها لهم فكان الجميع يصرخ خوفا :اوااا -وحوش - فليعد الجميع لا تهربوا
بعد خمس دقائق عاد الصمت في غرفة مليئة بدماء الاتباع المجروحين كان هناك زعيم الجماعة كبير في السن ممسكا سيفا وخلفه زوجته وثلاثة اطفال موجها سيفه على توماس : من انت من ارسلك ؟! انت ايها القاتل المأجور فقال توماس : اوه لقد فهمت الامر خطأ انا مجرد كبير خدم يقوم بما امره سيده فقال الزعيم : كبير خدم ثم قال يصرخ : رئيسك هذا ماذا يريد من هو ؟! انه وضيع بسبب قوتي اراد التخلص مني الهذه الدرجة هو خائف مني فضحك توماس: هاها ها فقال يصرخ : لما تضحك؟! فاجابه ببرود: لا فقط كلماتك مضحكة انت تخيفه هيه بالنسبه له انت لست حتى في اصغر افكاره لست شيئا فارتعب من برودته وكلماته الواثقه فقال( تبا انه مخيف اقوى مني فنظر لزوجته و اولاده ) ولتاوماس قال : الى الان لم اطلب من احد الرحمة والشفقه في حياتي كلها لكن اتوسل اليك لا تؤذيهم لك حياتي لكن هم لا فصرخت زوجته قائله : كلا لا تقتله ارجوك فنطر لهم توماس بصمت وقال : من قال اني اتيت لاقتل فتفاجؤا فقال الزعيم : ماذا تعني ؟! فقال لهم توماس : هذا تحذير لك وايضا بما انك تهتم لاسرتك هكذا عليك ان تفكر بالاسر الاخرى التي اذيتها انت وجماعتك وايضا الشرطة ستاتي لتحاسبك السجن افضل من ان تموت ولكن فنظر للزعيم نظرات قاتله وبارده : ان حاولت التملص من السجن لن اتردد في قتلك انت واسرتك فهذا ليس بالامر الصعب فشعروا برعب يدب في جسدهم ثم قال : فهمت
في الخارج كان ريد يسوق السياره وهو يقول بتمتع : لقد حضيت بوقت ممتع وميكا وتوماس ببرود : طفل مثير للشفقه فصدم ( بنفس الوقت قالاها انهما قاسيان )

في منزل هيروكي {11:05م } كان توماس في مكتبه جالسا و امامه الشبان الاربع واقفين فقال لهم : احسنتم في عملية التنظيف فقالت ماو بجدية: لكن توماس ساما ان استيقظوا قد يأتون لمحاولة قتل السيد فقال ري بهدوء جاد؛ انا ايضا اتفق على هذا كان علينا قتلهما فنظر لهم توماس وقال مبعدا نظاراته : انتم جدد ومازلتم صغارا مع هذا تقولون كلمة قتل بسهولة اتريدون حقا القتل ؟! فكانوا صامتين :... ثم قال ري ببرود: ان لزم الامر لحماية السيد ساقتل فهذه حياتنا اتباع السيد وتلبية حاجاته فقال توماس ( ما زالوا شبانا صغارا الا انهم يقولون ويفكرون هكذا تلك القبائل ماذا تعلم الاطفال ) فنظر لهم ثم قال بجديه : هذا صحيح انا ايضا ساقتل اي احد من اجل سيادته لكن استمعوا جيدا انا مختلف عنكم لدي الاحقيه بهذا لكن انتم ليس عليكم سوى الحمايه واتباع السيد واطاعة الاوامر بحذافيرها القتل ليس من مهامكم حتى ريد وميكا لم يقتلا احدا الا نادرا ان السيد لا يحب سلب حياة احد ان لم يكن هناك سبب قوي يدفعه لهذا وايضا بشأن اولئك المختطفين لقد تم تدبر امرهم من قبل سيادته لن يتذكروا اي شي وربما لا شي حتى من هم او ربما ...(جعلهم كالبشر بلا عقل هذا اسوء شيء يفعله ربما فعل هذا ) فقالوا بتفاجأ: كيف؟! بعدها قال توماس: امور كهذه ليس لكم شأن بهذا و انتم تعلمون ان السيد طلب منكم التصرف بحريه هنا كأن هذا منزلكم لانه رأكم مجرد فتيه صغار لهذا من الغد صباحا بعد العقاب الذي يحدد من السيد لا تفكروا بامور القتل والمحاربه فقط تصرفوا كأعماركم والمنزل منزلكم لكم الحريه لفعل ما تريدون فقط لا تجعلوا الحريه التي اعطاكم اياها السيد تجعلكم تنسون مهامكم وواجباتكم لهذا هيا اخرجوا وناموا انتم مازلتم صغارا وعليكم النوم مبكرا فكانوا صامتين في كل غرفه مخصصه لهم كانوا يفكرون بما قاله توماس لهم ( هل هو جاد ان السيد سيسمح لنا التصرف بحريه فتذكروا تعذيب هيروكي للمختطفين ثم قالوا هذا مستحيل لابد ان هذا اختبار من نوع ما او ان يستهزء بنا )
في الصباح التالي الساعه 6ص استيقظت قائله ( اشعر بالدفء وكأني محضونه ) فقلت منتبهه لكلمة ( محضونه ) ففتحت عيني كلتاهما بسرعة البرق ونظرت امامي وجه هيروكي النائم فصرخت مرتعبه : كياااااااااا فكان الجميع مستيقظا يستعد للباس ام ينظف اسنانه واشياء كهذه فقال توماس وهو يتنهد واقفا بجانب الخدم يخبرهم عن فطور اليوم : ااه انها حقا مزعجه فضحك الخدم بخفه
في الغرفه استيقظ هيروكي وهو يمسح عينيه بنعاس فقلت بخجل انظر لوجه النعس ( ظريف ) فقال لي : ا انت ديك او ما شابه ذلك لتصرخي لحظة استيقاظك فقلت بعصبيه ( اسحب ما قلت ) ثم بعدها قلت له : ماذا تفعل هنا ؟! ثم فجأة امسكني واعادني مستلقيه فتفاجأت وحينما التفت لاصرخ بوجهه صمت فلقد رأيته ينظر الي بدفء فشعرت بتوقف كلماتي( ما ما هذا ان هذا موقف لم امر به قط وايضا انه يبدوا ظريفا الان لما هو ظريف بهذا الوجه النصف نائم ) فضحك بخفه وبعدها اصبح فوقي ينظر الي فكنت مصدومه : ماذا تتريد ؟! ( ان هذا مخيف ماذا يفعل؟!) ثم قال لها : انت ظريفه فدق قلبي لقوله اني ظريفه وخجلت ( انها اول مره يقول لي احدهم ظريفه ما...!!!) الا اني تحطمت حينما قال لي ممسكا شعري : هاهاهاانت حقا تبدين ككلب ظريف هاها فاشتعلت نيران غضبي
في الاسفل كان ريد يسير ومعه ري و روك قائلا: اااه صباح الخير لهيلين وماو اللتان تسيران مع ميكا فغرف الفتيات بجانب بعض والفتيه كذلك فجئه رأو سيدهم يركض هاربا ورأوا ورائه وحشا ذو شعر منتفش < سايو> فكنت اقول له : ايها الوقح توققققققف فقال ريد : ااصبح هذا عاده صباحيه ام ماذا؟! فقال هيروكي مختبئا خلف ريد: ماذا لقد قلت انت ظريفه ككلب اهذا سبب لتغضبي عليه فقلت بعصبيه وشعري منتفش : اجل كيف تستطيع قول هذا لي وايضا لماذا كنت نائما بجواري هااه ؟. فاجاب هيروكي ببراءة : تلك غرفتي فقلت له بعصبيه: لا تكذب غرفتك في الطابق الثاني فقال لي واضعا اصبعه عند فمه : لكن هذا منزلي اي ان الغرفه كلها غرفي لا فرق فكنت صامته مصدومه ( ماذا بعقله هذا هناك خطب بهذا الرجل كل مفهوم طبيعي يغيره لما يحلو له ) ثم فجأة قال بخبث مبتسما: بالمناسبه انت تملكين جسدا جيدا فقلت بصدمه ايه والجميع كانوا مصدومين لما سمعوا فقلد اكمل قائلا وهو رافع ابهامه : لم اتوقع ان لك جسدا مثيرا انت لم تشعري بشيء حينما كنت نائمه فكنت اقول برعب وخجل محيطه ذراعي بنفسي : ماذا فعلت بي يا منحرف تحدث!!! فصمت متذكرا :... ثم نظر لي مبتسما بخبث : انت حقا لم تشعري بشي فارتعبت منه ونظرت لجسدي ممسكه البلوزه فرأيت اثر قبله على فوق صدري فصدمت : كياااا وامسكت الاغراض التي بجانبي وارميها بهستيريه : منحرف منحرف وغد اواا فكان الجميع ينضرب بالاغراض وهيروكي يستعمل ريد كدرع بشري ( لما انا دوما TT)
فحينما اتى توماس قال بصدمه : هل حدثت عاصفة تسونامي هنا فلقد كانت الاغراض مرميه في كل مكان والجميع ساقط على الارض مصاب فقال ريد متعبا: عاصفة التسونامي رحلت للخارج تلحق السيد ( اه راسي المسكين )
في الخارج كنت اقول بعصبيه : لقد ضعت !! ثم بهدوء : الم يحدث هذا من قبل ؟! ( اذا قد يحاول اخافتي من الخلف) فالتفت بسرعه لكن : ... لا احد فقلت اسير مستغربه : غريب اين هو ؟! ثم بعد نصف ساعه من الضياع عدت بصحبة احد الخدم لغرفة الفطور بعصبيه انظر لهيروكي يتناول الافطار و جاعلا الشبان جالسين معه ايضا وقلت : انت ايها الحقير .. فقال لي : لم تغيري ثيابك بعد؟. فقلت له بعصبيه اصرخ : لقد كنت ضائعه يا شرير كيف تركتني وحدي اركض كالمجنونه فقال لي يسخر : ا انت طفله لتضيعي ؟! فقلت ( هذا الوغد ..) فنظرت لشوكه و سكين ورميته عليه فتفاجأ الجميع الا ان توماس امسكهن فقلت بجديه : احسنت توماس -سان فقال لي : اتحاولين قتل سيدي ؟! فقلت له بشر وبشعري : المنتفش اجل فكان الجميع يقول ( لقد حاولت قتله انها لا تمزح ) ثم فجأة وقف هيروكي واتجه ناحيتي فكنت واقفه اقول بعصبيه : ماذا؟! ( لما هو قريب ؟! ) فابتسم لي ثم فجأة سحب البلوزة فقلت : ايه؟. ونظر للداخل قائلا : اوه انها جيده علامة حبنا فنظر لي مبتسما : اليس كذلك ؟! فاعطيته لكمة على وجهه جعلته يسقط ثم فتحت باب الشرفه وناديت : جوجو مومو رورو فانيلا فاتو فرحين فقلت لهم بابتسامه شريره : هاجموا غريب الاطوار فكان هيروكي جالسا ثم فجأة انقضت عليه الكلاب وسقط على الارض فاتى كل من ميكا وريد بقلق : سيدي فقلت مبتسمه بشر ( ههه يستحق هذا ) ورحلت لاغير لباسي وازين شعري

