كاتب الموضوع :
مها هشام
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
رد: رواية رفقا بمن علمتهِ عشق الهوى .. بقلم مها هشام .. الفصل الـ 13
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جيجى ياسر |
يعنى الواحد كان نقسه يعلق على الفصلين الروعة اللى فاتوا خاصة لانغماس راكان من جديد داخل سياق الاحداث ..لكنه النت عدوى ومحبى الاولى ..يلا خير تتعدل المهم انى وصلت اخيراااااا بخير ..كمان الفصلين كانوا خميس وبعدين نزل الفصل كالمعتاد يوم الاتنين كان الوقت قصير .
هلا جيجي يا قلبي ,,
أخبارك حبيبتي ,,
فعلا معاكي حق ,, مكنش فيه وقت للرد :)
بالمجمل احببت تصاعد العلاقات وتتطورها على حد سواء واختلاف القصص بطبائع ابطلالها وبطالتها
ريما وراكان ..أخذت علاقتهما منحنى اخر من العاطفة ..صحيح ان كلاهما مازال يكن الحب للاخر ..لكن كلاهما عانى ومازال الجرح غائرا بداخل قلوبهم ..هى لانه خذلها يوما وحطم احلامها التى نسجتها معه ..هو لجرح ماضى فى سنوات الغربة التى قضاها خارجا لانعلم ما السبب الى الان ..واين هى عائلته التى ضحى من أجلها ..وكما يقال (فتش عن المرأة) ربما تكون وراء ما يتكبده راكان من شقاء
صحيح ,, فتش عن المرأة ؟؟ عائلته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ شفتي كم علامة استفهام << الي يعرف ليه فصل مجانا ..
وشتان حين جمعهم الحب يوما ..والان تجمعهم المعاناة والمرارة ..لذا أرادت ريما أن تخدعه بزواجها لاخر وأنها أكملت حياتها قدما بدونه ..الا أن حيلتها لم تطل فسرعان ما انكشفت حين عرف الحقيقة على لسان شهد ..وقد صغتى المشهد ببراعة مها لتصوري لنا اختلاف المشاعر وردو الفعل على كل منهم ..راكان بفرحته ..ريما بخذلانها ..وشهد بعفويتها ..ما جعل معاناة ريما أكبر هو ابنة راكان ..تلك الفتاة الانطوائية والخجولة ..والتى استطاعت ريما بمهارتها كسب ودها سريعا ..لطيبة قلبها ..ولذكائها لان ذلك احد مجالات عملها فى علم الاجتماع والتعامل مع الاشخاص
بهذه اللفته التى بدرتها ريما تجاه جمانة ابنه راكان ..اظنها تخطو لبناء أول جسر لعلاقتها من جديد براكان ..فوجود جمانة بالتأكيد سيضفى أجواء اخرى على علاقتهما ..لتشكل حلقة وصل بين الطرفين .
جمانة لييها طرف بس مش كتيير هيظهر بالأخير ,,
المحزن أن الطفل ..الحالة التى كانت عملا عليها ريما وراكان سابقا وتابعتها ريما بعد ذلك قد مات ..بالفعل مؤلم وموجع ولكنها الاقدار ..وقع الخبر كان صاعقا على راكان ..وبالتأكيد سيصبح أكبر لريما ..ولكن هل جاءت اشاراتك لهذا الطفل لتمثل انقطاع علاقة ريما وراكان بكل ما كان بينهم سابقا والان قد ماتت كتلك الحالة التى تشاركها ؟ أم تمثل بداية لبدء جديد ..لان الحياة فانية ؟
ده هيجيب منحني تاااني للرواية ,, ما أظنش حد يعرفه ,, الي هيعرف ليه الفصل القادم بكرة :) <<< إييه الكرم ده
السيد نبيل وميرال ..مازال كلاهما خائف من الاخر ..هو خائف عليها ..وهى خائفة من تلك الافكار التى تراودها عنه سابقا صحيح أنها ترى فيه الامن والامان التى فقدتهما سابقا ..الا أن مشاعرها ماتزل متأرجحة بسبب ما عانته فيما مضى ..خرجهما سويا للشراء والتسوق كانت بداية موفقة جدا لاعادة الروابط والامن المنشود من خلالها ..وقد أوتيت بثمارها ..(ههههههههههههههههه كان نفسى فى نزهة زى دى بس مش مع نبيل ممكن راكان أو طارق ) لننتقل لمشهد كان لابد أن يحدث وقد أحسنتى ابتكار هذا المشهد مهاوى بين نيبل وميرال والمرهم هههههههه ..بالتأكيد أن ذلك سيثير مشاعرهما خاصة نبيل وقد اجدتى الصياغة ..الا ان حاجز الذكريات التى صنعته ميرال مازال يقف حائلا بين علاقتهم ..وكون نبيل ينسحب معتذرا وهو يمارس اقصى درجات التحول فى النفس ..لهو دليل على تغير نبيل وخفق قلبه لميرال الحائرة فى علاقتهما .
