الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 9 ( الأعضاء 9 والزوار 0)
روفـــي, shahoda, sareeta michel, رنا20, fadi azar, رناتي كوم, *moonlight*, عيون السحر, ema12
مهااااااااااااااااااااااااااااااااااااوي
مووووووووووووووووووووووووومعقولة انتي مو معقولة شو في مصايب لسا ما حطيتيها ع راس هالمسكينة شهد
حراااااااااااااااااام عليك
انو بشرفك يعني مش هالاد اول مرة بحياتي ما بيجي ع بالي دافع عن بطل انت بتتخيلي مششششششش طايقة حدن بابطالك
كل واحد اندل من التاني
قال واسمه نبيل كماان هه
لا يمت للنبل والنبلاء بصلة
اوووووووووووووووكي سوري بس كنت بفرغ شحنة الانفعال بعد ست فصول بيومين
نفتح صفحة جديدة
مهااااااااااااااااااااااااااوي بونسوار ومبروك نزول الرواية ويعطيك الف الف عافية
لن اتكلم عن سلاسة اسلوبك وبساطته المحببة الى قلبي فلقد اخبرتك بهذا الامر كثيراً في متابعاتي السابقة
دعيني هنا اشيد بداية بالفكرة وجوهرها و القيمة الاخلاقية لهذا النوع من الطرح
برافوووووووووووو تستحق التقدير كل رواية تحمل هدفاص نبيلاً تسعى لايصاله للقارئ بغض النظر عن اي تفاصيل اخرى في محتواها
اعجابي الكبير بالعنوان سبق و عبرت عنه
نأتي للابطال او ما ظهر منهم لغاية الان :
راكان وريما : شخصيتان قمة بالجمال كل على حد ... طريقة لقاء غريبة ونهج علاقة حب اغرب لا زال يتسم بالغموض بالنسبة لنا تروقني ريما بتلك القوة والشجاعة في شخصيتها و قد استطعت بناء الشخصية بطريقة متقنة فهي دائماً تخفي لحظات ضعفها بينها وبين نفسها فراقها عنه كان موجعاً للقلب و اخلاصها لذلك الحب يثير عواطفي خصوصاً كلما نظرت الى السوار و تذكرت
راكان : غامض ساحر الاقل اثارة لنقمتي عليه بين الابطال و الذي انا حالياً على استعداد لدعمه عندما يعود اثق ان ما حصل اكبر من قدرته على احتواء الموقف واذكر جيداً عبارة عمها لها بعد تعرفه عليه : انه يحب عائلته ولو وجد نفسه في موضوع اختيار سيفضل عائلته عليك ... واعتقد ان هذا ما حصل مما اضطره للابتعاد والزواج واو ربما لا زواج فقط ابتعاد وغموووض غموووض لا زلنا نستطيع ان نتوقع كل شيء الا ان ما يشفع له ان حبه كان واضحاً جلياً وعذابه بفراقها كان كذلك
نبيل وميرال :
شخصية ميرال مميزة ك اسمها تمامة ضعيفة بائسة وكانت تصيبني بالجنون لانني احسها احياناً غبية
تفعل كل شيء وتقول كل شيء ... بساطتها موووووووووووووجعة ومعاناتها كذلك
ودعيني احييك على وصفك لمشاهد بؤسها فقد كانت متقنة سواء معاناتها من زوجة ابيها او حزنها وقهرها من وحدتها وقسوة المحيطين بها ... ندائها المستمر لامها ... اي نعم انا امقت الضعف في الشخصية جدااااااااً و الاستسلام ولكني تعاطفت معها بفضل اسلوبك الجميل جداً والمتقن في ايصال ماساتها ، المشهد عندما ضربها والدها كان رائعاً من حيث الوصف مرعباً لي ك قارئة تأثرت به جداً وهذا ان دل على شيء يدل على اجادتك لكتابته
نقطة جيدة ايضاً ضميرها الذي يستمر بتانيبها على مخالفتها لما هو منطقي وشرعي بحديثها مع رجل غريب تلك ايضاص ايجابية كبيرة تحسب لصالحك ك كاتبة واشكرك على تكراراها على لسان ميرال ليتعظ منها من يقرأ
اللانبيل :/ الكريه الذي احببته كثيييييييييييييراً في البداية كرهته بقدر ما احببته لتسرعه وحكمه الظالم عليها