اتمنى اشوف ردود حلوه منك واشوفكم على خير

 
 

 

عرض البوم صور ميلي تشان  
قديم 04-03-14, 03:39 PM   المشاركة رقم: 13
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2014
العضوية: 264814
المشاركات: 20
الجنس أنثى
معدل التقييم: ميلي تشان عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 24

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ميلي تشان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ميلي تشان المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم يا اهل منتدى ليلاس اتمنى انكم بخير ان شاء الله

جبت لكم بارت جديد اتمنى يعجبكم مع هذا راح اكون مشغوله هذا اليوم لقيت وقت فاضي بس الله يسهل (^^;;

بعدها كنا نتناول الافطار وكانت فانيلا جالسه بجوار قدمي وانا أكل فنظرت لها مبتسمه : هل اشتقتي لي لهذه الدرجه ؟! فنظرت لي وقمت بوضع يدي على رأسها و امسح فروها اما الجراء فكانت تلعب : اوو ما اظرفهم حسنا اليوم ساخذهم معي للخارج فقال هيروكي لي مبتسما بتسائل : لكن من سيقوم بتمشيتك ؟! فقلت له باستغراب ؛ ماذا تعني لما قد احتاج لتمشيه؟!! فقال لي مبتسما : ا تريدين مني ان امشيك حتى لا تضيعي علي ان اشتري لك طوق عنق فقلت باستغراب شديد : عما تتحدث ماذا بطو....فجأة فهمت الوضع ( انا < كلب في ناظريه< تمشيه < طوق ) فقلت بعصبيه مع هذا مبتسمه ومحاوله تمالك نفسي: انت لست تقصدني ؟! صحيح ؟! فقال لي مبتسما بلا اهتمام : بلى انا اقصدك انت فكنا اثنينا ننظر لبعض بإبتسامه ثم فجأة فر هاربا وهو يضحك : هاهااها تعال معي يا كلبي الصغير الحقني وانا الحقه بعصبيه : ايها الغريب الاطوار توقففففف يا لك من وغد كيف تتجرء على نعتي بالكلب دوما هاااه
فكان الجميع صامتا فقال توماس متنهدا :اااه علي اللحاق بهما ( لقد نسي ان لدينا زائر اليوم ) فاتجه لهما اما هيلين قالت تضحك: هه ان السيد يحب اغضابها فقال روك مبتسما: اجل لاحظت هذا ايضا فقالت ميكا ( اريد ان اللعب مع السيده ايضا انها ظريفه) فقال ريد ممسكا بجوجو : ان الكلاب ظريفه جدا فعضه جوجو : عووو فقال ريد : لما هو يكرهني < من قام برميهم كالكرات في اول لقاء > فوقف ري : لقد شبعت ساذهب للتدرب ورحل فقالت ماو : هيلين فلنذهب لنتدرب ايضا فقالت هيلين : حاضر و قال روك متنهدا : ااه الا يمكننا الاسترخاء فوقف ولحق بهم فقالت ميكا : انهم جادون جدا بالنسبه لسنهم لم نكن هكذا انا وانت فقال ريد / صحيح لقد كنا نتهرب من التمرينات قدر المستطاع فقالت ميكا : ومازلنا كذلك فصمتا لوهله ثم قالا في انفسهما ( لسبب ما نشعر وكأننا غير مسؤوليين بالنسبه لهم) فقال ريد مبتسما بارتباك : ما رايك ان نتدرب ايضا فقالت ميكا تنظر له مبتسمه : ااه لقد كنت افكر بهذا ايضا لا يمكننا ان نجعل اطفالا يهزموننا فبدءا يسيران بصمت مبتسمين
فيما بعد في غرفة الجلوس كنت جالسه اتفرج على التلفاز بهدوء : همم اذا كنت اذكر لقد قالت لي : انهم سيعلنون اعلانها اليوم فنظرت لاعلان تظهر به لورا اعلانا عن مرطب شفاه ( علي ان اعترف انها مذهله لورا نيي ) ثم فجأة رأيت هيلين تسير بقلق فقلت ( ان كنت اذكر هذه هيلين ) فناديتها قائله : هيلين فنظرت لي وقالت بادب امامي واقفه : اتريدين مني شيئا سايو ساما ؟! فنظرت لها مبتسمه : ليس عليك قول ساما مع اسمي فقالت لي بارتباك : كلا لا استطيع ثم قلت( ما الطفها ) : بالمناسبه لما بدوت قلقه ؟! فقالت لي بخجل مرتبكه : اه لا شيء فقلت ( هناك شيئا ما بالطبع ) و لها : يمكنني مساعدتك لا تقلقي ماذا هناك ؟! فنظرت لي بخجل ( تبا علي ان اطلب المساعده ماو خرجت مع ميكا - سان من اجل مهمه وهيا المرأه الوحيده التي استطيع طلب المساعده منها ) وقالت بخجل شديد : الامر هو .. فهمست باذني ( انه هذا الوقت من الشهر ) فقلت بتفاجأ: اوه ونظرت لها خجله محمره فقلت مبتسمه اقف : لا عليك اتبعيني في غرفتي خرجت هيلين من الحمام قائله بخجل: شكرا لك فنظرت لها وقلت مبتسمه : لا عليك هذا لا شيء وايضا انتم لم تأتوا الا منذ وقت قصير فنظرت لي وقالت : انت لطيفه سايو ساما شكرا لك فقلت لها : لا عليك وايضا ا تريدين الخروج معي في نزهه مع كلابي فقالت هيلين : ايه؟! فقلت لها : ليس لك اي تدريب او عمل صح فقالت لي : اجل فقلت لها مبتسمه : جيد فانا وحدي لا استطيع التحكم بهم فخرجت وامسكت الكلاب مع هيلين فاتى ناحيتي سائق السياره قائلا باحترام : سيدتي اركبي فقلت بتفاجا : ايه ؟