كاتب الموضوع :
مها هشام
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
رد: رواية رفقا بمن علمتهِ عشق الهوى .. بقلم مها هشام .. الفصل الـ 14
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رناتي كوم  |
غزالتي ... كيف الحال
اشتقت للتحدث معك ... فصلنا كان بمنتهى الروعة على الرغم من اننا حزنا على ايمن لكن ما باليد حيلم ومرجعنا كلنا الى خالقنا عز وجل
هلا برنوش السكرة ,, بخير نحمد الله ,,
آه و الله اشتقت للحديث معك ,,
اااااااااااه راكان من اين تاتيك هذه القوة لاخبارها بنفسك بخبر موت ايمن ,,, لكن الذي فاجاءني اكثر هو قولك لها ((لقد اصبحت الان بخير .. يمكنك المغادرة والعودة لعملك)) حقيقنا يا لك من قاسي لا اعرف لما تتكلم معها هكذا هذا بدل ان تعوضها عن فراقك عنها وخصوصا وانت عرفت بانها ليست متزوجة ... لا اعرف كيف تفكر
رنوشتي خليكي حبابة علي قولة رنا و ابعدي عن راكان ,, يعني ما شفتيها و هي بتقول كم أنت قاسي ؟؟ :(
اما عن الثنائي ((ياسر وشهد)) فعيني عليهم باردة ,,,
غزالتي لا اعرفك رقيقة هكذا بحيث تاركتهم بحالهم وبحبهم الذي بدأنا نغار منه هههههههه
احم احم .. انتم بس افكاركم شريرة عني 
((ورقة شجر عالقة بشعرها)) مشهد بسيط الا انه ياخذ الانفاس معه مثلما اخذ نفس دانة ((عماد لما الابتسامة اللعوب على فمك هل توقعت بماذا فكرت دانة حينها ))
سالي مشوارك بالفوز بقلب طارق من جديد اتصور انتهى لان الادوار الان ستنقلب هههههههههه لكن الان هل ستجعليه يتعذب قليلا ام ستسارعي للارتماء بين ذراعيه لانه سيحاول تصليح اخطاءه
بالك هتكون قاسية ,, لا ما أظن البنت مطيورة بيه ,,
المحادثة بين ريما وياسر كانت قريبة على القلب جدا .. لاننا عن جد عندما يموت لدينا شخص نحبه ستلاقينا نذرف الدموع ونتذكره بكل صفاته وافعاله ولا نتقبل فكرة انه مات بهذه السرعة لا بل نتمنى ان تكون احلام ونصحى منها .. لكن هي في الواقع عذاب له ((غزالتي بالرغم من اننا كنا بمشهد حزن مع ريما الا انك اخذتنا سريعا بمشهد اروع مع احمد )) جعلتنا نعرف بهذين المشهدين ان برغم الحزن هناك فرح ولا يوجد بينهم سوى خيط رفيع جدا .... فاحسنت غزالتي 
تسلمي يا سكرة ,, سعيدة إنه أفكاري بتصلكم بهالسهولة يا عسلاية ,,
ياربي عرض الدلافين الذي فكرت به يا نبيل جاء بنتيجة مبهرة لانها تصرفت بعفوية بارتماءها بين ذراعيك وايضا اختتمتها بقبلتها الرقيقة والتي سيكون الجنون بها من نصيبك ههههههههههه
فرحة لكما جدا وبالاخص للميرال لانها تعذبت بحياتها كثيرا ... وخطواتك في تقاربهم غزالتي ممتازة
راكان لا اعرف لما اتجه تفكيرك لتنويمها لانك لم تفعل شيء لتكسبها من جديد ولم تحاول حتى ان ترجع حبها لك من جديد ... لكن كيف سيكون رد علها عندما تصحى من نومها في مكان اخر غير العمل وهي معك وحدها واحتمال قضت يوم كامل معك ولوحدها ... الم تفكر بانها ستشمئز منك وتكرهك على فعلتك
ما هو ده الي حصل اععععععع ,, اعمل إييه طيب هو ركب راسه ,, يلا أهو ده الي حصل ,,
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه منك غزالتي دائما تضعينا في اسئلة ما منها اخر .... لكن ماذا نفعل غير انتظارك في الفصل القادم لمعرفة اجوبة اسئلتنا
استمتعت جدا جدا بالفصل تسلميلي يارب ... ويارب ميحرمنا من طلتك علينا كل اسبوع
موااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
|
حبيبتي يا رنا يا سكرة ,,
سعيييدة من قلبي بوجودك الجمييل هنا ,,
و بردك الرائع يا حبيبتي ,,
في انتظااارك دوووووووووما ..
و لكِ مني كل الحب ,,
|
10-04-14, 02:34 AM
رد: رواية رفقا بمن علمتهِ عشق الهوى .. بقلم مها هشام .. الفصل الـ 15
جديد مواضيع قسم سلاسل روائع عبق الرومانسية
العرض العادي
