لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-11-13, 08:29 AM   المشاركة رقم: 31
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مراقب عام
قارئة مميزة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
مشرقة منتدى الروايات الرومانسية المترجمة

البيانات
التسجيل: Dec 2010
العضوية: 206072
المشاركات: 13,844
الجنس أنثى
معدل التقييم: زهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 66888

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زهرة منسية غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الامل المفقود المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 12- الحبيب العائد - روايات عبير - دار الامين .

 
دعوه لزيارة موضوعي

يا صباح الورد الجورى و تغريد العصافير امولتى
يسلم ايديكى و عنيكى ما شاء الله عليكى حبيبتى
بصى بقا نيجى للسيد مايكل بالنسبه لأنه راجع و كأنه ماغبش السنين دى كلها و كأن شئ ما كان فهو بيستهبل يعنى ايه يرجع و يقولها عايزين نرجع تروح موفقة على طول.... بس انه يطلب منها انهم يرجعوا لبعض قبل ما يعرف عن وجود دفيد دى نقطة فى صالحه و كمان شخصيته و اسلوبه و خفت دمه عجبنى كتير فامش هيتشتم !
و أكيد انا فى صفه مع احترامى لليزا و رد فعلها اللى معاها حق فيه
و مش عجبنى برضوا كدبه و لا يمكن انا فهمت غلط من الملخص فهمت ان عنده بنت و هو قال مش عنده اولاد تكون مثلا بنت مراته ولا ايه
شكل المغامرات اللى جايه بين ليزا و مايكل هتكون حلوة كتير
بانتظارك امواله موفقة حبيبتى

 
 

 

عرض البوم صور زهرة منسية   رد مع اقتباس
قديم 15-11-13, 09:27 AM   المشاركة رقم: 32
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2013
العضوية: 253620
المشاركات: 25
الجنس أنثى
معدل التقييم: سلميات عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 19

االدولة
البلدSudan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سلميات غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الامل المفقود المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 12- الحبيب العائد - روايات عبير - دار الامين .

 

رررااائععععهههه مشكووور

 
 

 

عرض البوم صور سلميات   رد مع اقتباس
قديم 15-11-13, 08:03 PM   المشاركة رقم: 33
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو في كتابة الروايات الرومانسية


البيانات
التسجيل: Aug 2010
العضوية: 183249
المشاركات: 643
الجنس أنثى
معدل التقييم: الامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 2324

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الامل المفقود غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الامل المفقود المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 12- الحبيب العائد - روايات عبير - دار الامين .

 

لو قلتلكم اني مبعرفش اللي بيحصل ومين بتكون ماري ذي تصدقوني والباين مايكل انه حيكشر عن انيابه في الفصلين اللي جايين او ما فيش قدامه حل اخر غير الطريقة اللي بيستعملها معاها حتى يجبرها على الموافقه على اللي هو رايده ولكن كله يصب في مصلحة الطفل ومشكورة حيوتة وزهورة على التحليل اللي هو الى حد ما يمكن يكون صحيح تحياتي مع حبي للجميع

 
 

 

عرض البوم صور الامل المفقود   رد مع اقتباس
قديم 15-11-13, 08:05 PM   المشاركة رقم: 34
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو في كتابة الروايات الرومانسية


البيانات
التسجيل: Aug 2010
العضوية: 183249
المشاركات: 643
الجنس أنثى
معدل التقييم: الامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 2324

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الامل المفقود غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الامل المفقود المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 12- الحبيب العائد - روايات عبير - دار الامين .

 

