كاتب الموضوع :
العمر الماضى
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
رد: رواية نبضات جريحة .. بقلم العمر الماضي .. مكتملة مع رابط الكتاب
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الخلق |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
مرحبا رودي ، كل عام و انتم بخير ، عيد سعيد
حظك حلو اني جيت بعد العاشر مره واحده و إلا مكنش هيحصل طيب ((:
انا كنت محذراكِ انك تخفي احمد ده من الرواية و توديه في أي داهيه يا اما هتدخل بنفسي و أموت لك يوسف لانه قهرني و طلع روحي بصراحه
التاسع كان دمار شامل ، شكلك كنت متضايقه و انت بتكتبيه فقلتي خلينا نفتح معيطه كلنا مع بعض و الدنيا تغرق دموع مش مهم ههههههههههههه
ايه يوسف ده ؟ في الفتره دي مكنتش لاقيه له وصف انما كان أقصى أمنياتي اني أمد ايدي اطلعه من جوه الصفحات واخنقه لحد ما يقطع النفس ، هذا و انا الطيبه الي دائما بدعم الأبطال ، شفتي بقه عملت ايه ؟
لدي تحفظ على تصرف يوسف بعد معرفته بما فعله احمد الحقير ، ابسط شيء يفعله زوج مكانه هو الذهاب حيث يتواجد و ضربه حتى تختفي معالم وجهه ، لا ان يكتفي باتصال تليفوني ، فهو استباح حرمة زوجته بالقول و ذلك يعد شيء كبير لا يمر بهذه السهولة
كأن مريم ناقصة هم و الم ، ماتت رفيقتها الوحيده عشان تكمل ، ما انت متوصيه بيها من أول الرواية كأن بينكم تار بايت ، اعترفي يا رودي
وفاة سارة جعلتها تخرج عن طورها نوعا ما و تلجأ لوالدتها المتوفاة تبحث عن السكينة و الأمان المفتقد لكن هيهات ، ها هي تجرب الفقد من جديد و مأساتها مستمرة
يوسف اعترف بشاعره متأخر جدا ، لكنه للأسف مغيرش طباعه و لا شكه فيها
كأن البنت ناقصة عشان يظهر من ماضيها أسوأ شبحين ، و أخيرا عرفنا سرها إلي عذبها طول الرواية اعععععععععععععع هي مكتوب عليها كل إلي تقابلهم يكونوا كدا
على رأي ايسو افري فري بيج اسفوخس عليه إلي ما يتسمى ، خساره فيه الاسم ):
و كالعادة هي المذنبة و الشك فيها يأتي في الصدارة ، تصرفه كان قاسي جدا و نجاتها من الانهيار اثبت انها شخصيه قويه جدا رغم ضعفها و رقتها ، لكن الموقف إلي تركها فيه ده كان كفيل وحده يعمل لها انهيار عصبي
يتعذب ميتعذبش ليه ؟ دا العذاب و البؤس شويه عليه ، كنت عيزاه يعاني أكثر
و ادي أخوه الحيله إلي عمل فيها كل دا عشانه ، مكنش ملاك بجناحين يعني
ادعي عليه بايه ؟ دا كان عقابه الأمثل انها مترجعلوش و تتجوز غيره
حبيت دور جيهان جدا ، دخلت الأحداث في وقتها و كانت أهل للثقة ، قدمت لها المساعدة و الدعم و كانت خير دليل ان الله دوما مع عباده
بغض النظر عن إني مش طايقاه ( دا يوسف طبعا ) لكن أعجبني اختيارك لتسلسل النهاية و نضوج شخصية مريم و ثباتها ، انفجارها فيه حصل أخيرا و كنت مستمتعة جدا جدا به خاصة زو هي بترميه بكلماته و توجع ضميره أكثر و أكيد فرحت فيه ان كلهم يعرفوا مكانها عدا هو
فكرة الزفاف كانت هايلة و طبعا العمره كانت خير هديه و مصالحه، اول مره يطلع عنده ذوق و بيفهم
قدمها بطريقه جميله و قدر ينتزع الصفح منها ، هتغاضى برضه انها ما صدقت و كانت هتموت و تصالحه
برافو عليكي نهاية مرضية للجميع و مبهجة للقلب بعد هذا الكم الكبير من المآسي الي مرت بها البطله
تهاني على هذا الانجاز الجميل ، و أتمنى لك المزيد من الروايات الناجحة
لاحظت التطور الكبير في أسلوبك و طريقة التعبير كلما توغلت في الرواية حتى وصلنا للختام و أنت أكثر ثبات و تمكن في استخدام اللغة
اختيار العنوان انطبق على البطلين جدا ، كليهما كان جريح بطريقته و عاني كثيرا حتى عثر على ضالته المنشوده ، لكني حتى الآن مازلت حاقده على يوسف
عليكي بقه تعوضيني ببطل أحبه من أول فصل في الرواية الجديدة و إلا هفضل اشتم يوسف كل ما عديت من هنا ((:
الله يزيدك من فضله و ييسر كل أمورك
نتقابل قريبا بإذن الله
دمتِ بكل الحب و الود
|
مصدقتش نفسى لما لقيت اسمك منور يامرحبا يامرحبا نورك غطى على الكهربا
طبعا عندك كل الحق تتغاظى من يوسف ومن عمايله السودا بس مش عارفة انا بحبه جدا وعلى الرغم من قسوته مكنتش شايفه فيه الا وشه التانى ما علينا طبعا هتقولى البطل بتاعها ولازم تمدحه اما احمد فيوسف كان يقدر يعمل كده ويمسح بيه الارض بس بسلامته يوسف هو اللى قاله على موضوع الفلوس ده يعنى دى ابسط حاجة احمد هيقولها ليه صح فاكتفى انه يقطع علاقته بيه اما بقى ان مريم ماصدقت تتصالح اكيد مغرمة صبابة البنت هنعمل ايه فى قلبها اللى عامل زى قلب الخساية اما اخيرا بالنسبة للقصة الجديدة يمكن يكون البطل غلس بس مش زى يوسف ابدا والبطلة كمان هطلع عينيه بس يارب اعرف اخليها تظبطه صح وتضايقه زى ما بيضايقها اصلى طيبة ومش بعرف افكر اوى فى الشر
|