ميميييييييييي ...
عودتي للعبق عن طريقك يا اختي ... !!
ما احلى شعووور العودة للعبق !!! << فيس المشتااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااق ...
..
شو هالإبدااااع هاادة ..
شي بيجنننننننننننننننننننن ..
رواية تحففففففففففففففففة ..
كان نفسي اقتلك كذا مرة .. بس ارجع اقول حرام اخرتها بتصلح الوضع ... خخخخخ
...
هاي اول مرة بعلق على رواية ليكي اعتقد .. .. ..
و مش هتكون الأخير كمان ... خخخخخ .. << هو انا استرجي ما اعلق !!؟؟
....
احم احم .. هاتي المايك لقلك ... << اشتقت امسكه و استمتع بالتعليق !! :D
اسم الرواية كان شي كبير بالنسبة لي ...
ان ادم يطلب الصفح من حواء لأنه عشقها .. شي غريب ..
شعوور بالفضول تملكني في البداية .. ما بين ما سر اعتذاره الخفي هذا .. و ما بين ما السبب الجليّ الذي قد يدفع بآدم أن يعتذر منها و أن ترفق بحاله ...
أبطالك سيطر الحب عليهم لدرجة كدت للحظة اموت ولهاً بأحدهم اكثر من الآخر حتى أعود لآخر و بعده آخر ..
احببت راكان .. بشخصيته .. بدايةً بحبه لريما الذي شعرت بأن شيئا ما جلياً سيحصل حتى يقسم هذا الحب و يفرق بين قلبيهما .. حتى وقعت الصدمة عندما خرج من حياتها و دمّر روحاً جمعت حبهما ..
ريما .. لأول مرة أشعر بأن بطلةً ما تشابهني .. كنت أخمن تصرفاتها وما تشعر به .. أحسست بها قريبةً من روحي .. و تفكيرها كان بالنسبة لي قريباً جدا من تفكيري .. فالحب في حياتها يدمر عقلانيتها للقليل من الوقت حتى تعود و للعقلانية مرة أخرى و تندم بلا ندم ...
نبيل .. كدت أضربه عدة مراتٍ عندما كان يتكلم مع ميرال و أنه ينوي تربيتها !! .. شعرت بأن الطريق بينهما سيلتقي رغم زواجها من ابو طارق .. خفتُ أن يكونَ والده .. حتى حانت لحظة قال بأن طارق ابنه .. و بعدها بقيت أنتظر متى سيأتي نبيل و اعلم ما صلته بأبي طارق .. و عند دمج الشركتين .. << قلت يا حبيبي و طلع شريكه كمااان !! واااا مصيبتاااه !!
لكن عدت على خييير و طلع قريبه .. !!! << كنت هاااجي ابوسك من بين عيونك لأنك بسطتيها .. حتى اللقاءات بينهم الصعبة .. رغم هيك كنت متطمنة لأن ابو طارق من تفهمه و انها ابنته فقط .. هالشي ريحني كتييير .. و بقيت فقط العقبة التي اجتازوها بصبر و طول بااال نبيل و حلمه و حنانه على ميرال الطفلة الصغيرة التي تشوهت معالم الحنان و الحب بوجهها و قلبها تعرض للخيانة من اقرب الناس لها .. والدها ثم نبيل .. حتى عاد نبيل و اجتاز الصعاب لينال الحب مرة أخرى من قلبها و تسامحه .. :)
عمااد .. آآآآآآه يا شقي يا مستفز ... انتي عارفة رأيي فيه و بدي واحد منه .. خخخخخخ
داانة .. قوية رااااائعة .. و هذا ما عليه أن تكون الفتاة اليوم .. :)
طاارق .. استمتعتُ جدا به و بمشاكسته لسالي التي فعلاً كانت كالطفلة بين جنبات قلبه و حبه لها جعلها حقا طفلة ., طفلة تاهت و عادت مرة أخرى للحبيب الذي أفنى حياته و روحه لها .. لتعطيهِ الجائزة الكبيرة و تكونَ له كما يستحق و كما يجب أن تكون بالحب و الروح و العقل ..
يااسر .. انت فقعتني يا عم !!!!! >.<
الخوف من الماضي كاد أن يدمر السعادة الذي حصل عليها الآن .. لكن شهد استطاعت سبر اغواره و ان تجعله يقع بين قلبها و تدخل قلبه من جديد و تعيد الحياة لروحه ..
..
راكان و ريما أروع شخصيتين !! ليه !؟ ما اعرف !! :)
لكن بحق ... شعرت أن المشاهد بينهما و الحوار و الصراع و الشد و الجذب و كل ما دار بينهما من لحظات و مشاعر الحب كانت الأقوى ..
..
رائعة أنتِ يا مها ..
كلماتكِ في الوصف كانت أنيقة مبدعة مؤثرة .. خلت من أي تكلف .. !!
كانت بسيطة و تصلين بها للقلب دون أي عائق .. !!
روايتك أعادت لي الروحَ التي افتقدتها في العبق لبعدي عنه ..
..
أشكركِ ميمي على روايتك الراااااااائعة و التي ستكون من ضمن الروايات التي لا تغادر ذاكرتي و قلبي ..
..
طبعا انا منتظرتك بالجزء الثاني .. على خير ان شاء المولى :)
..
ميمي ...
بدي ارفعلك كل قبعاااااااتي تحية ليكي ...
..
يا قلماً أَفتخر بالقراءةِ له .. :)
عشتِ و دمتِ و زدتِ أَلقـاً و أناقةً و سحراً و تميزاً في حروفكِ أختي العزيزة ميمي .. :))
موفققققققققة يا رب .. ^^
برعاية المولى .. :)