الفصل السادس ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
وقفت ليزا أمام المرآة تتطلع الى هندامها .. وتمتمت :
- آه يا ربي ... لن ارتدي هذا .انه فظيع ... وأطاحت به بعيدا .
لقد كان كل ما ترجوه ليزا ان تبدو جذابة ... وليست مجرد امرأة لقد اقترحت والدتها ارتداء الفستان الأحمر واللون يناسبها الى حد ما ولكن تأثيره يبدو بوضوح ويجعلها مثيرة جدا ومرغوبة .
واتاها صوت خلفي .. اليس هذا ما ترغبينه ؟
وأحست بغصة في حلقها .. أنها لا تريد أغراء روبرت ..فإنها تؤمن بان ذلك ليس ضروريا .
فبقدر ما تكرهه ..بقدر ما تريده .. وفكرت .. ماذا لو لم تسر الأشياء كما تتمنى ؟ وماذا لو كانت هي الضحية وليس هو ؟ الامل المفقود
ودلفت تاركة الحجرة .. وظلت تحادث نفسها طويلا .
وحاولت ان تأكل شريحة من اللحوم أولا . وفكرت .. أنها ستخبره بأنه يمكنه رؤية دافيد كلما رغب في ذلك على ألا يكشف حقيقة أبوته له ... وسوف يمكنها ان تشرح الاختلاف بين الحياة الريفية والمدنية .. ان هذا الرجل بالتأكيد ليس بدون قلب . حتى لو لم يأبه بعواطفها . فانه بلا شك سوف يهتم بــ دافيد .. ويمكنها ان تشير له كيف ان الصبي كان يتادى دائما من كلام الناس وتعليقاتهم ولا داعي لان تذكر تعليقات زملائه بالمدرسة .. فالأطفال دائما أشقياء ولا يجيدون السلوك القويم .
نعم يمكنها في البداية ان تضع الأسباب أولا .. ولكن ماذا لو لم يكن لذلك أي مفعول ؟
وتوقفت ليزا عن التفكير .
وصممت ... لو لم يفد هذا ... فإنها سوف تستخدم التأثير الأنثوي ... وتستثمر تلك القوى الجاذبية بينهما ... عليها ان تستخدم كل أسلحتها ... ربما من الخطأ ان تعد . ثم لا تفي بالوعود .
وطردت من مخيلتها كل أحاسيس الذنب ... يجب ان يتعلم مايكل أكثر أفضل من تهديد أمان ابنها .
لقد استعدت ليزا لتفعل أي شيء لحماية سعادة دافيد حتى لو كان يعني ابتلاع كرامتها ... حتى لو كان يعني ان تضع نفسها بحرية في فك الأسد ...
وقطع تفكيرها دقات متواصلة على بابها .
- ليزا هل يمكنني الدخول ؟
- لحظة واحدة .
وتناولت بسرعة روبا وارتدته لتخفي هذا الفستان المثير الأحمر المرتدية إياه ... أنها لا تريد والدتها ان تقفز الى النهاية . حتى لو كانت صحيحة وقالت ودقات قلبها تتصاعد :
- تفضلي .
- أنني ....
وتوقفت والدتها . ثم قالت :
- الست تشعرين بالحرارة تحت هذا الروب ؟
وبحركة تراجيدية التقطت ليزا فرشاة الشعر وظلت تقوم بتسوية شعرها وتتحدث في نفس الوقت .
- سيكون الجو لطيفا الى حد ما في السيارة .
ونظرت والدتها الى قدميها قائلة :
- وماذا سترتدين من أنواع الأحذية ؟
- الأسود . الامل المفقود
- الأسود ؟ لا ... الأحمر أفضل . انك ستقنعينه بكل تأكيد .وتنهدت ليزا وبحدة قالت:
- ماما .. انك تعلمين أنني سأذهب فقط للحديث مع هذا الرجل والعودة سريعا .
ونظرت أليها والدتها في براءة وقالت :
- بالتأكيد ... بالتأكيد .
وتناولت زجاجة عطر .. ورشت بها ليزا .
وضحكت ليزا .
- أوه .. يا ماما ... انك رومانسية جدا .
وقبلت ليزا ابنها .
- كن مطيعا لجدتك حتى أعود .
وابتسم لها واحتضنها .. واوما برأسه .. وكانت قيادة سيارتها خلال الطريق على الكوبري تعطيها الكثير من الوقت لكي تفكر .. ولتقلق أيضا .
وفجأة .. تمنت لو لم ترتد الفستان الأحمر .. لقد كانت حمقاء حينما ارتدته ... كيف تسمح لها كرامتها ان تبدو هكذا .. في تلك الإثارة والأنوثة الغائرة .. ووصلت السيارة الى منزل مايكل وتضرعت ان يكون مايكل واقعيا .
وبد المنزل مشعا تحت ضوء القمر .. بنوافذه القليلة العاكسة للأضواء .. وترددت ليزا على السلالم الحجرية . . وتقلصت معدتها .
وما كادت تطأ أولى خطواتها السلالم حتى تسمرت قدماها فقد كان هنالك كلب
ضخم من كلاب الحراسة ينتظرها على أول درجة من السلالم .

 
 

 

عرض البوم صور الامل المفقود   رد مع اقتباس
قديم 15-11-13, 08:06 PM   المشاركة رقم: 35
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو في كتابة الروايات الرومانسية


البيانات
التسجيل: Aug 2010
العضوية: 183249
المشاركات: 643
الجنس أنثى
معدل التقييم: الامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييمالامل المفقود عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 2324

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الامل المفقود غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الامل المفقود المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 12- الحبيب العائد - روايات عبير - دار الامين .

 

لقد تعلمت ألا تظهر خوفها من الحيوان في مواجهته .. ولكن شعرها قد وقف بشدة .
- اجلس .
وحاولت بكل جهدها ان يكون صوتها طبيعيا .. ولم يحدث أي تغيير .. فأسنان دراكولا الواضحة بيم فكي هذا الحيوان ازدادت ظهورا .
والتفتت حولها ... وتسالت أين مايكل ؟ انه يتوقع حضورها . اليس كذلك ؟ . ان الساعة قد تعدت الثامنة بعشر دقائق . وصرخت :
- لماذا لا تجلس أيها الكلب ؟ أو تذهب بعيدا .
وجاءها صوت عميق من خلفها :
- ربما انه يريد فقط التطلع إليك .
وأردف :
- ارجع يا هركليز .
وأطاعه الكلب ... واختفى .
وكان مايكل واقفا في البلكون . ويرتكز بجسده على سور طويل وحبست ليزا أنفاسها . وبدا عليه التوجس مثلما كان كلبه .. وأكثر خطورة .. ومما زاد من صورته في مخيلتها ما يرتديه ..
حذاء اسود ... بنطلون اسود ... سويتر برقبة سوداء ..... وجاءها صوت مايكل :
- هل تصعدين ؟ أم نجلس معا في الحديقة ؟
وقبل ان تجيبه ... فوجئت به بجوارها .. يمد إليها يده .. وأحست بثورة عارمة تجتاحها .
وتذكرت .. عليها ان تكون مسلية وممتعة .. وقالت بحدة :
- يجب ان نفعل شيئا بخصوص كلبك هذا .
واستطردت : الامل المفقود
- هذا اذا كنت ترغب في ان اسمح لــ دافيد بالحضور إليك وتعالت ضحكات مايكل .
وشعرت بالانزعاج وصرخت فيه :
- لماذا تضحك ؟ .. لم اقل أي شيء مضحك .
وقال من بين ضحكاته :
- انه اختيار كلمة ( اسمح ) .. تعالي .. لقد مللت من هذا السلوك الأحمق .. سندخل المكتبة ونتناول العمل الحقيقي .
وامسك بذراعها ... واقتادها بجواره داخل المنزل عابرا الردهة ثم دلف معها الى المكتبة .
وحاولت ليزا . ان تخفي ارتباكها .. كانت تشعر بالخجل لارتدائها هذا الفستان
المتحرر الصريح في أثارته ... وتمنت لو لم يلاحظ مايكل . تفاصيل هذا الفستان . والتفتت للخلف وانتفضت كان مايكل . يرمقها بغيظ .. وغضب .. وقال :
- هل ستذهبين الى مكان ما يا ليزا ؟ أم انك عائدة للتو ؟
وغمرتها أحاسيس الراحة ... هل هي أعذار مقدمة ساقها مايكل بنفسه .. والتقطت الخيط ... وقالت :
- لدي ميعاد في وقت متأخر ... فأنني لا اعتقد ان وجودي هنا سيستمر طويلا .
افترض انه رئيسك في العمل من جديد .. ما اسمه ؟
جيمس لدي أمل ان يكون صبورا فقد نستغرق معا وقتا طويلا الى حد ما .
وتمادت في كذبها .. وقد أعجبتها غيرة مايكل .
- انه يمكنه الانتظار .
وقال وهو يتفرسها بعينيه النهمتين .. الثين جالتا على جسدها الغائر الأنوثة .
- أنني أجرؤ لاوكد ان جسما مثل جسمك يستحق ان ينتظره الرجل بصبر .. فمما أراه ... اعتقد انه أفضل مما كنت اذكره .
وجفلت ثم قالت بتردد :
- أنني أكثر من مجرد جسد يا مايكل روبرت ... فلدي عقل وأحاسيس .
وضحك في سخرية .
- يجب ان اعتذر .. ان من الصعب التفكير في ذلك عند رؤية مثل هذا الفستان .
وقالت في حزم محاولة التماسك : الامل المفقود
- عظيم . أذن اجلسي يا ليزا .
ثم في سماجة سألها :
- أتذكرين يا ليزا ؟
- اذكر ماذا ؟
وغمز بعينيه وأردف :
- الأشياء التي تشاركها معا ... وما حدث ذات ليلة .
وصرخت :
- توقف .
وبحدة استطردت :
- أنني لم آت الى هنا لمناقشة حماقاتي وسلوكي في الماضي معك لقد جئت من اجل ... من اجل مناقشة ما يختص بــ دافيد ولا شيء أخر .
ونهض ودار حول المكتب ... وسار في اتجاه ليزا ... وانتفضت وتضرعت لله بالا يلمسها .

 
 

 

عرض البوم صور الامل المفقود   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الحبيب العائد, دار الامين, روايات, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, عبير
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:30 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية