كاتب الموضوع :
بنوتة_crazy
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
رد: سلسلة ضربات السوط الأحمر .. بقلم بنوتة_crazy ..في احضان العدو .. الفصل الخامس
السلام عليكم و رحمة الله
مرحبا روبي ، العفو حبيبتي لا داعي للشكر انا معملتش حاجه تستاهل
احنا اخوات و لو اقدر اساعدك اكثر مش هتأخر ابدا ((:
لقاء متجدد بين فيلي مع السفاح و الفضائي
لدينا تطورات رهيبة انكشف سر باريس و اتضح أن سوزانا حيه ، فيلي تحميها من الوحشين و ستظل مع وعد بانتقام قادم لا محالة ، مرحى
كما أنها علمت عن مرض أبيها السري ، الكثير في وقت واحد
جون معه حق ، فهي تثير جنونه بتصرفاتها و شكلها الحالي ، تحفه وصفك لها ن تبدو مرعبه و مضحكه
طبيبه يكون داني عشان تكمل ((:
خيالاتها بخصوص داني و ما تريده منه كانت طفوليه لكن أوضحت كم هي يائسة و بحاجة للدعم و الاحتواء
يا الهي لقد حاول دانيال معها للنهاية لكنه فشل في جعلها تنساه ، السفاح مسيطر على كل خلاياها بقوة
لكن الآن علاقتهم تبدو خطرة ، هي لم تنسى ستيف و دانيال لم ينساها رغم زواجه ، أي جحيم هذا ؟
لقد كانت ان تتسبب بتوقف قلب ديمتري بمزاحها الغليظ ، لكن فعلا من الأفضل ان تنتقل و تترك لهم البيت
هل هذه محاوله للاعتذار من ستيف حقا ، من الأفضل أن أظنه يمزح بدلا من ذلك
هل يعني حقا انه ضربها بسبب عبارتها لأخيه و ليس لغيرته عليها ؟!!!
أنهم عائلة غريبة الأطوار حقا ، و كلهم وقحين متغطرسين
اوه انهيار عصبي !!! ما هذه التطورات الجديدة ؟
ديمتري دائما لديه ما يخفيه ، لم افهمه بعد
حديث الأخوين يعود بنا للبداية ، ها هو طابعهم الشيء يطل برأسه و ينغص حياهم و الضحية المسكينة فيلي
اععععععععععع داري هذا يبدو متوحش بشكل فعلي
اجل ليبقى بعيدا أفضل
ما زلت لا اعرف علاقة لافندر بهد ، لكن يبدو أنها غير مريحة حسب أفكار الجد
كل هذا اجتمع على فيلي من جديد يسلبها النوم و يعيدها لدوامة ستيف
ههههههههههههههه مت ضحك على حديثها مع والدها و سؤاله العبقري ( تحبين رجلا ؟) ههههههههههه
الآن صارت هاجسها أمامها و سرعان ما وجدت نفسها بصحبة السفاح الذي تهوى ، ليس ذلك فقط بل مصاب أيضا ، الم تكن تتمنى موته منذ قليل ، لما تسعفه الآن بهذا الاهتمام يا تري ((:
اممم لقد أقحمت داني في حربها الآن و هذا خطا ، كيف وصل قميص لافندر إلى غرفتها ؟!
مرحي لقد تعلمت فيلي درسها و ها هي تهديه ليلة أرقة من الكثيرين لديها
يستحق الأحمق المغرور أن يجرب ما تعانيه بسببه
تســــــــلم ايدك روبي الفصل كان ممتع و غاية في التشويق
فيلي تقود حربها ببراعة ن تارة تكون ندا قوي و تارة أخرى نجدها ضعيفة لكن المحصلة أنها تبلي حسنا
الله يزيدك من فضله و ييسر كل أمورك
دمتِ بكل الحب و الود
|