( من اين ظهر؟! ) فقال لي : السيد طلب مني ان اصبح سائقك الخاص فقلت ( ان هذا كثير جدا اولا البطاقه الالماسيه والان سائق لي هيروكي لا اعلم ا اشكرك ام اشعر بالغضب ) فقلت له بارتباك : شكرا فنظرت لي هيلين ثم بعدها لاحظت روك عائد فانحنى لي : اه مرحبا فنظرت له ( انه شاب ؟! < ماذا ترين غير ذلك> سيساعدني هذا بخطتي) وقلت : انت لست مشغول الان ؟! فقال لي : كلا؟! في السياره ومعنا الكلاب وروك وهيلين في المنتزه انطلقت الكلاب تلعب فجلست انظر للجراء بجواري تلعب وهيلين معهم وروك كذلك اما فانيلا نائمة وكنت افكر( حياتي الان مختلفه لا اشعر بالقلق من الدين وايضا رغم اختطافي بالامس اشعر بالامان لسبب ما اعلم انه مهما جرى هيروكي سيجدني ) فتذكرت حضنه لي و رؤيته بجواري في السرير فشعرت بوجهي يحمر خجلا :... ( ربما ليس من السيء ان اتكل عليه قليلا فقط مر اسبوع وانا افكر بالاتكال عليه ذلك الشخص غامض ) فابتسمت بخفه مع وجهي المحمر ثم فجأة رأيت شخصا يركض ويلحقه كلبه قائلا : هيا بوبي الحقني احسنت هاها
فعاد شريط الاحداث السيئه برأسي ( هاهاها هيا يا كلبتي الحقيني < هيروكي هذا الصباح > وقلت غاضبه ( صحيح هو غريب اطوار لا يمكنني الوثوق به فهو منحرف جدا و سادي ولقد تعدى علي اكثر من مره )
بعدها بدقائق كنا نسير في شوارع المحلات الفخمه واقول بقلق( حسنا هذه اول مرة اتي لها هنا ان هذا يبدوا مخيفا نوعا ما الاناس هنا مختلفون ) فلقد كانت السيارات الغاليه والفخمه موجوده ولها بريق يلمع والنساء والرجال يلمعون ايضا فوقفت مرتعبه وسمعت احدهم يقول لفتاته : اه هذا السوار يساوي$$$$ فاجابته الفتاه بلااهتمام : انه رخيص فصدمت :!!!!( ر رخيص $$$$) فامسكت راسي بتصدع : انا اشعر بالفقر اكثر امامهم فنظرا لي الشابين :؟؟!! فبدأت اتفرج على المحلات مع الكلاب التي كانت كالحلم لي دخولها فنظرت لاحد الملابس للفتيات ( ظريف !!) ثم نظرت لهيلين بعينين مفترسه فارتعبت ( ان عينيها مخيفه) فخرجت هيلين بخجل لابسه فستان ظريف قصير : .. فقلت بصدمه ؛ اااه انت ظريفه فضممتها فقالت بخجل : سايو ساما فقلت لروك : الا تعتقد هذا ايضا فقال مبتسما : انه يناسبك فاحمرت هيلين كان روك ( علي ان اعترف قبيلة اوكرا نسائهن ظريفات وجميلات) ثم بعدها قلت بعينين مفترستين ؛ والان دورك فقال روك : ايه فخرج روك بعدما لبس اللباس الذي اخترته فقلت بصدمه وذهول : انت وسيم فابتسم بخفه : حقا ههه فكانت هيلين تقول ( لقد سمعت بان قبيلة هوروكا تملك شبانا وسماء اذا هذا صحيح ) بعد نصف ساعه كنت اسير بفرح هيلين وروك متعبان ( لقد كنا كالدميتان تلبسنا ما تشاء ) ثم امام احد المحلات الرجاليه قلت لهيلين وروك ان يهتما بالكلاب اما داخل المحل فكنت اعامل كالملكه في المحل : انستي ا تريدين بعض الشراب - اجلسي وانت اامرينا بما تريدين فكنت صامته ( ...) فقلت لهم مبتسمه بهدوء: الامر هو اني اريد ثيابا عاديه من اجل زياره اسريه فقال لي الموضف وهو رجل وسيم بابتسامه : ساساعدك فنظرت له بصدمه ( ان هذا غش انهم يعرفون كيف يجذبون الزبائن برجل وسيم كهذا لا امرأة ستقاوم وسامته ) وله بخجل < امرأة ضعيفه ايضا> : شكرا لك في ذلك اللحين كانت هيلين تقول بقلق : روك انظر للسيده ان عينيها متحولتان لقلب فقال هو الاخر بقلق : محقه انها مسحوره به فكانا. ينظران عبر الزجاج من الخارج بقلق
فلنعد لي كنت اقوم بالتحدث بخجل مع الموضف وانا اختار ملابس لهيروكي : اه اعتقد ان طوله هو 180 فقال الموضف ( اطول مني !! <173سم> ) فاعطاني بلوزه زرقاء فقلت مبتسمه : هذه ستتناسب مع عينيه الزوقاوتان < في عالم اخر > واخذت ابدء اجمع عددا ليس بكثير من الملابس فقال لي المحاسب : $$$$$ انستي فكنت في الداخل ( قلت ماذا؟؟؟) ثم بابتسامه : انتظر لحظه ففتحت حقيبتي ( تبا انا اشعر بالرغبه بالبكاء ان هذا غير عادل وايضا اين هذه البطاقه ) ثم فجأة سمعت احدهم يقول بضحك علي : ماذا تفعلين هنا يا متشرده ؟! فقلت بصدمه : ايه فالتفت للخلف لارى شابتان فقلت بصدم ( هاتان من الاسره (بدم) (بدم ) علي ان اهدء هم وانا لسنا اقرباء علي تجاهلهما )

