كاتب الموضوع :
حلمْ يُعآنقْ السمَآء
المنتدى :
ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
رد: و بك أتهجأ أبجديتي
قرأت ـآلبـآرت مرتين=)
المقدّمـة ألييييمة جداً جداً :"(
في المشهد الأول
فتاة عمرها 21 سنة ,,
أخيها الأكبر منها اسمه عراق - دكتور , ومعاق؟
كانوا في سيارة مليئة بالصناديق الخشبية ربما للتمويه لو جاء وقت التفتيش,, طالعين من العراق بالتهريب؟
اللي ساعدهم رجال فيه خير اسمه أبو عبدالله ..
الحزن قطع قلوبهم على أخيهم "زيــــــــن" وش فيه ؟ منو اللي ماخذه ؟ عذبوه ؟ مات ؟ وليه البكاء من إخوانه عليه ؟
وقت القصة: عام 1998م !
/
المقطع اللي ورـآه اللي فهمته هو تقديس العرآقيين لقائدهم صدام حسين من خوفهم وجذي؟
واللي فهمته إن "تمنّي "توأمهآ زين .. أعمـآرهم تحت الـ 20 يدرسون في المدرسة ~
زين هو اللي مختفي
الناس صدقت خبر موت أخوها عراق وأختها وهي تستقبل التعازي وهي مقهورة لأن هالصنف من الناس هم منافقين وهم أساس تفكك أسرتها!
أبوهم متزوج على أمهم وحدة اسمها سميرة وهي عندها ولد قبل تو ما كمّل 18سنة, واللي كان يكلم "تمني" ووجاي ياخذها من المدرسة وشكله يحبها ههههه
:
المشهد الأخير عبارة عن حدث احتراق ملجأ العامرية عام 1991 ,, مشهد مؤلم بحق أن يكون سبب الحريق مقصود لقتل الأرواح!
من الذي نجى ؟ ومن هي تلك الطفلة ؟ ولم أفهم هل الطفلة كانت في الحدث مباشرة أم شاهدته عبر التلفاز ؟
/
الآن لم تظظهر سوى عائلة محمد أحمد زوجته نزهت .. مالذي حدث وفكك أسرته ؟
كلنا شوق وحماس للبارت الثاني علّ خيوط الألغاز تُفك و تُحل =)
:
جملة اقتبستها جميلة بل رائعة: ".... .. أتتها فـ أتتهم الفاجعة لتهذب ارواحهم ، و تجمل النفوس .. قدر لها الرحمن أن تكون ضحية .. قدر يستحق الحمد عليه ،فـ ربنا العطوف هو من إصطفاها لتبتلى .. و إياهم ليختبروا ، أ وتدركون عظيم البلاء ، و روعة مجيئه ؟ "
يعطيج العـآفية كآتبتنآ
|