كاتب الموضوع :
dew
المنتدى :
روايات عبير الاحلام المكتمله
رد: رواية الهروب ...بقلم .. dew .. الفصل التاسع
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saeda45 |
مرحبا انا طبعا مع ماركو مش معقول يكون نايت البطل فجاة كدة اولا التسلسل الدرامى للقصة بيخرب مش معقول فجاة عواطف ارليت تتغير 180 درجة لمجرد عرفان الجميل في الحقيقة ارليت هى السبب في كتير مت الى جرالها ما كانش لازم تكذب ه=على ماركو من الاول وهى متزوجة حتى ولو كانت مغصوبة هى الها مبرراتهابس ماركو ما بيعرفها حتى بعد موت زوجها لم تعترف اله بالحقيقة هى في نظره مخادعة و كاذبة وهو عنده حق نايت بيعرف ظروفه عشان كدة هو متعاطف معها لكن ماركو ما بيعرف هوة بحب واحدة بجنون وهى كل مرة تثبت اله انها مخادعة و طماعة كيف بدكم اياه يتصرف هدا الكلام موجه لكاتبتنا العزيزة وحسن الخلق العواطف الحقيقية لا تتحول فجاة والا بطلتنا حتكون انسانة سطحية هوائية السبب الاخر انه نايت لا يصح ان يكون البطل ان شخصية ثانويةبالرواية لو يظهر سوى مرتيت او ثلاثة وهوشخصية بسيطة مش معقدة ولا مركبة من نا حية البناء الدرامى للشخصيات بعكس ماركو و انيت الى هى شخصيات معقدة و مركبة و الحبكة الدرامية للقصة تدور حول الصراع بينهم حتى لو اختارت انها تتزوج نايت لن يكون البطل و تترتكب انيت تانى اكبر غلطة في حياتهاالاولى انها ضحت بنفسها بزواج غبة من راجل قد ابوها من اجل منزل العائلة و التانى انها حتتزوج نايت بسسب العرفان لا الحب الافضل لها ان تصارح ماركو بكل الحقيقة و بعدين تشوف ردة فعله وعلى اساسها تختار ياريت اكون وضحت وجهة نظرى للاخوات الافاضل عذرا للاطالة وشكرا على مجهودكم الرائع
|
انا متفقة معك تماما عزيزتي،
لكن اظن ان ندى قصدت قفل الفصل بهذا الطلب الغريب لانه اتى في لحظة تهور من آرليت،
و رح يكون تكملة لسلسلة قرارتها المتسرعة و اخطائها ، لكن لا اظن انه فعلا سيتم، لانه ان لم يمنعها نايت و يقول لها افيقي يا حبيبتي انا لست ماركوس، فان هذا الاخير سيتولى المهمة، لانها ستنتقم من نفسها فقط و من نايت الذي لا ذنب له اصلا كما سبق و ذكرت , و زواجها رح يكون انتقاما و نتيجة غضب اكثر من العرفان من وجهة نظري
متفقة معك ايضا في كونها سببا لما حدث لها لانها لم تصارح ماركوس بحقيقتها و وضعها والا كان قد ساعدها، فالحب يتولد بعنصرين حيوين لا ينفصلان: الاحترام و الصراحة
لكن من جهة اخرى فان ماركوس ملام على تسرعه و انه لم يخلق الاعذار لها، لما لم يسالها و لما لم يبحث في حقيقة الامور رغم انه يمكنه ذلك ماديا و معنويا
|