فجأة رأيت مدير المتجر يقوم. بالانحناء لهما: اه انه لشرف كبير حضوركما و ان كل العمال ينحنون للشابتين باحترام وادب فنظرت لهما تنظران لي بسخريه واستعلاء وهما تقولان : ايها المدير من افضل زبائنك فقال لهما : بالطبع انتما انستي لولاكما ووالدكما لما استطاع هذا المتجر النجاح فقلت بعصبيه وارتباك ( تبا لما هما في هذا المحل معي من جميع المحلات كلها اتوا لهذا اني املك حظا سيئا بحق وماذا بهذا العرض عن السلطه ؟! تثيران غضبي ) فقالت احدى الشابتين 1 : هي ايها الموضف ماذا تفعل هذه هنا ؟! فقال المدير : ايه انها زبونه هل هيا صديقتكما ؟!' فقالتا معا باشمئزاز: ماذا ؟! كيف تتجرء على وضعنا في مقام المشرده فقلت بعصبيه : هي انتما المختلتان فنظرتا لي : ماذا ؟! فقلت لهما بهدوء مع هذا بنبرة عصبيه : انا لا اعرف من تكونان ( اتمنى حقا لو اني لست قريبه من متلتان لكن الحياه غير عادله ) : وايضا انا لست مشرده لهذا فلتصمتا فنظرت لهما بحده فقالت الشابه 2 بصوت عالي وعصبيه : هي ايهاالمدير ان اردت منا البقاء كزبائنك اطرد هذه من هنا فتفاجا المدير وانا قلت بعصبيه ؛ م ماذا ؟! فقال المدير بقلق : لكن هيا زبونه ؟! فقالت الشابه رقم واحد وهيا تنظر للحساب بسخريه: بففت ا انت متاكد انها زبونه ؟! هيا لن تستطيع دفع هذا النوع من المال فتفاجا المدير : حقا ؟! فكنت اقول بعصبيه واذلال ( انهما تستمتعان باذلالي اكره هذا علي الدفع والرحيل من هنا ) فجأة سمعت الشابه 1 تقول بخبث : ربما عليك التأكد من اغراضها قد تكون سرقت شيئا فقلت بعصبيه : هي عما تتحدثين ؟! يا مخبوله فغضبت فقالت كلاهما( هذه الحقيره لاننا تركناها لمده بدات تعاملنا هكذا ) :ايها المدير ان اردت بقاء متجرك مفتوحا قم بما نامرك فقال المدير بجديه : اعطنا حقيبتك فقلت ( تبا لا اريد اي ازعاج ) فاعطيته الحقيبه بجديه قلت : لما علي ان اقلق تفضل انظر لها فقامت الموضفه بفتح حقيبتي ثم قالت بعدها بهدوء: لا شيء فقلت بجديه : ارايت ؟! لا اصدق كيف تعامل زبائنك هكذا فقال المدير معتذرا : اسف فنظرت له ( انه يخاف اغلاق محله انه احمق لكنه خطا المخبولتان ) فقلت له : حسنا فقط دعني ادفع وارحل فنظرتا لي ( هذه الحقيرة تتجاهلنا ) فقالت الشابه 2 : ربما تخبيء شيئا تحت ملابسها فصدمت : ايه ( هاتين السافلتين !!) فقال المدير : اسف لكن لا استطيع فعل هذا فهذا معادي للقوانين فقالت الشابتان بخبث : لا عليك سندع احد رجالنا يفعل هذا فتقدم احد الحرس الشخصيين فقلت برعب : هي ماذا تفعلان فقالتا تضحكان : ههه لا عليك فقط. نساعد في البحث - اجل فمد الحارس الضخم يده ناحيتي فارتعبت ( ما هذا ماذا فعلت لاعامل هكذا ) فرايتها تقترب ناحيتي اكثر فقلت اصرخ بخوف: لا تلمسني ثم فجأة صرخ الحارس متألما : اوروواا فنظرت لارى هيلين امامي وروك يلوي. يد الحارس الضخم قائلا: انت كيف تتجرء على محاولة لمس السيدة فقالت هيلين لي :: ا انت بخير سيدتي؟! فقلت لهما بتفاجا: لما انتما هنا ؟! فقالت هيلين : لقد شعرنا بالقلق منما كنا نرى من الخارج لكن حينما راينا هذا الرجل يحاول لمسك قررنا التدخل فقلت بتسائل: الكلاب؟! فقالت هيلين : لا تقلقي لقد ربطناها حتى لا تضيع فكنت اقول انظر لروك ( لكن روك حقا مذهل انه ممسك يد الرجل الضخم حجما وعمرا بسهوله) فقالت الشابه 1: من انتما كيف تتجرءان ؟! فقالت هيلين بهدوء: نرجوا المعذره لكن انتما حاولتما اذلال سيدتنا لهذا لا نستطيع التوقف والنظر لكما تفعلان ما تريدان فقال روك مبتسما وهو يترك يد الضخم: اسف هل المتك فشعر الرجل بعصبيه وقام بلكمه الا ان روك صد ضربته براحة يده كانه يلعب مع طفل فصدم الجميع فقال روك : ا تظن انك ستهزمني بضربه كهذه فقالت الفتاتان بعصبيه ؛ ما هذا انه مجرد شاب فقال الحارس : لكنه قوي فقلت بجديه : هذا يكفي انا اردت التسوق بسلام لهذا ارجو ان تتوقفا عن ازعاجي وايضا روك تراجع فابتعد روك واتى ناحيتي فقمت باخراج البطاقه الالماسيه فاعطيتها للمحاسب فتفاجات الشابتان ( من اين لها بهذه؟!) فقلت بعصبيه اخذ الاغراض: همف لن اتي لهذا المحل بعد الان فنظرت للفتاتين وقلت بثقه وانا اريهما البطاقه الماسيه : فهو ليس سوى مكان للقمامه ان كان به قمامتان مثلكما فبدات اخرج قائله بابتسامة نصر : هيلين روك فلنذهب فكانتا صامتتين بعصبيه في الخارج كنت اقول بفرح : هل رايتما وجهيهما لقد اخرستهما بهذه فقبلت البطاقه قائله؛ لاول مره انا فرحه بهدية هيروكي لي هههه فكانا يبتسمان لها فهما لا يعرفان ماذا يقولان لها
لكن فجأة ظهرت الشابه1. بصفعي : حقيرة فتفاجأت لصفعها لي من لا مكان فنظرت لها وقلت بصدمه : هل حقا صفعتني ؟! فقالت هيلين بعصبيه: هي انت كيف تتجرأين ؟! فقلت في نفسي انظر لهما تضحكان ( هيا حقا صفعتني لحظه واحده تلك المخبوله الغبيه صفعتني ) فاتيت ناحيتها وصفعتها فصرخت متالمه فقالت الشابه 2 : كياا اانت بخير ؟! فنظرت لهما وقلت بعصبيه وغضب: هي انا قد اكون صامته منذ قليل لكن كيف تتجراين على صفعي فقالتا لي : اصمتي ايتها الحقيره فنظرتا لي وبدء قتال قطط : من انتما لتتصرفا معي هكذا يا مخبولتان - اصمتي يا متشرده يا عار العائله - حينما سمعتهما تقولان عار قمت بعض الشابه 1: انتما العار فصرخت متالمه فكان روك يقول : ماذا نفعل ؟! فقالت هيلين : هي انت لا تحاول لمس السيده فلقد اراد احد الحرس دفعي فانضم كل من الحرس والشابين والماره ينظرون برعب فلم يتوقف القتال حتى اتت الشرطه
في المخفر امام الشرطي الى الان لم يبدء التحقيق كنت اقول بعصبيه بشعري المنتفش : هما من بدءتا بازعاجي فقالت كل الشابتين تبكيان : انت من بدأتي فنظرت لهما بعصبيه كشيطان بشعره المنتفش: هل قلتما شيئا فارتعبتا والشرطي( انها مخيفه ) فقال الشرطي بتنهد: انتن نساء عليكن عدم الشجار فكنت صامته ( ليس انا من بدء الشجار ) فجأة قال لي الشرطي : وانت ايتها الام ان تجعلي ابنك وابنتك يتقاتلان ايضا انه تصرف خاطيء فقلت بصدمه: ايه < سايو الام - روك الابن-هيلين الابنه في نظر الشرطي> فقلت له بصدمه : عما تتحدث انا لست امهما فقال لي : حقا؟! فقلت له بعصبيه: انا مازلت شابه 21 من عمري ( كيف يجرؤ هل ابدوا اما ) فقال لي : اه اسف لم اقصد ثم فجأة تم طرق باب المكتب فدخل محامي وخلفه في تلك اللحظه قالت الشابتان : بابا فالتفت بصدمه و دق قلبي دقة خوف قويه حينما سمعت صوته : ارجو المعذره فعرفته من صوته بخوف قبضت يدي ( انه .. لما هو هنا ) [فتذكرت ذكرى من الماضي في المنزل الضخم لاسرة والدها حينما كانت في 10 من عمرها كانت تسير بالممر بفرح مر بجانبها رجل قام بصفعها بقوه بحيث سقطت على الارض فنظرت له لتراه ينظر لها بكره : فلتموتي ] فبدء قلبها يدق بخوف وقلق (بادم ) ( بادم ) ( لا استطيع التحدث انا اريد الخروج من هنا لا اريد البقاء في نفس المكان معه ) فقام الشرطي بتحيته بادب : اه سيد تامارو مرحبا بك. فقال له : تفضل اجلس فجلس ومعه محاميه فقال الشرطي بقلق وارتباك وهو مبتسم ( تبا انه ليس يوم سعدي هذا الرجل انه رجل معروف ذو سلطه وله علاقات مهمه علي ان احذر في تحدثي معه)

