وجوه غالية لم تعد موجودة
صدق قلوبهم...جمال ابتسامتهم
دفءصدورهم.........رقة نظرتهم
عذوبة همساتهم........ مفقودة

من شاركنا عيدنا الماضى لن يشاركنا فرحتة بعد اليوم.......لن تشعر بدفئه وهو يقبلك مباركا
لن تنشىء فرحا وهو يدعولك بالقبول والعمر المديد..........لن تبتسم خجلا عندما يثنى عليك

لن تهمس له بحب (كل عام وانت بخير)
سيظل عيدك...................... بلا عيد
وستردد دوما (كل عام وانت ذكرى جميلة)
فباى عيد عدت .........................ياعيد
عيدى لاتحزن لاتبالى فحتى لو حللت وكان محبوبى ذكرى
فستظل عيد سترسم البسمة و...........تطلق الضحكةو.............تنشر البهجة............صدقنى ستظل عيدا (محبوبى)كل عام وانت ذكرى جميلة
(محبوبى)لن اقف مكانى نادبة لن اقبع تحت رزخ الالم
ساقول لك بصوت عالى وان لم تسمعها
كل عام وانا للرحمن ..............................فكل سنة وكل شهر وكل يوم بل كل ثانية تنقص من عمرى تقربنى ليومى من لقاء ربى ثم من بعده كرمه وعفوه ورحمته ................لقائك فى جنانه
لذا ساسير واجتهد وساجاهد نفسى وسامسح دموعى..........ساكون باذن الله صابرة
قوية ....محتسبة
ساصرخ دوما انا لها انا لها
يا مصيبة لى رب كبير



هذه الكلمات قراتها فى احدى الروايات اعجبتنى جدا لدرجة انى مازلت اتذكرها مع انى لااتذكر اسم الرواية
بس حسيت اوى انها بتحكى حاجات جوايا
عندما توفى اخى كان اخر فجر فى رمضان
لن انسى ابداااا وجه امى عندما فاقت على صوت تكبيرات العيدفى اليوم الثانى
كانت مذهوله كانت تنظر لى وكانها تريدنى ان اقول لها كان كابوس وعدى
وابى واخى ذهبا للصلاة كعادتهم لكنها لم تجد منا سوى الصمت
حتى بعد مرور ما يقارب على العامين بعد ان كانت تكبيرات العيد تسعدنى جداااا وتدخل على قلبى الفرح
الا انها الان اصبحت تبكينى.

دخل الطبيب الجراح للمستشفى بعد أن تم استدعاؤه لإجراء عملية فورية لأحد المرضى

وقبل أن يدخل غرفة العمليات واجهه والد المريض وصرخ في وجهه : لم التأخر؟ إن حياة ابني في خطر؟ أليس لديك إحساس ؟

فابتسم الطبيب ابتسامة فاترة وقال : أرجو أن تهدأ وتد

عني أقوم بعملي ، وكن على ثقة أن ابنك في رعاية الله.
...
فرد الأب : ما أبردك يا أخي! لو كانت حياة ابنك على المحك هل كنت ستهدأ؟ ما أسهل موعظة الآخرين؟.

تركه ال...طبيب ودخل غرفة العمليات ، ثم خرج بعد ساعتين على عجل وقال لوالد المريض: لقد نجحت العملية ، والحمد لله ، وابنك بخير ، واعذرني فأنا على موعد آخر.

ثم غادر دون أن يحاول سماع أي سؤال من والد المريض.

ولما خرجت الممرضة سألها الأب: ما بال هذا الطبيب المغرور؟ فقالت: لقد توفي ولده في حادث سيارة ، ومع ذلك فقد لبى الاستدعاء عندما علم بالحالة الحرجة لولدك!

وبعد أن أنقذ حياة ولدك كان عليه أن يسرع ليحضر دفن ولده.

"هناك قلوبٌ تتألم ولا تتكلم"
”فلا تحكم على شيء قبل إن تعلم

سألوني ما إسمك ؟
قلت : أحلى الأسماء

سألوني عن عمري ؟
قلت : لحظة وجودي .

سألوني عن عملي؟
قلت : أزرع الطيبة و الإحسان بلا إمضاء .

سألوني عن عطري؟
قلت : الكلمة الطيبة .

سألوني عن طولي ؟
قلت : عزة نفسي أعلو بها عتاب السماء .

سألوني عن وزني ؟
قلت : عند الشدائد جبل و في الفرح ريشة .

سألوني عن عنواني؟
قلت : عابر سبيل بلا عنوان .

سألوني عن الدنيا ؟
قلت : علمتني الشعر ولست بشاعر فيا ليتها علمتني كيف أعيش بدون مشاعر .

البعض يكرهني
البعض يعشقني
البعض يراني مهمة في حياته
البعض يراني متواضعة
البعض يراني مغرورة

أنا أعشق شخصيتي الغريبة هذه
فلم تشقى أمي تسعة أشهر لإخراج لعبة سهلة بأيدي السفهاء ...

لايهمني من تكلم وراء ظهري
فـ أنا يكفيني ...
إنه يصمت عندما يلمح طرف قدمي

أنا أثق بنفسي بأخلاقي وبإسلوبي فما دمت أمشي مستقيمة ، لايهمني إذا ظهر ظلي للناس ... مائلاً

فالكل ...

يرى الناس بعين طبعه

نصيحة من ذهب
مثلما تترك بعض الأطعمة « تبرد »
قليلاً لـ يسهل عليك أكلها ..

أترك بعض الخلافات « تهدأ »
قليلاً لـ يسهل عليك حلها !!

صورة رائعة للضفدع الحليبي التقطت له في موطنه الأصلي في غابات الأمازون في أمريكا الجنوبية

صورة رائعة ألتقطت في لاغو ماتيس كاسيرتا في إيطاليا



ظاهرة توهج الخط الساحلي في مالديفيس



أغرب سمكة بالعالم

لاتفوتوا فرصة قراءة ...........................

مجلة ليلاس الروائية...روايات ما احلاها