سووووووووووولي
وااااااااااااااااااااااااااو حبيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت المشهد جدااااااااا جداااااااااااا
مرح و دمه خفيف و اسلوبك راااااااااااااائع كالعادة مشاهدك مميزة
ههههههههههههههههههه البنت ايمي دي حبيبتي اتعلموا منها مفيش احسن من ازعاج باقي البشر نياهاهاها

لولا اني عارفة ان روايتك حتنزل قريب ان شاء الله كنت حورطك تكتبي رواية

يالااااااا يا جماعة اكتبوا و عبروا عاادي خلونا نستمتع سوا

ههههههههههههههههه

ربنا يديمك للسلام العالمي يارب يا ايسو يااجمل مافيه ليلاس

طبعا جيجي ابدعت بالوصف مما لاشك فيه مشهد ولا اروع بالفعل ومعبر جدا عن الصوره حبيت المشهد والفكره وان شاء الله نشوفلك روايه طويله يارب

ومع الاختلاف بالافكار الا ان كل فكره وتطلع للصوره كان ابداع مميز ومثل ما قالت ايسو الحلو بالموضوع ان الافكار تكون مختلفه والا كان الموضوع ممل

وكان ان استفزيت المبدعه سولي لاني واثقه في ابداعها وهي كانت فاضيه >>> هههههه عم توخذ بريك من اخوات

وهي ماشاء الله بعتت المشهد في خلال خمس دقايق بس >>> ماشاء الله من غير ماتعدل فيه
ماكانت تعرف بالنيه >>>> طبعا صافيه

وكان المشهد الجميل عجبني جدا >>>ياجماعه الدنيا بتشتي في هذه الاثناء اول شتوه >>>> الحمد والشكر لله

نرجع للمشهد الجميل حبيت فيه خفة دم االبطله وماتخفيه من مشاعر وراء كل الصخب والمرح

الفكره خفيفه وبنفس الوقت تخفي الكثير من الالم


يعطيكم العافيه جيجي وسولي مبدعات الى الامام دائما

ومشرفاتنا العزيزات اللي عم يعملو مجهود خرافي ليكون العبق مميز دائما

وايسو العسل ربنا مايحرمنا منك ومن اطلالتك الغاليه

مووووووووووووووووووووووووووووووه

يا حلاوة يا ولاد وحدة تنزل والتانية ترد عليها ههههههههههههههههههههههه

ايسو ولولو لن انسى لكم هذا الموقف وعلى فكرة دي تاني مرة تعملوها فيا هههههههههه

بنات متخخدوش في بالكوا ده هزار بيني وبين لولو يعني مش حاجه اصلا << اما لولو وايسو فدول انا هظبطهم ههههههههههههههه

الى سااااااااااااااااحة القتال << ايسو لولو الحقوا استخبوا ههههههههههههههه <<

مرحبا عزيزتي هذه اول مرة ادخل الى الموضوع روعة احببت الفكرة جدا و جذبتني فقررت ان اشارك معكم و هذا ما جادت به قريحتي بعد تامل الصورة ارجو ان يلقى استحسانكم:

