كاتب الموضوع :
مها هشام
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
رد: رواية رفقا بمن علمتهِ عشق الهوى .. بقلم مها هشام .. الفصل الـ 14
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 4 والزوار 0)
جيجى ياسر, الاوركيدا ليدي, لامار الجنه, Want2000
مهاااااااااااوى ..ياحبى ..حسنى موقف راكان بسرعة بدل ما احبسك انا بنفسى الفصل الجاى
اولا انا بحيكى للنهاية السووووووووووووووووووووووبر تحفة ..مشوقة حد الابداع ..احسنتى ..الفكرة مفأجاة مذهلة خاصة من شخص بمثل شخصية راكان ..يحمل الصفات الحسنة بين طياته ..الا أن تلك الحادثة الاخيرة غيرت فيه الكثير وجعلته قاسيا بعض الشيء مختلفا عما عهدناه ..ويبدو أنه تعرض لخيانة كبيرة من أحدهم مقابل شخصيته المعطاءة والمضحية
لذا أحزنه ذلك ..وعاد يحمل الكثير من الالم والحزن ..ليجد حبه الاوحد ريما ..كما كانت وكما عاهدها دوما ..لكنها تريد تركه وهو فى أمس الحاجة اليها بعد مافقده ..لذا لم يتحمل بعدها ثانية يكفيه ماذاقه ..والان وهو يراها تتسرب من بين يديه خاصة بعد قرارها بترك العمل لحزنها على الطفل ايمن ..(الان اتضحت الاشارة موت الطفل ) لم يقف راكان بالطبع مكتوف الايدى ..كان لابد من قرار سريع يتخذه ليجعلها بجانبه ...وقد جأته تلك الفكرة الشيطانية التى الى الان لم يتبين ملامحها جيدا ..لكنها ستكون أخطر منحنى فى علاقة راكان وريما
انا مش هحكم على راكان دلوقتى ..او هصدر احكام مباشرة ..الا بعد معرفة مادار جيدا ...وماذا فعل بالكامل ؟ وماذا ستكون رد فعل ريما على ماحدث ؟
اما الاستاذ نبيل ..فراصيده بيرتفع ..ماشاء الله ..احسن التصرف ..وكانت مفأجته من ميرال ..التى حرمت من تلك الاشياء الصغيرة فى طفولتها ..وجاء نبيل ليعوض عنها الان ..والتفاته ولا أحلى انه متذكر ما تعلق به مع ميرال يوما خلال احديثهم على الشات ..هو فى الطريق الصحيح لكسب ودها ومحبتها ..ولكن ترى الى متى سيصمد ؟
وأنا بنبهك ياراكان من دلوقتى من الواد حماده ..انت مشفتش تقطيبته وحماسه للدفاع والتصدى من أجل ريما فى وجه والده ...افتكر انى حذرتك
منتظرينك ياسكر..بفارغ الصبر لمعرفة ما حدث ؟؟ أحسنتى مهاووووووووى موفقة ياحبى :))
|