في البداية ربما وضعت له عذراً واهياً لما يمر به من ضغط العمل ولكن استمراره بجبروته عليها حتى بعد ان اخبرته ان باسل خالها كان مؤذياً وكريهاً كيف تحاسبها على انها اخطأت ولا تحاسب نفسك ؟؟ تلومها لانها تحدثت مع غريب و لا تلوم نفسك لانك حادثتها وفتحت لها ابواب البوح لتفرغ المها و وجعها ..... لااااااااااااااااااا يغتفر بكل بساطة تصرف نبيل مهما كانت دوافعه لا يغتفر فهو دون غيره ادرى الناس بصعوبة واقعها واليم معانتها .... انطبق عليه المثل القائل : انت و الزمن عليها
انمااا اصابت سهام نظراته قلبي الضعيف عندما شاهدت صورته على اخر صفحة من الفصل الاخير
ايهييييييييييييييييييييييييي قلبي
يمكن اسامحه شوي بالمستقبل ما بعرف ههههههههه
ابو طارق : رحمة من الله جائت لهذه الضعيفة المسكينة ... ولكن دعيني هنا اهمس في اذنك همسة عتب ... لقائها به وتقبلها السريع له جاء مبالغ فيه بعض الشيء يا صديقتي كان عليك ان ترينا بعض الرفض والتوتر والمعاناة ... فبعد كل ما مرت به من خوف ورعب كان عليها ان تتوقع الاسوا من صنف الرجال ... والدها ثم نبيل .... وجدتها تتقبله بسرعة كبيرة جداً في ليلة واحدة بكل هدوء لا بل وتنام في نفس السرير ... ك قارئة اعتقد كان الامر ييستدعي بعض الوقت فنحن لم نشاهد ردة فعل تتناسب مع بشاعة ما مرت به سابقاً
ياسر وشهد :
موووووووووووووووووووووووووووووووووووو معقول هالبني ادم شو عديم احساس عجييييييييييب بقدر ما رأينا من عاطفته تجاه ريم واحببناه لذلك بقدر ما اوجعنا بصراحته الجارحة مع شهد وقسوة هفواته
اوجعني حتى الصميم بمافعله معها مع اني اقدر في الرجل اخلاصه لزوجته الاولى وحبه لها ... انما لكل شيء حدود وما كان عليك ان تظلمها بالزواج منها اذا كنت مصراً على التمسك بشبح من مااتت ولن تعود
عندما ناداها باسم صابرين شهقت حرفياً يا مها شهقت و وضعت يدي على فمي وكأنني اكمم فمه لامنعه من نطق المزيد ... وهذا ان دل على شيء صديقتي يدل على مدى اتقانك لصنع المشهد برافووووووووووووووووووو
تأثر القارئ خير جائزة للكاتب على حسن صنيعه وانا تأثرت جداً بالمشهد لدرجة انني تمنيت لو استطيع دخول الصفحات لصفعه الف مرة . تتميزين ببساطة محببة في خلق المشاهد لا تتعب القارء وبنفس الوقت تبقيه مشدوداً للمزيد
الحمد لله لم تفقد الجنين في فصل اليوم و لكن ردة فعلها لا تبشر بالخير فجرحها هذه المرة عميق ... ولقد كانت واسعة الصدر منذ بدء علاقها به وتحملت كثيراً وناضلت كثيراً في سبيل اسعاده و جعله ينسى الماضي ويحبها
هلأ بعد ما خرب الدنيا جاي يقول حبيبتي
طارق و سالي نحن بالانتظار و يعجبني تفهم طارق لوضع والده دليل نضج و وعي
عمااااااااااااااااااااااااد واخيراً ضليت اقول عماد في رواية لاجلك وهو مش عماد
الحمد لله هنا صار في عماد بانتظار التقرب منه والتعرف عليه اكثر وعلى بطلته دانة اظن مش هيك
مها العزيزة سعيدة انني تمكنت واخيراً من مواكبة الفصول و متابعة الرواية معك
استمتعت بما قرات على مدار اليومين الماضيين
تمنياتي لك بكل التوفيق و النجاح
وبانتظار الفصل القادم لنرى ما سيحمله لنا قلمك من مصائب هههههههههه قصدي احداث
الى ان نلتقي
لك ودي
:)