مسا الفل بيرو تسلم إيدك حبيبتي عالروايه الرائعه وهي مثل ما عودتينا دايماً مميزه لأخر حرف عن جد مش عارفه شو بدي قول غير إنها رااااااااااااااااااااااااااااااائعه وأكثر
بتمنالك التوفيق وما ننحلرم قلمك الرائع وأفكارك المميزه وناطره منك روايه قادمه قريباً موفقه يا رب مواااااااااااااااااااااااااااااااااه

السلام عليكم و رحمة الله

مرحبا أميرة الرومانسية ، ألف الف مبروووك حبيبتي
الله يزيدك انجازات و روعه و كل يوم ندخل نبارك و نهني ((:
كانت رحلة انتقام لا تضاهى ، دائما انت فريدة بكل ما يخصك او يصدر عنك

المسكينة تعاني بقوه ، مقابله واحده أعادتها لنقطة الصفر ، كأنه يلقي عليها تعويذة للخضوع تربطها به
دخول ميس المشهد كان جميل
أعادت كلماتها بعض الطمأنينة لقلب هدى ، لكن ماذا إذا كان قلبها نفسه معترض على ذلك ههههههههه
أعجبني قوتها و محاولتها إبعاد توقها الخائن إليه ، أحسنتــــي

على الجانب الآخر هناك عاصفة فهدية تضرب مكتب المحامي ههههههههههههه
أشفقت عليه هذا المسكين ، ما ذنبه إذا كان هو أحمق لا يعرف ما يريده ؟!!!

في الحفل لم تهنأ بخلاصها من المعجب اللزج حتى سقطت في شرك الفهد المحكم ، أطبق عليها من كل ناحية و قلبها الأحمق لا يساعدها
لقد اقتنصها حرفيا إلى كفه البارد و اخبرها صراحة عما يريده منها ، يلزمها إرادة حديدية لتستطيع المقاومة

مشهد مدوي و صاعق ، كنا هنروح في داهيه لكن ربنا ستر ((:
لحقت نفسها في آخر لحظه و فرت بأعجوبة من براثن الفهد
يووووووبيييييييييييييييي
ايوه انا فرحانة فيه جــــــدا

امممم يخطط لمصيبة جديدة لكن هذه المرة بغرض ابتزازها لتعود و ليس الانتقام
الحمقاء كان يجب ان تطلع عمار على ما يحاول فعله ، بالتأكيد كان سيأخذ احتياطاته

وااااااااااااااااااو اللعب احلو و الأوراق على المكشوف ، بجد بجد هدى كانت رائعة في قوتها و ثباتها قدامه
استحقت كل لحظة إعجاب منه ، يا رب يذوق الويل و سواد الليل معاها لأنه يستاهل
و لسه لما تعرف عن جينا ، اقل حاجه هتقتله ((:

المواجهة مع عمار و ميس كانت صعبه ، هو محق كالعادة لكنه لا يفهم ما تقوم به ، كانت تحاول تعويضهم لشعورها الساحق بالذنب لما تسببت فيه بالسابق
و كملت بوالديها ، الآن صارت وحيده تماما ن خطأ جديد يقع على عاتقه ، حسابه ثقل جدا هذا الفهد الوغد
اه من حديثها مع والدتها ، موجـــــــــع للقلب

عادت من حيث بدأت ، المزرعة بعد ان تحولت إلى ما كانت عليه ، و بها يكمن حل اللغز
بالطبع ستكون حالتها على هذا النحو ، أي حب و أي شغف و قد خسرت عائلتها للتو !!
المشهد التالي كان رهيييب ، صيغ بمهارة و حرفيه جعلني معهم اود ضربه و طرده ثم طمأنتها و التخفيف عنها
تسلم ايدك يا اميره

ميس شعرت بشقيقتها و عرفت ما لم تصرح به ، و الآن يأتي دور عمار رجل المهام الصعبة
و بالطبع سيصل لأصل اللعبة و يعرف ما تعرضت له الفتاة
للمرة الثانية سيكون له الفضل في حل لغز العداء المتأصل ، يا لها من عائلة عجيبة

إلى لندن هذه المره حيث ستقابل غريمتها دون شك ، من بداية الجزء و انا أتساءل و أترقب ردة فعل جينا على خير الزواج ن هي لم تكن تعلم و عرفت بأسوأ طريقة ، ما زلت عند رأيي انه وغــــــــــد
خطيبته و زواجه بعد شهر و لم يفكر في حل هذا التعقيد قبل أن ينساق خلف أغراضه ، و بالنهاية يقارن نفيه بها كأنه ملوم و فقد عائلته قهرا كما حدث معها !! تبـــــــــــــا

حديثها مع السير كان مهم ، لقد أحببت هذا الرجل منذ بداية ظهوره
لقد جن حقا الآن !!! يغار من الرجل الذي رباه و يماثل والده ! مرحي
اجل كان يعرف أنها النهاية و شعر بكل شيء ، لكن هناك قلب آخر يحتضر فهل يشعر به قبل فوات الأوان؟

إنهم اغرب بطلين مرا من هنا عبرتي ، تحبه و تكرهه ، تريده و ترفضه ، مزيج ممتع و لا يقاوم ،
تسلم ايدك بالتأكيد مثل هذه الصياغة و الغوص داخل نفس بهذه التعقيد كانت مهمة جبارة
اشعر ان ذلك السلام بينهم لن يطول ، المشاكل قادمة و لا ريب

انكشفت اللعبة و ستسترد هدى عائلتها ، لكن ماذا عنه ؟ ذلك البائس الذي تبنته على كبر (:
و قد عرف السر بدوره في نفس الوقت تقريبا الذي كشفه والدها
اعععععععععععع طب القلعة ذنبها إيه يا كابتن ؟ خلينا نتفاهم
لااا دا اتجنن بجد و حقيقي ، حاله ميتسكتش عليه أبدا
فين الجواب لما اشف فيه إيه ؟

يا له من رجل فاشل ضعيف دمر حياة الجميع ، لقد كان السبب في حالة ابنه الجنونية ناهيك عن الصدع بين نصر و شفيع لولا تدخل عمار ، لقد تحملا العار و الشك طيلة الوقت ليحافظا على سر رجل مخبول
كيف يفكر بهذه الطريقة المتخاذلة !

أخيرا انكشف كل شيء و لكن الأحمق اختفى ، لن يكف على إثارة رعبها من البداية للنهاية
أحببت جدا ثباتها و إصرارها على إعادته سليم من جديد ، بالفعل لولا تواجدها لما نجا أبدا و لناله مصاب والده
أنقذه حبها و عطائها الفياض و صمودها

وااااااااااااااااااو انا فكره اني قلت حاجه عن أخته في الجزء الأول
يووووبيييييييييييي طلعت عايشه
حالتها صعبة جدا و كانت الوقود المحرك لانتقامه الذي ذهب بغير رجعه

شكرا لأنك طمنتينا عليهم ، لقد أثمرت جهود ها و الحمد لله و كبرت عائلة الفهد الذي لم يعد وحيد
كانت خاتمه مبشرة ، واعده ، ألف مبروك على التوأم الجميل و على عودة الفهد لقواعده سالما دون إحداث مزيد من الضرر

كانت رحله لا تفوت
ممتعه و مليئة بالأسرار التي انكشفت بنعومة رويدا رويدا حتى وصلنا معهم لشاطئ الأمان

أحسنتي التصوير و الطرح كما تعودنا منك ، و خرجت المشاهد تزهو ألقا و جمال
موووووووووووووووووووووواه

الله يزيدك من فضله و ييسر كل أمورك
دمتِ بكل الحب و الود