فقال المحامي : ارجو ان تعذرنا على التدخل في عملك ايها الشرطي لكن نريد ان نقوم بتسويه تجعل الطرفين يرضيان به هل تمانع فقال الشرطي( هذا سيهل عملي ) وله بتنهد : ااه تفضل ان قبلت السيده بهذا ساقفل التهمه وانهي القضيه فقال المحامي : شكرا محدثني : ايتها السيده فكنت في عالم اخر( اريد الخروج من هنا اريد الهرب انا خائفه علي الخروج ) وله بهدوء مع ان قلبي يدق بخوف : ماذا ؟! ( كوني قويه ) حينما نظر لي السيد تاماروا ( انها هيا !!) ولي : انت .. فنظرت له مبتسمه : اه هل تتحدث لي ايها السيد؟! ارجو منك ان تعلم فتياتك الاداب وكيفية الكلام مع الاخرين فغضبتا الفتاتان : هي انت - كيف تتجرأين على التحدث مع بابا هكذا فقال تاماروا بجديه : فلتخرسا فارتعبتا وصمتتا ولي مبتسما بهدوء: اه اسف على تصرف فتاتي لهذا يا انسه هلا قمت بمسامحتهما فكنت انظر له بهدوء ( تبا النظر لعينيه الكاذبتين وابتسامته المقرفه المزيفه اللتي تخفي رغبته بالتخلص مني تثير اشمئزازي وتخيفني انا خائفه كوني قويه حتى اخرج لا تظهري اي ضعف انا اقوى منهم ) وله : انا ساتخلى عن التهمه ان فعلتا هما اولا بعد دقائق خرجنا كلنا في ممر المخفر قال المحامي لي : سندفع مال المشفى بسبب هذه الجروح واكثر ان اردت فنظرت للمحامي بصمت وله بقوة : لا اريد فرحل المحامي فنظرت لساعة الحائط في المخفر ( اريد الخروج من هنا الساعة 3 م الان ) ثم فجأة اتى ناحيتي تاماروا قائلا وهو يخرج شيكا بابتسامه : لا تتصرفي هكذا انت تحتاجين لهذا المال صحيح فنظرت له فابتسم لي بخبث بخفه : هيا انت تحتاجينه يا مشرده فدق قلبي برعب واذلال ( انه يسخر مني هو ايضا ) فكنت ارتجف ماده يدي للشيك : ... فكان كل من هيلين وروك ينظران لي بقلق ( منذ ان اتى هذا الرجل السيده تتصرف بغرابه ) فاخذت الشيك فقال مبتسما : احسنت ليس من العيب ان ترمي كرامتك من اجل الحاجه ... ( مثير للشفقه ان هذا ممتع ) فامسكت بالشيك ورفعته امامه وبابتسامه خبث قمت بتقطيعه قطعه قطعه فتفاجا : ماذا ؟! ثم بعدها رميت القطع على وجهه فصدم وقلت له وانا ابتسم : لا احتاج لشفقتك وايضا بشان المال لم يعد هذا امرا احتاج لاقلق بشانه فانا الان اغنى منك بملايين المرات لا احتاج لشفقة حثاله مثلك فلتضع هذا حلقه في اذنيك يا ايها السيد انا و انت لم نعد سوى غريبين لهذا لا حاجه لي لاخاف غريبا فنظر لي بصدمه ومن العصبيه ( هذه الحثاله) حينما اراد امساكي اوقفه روك ممسكا يده بجديه فقال له : من انت دعني؟! فاجابه روك : انا حارس السيدة الشخصي فنظر لي : سيدة حارس ؟! فقلت له مبتسمه : روك عزيزي لا تلوث يديك ودعه هيا سنرحل عائدين للقصر وبدات اسير مع روك وهيلين للخارج لنجد الكلاب مربطه مع احد رجال الشرطه
فاخذتها منه مبتسمه : شكرا واتصلت بالسائق طالبه منه الحضور في السياره بعد ساعه من الانتظار قلت بتنهد : ااه تبا لقد خربوا تسوقي فنظرت لهيلين وروك وقلت مبتسمه: شكرا على مساعدتكم لي واسفه على ما جرى فقالا لي : ليس عليك شكرنا او التاسف فهذا عملنا حمايتك فنظرت لهما وقلت : انتتما جادان فجأة مع هذا شكرا على حمايتي ثم نظرت للخارج فاتحه النافذه ثم نظرت للسماء وقلت : ان الشمس دافئة فتذكرت شيئا من الماضي مغلقه عيني {سايو بابا سيحميك منهم مهما جرى بابا بجوارك لا تخافي لهذا حافظي على السر مهما جرى لا تلقي بالسر بعيدا عيديني } فقلت في نفسي وانا مازلت انظر للسماء بعيني التي افتحهما بالم ( لقد رحلت تاركنا وحدنا وايضا لقد فقدت ماكان عزيزا علي انت وسرنا اسفه يا ابي لقد اضطررت لهذا ) ففتحت عيني قائله بحزن بصوت يصعب سماعه : لما اتذكر هذا دوما كلما رايت فردا منهم الاني لم افي بوعدي له ؟! لكني كنت عاجزه تلك ..اللحظه ( في غرفه مظلمه سايو في وسطها حينما كانت 17 من عمرها مستلقيه والدماء تخرج منها مملئه الارض وتحتها رمز غريب يحيط الغرفه بكاملها و اشخاص لابسين هوودات سوداء مخبئين انفسهم بها ينظرون لها بصمت وكانت تقول بالم رافعه يدها : لقد وفيت بشرطي لا تنسى شرطك فكانت رافعه يدها لرجل عجوز مستند بعصاه حديديه فيها رمز بشكل الاسد له قرنين بلون ذهبي يقول بصوت بارد : لا تخافي فانا لن انقض الاتفاق ) فكنت صامته بهدوء حتى عوت لي فانيلا فنظرت لها كانها قلقه ثم بعدها ضممتها قائله بابتسامه: ما اظرفك ههه( علي ان انسى الماضي )
في منزل هيروكي
كان هيروكي جالسا وامامه رجل محقق( تاكاو ) ومعه امرأه شرطيه ( كاني ) مساعدته يقول له بهدوء: لقد كنت يد عون في قضية الياكوزا لكن لما قد يريد شخص بمثل قواك ان يتخلص من تلك الاسرة فنظر له هيروكي وقال مبتسما ببراءه : من هؤلاء؟! < هو حقا لا يتذكرهم مع انه بالامس تم نفيهم بامرته> ثم بعدها قال تاكاو ( انه حقا لم يتغير ) وله بجديه: لقد وجدنا رجلين لا يتذكران حتى من هما بل لا عقل لهما ولقد كانا من الجماعة ايضا فقال هيروكي بتسائل : توماس عما يتحدث هذا العجوز المخرف < لا يتذكر الى الان > فهمس له توماس ثم بعدها قال : اه تلك القمامه لا غرابة لم اتذكرهم فصدمت الشرطيه : قمامه؟! فقال تاكاو له بجديه : لما قد تفعل شيئا كهذا يا هيروكي - ساما فنظر له هيروكي وابتسم قائلا: ايها المحقق انت تذكر اتفاقي مع رؤسائك صحيح انا ساقدم يد العون لكم ان حدث امر لا تستطيعون مجابهته مقابل ابتعادكم عن طريقي وعدم التدخل بشؤوني فصمت تاكاو بعصبيه ( تبا انه حقا صعب المراس ) فابتسم هيروكي له وقال : بالمناسبه ما قصة المرأة التي بجانبك ؟! فتفاجأت كاني من سؤاله : ايه؟! فقال هيروكي مبتسما لكن بنبره خبيثه : لقد لاحظت من البدايه انها تحاول قراءة افكاري فصدما فقالت كاني( تبا كيف علم ) وتاكاو برعب( انه حقا وحش) وله : انت حقا شيء اخر هذا صحيح هيا تستطيع قراءة الافكار لكن بطريقه بسيطه فقال هيروكي مبتسما: اعلم فهيا لا تستطيع سوى قراءة ما يفكر به الشخص الان مع هذا هيا لا تعرف ان كان ما يقوله صحيحا ام كذبا فصدما وصمتا فقال هيروكي له بصوت مخيف وجاد : محقق تاكاو تذكر انا اكره ان يتم ازعاجي حتى فنظر لهم بعين واحده ظاهره تنظر لهما بعدم رحمه: لو كان شرطيا امامي هو من يزعجني ساتخلص منه بلا رحمه فارتعبا من هالته الضخمه والجاده المخيفه
لهنا بس اتمنى عجبكم وانتظروا البارت القادم ان شاء الله

 
 

 

عرض البوم صور ميلي تشان  
قديم 04-03-14, 11:39 PM   المشاركة رقم: 14
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2014
العضوية: 264814
المشاركات: 20
الجنس أنثى
معدل التقييم: ميلي تشان عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 24

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ميلي تشان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ميلي تشان المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟

 

