احترموا عزلة ااَلبعض ااَلمؤقتهہ
ورغبتہم باﻷبتعأد عن الآخرين
ولاتكثروا ا̄لظنون أو ٺصدروآ
الشكوك

♥♥أسكنيني ـ روووووووعة امي
أسكنيني بين عينيكِ شعاعاً …
واحضنيني قد كفى عمري ضياعاً …
يا عيوني … حدّثيني …
حينما كنتُ صغيراً …
كيف أمسى حِجرُكِ الحاني سريراً …
يحتويني …
وحداءٌ منكِ يسري :
” نمْ صغيري .. أنتَ عمري”…
خبّريني …
كيف ناديتِ الحمَامَ ..
في حنانٍ كَيْ أنامَ !!…
خبّريني …
كيف تجرينَ لضمّي ..
كلّما ناديتُ : أمّي !!…
خبّريني …
حين كنتِ ترضِعيني …
كلَّ حينٍ حبَّ ديني …
ها أنا صرتُ فتـَاكِ …
يا لِسَعدي ،، حين يَغشاني دُعاكِ …
بعد بُعدي عنكِ أمّي …
عُدتُ مشتاقاً لضمّ …
عدتُ أستجدي رضاكِ …
سامحيني يا عيوني …
أنتِ أمّي …
أنتِ أمّي …
أنتِ أمّي …

صمتي .. لا يعني رضاي ..!

وصبري .. لا يعني عجزي ..!

وابتسامتي .. لا تعني قبولي ..!
.........
وطلبي .. لا يعني حاجتي ..!

وغيابي .. لا يعني غفلتي ..!

وعودتي .. لا تعني وجودي ..!

وحذري .. لا يعني خوفي ..!

وسؤالي .. لا يعني جهلي ..!

وخطئي .. لا يعني غبائي ..!

وطيبتى لا تعنى سذاجتى .

... معظمها جسور ...

أعبرها لأصل إلى القمه

مساءالخير مدونتى

اشتقت لصديقاتى جدااااا منذ فترة طويله لم اراهم كل وحده فينا انشغلت ببيتها وحياتها

كنا دايما مع بعض مابنفترقش الا وقت النوم حتى اخوتنا كانوا اصدقاء

كانوا كلهم بيملكوا روح حلوه اووى مرحين جدااااااااااااا اللى كان يقعد معانا ماكنش يبطل ضحك

الحياة كانت فى عينينا لونها بمبى زى ماكانت بتغنى سعاد حسنى بس دوام الحال من المحال

وخلصت الدراسة وتزوجناوكل واحدة نصيبها وداها فى مكان اللى سافرت فرنسا مع زوجهاواللى فى السعوديه وحتى اللى جوه
البلد كل واحده فينا بقت يافى محافظة او مدينه تانيه مش عارفه ايه الحظ دة.....................
احنا لغاية دلوقتى بنكلم بعض بالتليفون وبنعرف اخبار بعض بس بجد نفسى اشوفهم بعد ما اصبحوا امهات..........
دايما نسال بعض السؤال دة ياترى شكلك اتغير نفسى اوى اشوفك

مع ان كلنا عندنا انترنت ووسائل الاتصال الحديثة تجعلنا نرى بعض بسهولة لكن كلنا رفضنا اننا نشوف بعض بالطريقه دى لان عليه تحفظات كثيرة مننا.

اشتقت لكم جداااااااااااااااااااااااااااااا