ههههههههههههههههه اعملك مشهد معاهم :) امشي يا بت دول حبايبي ,,
المشهد بتاع المرهم كان لازم يعرفه إنها لسا خايفة منه ,, ما عملش معااها طيب زمااان :)
طارق وسالى كلاهما كمن وضع على صفيح ساخن ..ويتكوى بنيران غليانه ..هو يعشقها ولكنه مكابر كبريائه لاتزال مجروحة بسبب تصرفاتها مراهقتها ..وأنا أويده فى ذلك ..لكنى أعاتب عليه عدم نظرته لها الان وقد تغيرت جذريا الى فتاة ناضجة مجتهدة ..كما أن الغيرة على أشدها سواء حين حذرت سكرتيرته بأسلوب فكاهى للغاية ..او غيرته لمرحها مع عماد ..وقد جاءت فكرة نبيل لان تتشارك سالى مع طارق نفس البناية ..وسيلة فعالة ..نبيل مش سهل برضه
ايييييييوة
ياسر وشهد ...ومشهد من أحلى المشاهد الرومانسية بينهما ..واخيراااااااااااااا اعترف ياسر بالحب بعد ان عرف ان عليه التقدم فى حياته.. فالحياة لاتتوقف عند موت أحد ..فجميعنا نؤول لنفس المصير ..والنظر لما فى يديه والمحافظ عليه ..وقد قدمت شهد مثلا لامراءة محبة وشغوفة بزوجها ..صبورة للغاية ومتفهمة ..لذا استحقت ان تفوز بحب ياسر ..وتحيى الحياة العائلية الدافئة التى تمنتها وتستحقها ..(أحسنتى يا أبو حمادة ..لا أحد يستهين بياسر أبدا ♥)
هههههههههههههههههههه لا ما حد استهان بييه << حبيب الشعب :) ..
والثنائى خفيف الظل عماد ودانة ..علاقة بين مد وجزر ..عماد وشخصه المازح والجدى أيضا ..لم يكن ممن يهتم بالفتيات والان هو يقع بين فى بدء علاقة وتفكير بدانة التى لفتت انتباهه كما لم تفعل امراءة من قبل ..بشخصيتها العفوية والمشاكسة احيانا ..وقد تبين جانب من شخص عماد المسئول حين بحث معها على جدها وحين ذهب لزياته والاطمئنان عليها وعليه ايضا ..كما ان دانة واقعة هى الاخرى فيه وقد اثارتها مشاكته مه سالى وأثارت غيرتها .
أحسنتى مهاوى ..التعبير ..وأفكار وتصويرك لمشاهد ..ناعمة وجميلة ..تنقلنا لما أردتى ايصاله لنا ..مبارك مرة أخرى لك اللقب الحلم العذب ..وان شاء الله تعودى بمفاجأت اترقبها لجميع العلاقات ..خاصة ريما وراكان ...موااااااااااااااااااااه يا سكر
|
حبيبتي يا جيجي ,,
سعييييييدة من قلبي لوجودك الجميل ده ,,
ربنا يبارك بعمرك يا رب ,,
سعيدة بردك الجمييييل يا سكرة ,,
في انتظاارك دووووووما يا سكررة ,,
لكِ مني كل الحب ,,
|