Hi new part XD
مع انه قصير اتمنى انه يعجبكم


فيما بعد خرج توماس مخرجا المحقق ومساعدته في الخارج قال توماس بهدوء لتاكاو: في المرة المقبلة ان حاولت فعل شيء احمق كاحضار محارب معك فلن تطء قدمك المنزل هذا ابدا فنظرا لبعض بحدة ثم. قال المحقق تاكاو يضحك : بففت. هاها اسف لن افعل هذا من العاقل سيفعل شيئا كهذا بعد تهديد السيد لي انا لست مجنونا لارمي حياتي هكذا فنظر له توماس بجديه وهو يرحل مبتعدا حينما اراد دخول السياره قالت كاني له : علي ان اعترف ذلك الرجل انه مخيف وخادمه ايضا فقال المحقق تاكاو: اجل. لهذا قلت لك ان هذه المهمه ليست سهله مع هذا اذا هل استطعت قراءة شيء؟. فقالت له بضعف : كلا لم استطع لم استطع التقاط شيء وحتى من خادمه انهما حقا مخيفان لم اكن ذا فائده اسفه فنظر لها وقال مبتسما : لا عليك انتي جيده لكن فنظر للمنزل من خارج البوابه واكمل. قائلا بجديه : لكن من يعيش هنا ليسوا بشرا عاديين فنظرت للمنزل بصمت( علي ان اعترف هذا المنزل لا ارغب بدخوله مجددا هذا ما فكرت به بعد رؤية السيد لهذا المنزل ) فدخلا السياره قبل ان يحرك السياره رأوا البوابه تفتح وسياره تمر بجانبهم فلمح بداخلها سايو الا انه بدء يسير غير مهتم فدخلت السياره فحينما خرجوا كان توماس واقفا
فقال لهم : لقد عدتم لكن. !! فقال بهدوء ومتفاجا: لما انتم بهذه الحال ؟! فلقد كانتت الثياب واشكالهم مبهذله لكن مافاجأه اكثر حينما خرجت انا فقال بصدمه( علي ان اعترف انها تبدوا مخيفه بهذا الشكل ) فقلت له : توماس سان لما تنظر لي هكذا فلقد. كان ينظر لي. برعب فقال بابتسامه بارده : انا لا اصدق انك خرجت هكذا اانت مجنونه ام. جريئه فقلت له بعصبيه : كاني ساخرج هكذا ماذا تظنني ؟؟ فدخلت المنزل في ذلك الوقت مررت بغرفة الجلوس فكان الجميع بها فنظروا لنا بصدمه :!!! ماذا جرى ؟! فكنت صامته فنظر لي هيروكي وقال بصدمه : لا تقولي انك دخلت في شجار فصدمت ( كيف عرف؟!' ) > من لن يعرف بشعرك واثار القتال> فقلت بصوت خافت؛ اجل ( تبا يالا الاحراج ) واكمل قائلا بتنهد : لقد كنت اعلم انه كان علي. تمشيتك حتى لا تتشاجري مع الكلاب الاخرى فصدمت ( انه يضنني تقاتلت مع الكلاب) فشعرت بالعصبيه الا اني قلت بتعب : اجل لقد تشاجرت مع كلاب حسنا ساذهب لاستلقي ورحلت في ذلك اللحين كان الجميع يقول ( هذه ردت الفعل عاديه لا قتال ان هذا غريب ) فجأة هيروكي يقول بصوت مخيف متحولا للشخصيه الاخرى: الماستي لم تتقاتل معي ان هذا ممل فقالوا جميعهم عدا توماس فهو كان في المطبخ ( لما انت غاضب لعدم مشاجرتها لك ) فاكمل قائلا وهو يضع رجله فوق رجله الاخرى : هي ايها المستجدان فارتعب كل من هيلين وروك وقالا : نعم سيادتك فقال لهما : ماذا جرى في الخارج ؟! انها حمقاء جدا بحيث انها لا تفكر اتعاب نفسها بالتفكير بالامور عميقا فهيا تم اختطافها بالامس الا انها تبتسم بحماقه اليوم لهذا لما هيا الان تبدوا قلقه اخبراني ماذا جرى ؟! بالتفصيل بعد ثلاث دقائق كان ريد يقول وهو يبكي ( لما انا من ياخذ الدور المؤلم ؟!) فلقد كان هيروكي يستعمله كمنضده لقدميه وقال بجديه: ا هذا صحيح. ؟! هممم ( اذا هيا قد قابلت احد افراد تلك الاسرة) في نفس الوقت كان ري يقول بصدمه وهو منحني وعليه مزهريه ( ما نوعية العقاب هذه ؟! يا الا الحماقه ) وماو تقول( لقد ظننته سيقوم بتعذيبنا لكن ما اغرب عقابه) فلقد كانت واقفه ممسكه اللوحه اي انها جدار اما هيلين وروك فكانا واقفين وفوق رأسيهما ورود < هما المزهريتان > اما ميكا فلقد كانت الشماعه عليها ملابس فوق راسها وواقفه لا تتحرك < جاده جدا >
في الغرفه
كنت ملقيه نفسي على السرير قائله بالم و عصبيه : تبا لم اتوقع اني ساشعر بالخوف هكذا انا جبانه حقا جبانه فجلست بحزن وضممت قدمي ناحيتي قائله: ابي اخشاهم كثيرا لما انت غير موجود بجواري كما وعدت فوضعت راسي على قدمي ( انا مجرد جبانه { فلتموتي - عار - لما انت ؟! لما ؟! - يد امراه كبيره بالسن تمتد ناحيتها وتقول بكره : بقاءك حيه سيعرض ابني للخطر عليك بالاختفاء من حياتنا ) فكنت ارتجف لتذكري( اكرههم جميعا ينظرون لي بكره يريدون ايذائي فقط لاني كنت مميزه ) في ذلك اللحين كان هيروكي واقفا عند الباب بهدوء يستمع لافكارها وذكرياتها الا انه فتح الباب مبتسما كالعاده : يا الهي كلبتي الصغيره تحتاج لاحد يدللها فنظرت له بعصبيه: من سمح لك بالدخول ثم جلس بجواري على السرير فنظرت له ( ليس لي رغبه بمقاتلته ) فكنت صامته ثم فجأة سحب بلوزتي : ما اجمل علامة حبنا فتفاجات وقلت بعصبيه اصفع يده : كياا منحرف فقال بحزن مصطنع : يالك من بارده بعد ان اتيت لي في غرفتي وارغمتني على هذا انت شريره فقلت له بعصبيه : يا غريب الاطوار اليس العكس صحيح ثم قلت له : انا متعبه لهذا هلا خرجت ( انه احمق يحب اللعب بي لايهتم لما اشعر ب..) الا اني صمت حينما سمعته يقول: ان ارادت كلبتي بعض التدليل فانا موجود لهذا ماذا تريدين مني ان افعل ؟! فقلت له بهدوء وصدمه : ماذا بكلبتي انا بشريه يا احمق فنظر لي مبتسما ( ماذا بهذا انه منحرف يظنني ساطلب منه ان يدللني هل انا حمقاء وايضا لما يظنني اريد تدليلا هل من الممكن انه قلق بشاني ) فقلت له بخجل وعصبيه : هل انت مجنون لن اطلب شيئا من منحرف غريب اطوار فقال لي ؛ ان لم تقولي لي ما تريدين الان فسوف اقوم بمهاجمتك فنظرت لابتسامته المخيفه الخبيثه فقلت له باستهزاء: كأني ساخاف شيئا كه.. فصمت حينما رايته واقفا وقفة شخص ماد ذراعيه ليهجم علي بعينين مصدومتين ( انه جاد!! ) فقلت له بسرعه : حسنا فهمت فقط اهدء فابتسم بلطف : يا الهي لقد كنت حقا ارغب بالقفز عليك فكنت صامته برعب ثم بعدها قلت بخجل وحياء : اذا هناك امر اريدك ان تفعله فنظر لي وخجلي فقال بابتسامه لي : ما هو ؟! سافعل ما تريدين فقلت له بفرح شديد وخجل: احقا ستفعل مااطلبه ؟! ايا يكن فقال لي : اجل فقلت بفرح شديد وخجل : هه شكرا فكان هيروكي يقول مبتسما ( تبا انا حقا ارغب بالهجوم عليها الان )< جاد جدا لا يمزح> فقلت له / الامر هو في الغرفه كان هيروكي يقول وهو يمسح شعري : فتاة جيده احسنت فكنت مبتسمه بخجل فنظر لي وهو مازال يمسح شعري ( لا اعلم اهيا حمقاء ام طفله لقد ظننتتها ستطلب قبله بسبب خجلها كله ) فقال لي وهو ما زال يمسح شعري: ان تفرحي بسبب شيء كهذا وتخجلي انت حقا طفله في جسد امرأة فقلت بعصبيه: هي ماذا تقصد؟! وايضا ليس الجميع منحرفا مثلك يا احمق فقال لي : اذا سارحل لن امسح لك شعرك فقلت له بعينين باكيتين: اسفه لا ترحل فنظر لي ثم عاد واضعا يده على راسي : حسنا سامحتك فكنت صامته ثم بعدها قلت مبتسمه : ان هذا يعيد لي ذكريات جميله من الماضي فقال لي :هم؟؟ فاكملت قائله بابتسامه وفرح : كلما كنت خائفه او قلقه من شيء كان ابي يفعل هذا لي دوما بيده الكبيره اللطيفه اشعر بالامان فنظرت له وقلت مبتسمه بلطف وخجل : كما الان هيروكي يدك الكبيره تشعرني بالطمأنينه كانك ابي فتفاجا هيروكي ثم فجأة قام بدفعي بيده فسقت للخلف وقلت بعصبيه اراه يبتعد: ماذا جرى ؟! فقال لي بجديه: لا شكرا لا اريدك ابنة لي فقلت له بصدمه: عما تتحدث بجديه هكذا؟! وايضا من المجنون سيفكر بك كاب فقال لي متنهدا بارتياح وهو يبتسم : اووه يا الهي لو انك اصبحت ابنتي لما كنت استطيع مهاجمتك فخرج مبتسما بتمتع فكنت اقول بصدمه ( هذا الرجل علي ان اعترف هناك بالتاكيد خطب ما برأسه) في ممرات المنزل كان هيروكي يسير بخجل( ماذا جرى لي لقد شعرت بارتباك وشعور لم اشعر به قط كتلك المره حينما نظرت لعيني )
في غرفة الجلوس كان. هيروكي يفكر بجديه متحولا لشخصيته المخيفه والاكثر من هذا ريد ما زال وسادة لقدميه مستلقيا على الارض ( ماذا جرى له انه جاد جدا ؟! ) فلنعد لي كنت اقول انا اغير ملابسي : بففت احمق فرح لانه يستطيع مهاجمتي مغفل مجنون احمق احمق فتذكرت ملمس يده على راسي ( لقد كانت كبيره جدا ولطيفه تلعب بشعري ) فقلت بخجل : احمق احمق هيروكي احمق ثم بعد انتهائي خرجت بعد نصف ساعه ومعي الملابس التي اشتريتها ( علي ان اجعله يبدوا كشخص. طبيعي في الزياره هذه الملابس ستسا.. ) الا اني لم اكمل فلقد صدمت منما رايت ميكا شماعه ريد وساده للقدمين والشبان اثاث فابتسم لي بفرح بشخصيته الغريبه : اوه عزيزتي فسقطت على الارض محبطه وهالة ظلام تحيط بي ( هل سيمر اللقاء في الغد بسلام ) فنظر لي متسائلا : لما انت محبطه ؟! فقلت له بعصبيه : لما الشبان الجدد المساكين واقفين كالاثاث انت هكذا ترعبهم فقال كل من ميكا وريد ( ماذا عنا ؟! نحن مرتعبين ايضا ) فقال بعدها مبتسما: اوه اانت تشعرين بالغيره ؟! فقل له : هاه ؟! فاكمل قائلا بابتسامه غير مهتمه لي : تعالي لحضني ساجعلك غطائي فتحجرت مصدومه ثم بعدها بدات ابكي : اوااا انا اكره هذا اريد الطلاق اواا لاب ان هذا سيتحقق في الغد امي لن تتقبل شخصا مثلك فقال باستغراب : عما تتحدثين؟! فقلت بعصبيه : لا تقل لي انك نسيت ؟! اهم امر في الغد فصمت مفكرا ثم قال متذكرا : اوه صحيح فقلت له بهدوء بعينين دامعتين : اذا في فقال لي مكملا : صحيح تذكرت اني لا اذكر هاهها فصمت الجميع من تعليقه فكنت امامه موجهه موجهه قلما عليه بعصبيه وهو. ممسك بيدي يصرخ بخوف : كياا ساقتل فقلت له بعصبيه وجنون : لقد حذرتك فلتمت فسقط الكرسي للخلف وانا وهيروكي معه فحاول ريد الوقوف الا ان جسده متنمل < x> اما ميكا فتحاول السير الا انه تصطدم بالجدران بسبب الملابس التي عليها<x> اما روك وهيلين حينما تحركا دخل التراب في عينيهما : اواا عيني - لا ارى < xx> ماو تحاول الحراك الا انها تصطدم بري الذي ظهر فجأة امامها فسقطا على الارض< xx> فقلت له اضحك ضحكه مخيفه وانا فوقه جالسه وهو على الارض مستلقي : لا احد سينقذك الان مني هوهوهو فنظر لي ثم فجأة قال لي : محيطا يده على رقبتي مقربني منه بجديه فقلت بصدمه : ايه .؟! ظهرت عينيه الزرقاء تنظر لي فتفاجات منه ( ماذا بهذه النظرات ؟! ) فشعرت بقلبي يدق بغرابه فحينما كادت ان تلتقي شفتي به عدت لرشدي وقمت بصفعه بيدي على وجهه كاملا قائله بعصبيه : لا تظنني سهلة المنال فقال بالم : اوتش مع هذا فجأة قام بتقبيل يدي فصرخت مرتعبه : كياااا وقمت بخنقه قائله : منحرف فدخل توماس وقال ببرود بعد ان راي حال الجميع وانا فوق هيروكي : هيروكي -ساما ان اردت فعل تلك الاشياء لسايو - ساما افعل هذا في الليل وفي الغرفه فاحمررت خجلا ( تبا لقد فهم الامر خطا ) فقلت له اقف بسرعه: توماس - سان لقد. فهمت الامر خطا لقد كنا نتشاجر هي هيروكي اخبره فقال هيروكي. وهو يجلس مبتسما : صحيح فهمت الامر خطا فقلت مبتسمه : اجل كما يقول واكمل قائلا: هيا من تريد فعل هذه الاشياء وليس .. فقمت بركله بقدمي. على وجهه فسقط على الارض مجددا وانا اقول: لقد قلت افهمه وليس زيادة سوء فهمه فصدم الجميع ( هيروكي ساما لقد ظهرت روحه !!!!) بعد ان هدء الوضع كنت جالسه بارتباك( هذا الغريب الاطوار اعادهم لعقابهم ) فلقد كان الجميع في مكانه كما سبق في ذلك. اللحين قال توماس بهدوء : هذه الملابس لمن؟! فنظرت له رافعها فقلت. له بابتسامه : انها لهيروكي في الغد اريدك ان تلبسها موافق؟! فقال لي بسرعه وابتسامه: مستحيل فقلت بصدمه : لما؟! فقال لي مجيبا بملل: هذه تملك الكثير من الازرار متعبه فقلت مبتسمه : لا عليك هناك اخرى فرفعت بلوزه حمراء فقال لي : انها حمراء واخرى : انها خضراء ضيقه - بنطال جينز لا اريد - اسود انه محزن - قصير - رسمه مزعجه فقلت بعصبيه /. كل شي لا اتفكر بالحضور بهذا الشيرت الابيض البالي و ايضا بنطالك ذو قماش يشبه هذا البنطال فقال لي : لا اريد تغير ملابسي تعجبني هذه فقلت له بعصبيه وغضب بشعري المنتفش/ لقد تقاتلت من اجل هذه الملابس وذهب لمخفر الشرطه من اجلها هل تفهم ما اعنيه فقال لي : من طلب منك هذا؟! فقلت بعصبيه وغضب. وانا مشيره باصبعي عليه : لا اهتم لما تقول ستلبس اللباس الذي اقتنيته في الغد حتى لو اضطررت لالبسك بنفسي فخجل محمرا : انت شريره اتريدين تعريتي لهذه الدرجه .. فكاون صامتين حتى انفجر بركان غضبي فامسكت بي ميكا : ارجوك تمالك نفسك. فكنت اقول: ساقتله ساقتله فكان يصرخ برعب / كياا ا انا لذيذ لهذه الدرجه فامسكت بحذاء المنزل الذي كنت لابسته وقمت برميه عليه الا انه تفاداه وابتسم بخبث فامسكت بالاخر واصطدم به على وجهه فقلت اضحك بخبث: بواهاها تستحق هذا ثم فجأة نظر لي وقال متحولا لشخصيته الاخرى : انت تحتاجين لعلامة اخرى صحيح فارتعبت منه انقلبت الحال فبدات اهرب برعب : كيااا وبدء. هو يلحقني
لهنا وبس اتمنى يعجبكم وانتظروني في البارتات القادمه ان شاء الله على خير