_ موافق...
كان هذا كل ما استطاع النطق به قبل ان تنفجر صارخة بفرح طفولي لم يستطع معه سوى وضع كلتا يديه على أذنيه في حركة حماية غريزية فهو اكثر من يعرف أن هذه الطفلة لن تصمت قبل لحظات طويلة ، ابتسم في رقة و هو يتذكر بارتياح أن الحديقة خالية في هذا الوقت من النهار لولا ذلك لكان جمع من المتطفلين قد التف يراقب في فضول الرقصة الغريبة التي بدأتها فلورا دون اهتمام بمن قد يراقبها.
سحبها اخيرا لتجلس بجانبه و ابتسامة عريضة لازالت تحتل وجهها المحتقن اثارة بينما استرسل شعرها بفوضوية محببة حولها .
_ لم تسمعي الباقي . لدي شروط.
قال في حزم اغرق عينيها الخضراء في ارتباك بينما الابتسامة تختفي لتحل محلها تقطيبة ارسلت احساسا بشفقة مؤلمة الى قلبه . هو لا يريد ايلامها لكنه مضطر للتعامل بحزم مع اندفاعها الدائم لكل ما هو جديد يعرف انها تحب المغامرة و ترغب دائما في المخاطرة لكن ليس هذه المرة . الامر مهم له عليها ان تفهم ذلك فلقاءه مع جده ليس مغامرة ايام يعودان بعدها لرتابة حياتهما هنا. لكنها اعمق، بالنسبة اليه على الاقل و إذا كان قد وافق على اصطحابها معه فعليها احترام ذلك .
_ خلافي مع جدي و تركي للمزرعة لم يكن الا بسبب اختياري لحياتي هذه . السير هنري امسترونج رجل تقليدي للغاية يظن أن على الرجل العمل في الارض و تحمل مسؤولية عماله بينما على المرأة الاهتمام بزوجها و اطفالها . هل تدركين الان ما اقصد.
وقفت ( فلورا) فجأة و ناظرته بعيون ضيقة واضعة يديها على وركيها في تحد للجالس امامها بهدوء يناقض غضبها ، تعرف انه يشعر بالخوف من اللقاء المرتقب لكنها ايضا متفاجئة من موقفه الحذر منذ اعلانها رغبتها في مرافقته ليس رغبة في المغامرة كما احست انه فهم و لكن فقط لانها تريد ان تكون الى جانبه في تلك اللحظة تؤازره . فقط حبا له و استشعارا لاهمية ان يكونا معا في السراء كما في الضراء كما اقسما يوما .
_ اه من الرجال ، لطالما عرفت ان غباءكم يظهر في اسوء الاوقات .
فغر ( الان ) فاه و هو ينظر الى هذه الواقفة بحنق تشير اليه بقوة معلنة باصرار انه و رغم سنين عمره الثلاثين لم يستطع فهم النساء.
_ اخبرني لماذا تظن اصراري و محاولاتي المستميتة منذ اسبوع لاقناعك باصطحابي ؟ هاه؟
_ اعرف ان السفر الى جزيرة في عرض المحيط الهادي ليس مغامرة قد تتجاهلينها .
_ غبي.
_ كفي عن وصفي بالغباء . انا لن اسمح لك...
_ اصمت فقط يا رجل . فان لا تفهم انني ارافقك اهتماما لك و رغبة في ان اكون بجانبك و حبا لك لهو اسوء انواع الغباء.
ابتسم في بلاهة و هو يدرك سر انفعالها منذ لحظة . و قف يواجهها و رغبة هادرة بسحقها بين اضلاعه تتملكه هذه الطفلة التي ما فتئت تفاجئه تقنعه الان انه فعلا يستحق صفة الغباء . امتدت يده تلمس وجنتها الدافئة لتتحول التكشيرة على وجهها لابتسامة ماكرة و هي تجذبه اليها لتشبك يديها وراء عنقه معترفة.
_ اليس من المفروض ان تعترف انك غارق في حبي بعد ما قلته .
ضحك بصخب و هو يسكت اعتراضاتها في قبلة عميقة تترجم حبه بحروف حسية تعبر عن عشقه اللانهائي لهذه الساحرة.

نانو
سمورتى
ايسو
سولى
براعم


بجد شكرا لثقتكم الغالية ...وسعيدة كتيــــــــــــــــــــــر ان المشهد نال اعجابكوا بهذه الطريقة الرائعة
وان شاء الله يكون فى حاجة فى القريب ..باءذن الله
ربنا مايحرمنى من تشجعكم ..
انما ايه ياسولى ...السلام العالمى ...لسه معملتش حاجة وعايزه تطلعى عينه البطل