واااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااو فصل رااااااااااااااااااائع يا ليلي
تسلم ايديكي يا مذهلة الترجمة ممتاااااااااااااااازة كالعادة
ميرسي كتيـــــــــــر على المجهو الخيالي ده ربنا يوفقكم يارب و يعينكم يا قمرات
التصميم و الترجمة تحــــــــــــفة

نيجي بقه للفصل :)
اخيـــــــــــــــــــرااااااااااااااااا كابتن فلاديمر اتصرف كويس احمدك ياااااااااااااارب
قلادة جدته و فرو صناعي حمدلله على سلامتك من الغباء يابني
عجبني محاولاته الحثيثة انه يسعدها و لولا اني عارفة افكاره العنيفة تجاه اي واحد حيجر ب يهينها كنت فكرت انه ربما حيرتبط بها
بس اكيد هو يقصد انه حيكسر ساق اي واحد يتطاول عليها
فاضحنا الكابتن ده دايما

و كله كوم و ساعة اعترافها بالحب كوم تاني اعااااااااااااااااا هو انا حسدته و لا ايه!!!!!!!
يخربيتك و لا كلمة؟!!!!!!!!!!!!!
يا تيـــــــــــــــــــــــــــــــت انت يعني بعد كل ده اتصدمت من اعترافها انها بتحبك؟!
تفتكري ده نخنقه و لا نقتله و لا نولع فيه؟! رد فعله في منتهى الغباااء
و اللي خلاه اسوأ ظهور كاسيمر التيــــــــــت التاني مشفتش في حقد البطلين دول يخربيتهم
ايــــــــــــــــه الحقد و الكره ده كله؟!!!!
و طبعا كلامه مقنع جداا القلادة و سبق و تخلى عنها و بريانا نفسها كان قطع علاقته بها من 10 سنين و هو و اخوه مقطعين بعض
ما شاء الله تاريخه اسود في كحلي

بس بريانا لاحظت انه معجب باختها ممكن ده يأثر على قرارها؟؟

الرواية روووووووووووعة و في انتظار الفعل الجاي على ناااااااااااااااار
موووووووووووووووووواه ليلي و ميرسي كتيــــــــــــــر على المجهود الخيالي ده

مجرمين وانذال وحقودين

والغبية حبته

والهبلا معجبه بالاخ الثاني

ومع ذلك متشوقين للاحداث
صراحة اول مره اشعر بهذا الشعور الغاضب والحاقد على ابطال الرواية!!

رائعة اعتقد زهب عنها لكي يعيد حسباته ويكون قادر على مواجهة نفسه بالاول واعترافه بحبها

بجد كاسميير حقيييييييييييير يبتز برى وطلبه منها ان تحتال على فلاديمير ويوقع على الروقة هل ستفعلها بري .؟
حبيت مشهد القلادة وهو يلبسها
ما سبب تصرف فلاديمير بعد ان اعترفت برى بانها تحبه هل هو انجرح منها فى السابق ويخشى ان تجرحه مرة اخرى ؟؟
وكاسمير سيدفع ثمن انتقامه لما تكتشف جوزى خطته وستتركه ويدرك انه يحبها االحقير
بانتظااااااااااااااااااااااار الفصل الجاااااااااااااااااااااااى
يعطيكى العااافية ليلى
وشكرااااااااااااااااااااااااااااا

شكرا على الرواية الرائعة