 
 

 

عرض البوم صور ميلي تشان  
قديم 07-03-14, 07:39 PM   المشاركة رقم: 15
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2014
العضوية: 264814
المشاركات: 20
الجنس أنثى
معدل التقييم: ميلي تشان عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 24

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ميلي تشان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ميلي تشان المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟

 

Hi im back for now ((=゚ω゚)ノ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم جميعا ؟! اتمنى انكم بخير ان شاء الله
جبت جزئيه صغيره عشان اذكركم في هههه واعذروني لحتى اللحين انا في فترة اختبارات بس اتمنى يعجبكم رغم صغر البارت


فكنت اهرب منه حتى شعرت ببعض التعب ثم التفت للخلف ( هل مازال ورائي ) فتوقفت مستغربه : اين هو ؟! فلم يكن هناك اي احد خلفي فتوقفت استعيد انفاسي : جيد يبدوا انه اضاعني هيه بابتسامة نصر قلت : فلتتذوق غباري وطعم الخساره هاهاها < تتحدث للفراغ > فجأة قال احدهم خلفها مبتسما : لكن انا لا احب هذه الاشياء فطعمها مقرف فصدمت وقلت مرتعبه: كياا من اين ظهرت ؟! فقال لي : لقد كنت واقف انتظرك انت حقا بطيئه فحينما تذكرت قوله ( انت حتاجين لعلامه اخرى) فاستدرت لاهرب الاانه امسك بي من الخلف فكدت اختنق : بواه فقال بتسائل : ماذا بك ؟! فقلت له بعصبيه : لقد كدت ان اموت فقال بقلق : اسف حقا ا انت بخير ؟! فتفاجأت من اهتمامه وقلت مبتسمه : ايه لا عليك انا بخير فقال متنهدا بارتياح : ااه جيد فقلت انظر له مبتسمه بخجل ( لا اصدق انه يبدوا حقا مراعيا ) الا اني قلت بعصبيه ( اسحب ماقلت انه وحش غريب اطوار ) فلقد قال مبتسما بلعب : فلو متي لن اجد الماسة مثلك لالعب بها هاهاهاوايضا انا لن اسمح لك بالموت من دون اذني هل فهمت فتفاجأت منما قال وقلت بعصبيه : انت حقا وحش غريب اطوار على شكل بشر فقال بتسائل : وهل ابدوا كوحش انت تمزحين صحيح فصمت : .. < مقره بانه وحش> فابتسم متحولا شخصيته الاخرى / اذا ماذا ترين في هذه فارتعبت وقلت : الان انت اكثر رعبا من الوحش انت ملكهم فضحك وهو بشخصيته الاخرى وقال ممسكا بي ملقيني على الارض : هيه انت حقا مسليه فقلت له بعصبيه : ابتعد عني يا منحرف فاكمل قائلا وهو يرفع بلوزتي من عندي كتفي بخبث : انت حقا تحتاجين لعلامه اخرى فدق قلبي منما سمعت الا اني فجأة انفجر البركان وارتفع شعري غضبا
كان هذا كله حدث في الساعة 9:00 م
في غرفة التدريبات كان بها توماس ينظر لريد وميكا يدربان الفتيه الجدد فجأة فتح الباب فنظروا ليروا هيروكي يدخل فحيوه ثم حينما رفعوا رؤوسهم تفاجئوا ليروا خده محمر
وعليه طبعة فقال ريد بتسائل : هل هذه قدم بدل يد ام اني لا ارى فقال هيروكي باستياء وتذمر : انها كما تراها انها حقا قرد مكلب فقط لاني اردت تقبيلها رفضت فقال توماس بتفاجأ ( السيد مستاء انها اول مره اراه يبدوا مستاءا بحق ) فكان ينظر لسيده الذي ذهب ليجلس على الكرسي بعدها عادوا يتدربون فقال توماس لسيده: اتريد شيئا لتشربه ؟! فقال هيروكي بملل ينظر للتدريبات : كلا !! وايضا الديك تقارير عن تدريباتهم فقال توماس له اجل ومد له جهاز يشبه الايباد الا ان الشاشه ليزريه تظهر للخارج فجلس يقرء البيانات عنهم وتوقف امام ري ونظر لبياناته بجديه ( ان قواه ما زالت غير منتظمه ) فنظر لري الذي يتدرب وقال له وهو مغلق البيانات : ذو العينان الحادتان فتفاجئوا ( عينان حادتان ؟! ) فقال ريد : نعم < لان عينيه حادتان > فقال له هيروكي بانزعاج : لم اقصدك يا مغفل فقال ريد : اوه اسف ؟! فقال توماس بهدوء : ري تقدم انه يقصدك فتفاجأ والجميع كذلك فتقدم ري وقال بادب : هل تريد شيئا سيادتك فقال له هيروكي مبتسما : هلا اقتربت اكثر اريدك امامي فكان ري صامتا مذهولا :...( انه يريدني ان اتي امامه ؟! لكن لما ) فكان واقف لا يتحرك فقال هيروكي له مبتسما : لا عليك انا لا اكل الا الاشخاص الظرفاء فصدم منما قيل مع هذا اتى امامه بصمت :.. فنظر له هيروكي واقفا امامه فوقف هو الاخر فتفاجأ ري وامسك بوجهه: م ..ماذا ؟! فكان الجميع صامتا ثم رفع وجهه ونظر لعيني ري فقال ري بصدمه ( ما هذااشعر وكانه ينظر داخلي ماذا هناك ؟! لا افهم عيناه انهما تنظران لما داخلي ) فجأة قام ري بدفعه مرتعبا فتفاجا الجميع وهو ايضا تفاجا : ايه ( لقد دفعت سياد،.) ثم فجأة : اعتذر سيادتك انا لم اقص.. ظهر توماس امامه وقام بامساكه مع رقبته قائلا ببرود : ان ما فعلته امر لا يغتفر فقال ري وهو يختنق : اعتذر عن هذا ارااه فقال هيروكي مبتسما بغضب : توماس ماذا تفعل ؟! فارتعب من نبرة سيده ثم قام برمي ري مصطدما بالجدار فتالم ري : اوااه فجأة انحنى روك قائلا : ارجوك سامحه سيادتك هو لم يقصد ارجوك لا تقتله فنظر ري لروك بصمت وهو يتالم بسبب الضربه ويحاول استعادة انفاسه :.. فقال هيروكي مبتسما : لا عليك انا لن ادعه يموت الامر هو فقط ان توماس حساس جدا فقام توماس برفع نظاراته قائلا بجديه وبرود : انا لن اسمح لاحد بان يعاملك هكذا فقال هيروكي مبتسما : لكن ماذا عن الماستي ؟! هل ستؤذيها توماس فنظر لسيده مبتسما ابتسامه تثير الشك والرعب وقال له بهدوء مجيبا : بالطبع لا هيا الماستك التي علينا ان نهتم بها فقال هيروكي بفرح : صحيح مهمتكم الاهتمام بها من الجيد انك تعلم هذا ايضا توماس فقال توماس في نفسه برعب ( ان السيد حقا شيء اخر لقد لاحظ عدم اقراري بوجودها الى الان ) فكان ري يقول منحنيا : اعذرني سيادتك عاقبني لفعلتي الوقحه فقال هيروكي له : يكفي مافعله توماس لك وايضا لست غاضبا منما جرى لقد كان من المسلي النظر لعينيك انهما مثيرتان فكان ري صامتا برعب : .. ( ان هذا يخيفني اكثر من غضبك )

 
 

 

عرض البوم صور ميلي تشان  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ملاك, شيطان, زوجي
facebook




جديد مواضيع قسم ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t193630.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
ط²ظˆط¬ظٹ ط®ط§ط¯ظ… ظ‚ط¯ظ…ظٹ This thread Refback 03-09-16 09:52 AM


الساعة الآن 06:31 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية